صاروخ كورنيت المتعدد المهام

فـادي الـشـام

التحالف بيتنا
طاقم الإدارة
عضو مجلس الادارة
إنضم
16/1/19
المشاركات
22,076
التفاعلات
95,440
maxresdefault.jpg


صاروخ روسيا Kornet-EM
m02016111900010.jpg


أرعب اسرائيل و دمر دبابتها الأسطورية ميركافا التي لا تدمر
النسخة السابقة منه استطاعت اختراق دروع الميركافا المتطورة
kornet.jpg


قامت روسيا بتصميمه بحيث يتم حمله و استخدامه على كثير من المدرعات و العربات
unnamed.jpg

Kornet-EM 007-L.jpg


حامل ثلاثي الأذرع مع التحكم عن بعد
iw_atgw_at14_v1.jpg


يمكن اطلاقة من على المدرعات المجهزة بمنصة اطلاق
c48c4e6cdcfb648f6ba70f22c8288723.jpg


مدى الصاروخ من 150 الى 8000 متر للنوع المضاد للدروع برأسه الحربي الترادفي

و من 150 الى 1000 متر للنوع المضاد للمباني والدشم والخنادق الذي تحمل رأس حربي بمتفجرات

6902418612_47fa9d330a_b.jpg


الصاروخ موجه بشعاع الليزر مع تقنية التتبع الآلي للهدف
من خلال وحدة الإطلاق مما يجعله قابل للاستغناء عن التدخل
البشري أثناء عملية التوجيه وتطبيق مفهوم
"أطلق وأنسى" fire-and-forget

part5712.jpg


العربة القاذفة مجهزة بمنظومتي إطلاق كل منهما يحمل
4 صواريخ يمكن أن تطلق النار على هدفين منفصلين بوقت واحد

أو أن منظومة إطلاق واحدة توجه صاروخين في شعاع ليزري
واحد على ذات الهدف لتتضاعف احتمالات الاصابة و للتغلب على أنظمة التشويش

kornet_E.jpg


نظرا لمدى النظام الطويل نسبياً
الصاروخ قادر على الاشتباك ومهاجمة الأهداف السطحية و الجوية و البحرية
بما في ذلك الطائرات من دون طيار والمروحيات من مسافة آمنة
حتى مع كون سرعته لما دون سرعة الصوت أو 300 م/ث .
ويؤكد مصمموه أن قدرة اختراق رأسه الحربية القصوى تتراوح
بين 1100-1300 ملم

part5711.jpg


تتم عملية اعتراض الأهداف الجوية بالنسخة الحاملة للرأس الحربي يبلغ مداها 10 كلم مع سرعة طيران
تبلغ 320 م/ث . هذه النسخة التي يطلق عليها 9M133FM-3
تحتوي على مجس لاستشعار اقتراب الهدف يضمن الاشتباك الموثوق مع الهدف الجوي
5.jpg


أما بالنسبة للرأس الحربي فهو مجهز بصمام تصادمي أو تقاربي
قادر عند إخفاقه في تحقيق الاصطدام المباشر مع الهدف الجوي على تدميره عن طريق الانفجار
من مسافة 3 أمتار منه بتأثير طاقة الضغط

9M133FM-3_Kornet_missile_at_Engineering_Technologies_2012_Side.jpg


قامت ايران باسنتساخ الصاروخ الروسي لكن بمواصفات
و قدرات أدنى من الصاروخ الروسي أطلقت عليه اسم ديهلافيييه

Dehlaviyeh

Dehlaviyeh_anti-armour_missile_system_Iran_Iranian_army_defence_industry_military_technology_002.jpg
 
لا يزال الكورنيت يتسيد الساحة رغم ظهور الكثير من الأنظمة الحديثة المضادة للدروع !!! لو خيروك بينه وبين الجافلين أيهما تختار ولماذا ؟
 
