شركة Elbit Systems الإسرائيلية تقرر فتح مصنعين لها في المغرب

المثل الأعلى يقول إما أن تكون أولا تكون To be or not to be ،تركيا كانت تقيم علاقات ديبلوماسية مع إسرائيل منذ سنة 1949 اي سنة واحدة على الإعتراف بالكيان الصهيوني سنة 1948 ولحد الآن مازالت تقيم علاقات التعاون مع الكيان الإسرائيلي ولا احد يستطيع أن يمحق تركيا بل ترى أكثر الدول العربية التي كانت محتلة من طرف العثمانيين يصفقون ويهللون لرجب أردوغان ،تركيا بدون الصناعة العكسية الإسرائيلية ماكانت تستطيع أن تقف الآن ولا احد من من إستعمرتهم تركيا يقول لا لمن باع فلسطين لإسرائيل.
 
خبر عاجل-....فرنسا🇫🇷 تطالب بتطبيق الحكم الذاتي بالصحراء المغربية
DR-OX-RXcAAu0UG.jpg
 
العلاقات التركية الإسرائيلية.. عقود من التعاون العسكري



العلمان التركي والإسرائيلي
العلمان التركي والإسرائيلي

مرت العلاقة بين تركيا وإسرائيل بعدة فترات صعود وهبوط منذ إضفاء الطابع الرسمي على العلاقات بين البلدين في عام 1949.

وكانت تركيا من أوائل الدول التي اعترفت بإسرائيل في عام 1949 وافتتحت أول بعثة دبلوماسية لتركيا في إسرائيل رسميًا في 7 يناير/كانون الثاني 1950 وأول رئيس للبعثة التركية، كان سيف الله إيسن، وفقا لوثائق الخارجية التركية.

إسرائيل وتركيا محطات في علاقات لم تنقطع

ونتيجة للتطورات الإيجابية في العلاقات الثنائية، تمت ترقية البعثة التركية في تل أبيب إلى مستوى "مفوض" في يوليو/تموز 1963 ورفعها إلى مستوى "سفارة" اعتبارًا من يناير/كانون الثاني 1980.


188-081702--._162ff0ebe66519.png



وعند قيام إسرائيل بضم القدس الشرقية وإعلانها عاصمة أبدية لم ينقطع التعاون الدبلوماسي لكن تم خفض التمثيل إلى مستوى "سكرتير ثان" في 30 نوفمبر 1980.

وأتاح المناخ الإيجابي لعملية السلام الفلسطينية الإسرائيلية في أوائل التسعينيات من القرن الماضي رفع العلاقات الدبلوماسية مرة أخرى إلى مستوى السفراء، وقدم السفير التركي أوراق اعتماده آنذاك إلى الرئيس حاييم هرتسوغ، في 23 مارس/آذار 1992، في تل أبيب.

وفي انتخابات عام 2002 في تركيا، حقق حزب العدالة والتنمية، فوزًا ساحقًا. وزار رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان إسرائيل في عام 2005 عارضا أن يكون وسيطا للسلام في الشرق الأوسط ويتطلع إلى بناء علاقات تجارية وعسكرية.

واصطحب أردوغان معه مجموعة كبيرة من رجال الأعمال في رحلته التي استغرقت يومين، والتي تضمنت محادثات مع رئيس الوزراء أرييل شارون (سفاح مجزرة صبرا وشاتيلا في حق الفلسطينيين) والرئيس موشيه كاتساف.

كما وضع أردوغان إكليلاً من الزهور على النصب التذكاري للهولوكوست، ياد فاشيم، وقال أردوغان لشارون إن حزبه العدالة والتنمية يعتبر معاداة السامية باعتبارها "جريمة ضد الإنسانية". وأضاف أن طموحات إيران النووية تشكل تهديدا ليس فقط لإسرائيل ولكن "للعالم بأسره".

أبرز محطات التعاون العسكري

وشهد التعاون العسكري بين البلدين تعاونا مطردا أسفر عن تحديث طائرات فانتوم إف-4 وإف-5 التركية، وتحديث 170 دبابة من دبابات إم60 إيه1 التركية، إضافة إلى صفقة صواريخ صواريخ بوب آي 1 وبوب آي2.

ونصت اتفاقية بين البلدين على تبادل الطيارين 8 مرات سنويا، بما سمح للطيارين الإسرائيليين بممارسة "التحليق بعيد المدى فوق الأراضي الجبلية" في ميدان نيران قونية التركي؛ ويسمح للطيارين الأتراك بالتدريب في ميدان الرماية بالكمبيوتر الإسرائيلي في مطار نيفاتيم.

وأجرى الأسطولان مناورات عروس البحر الآمنة وشاركت فيها الولايات المتحدة أيضًا في يناير/كانون الثاني 1998.

