صاروخ جو/جو AAM-4

الملاك القاتل

التحالف يجمعنا
صقور التحالف
إنضم
29/6/19
المشاركات
2,564
التفاعلات
13,118
:شعار بانر المنتدى :

440px-AAM-4.jpg
JASDF_AAM-4_in_Hamamatsu_Air_Base_20140928.jpeg


هو صاروخ جو جو ياباني الصنع متوسط المدى و يعرف أيضاً بإسم متسوبيشي Type 99 ، جرى تصميمه بالتعاون بين شركة ميتسوبيشي إلكتريك و قسم البحوث التكنولوجية الياباني عام 1994 ليحل محل صاروخ
AIM-7 Sparrow .

300px-Ywam7_1b_(24229058830).jpg

AIM-7 Sparrow

معلومات العامة :

سنوات الخدمة : 1999 حتى الآن

النوع : صاروخ جو/جو متوسط المدى

البلد المصنع : اليابان

السعر : 600 ألف دولار تقريباً

المواصفات و الأداء :

الطول : 366 سم
العرض : 77 سم
القطر : 20 سم
الوزن : 220 كغ

الرأس الحربي : شديد تفجير موجه

نوع الوقود : صلب

طريقة التوجيه: توجيه نشط بالرادار
منتصف المدى / القصور الذاتي
نهاية المدى/توجيه يدوي

المدى : هناك نسختين
AAM-4 بمدى 100 كم
AAM-4B بمدى 120 كم طور عام 2010

220px-JASDF_AAM-4B_20131124.jpeg


يحمل الصاروخ على طائرات إف2 متسوبيشي و إف 15 جي متسوبيشي

images (10).jpeg
26646308388_f97b201b86_b.jpg


10117186246_4f46d3efeb_b.jpg
images (11).jpeg




تحياتي لكم جميعا
 
اين نحن من هذا انظرو للدول التي تعمل لمصلحة شعبها وبيننا نحن لا علاقة خصوصا الدول العربية الغنية

الدول العربية الغنية تعمل ما تراه أنه في مصلحتها أولا و مصلحة شعبها ثانيا لكن ثراء المواطن و راحته ليست الهدف النهائي أو الواجب الاول و الاخير تجاه شعوبها بل توفير التعليم الجيد و العالي و الرعاية الصحية و المشاريع الإستراتيجية الداخلية و كذلك الاستثمارات و توفير فرص عمل عادلة للجميع و لا ننسا بناء قوات مسلحة قادرة على حماية البلاد و بجهود داخلية قدر الإمكان هو المطلوب من الدولة و طبعا لا ننسا أن تكون هناك عدالة و مسائلة صارمة لكل مقصر و هذا هو جوهر بناء الدولة الحقيقية
 
اين نحن من هذا انظرو للدول التي تعمل لمصلحة شعبها وبيننا نحن لا علاقة خصوصا الدول العربية الغنية
اقضي على الفقر و الجهل سترى الدول العربية و الإسلامية بمكان افضل .

طالما نحن العرب و المسلمين بهكذا عقلية في حياتنا كلها لن نتقدم ، يجب أن يبدأ المرء بنفسه اولا
 
اقضي على الفقر و الجهل سترى الدول العربية و الإسلامية بمكان افضل .

طالما نحن العرب و المسلمين بهكذا عقلية في حياتنا كلها لن نتقدم ، يجب أن يبدأ المرء بنفسه اولا

صدقت
 
الدول العربية الغنية تعمل ما تراه أنه في مصلحتها أولا و مصلحة شعبها ثانيا لكن ثراء المواطن و راحته ليست الهدف النهائي أو الواجب الاول و الاخير تجاه شعوبها بل توفير التعليم الجيد و العالي و الرعاية الصحية و المشاريع الإستراتيجية الداخلية و كذلك الاستثمارات و توفير فرص عمل عادلة للجميع و لا ننسا بناء قوات مسلحة قادرة على حماية البلاد و بجهود داخلية قدر الإمكان هو المطلوب من الدولة و طبعا لا ننسا أن تكون هناك عدالة و مسائلة صارمة لكل مقصر و هذا هو جوهر بناء الدولة الحقيقية

المشكل لو تم تحويل الاموال من الشراء للتعليم سوف نحصل على اكثر من هذا الا انه للاسف جل الاموال تذهب للشراء فقط استرضاءا للغرب او لامور سياسية اكثر مما هي للدفاع او لقتل بعضنا البعض ماذا ننتظر من دول اسلامية تحفر لاخوانهم من اجل مصلحتهم فقط والامثلة كثيرة افضل عدم ذكرها تجنبا للحساسية
 
المشكل لو تم تحويل الاموال من الشراء للتعليم سوف نحصل على اكثر من هذا الا انه للاسف جل الاموال تذهب للشراء فقط استرضاءا للغرب او لامور سياسية اكثر مما هي للدفاع او لقتل بعضنا البعض ماذا ننتظر من دول اسلامية تحفر لاخوانهم من اجل مصلحتهم فقط والامثلة كثيرة افضل عدم ذكرها تجنبا للحساسية