لا يزال الكورنيت يتسيد الساحة رغم ظهور الكثير من الأنظمة الحديثة المضادة للدروع !!! لو خيروك بينه وبين الجافلين أيهما تختار ولماذا ؟
تحياتي اخي انور
على الورق " الجافلين " قد يكون افضل بنسبة بسيطة تتعلق بالهجوم العامودي على الهدف
لكن الكورنيت مجرب قتالياً بدء من حرب الــ 2006 بينما الجافلين لديه مشاركات قتالية محدودة تنحصر بضرب مفخخات تنظيم داعش
رغم ذلك قد نحتاج لجدول مقارنة بين الصاروخين يتضمن مزايا و عيوب كل منهما حتى يكون تقييمنا عادلاً
 
لا يزال الكورنيت يتسيد الساحة رغم ظهور الكثير من الأنظمة الحديثة المضادة للدروع !!! لو خيروك بينه وبين الجافلين أيهما تختار ولماذا ؟

الجافلين لهجومه السقفي ولحركيته وسهولة حملة لفراد الواحد
 
تحياتي اخي انور
على الورق " الجافلين " قد يكون افضل بنسبة بسيطة تتعلق بالهجوم العامودي على الهدف
لكن الكورنيت مجرب قتالياً بدء من حرب الــ 2006 بينما الجافلين لديه مشاركات قتالية محدودة تنحصر بضرب مفخخات تنظيم داعش
رغم ذلك قد نحتاج لجدول مقارنة بين الصاروخين يتضمن مزايا و عيوب كل منهما حتى يكون تقييمنا عادلاً

نعرض في البداية وجهة النظر الروسية بالأمر !! في الحقيقة إستاذي وعلى الرغم من التوجه الغربي المحموم نحو أنظمة الجيل الثالث المضادة للدروع، التي حملت غالباً مصطلح "أطلق وأنسى" Fire and Forget واعتمدت مقذوفات ذاتية أو تلقائية التوجيه autonomous homing (في إشارة إلى التوجيه السلبي passive homing الذي يتميز بكونه مستقل ولا يحتاج لمصدر توجيه خارجي)، إلا أن المنظرون الروس يحملون رؤاهم وتعليقاتهم الخاصة بشأن هذا النوع من الأنظمة ويفضلون بالتالي نمط "أنظر وأطلق" see and shoot الأكثر اعتمادية. فهم يعتقدون أن الغرب يستعجل عرض فوائد ومزايا منظوماته العاملة وفق هذا النمط من التوجيه. وهم يرون (أي الروس) أن هذه الصواريخ التي يعمل جلها وفق آلية اكتساب الصورة الحرارية الصادرة عن الهدف ورغم ميزاتها العديدة، إلا أنها محكومة بنواحي تقنية تحد وتقيد من قيمتها الحقيقية. منها على سبيل المثال أن أداء الباحث من ناحية قابلية اكتساب الهدف target acquisition لا يتجاوز في الغالب مسافة 4 كلم، مما يفرض تقييدات وعقبات على مدى إطلاق النار، على العكس تماما من منظومات التوجيه الليزري التي تستفيد من مدى المشاغلة الأقصى maximum distance.

