ضابط و مهندس في عهد صدام يعمل حمال

خالد

التحالف يجمعنا
عضو قيادي
إنضم
21/5/19
المشاركات
18,270
التفاعلات
53,755


إرضاء الجمهورية الإسلامية الإيرانية

يتسبب في إهانة و إذلال

الكوادر الوطنية للجيش العراقي السابق

بين القتل و السجون أو التهجير أو العمل بالسخرة

مقابل فتات لسد العجز و الجوع


 


إرضاء الجمهورية الإسلامية الإيرانية

يتسبب في إهانة و إذلال

الكوادر الوطنية للجيش العراقي السابق

بين القتل و السجون أو التهجير أو العمل بالسخرة

مقابل فتات لسد العجز و الجوع





حسبنا الله و نعم الوكيل فيهم
و اللهِ سياسيو ( حرامية ) العراق يستحقون كل ما سيحصل بهم و بعوائلهم
الظلم في العراق لا يترك مجال للتسامح و فتح صفحة جديدة
تاريخ العراق يبدأ بحمام من الدم و ينتهي بحمام من الدم
لا توجد فيه صفحات بيضاء تفتح الطريق لفصول جديدة لهذا الشعب إلا برحمة من الله عز وجل

لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم
 
إرحموا قوم عزيز .. ذل


يعتبر هذا المثل من أكثر الأمثال المتداولة بين الناس حتى وقتنا هذا، ويطلق على من أصابته تقلبات الدهر، ودعته الحاجة إلى الناس؛ فبعد أن كان عزيزًا ذا مال وجاه، صار خالي اليدين ..
وللمثل قصة حدثت مع امرأة من قبيلة طي في عهد رسول الله، وقال على إثرها الرسول صلّى الله عليه وسلم هذه القصة.

قصة المثل :

أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم جنده إلى طي، بقيادة على بن أبى طالب رضي الله عنه، ففزع زعيمهم عدي بن حاتم الطائي ، وهرب إلى الشام، وكان حينها من أشد الناس عداوة لرسول الله، وأخذ الجند الغنائم والخيل والنساء، وأسروهم، وعادوا بهم إلى رسول الله صلّى الله عليه وسلم.

وكان من بين الأسرى سفانة بنت حاتم الطائي، والتي وقفت بين يدي الرسول وقالت: يا محمد لقد هلك الوالد، وغاب الوافد، فإن رأيت أن تخلي عني، ولا تشمت بسيد أحياء العرب.

فأنا أبي كان سيد قومه، يفك العاني، ويقتل الجاني، ويحفظ الجار، ويطعم الطعام، ويفرج عن المكروب، ويفشي السلام، ويعين الناس على نوائب الدهر، وما أتاه أحد، ورده خائبًا قط، أنا بنت حاتم الطائي.

فقال رسول الله صلّ الله عليه وسلم: والله هذه أخلاق المسلمين، لو كان أبوك مسلمًا لترحمنا عليه، وقال اتركوها، فإن أباها كان يحب مكارم الأخلاق، وفك أسرها هي، ومن معها، إكرامًا لخصال أبيها، وقال صلّى الله عليه وسلم: (ارحموا عزيزًا ذل، وغنيا افتقر، وعالم ضاع بين جهال)، فلما سمعت بذلك، دعت له، وعادت إلى أخيها عدي بن حاتم الطائي، وأخبرته عن كرم الرسول وعفوه.

وأنه أرق الناس خصالًا، يحب الفقير، ويفك الأسير، ويرحم الصغير، ويعرف قدر الكبير، وليس هناك أجود منه، ولا أكرم، فلما سمع بذلك عدي، أدرك أن الإسلام مثل نبيه؛ يدعو لمكارم الأخلاق.