لكن العلاقات توترت بينمها، وفي سبتمبر/ أيلول 2011 ، تم تعليق الاتفاقات العسكرية بين تركيا وإسرائيل. حيث جمدت تركيا 16 عقدا دفاع بقيمة مليارات الدولارات منذ مارس/آذار 2010.

كما علقت تركيا صفقة بقيمة 5 مليارات دولار لشراء 1000 دبابة من طراز ميركافا إم كيه3. كما ألغت تركيا عطاء إسرائيل في تركيب نظام الصواريخ المضادة للصواريخ الباليستية آرو-22 التابع لشركة صناعات الفضاء الإسرائيلية بقيمة 2 مليار دولار، مع السماح للشركات الأمريكية والأوروبية والصينية فقط لتقديم عطاءاتها

بداية جديدة مع إسرائيل

لكن العام الماضي شهد تكثيف تركيا جهودها لاستعادة العلاقات مع العديد من جيرانها الإقليميين، ووفقا لتحليل معهد واشنطن، كان تولي إدارة بايدن الحكم في واشنطن، والمخاوف بشأن النشاط الإقليمي الإيراني حافزاً لهذا التحول في السياسة الخارجية التركية.

كما دفعت الأزمة الاقتصادية المتصاعدة أنقرة الى تحسين علاقاتها مع بعض الدول العربية وإسرائيل، بغية تعزيز العلاقات الاقتصادية الإقليمية بشكل أفضل.

ويرى التقرير، الذي أعده جلال سلمي، أن تبني إدارة بايدن نهجًا أكثر إنصافًا وتوازنًا تجاه القضية الإسرائيلية الفلسطينية إلى جانب الانتخابات الإسرئيلة التي أجريت في آذار/مارس 2021 والتي أنهت حكم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي دام 12 عامًا، وأتت بحكومة ائتلافية أكثر اعتدالاً، أرضية مناسبة لتركيا لإصلاح علاقاتها مع إسرائيل بعدما أكدت التزامها بقيام دولة فلسطينية.

وأوضح التقرير أن التعاون بين البلدين قد يسهل تحقيق مشاريع بديلة من شأنها خفض حاجة تركيا للغاز واعتماد أوروبا على روسيا في مجال الطاقة.

وأشار التقرير إلى أنه "تركيا وإسرائيل، لديهما مصالح واسعة في إقامة نظام أمنى يهدف إلى استقرار المنطقة ويعمل على مواجهة الحركات الإرهابية، وتحقيق نوع من توازن القوى أمام تنامي النفوذ الإيراني في سوريا، وتخفيف مستوى الدعم الإسرائيلي للحركات الكردية الانفصالية في شمال العراق".

وأضاف: "بناء على ذلك، ستمهد الخطوات التي اتخذها البلدان الطريق لتركيا للانضمام إلى المحور الأمني المدعوم من الولايات المتحدة في شرق البحر الأبيض المتوسط على المدى المتوسط، وهنا ستحظى أنقرة بدعم الدول الغربية، خاصة الولايات المتحدة والمملكة المتحدة.

وأبرز مجالات التعاون المحتملة بين تركيا وإسرائيل عقب استعادة العلاقات بين البلدين ستأتي في مجالات مثل التجارة وتبادل المعلومات الاستخباراتية والتعاون في مجال الطاقة والدفاع.

والعلاقات في مجال الدفاع بين إسرائيل وتركيا ليست بالجديدة، ففي عام 2007، ناقشت إسرائيل وتركيا بيع أقمار صناعية إسرائيلية وأنظمة الدفاع الجوي الصاروخية آرو لتركيا لتحديث القدرات العسكرية والاستخباراتية التركية.

كما ساعدت شركات الدفاع الإسرائيلية في تحديث أسطول مقاتلات فانتوم إف-4 التركية. كما تضمنت الاتفاقات التعاون الجوي والبحري والبرية والاستخباراتي وتصنيع الطائرات والأسلحة والصواريخ والزيارات العسكرية المتبادلة والتدريب والمناورات وإرسال مراقبين للإشراف على التدريبات العسكرية، وتبادل زيارات لقادة الأركان
 
يعني نقولو مرحبا برفال اف 4 حيث بصراحة تنشوفها ضرورية واخا هي سرب حيث عندنا تسليح ميراج+ خبرة مكتسبة في صيانة وغيرها ميمكنش هدشي كله يمشي واخا تكون ميراج اماراتية ولكن شحال تقدر تبقا في خدمة 7 سنوات
 
elbit-systems-ammo.jpg

Elbit توقع عقد لإنشاء مصنع ذخيرة مدفعية للعملاء الدوليين
 
علاش ديما تنلقا ان أسئلة ديالي بدون رد
 
عودة
أعلى