الأمر الآخر يتعلق بمدى موثوقية واعتمادية الباحث السلبي في أنظمة الجيل الثالث. فهذا يتطلب في عمله تحقيق مقارنة وتباين أعلى لصورة الهدف وتحليلاً بصرياً دقيقاً بالمقارنة إلى تقنية الكاشف الضوئي الإلكتروني البسيط photo-detector المستخدم مع أنظمة التوجيه الليزرية. المنظرون الروس يؤكدون أيضاً أن لمنظومة الكورنيت الصاروخية سلسلة أطول وأكثر تنوعاً من المهام. فبناء على التجربة السوفييتية في أفغانستان وتجارب القتال في الشرق الأوسط وكذلك على التحليل العميق للظروف العملياتية في المستقبل، توصل هؤلاء إلى استنتاج مفاده أنه في جميع الظروف التي تستخدم خلالها أنظمة الصواريخ المضادة للدروع، فإن نسبة الأهداف المدرعة التي يتم استهدافها بهذه الأنظمة لا تتجاوز في الغالب 30-35%. ففي معظم الحالات تستخدم هذه الأنظمة ضد تراكيب أسمنتية وأفراد متخندقين في مبان محصنة (في حرب فوكلاند Falklands العام 1982 على سبيل المثال استخدمت القوات البريطانية نحو 300 صاروخ مضاد للدروع من طراز Milan، لم يطلق أي منها تجاه أهداف مدرعة، بل ضد دشم واستحكامات خرسانية ومرابض لأسلحة 12.7 ملم أرجنتينية). وهنا تبرز الحكمة الروسية في عدم تزويد منظوماتهم الصاروخية بنمط التوجيه السلبي. فالطريقة الأفضل والوحيدة عملياً لمهاجمة وتدمير حصن أو خندق تتمثل في إدخال الصاروخ الموجه في مركز الخندق بدقة متناهية.

إن الضرر والعائق الرئيس لتبني الصواريخ ذاتية الموجهة كما يراه الروس يكمن في كلفتها العالية التي تبلغ نحو ثلاثة أضعاف تلك الخاصة بأنظمة التوجيه نصف الآلية semiautomatic guidance. لذلك، الكثير من الجيوش لا تستطيع تحمل شراء مثل هذه الأنظمة بالأعداد المطلوبة، حيث يفضل الكثير منهم اقتناء أعداد محدودة وبالتمازج مع منظومات الجيل السابق الصاروخية الموجه المضادة للدبابات.
 
نعرض في البداية وجهة النظر الروسية بالأمر !! في الحقيقة إستاذي وعلى الرغم من التوجه الغربي المحموم نحو أنظمة الجيل الثالث المضادة للدروع، التي حملت غالباً مصطلح "أطلق وأنسى" Fire and Forget واعتمدت مقذوفات ذاتية أو تلقائية التوجيه autonomous homing (في إشارة إلى التوجيه السلبي passive homing الذي يتميز بكونه مستقل ولا يحتاج لمصدر توجيه خارجي)، إلا أن المنظرون الروس يحملون رؤاهم وتعليقاتهم الخاصة بشأن هذا النوع من الأنظمة ويفضلون بالتالي نمط "أنظر وأطلق" see and shoot الأكثر اعتمادية. فهم يعتقدون أن الغرب يستعجل عرض فوائد ومزايا منظوماته العاملة وفق هذا النمط من التوجيه. وهم يرون (أي الروس) أن هذه الصواريخ التي يعمل جلها وفق آلية اكتساب الصورة الحرارية الصادرة عن الهدف ورغم ميزاتها العديدة، إلا أنها محكومة بنواحي تقنية تحد وتقيد من قيمتها الحقيقية. منها على سبيل المثال أن أداء الباحث من ناحية قابلية اكتساب الهدف target acquisition لا يتجاوز في الغالب مسافة 4 كلم، مما يفرض تقييدات وعقبات على مدى إطلاق النار، على العكس تماما من منظومات التوجيه الليزري التي تستفيد من مدى المشاغلة الأقصى maximum distance.