فقدم إلى الرسول صل الله عليه وسلم، هو وأخته سفانة، وأسلما بالله عزوجل، فكانت رحمة النبي بهما، هي السبيل لهديهما، صلوات الله عليه وعلى آله أجمعين
 

لا بد ان يأتي اليوم الذي يتخلص فيه العراقيين و اللبنانيين من مليشيات والي الفقيه و عندها بإذن الله سيتعافى كلا البلدين
 

لا بد ان يأتي اليوم الذي يتخلص فيه العراقيين و اللبنانيين من مليشيات والي الفقيه و عندها بإذن الله سيتعافى كلا البلدين
صعب جدا، لأن المسألة هي باطنية وليست سطحية، هي بين الشيعة والسنة والمسرح هي العراق،سوريا ولبنان.
 
صعب جدا ،لأن المسألة هي باطنية وليست سطحية ،هي بين الشيعة والسنة والمسرح هي العراق،سوريا ولبنان .
إذا كان الله عز وجل يقول :
ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ
فهل آتي انا و اقول : بالذبح جئنائكم ؟ !
هناك الكثير من الشيعة العرب ضد ولاية الفقيه و ضد ان يكونوا تابعين لإيران فلماذا لا احاول إستقطابهم و أخسرهم لمصلحة إيران ؟
يجب إدارة الخلاف العقائدي بيننا و بينهم على قاعدة( لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ )
كثر منهم ضد التدخل في سوريا و العراق لكن بسبب إرهاب المليشيات صوتهم خافت هؤلاء علينا ان لا نخسرهم لمصلحة إيران
 
صعب جدا، لأن المسألة هي باطنية وليست سطحية، هي بين الشيعة والسنة والمسرح هي العراق،سوريا ولبنان.


موضوع السنة و الشيعة سياسي

لا أكثر ولا أقل
 
موضوع السنة و الشيعة سياسي

لا أكثر ولا أقل

هو عقائدي أخي خالد لكن ريح المصلحة و الفساد و السياسة تنفخ فيه بلا هوادة

الأن إنكشف حُكم التشيع للشيعة أنفسهم
فشعار لا ولي الا عليم و نريد حاكم جعفري قد كفر به الناس جميعا و لم يعد ينطلي على أبناء المذهب و هم يتطلعون إلى أي أحد يعدل معهم و يخلصهم من هذا الحكم و هذا الظلم
 
هو عقائدي أخي خالد لكن ريح المصلحة و الفساد و السياسة تنفخ فيه بلا هوادة

الأن إنكشف حُكم التشيع للشيعة أنفسهم
فشعار لا ولي الا عليم و نريد حاكم جعفري قد كفر به الناس جميعا و لم يعد ينطلي على أبناء المذهب و هم يتطلعون إلى أي أحد يعدل معهم و يخلصهم من هذا الحكم و هذا الظلم

قبل مجيء الخميني كان النظامين السعودي الملكي و الامبراطوري الفارسي حلفاء رغم الخلاف العقائدي
 

قبل مجيء الخميني كان النظامين السعودي الملكي و الامبراطوري الفارسي حلفاء رغم الخلاف العقائدي

صحيح لكن قبل ذلك و أعني في عهد الفاطميين تفشى العداء المبني على أساس عقائدي

محاربتي بإسم الدين هو خلاف عقائدي
شتم أم المؤمنين و شتم الصحابة الكرام في كل حديث و حادثة ذو صلة هو إختلاف عقائدي
الإختلاف على طبيعة الحكم و التمسك بنظرية الولي الفقيه هو إختلاف عقائدي
 
هو عقائدي أخي خالد لكن ريح المصلحة و الفساد و السياسة تنفخ فيه بلا هوادة

الأن إنكشف حُكم التشيع للشيعة أنفسهم
فشعار لا ولي الا عليم و نريد حاكم جعفري قد كفر به الناس جميعا و لم يعد ينطلي على أبناء المذهب و هم يتطلعون إلى أي أحد يعدل معهم و يخلصهم من هذا الحكم و هذا الظلم


الناس لا تهتم بتفاصيل

لأسباب سياسية يتم إثارة الفوارق الدينية
 
عودة
أعلى