كلامك صحيح و اتفق معك ١٠٠٪
يبدو أنه لا أمل في توافق الأنظمة العربية و توجهها نحو نهج موحد فالجميع يتوجس خيفة من الأخر و هناك تكتلات و مصالح خاصة داخل المصالح المشتركة و طبعا تغير الحلفاء و المصالح من أول قواعد اللعبة و بعد فترة من السنين يعودون و يتصافحون و كأن شيئا لم يكن و بعدها يعودون ليحفروا لبعضهم البعض و في النهاية مليارات من ثرواتنا نحن الشعوب تضيع و سنوات عمرنا تذهب أدراج الرياح دون أن نتمكن من فعل شيء لا لدولنا و شعوبنا و كذلك لعوائلنا و لأنفسنا

كم شاب و شابة أصبحو غير قادرين على الزواج بسبب الظروف التي تمر بها شعوبهم

كم عقد زواج إنتها بالطلاق و الانفصال بسبب المشاكل المادية و المجتمعية

كم رب أسرة يغيب عن البيت بالساعات الطوال كي يوفر الطعام لأسرته و يدفع الفواتير و الإيجار أخر الشهر و فقط هذه هي حياته و أبنائه و بناته تزداد إحتياجاتهم الدراسية و المعيشية سنة بعد سنة و قرارات الحكومة لا ترحم و لا تريد لرحمة الله أن تنزل على العباد

و في النهاية يقول لك أمريكا و الغرب يسرقون العقول
إذا كانت دولكم مقابر للمال و الرجال و العقول
فمرحبا بالغرب على كل سيئاته التي تصفون
 
كلامك صحيح و اتفق معك ١٠٠٪
يبدو أنه لا أمل في توافق الأنظمة العربية و توجهها نحو نهج موحد فالجميع يتوجس خيفة من الأخر و هناك تكتلات و مصالح خاصة داخل المصالح المشتركة و طبعا تغير الحلفاء و المصالح من أول قواعد اللعبة و بعد فترة من السنين يعودون و يتصافحون و كأن شيئا لم يكن و بعدها يعودون ليحفروا لبعضهم البعض و في النهاية مليارات من ثرواتنا نحن الشعوب تضيع و سنوات عمرنا تذهب أدراج الرياح دون أن نتمكن من فعل شيء لا لدولنا و شعوبنا و كذلك لعوائلنا و لأنفسنا

كم شاب و شابة أصبحو غير قادرين على الزواج بسبب الظروف التي تمر بها شعوبهم

كم عقد زواج إنتها بالطلاق و الانفصال بسبب المشاكل المادية و المجتمعية

كم رب أسرة يغيب عن البيت بالساعات الطوال كي يوفر الطعام لأسرته و يدفع الفواتير و الإيجار أخر الشهر و فقط هذه هي حياته و أبنائه و بناته تزداد إحتياجاتهم الدراسية و المعيشية سنة بعد سنة و قرارات الحكومة لا ترحم و لا تريد لرحمة الله أن تنزل على العباد

و في النهاية يقول لك أمريكا و الغرب يسرقون العقول
إذا كانت دولكم مقابر للمال و الرجال و العقول
فمرحبا بالغرب على كل سيئاته التي تصفون

بالعكس اخي الغرب لا يسرق العقول بل نحن من يطردها ويتخلص منها بالله عليك ياخي كيف لشخص مثقف واطار وعالم وطبيب ووو ان يغادر بلده ان منحت له كل الامكانيات للنجاح بل نرى العكس ما تقدم لهم سوى ما يحبطهم ويفشلهم ولا تساعدهم على النجاح لهذا يهربون للغرب الذي يقدرهم
 
بالعكس اخي الغرب لا يسرق العقول بل نحن من يطردها ويتخلص منها بالله عليك ياخي كيف لشخص مثقف واطار وعالم وطبيب ووو ان يغادر بلده ان منحت له كل الامكانيات للنجاح بل نرى العكس ما تقدم لهم سوى ما يحبطهم ويفشلهم ولا تساعدهم على النجاح لهذا يهربون للغرب الذي يقدرهم

في كلامي أخي الكريم قلت
(( و في النهاية يقول لك أن أمريكا و الغرب يسرقون العقول ))

أي أنني مدرك تماما أن المشكلة في حكوماتنا و ليس في الغرب
 
في كلامي أخي الكريم قلت
(( و في النهاية يقول لك أن أمريكا و الغرب يسرقون العقول ))

أي أنني مدرك تماما أن المشكلة في حكوماتنا و ليس في الغرب
اعلم ليس على ردك بل قصدت المتداول بين جل الناس وفي الاعلام ايضا سرقة العقول اي سرقة بل الحقبقة هي طرد العقول ومحاولة احباطها
 
عودة
أعلى