الأمر الآخر يتعلق بمدى موثوقية واعتمادية الباحث السلبي في أنظمة الجيل الثالث. فهذا يتطلب في عمله تحقيق مقارنة وتباين أعلى لصورة الهدف وتحليلاً بصرياً دقيقاً بالمقارنة إلى تقنية الكاشف الضوئي الإلكتروني البسيط photo-detector المستخدم مع أنظمة التوجيه الليزرية. المنظرون الروس يؤكدون أيضاً أن لمنظومة الكورنيت الصاروخية سلسلة أطول وأكثر تنوعاً من المهام. فبناء على التجربة السوفييتية في أفغانستان وتجارب القتال في الشرق الأوسط وكذلك على التحليل العميق للظروف العملياتية في المستقبل، توصل هؤلاء إلى استنتاج مفاده أنه في جميع الظروف التي تستخدم خلالها أنظمة الصواريخ المضادة للدروع، فإن نسبة الأهداف المدرعة التي يتم استهدافها بهذه الأنظمة لا تتجاوز في الغالب 30-35%. ففي معظم الحالات تستخدم هذه الأنظمة ضد تراكيب أسمنتية وأفراد متخندقين في مبان محصنة (في حرب فوكلاند Falklands العام 1982 على سبيل المثال استخدمت القوات البريطانية نحو 300 صاروخ مضاد للدروع من طراز Milan، لم يطلق أي منها تجاه أهداف مدرعة، بل ضد دشم واستحكامات خرسانية ومرابض لأسلحة 12.7 ملم أرجنتينية). وهنا تبرز الحكمة الروسية في عدم تزويد منظوماتهم الصاروخية بنمط التوجيه السلبي. فالطريقة الأفضل والوحيدة عملياً لمهاجمة وتدمير حصن أو خندق تتمثل في إدخال الصاروخ الموجه في مركز الخندق بدقة متناهية.

إن الضرر والعائق الرئيس لتبني الصواريخ ذاتية الموجهة كما يراه الروس يكمن في كلفتها العالية التي تبلغ نحو ثلاثة أضعاف تلك الخاصة بأنظمة التوجيه نصف الآلية semiautomatic guidance. لذلك، الكثير من الجيوش لا تستطيع تحمل شراء مثل هذه الأنظمة بالأعداد المطلوبة، حيث يفضل الكثير منهم اقتناء أعداد محدودة وبالتمازج مع منظومات الجيل السابق الصاروخية الموجه المضادة للدبابات.
بعد الحرب في افغانستان و حرب داعش والحرب المستمرة في سوريا اثبت الجافلين تسيده على اقرانه من خلال مرونة وكفاءة قتالية ضد مختلف الاهداف من دبابات الى الافراد

الجافلين بمدة ٢.٥كم ضد اهداف بنمط راسي او ٤.٧٥٠كم ضد اهداف بنمط افقي

لا اعرف ولكن من خلال استخدام سلاح مشابه للجافلين تحت اسم جوكر غي لعبة كول اوف ديوتي كان فعال جدا
 
الجافلين لهجومه السقفي ولحركيته وسهولة حملة لفراد الواحد

الصاروخ جافلين يستخدم نمط توجيه سلبي يتميز بكونه مستقل ولا يحتاج لمصدر توجيه خارجي external guidance!! إذ يتشابه نمط التوجيه هذا مع نمط التوجيه نصف النشط في كونه يستقبل فقط الإشارات ولا يمكنه إرسالها. الذخيرة التي تستخدم هذا النمط في التوجيه تنقسم إلى نوعين مميزين، فهي إما تعتمد على نوع من أنواع الطاقة الصادرة والمنبعثة عن ذات الهدف يلتقطها مجس السلاح الخاص (يطلق عليها مصطلح مقتفيات البقع الساخنة hot spots أو الباحثين عن الحرارة heat seekers)، أو النوع الآخر الذي يعتمد على صورة حرارية thermal imaging للهدف يقوم باحث القذيفة باكتسابها وتخزينها في ذاكرته قبل الإطلاق، ثم الإطباق عليها وتعقبها بعد عملية الإطلاق، وكما هو الحال في بعض المنظومات الصاروخية الحديثة كالأمريكي المضاد للدروع Javelin والصيني Red Arrow 12 وغيرهم.

يطلق الصاروخ بزاوية 18 درجة، بعدها يستطيع جافلين في نمط الهجوم العمودي بلوغ ارتفاع 150 م، حيث يرتفع الصاروخ بحدة للأعلى climb sharply، ليطير بعدها بشكل مستقيم، ثم يغطس للأسفل ليضرب هدفه بشكل قوسي نحو قمته الضعيفة (يجب تنشيط الباحث أولاً وتحفيزه قبل ضغط زر الإطلاق) مع مسافة اشتباك دنيا تبلغ 150 م. وفي نمط الهجوم المباشر ينطلق الصاروخ بارتفاع منخفض lower altitude يصل إلى 50 م، ثم ينحني ويميل في اتجاه طيرانه نحو الأسفل لينقض على هدفه بشكل مباشر في مقدمته أو مؤخرته أو الجوانب، علماً أن مسافة الاشتباك الدنيا في هذا النمط من التوجيه تبلغ 65 م.
 
لا يزال الكورنيت يتسيد الساحة رغم ظهور الكثير من الأنظمة الحديثة المضادة للدروع !!! لو خيروك بينه وبين الجافلين أيهما تختار ولماذا ؟
الجافلين لانه حسب الخبراء الروس معضلة هندسية حقيقية ضد كل انواع الدبابات الروسية بلا منازع
 
بعد الحرب في افغانستان و حرب داعش والحرب المستمرة في سوريا اثبت الجافلين تسيده على اقرانه من خلال مرونة وكفاءة قتالية ضد مختلف الاهداف من دبابات الى الافراد

الجافلين بمدة ٢.٥كم ضد اهداف بنمط راسي او ٤.٧٥٠كم ضد اهداف بنمط افقي

لا اعرف ولكن من خلال استخدام سلاح مشابه للجافلين تحت اسم جوكر غي لعبة كول اوف ديوتي كان فعال جدا
لا يوجد أي مقطع فيديو للجافلين يدمر دبابة كل المقاطع هي إستهداف لدشم و تحصينات طالبان و فيه مقطع واحد يتم إستهداف مفخخة على عكس الكورنيت الذي أثبت نفسه في المهام التي صنع من أجلها و هي تدمير الدبابات و المدرعات
 
لا يوجد أي مقطع فيديو للجافلين يدمر دبابة كل المقاطع هي إستهداف لدشم و تحصينات طالبان و فيه مقطع واحد يتم إستهداف مفخخة على عكس الكورنيت الذي أثبت نفسه في المهام التي صنع من أجلها و هي تدمير الدبابات و المدرعات
فشل الميلان والكنزكوس في حالات عديد ضد السيارات الانتحارية وكان الجافلين اكثر فاعلية


امر اخر في عمليات الامريكان كان مع وحد مشاة راجلة اي تصوير لم يكن متوفر دائما بعكس الكورنت الذي هو بحاجة لطاقم لحمله
 
الكورنيت اشبه بالكلاشينكوف
به عيوب ولكنه الاكثر اعتمادية علي الساحه حتي الان
 


كتبت عن هذا الفيديو موضوع في المدونة يومها !!! تم إطلاق صاروخي ميلان وأخفقا في إصابة المفخخة، لكن الجافلين لم يفلتها ودمرها مع أول ضربة !!
 
فشل الميلان والكنزكوس في حالات عديد ضد السيارات الانتحارية وكان الجافلين اكثر فاعلية


امر اخر في عمليات الامريكان كان مع وحد مشاة راجلة اي تصوير لم يكن متوفر دائما بعكس الكورنت الذي هو بحاجة لطاقم لحمله
أنا أتكلم على العمل الرئيسي لمضاد الدروع هو تدمير الدبابات الكورنيت مجرب و أثبت نفسه بينما الجافلين إستعمل في تدمير الدشم و التحصينات أكثر مما أستعمل في تنفيذ مهامه الأصلية و هي تدمير الدبابات في الحقيقة أنا معجب بهذا السلاح أيضا طريقة عمله فريدة لكن لو أردت تدمير دبابة سيكون إختياري على الكورنيت
 
عودة
أعلى