شركات التكنولوجيا تهاجر من الصين إلى الهند

خالد

التحالف يجمعنا
عضو قيادي
إنضم
21/5/19
المشاركات
18,270
التفاعلات
53,755


٢٠٢٠٠٦٢٥_٠٣١٥٥٥.jpg



مصادر مطلعة على صناعة التكنولوجيا و محليين


يؤكدون


نقل ما يقارب 30 % من الحصة السوقية للهند

وهي تعادل تقريباً 10 مليار دولار

..

الصين ترد بهجوم مكثف على البنية التحتية للقطاع الصناعي في الهند و تمارس المزيد من الضغط على الحدود المشتركة





 
" من تحت الدلف لتحت المزراب "
مثل شامي لبناني :facepalm:


الحرب الاقتصادية او البادرة أو العسكرية بين الهند والصين

من مصالح المعسكر الغربي و الولايات المتحدة الأمريكية


كانت واشنطن منذ فترة طويلة وهي تحث الهند على توقيع عقد كبيرة لشراء مقاتلات f15 أو f16

و الآن

:laugh:
 
انا كمستثمر لو عندي اختيار بين الصين و الهند، اختار الصين، لأسباب التالية :


-البنية التحتية الصناعية في الصين افضل بكثير من الهند

- العامل الصيني ينتج اكثر من الهندي.

-السوق الصيني أضخم بكثير من الهند، السوق الصيني حوالي 27 ترليون دولار ، الهند فقط 10 ترليون دولار.

-الاستقرار السياسي الداخلي في الصين بسبب القبضة الأمن ة افضل من الهند التي تعاني مشاكل داخلية و طائفية.


لكن مع هذا اعتقد بسبب ضغوطات أمريكية مكثفة عليها لهذه الشركات للانسحاب من الصين، لكن رغم هذا الصين قادرة على انشاء شركات مثل هذه و المنافسة بقوة في الأسواق العالمية و بأسعار رخيصة لكن المؤكد اي شركة تنسحب من الصين لن ترى او تشم السوق الصيني مجددا.
 
الغرب سيرتكبون نفس الخطأ الذي فعلوه مع اليابان، في الثمانينات و التسعينات نقلت عديد من الشركات الغربية الصناعات من اليابان إلى الصين، لأن الاقتصاد الياباني تلك الفترة كاد ان يلامس الاقتصاد الأمريكي في التسعينات و بعد حرب تجارية و إسقاط عملة الين اليابانية نقلت أمريكا عدد من شركاتها إلى الصين و ايقظوا التنين الصيني.


أخشى أن يكرروا نفس الخطأ و يقومون بايقاظ الفيل الهندي هذه المرة و يجدون نفسهم مع خصمين صعب المراس معهم ، و قوتين عظمتين.


المؤكد ان الهند اذا واصلت طريق النمو هذا ستنافس الولايات المتحدة الأمريكية و الصين بقوة في الصراع على الريادة و ستصبح عدو أمريكا الجديد، التاريخ يعيد نفسه.
 
انا كمستثمر لو عندي اختيار بين الصين و الهند، اختار الصين، لأسباب التالية :


-البنية التحتية الصناعية في الصين افضل بكثير من الهند

- العامل الصيني ينتج اكثر من الهندي.

-السوق الصيني أضخم بكثير من الهند، السوق الصيني حوالي 27 ترليون دولار ، الهند فقط 10 ترليون دولار.

-الاستقرار السياسي الداخلي في الصين بسبب القبضة الأمن ة افضل من الهند التي تعاني مشاكل داخلية و طائفية.


لكن مع هذا اعتقد بسبب ضغوطات أمريكية مكثفة عليها لهذه الشركات للانسحاب من الصين، لكن رغم هذا الصين قادرة على انشاء شركات مثل هذه و المنافسة بقوة في الأسواق العالمية و بأسعار رخيصة لكن المؤكد اي شركة تنسحب من الصين لن ترى او تشم السوق الصيني مجددا.


الولايات المتحدة الأمريكية و اليابان و دول الإتحاد الأوروبي

تقدم عروض مهمة للخروج

و تفرض إجراءات قانونية و مالية

لتصدير السلع من الصين

...

قانون العرض و الطلب


السوق يحكم
 
الصين كانت تتوقع منذ اكثر من 6 سنوات ان تبدأ عليها الحرب التجارية الغربية و لهذا السبب إعتمد الحزب الشيوعي الصيني على توصية عدد من رؤساء الجامعات الصينية و الباحثين و اخصائيي الاقتصاد بضرورة تنمية الطبقة الوسطى الصينية لخلق دورة إقتصادية داخلية لا تكون رهينة التصدير المكثف الى الخارج
إضفة للقفز من عقيدة " صنع في الصين " إلى إبتكر في الصين " و الإهتمام بالإختراع و الإبتكار عبر زيادة ميزانيات المراكز البحثية و العلمية في الجامعات الصينية و محاولة إستقطاب الكفاءات الصينية التي تعمل في الغرب فضلاً عن تنمية الإستثمارات الخارجية الصينية في الدول النامية
 
الولايات المتحدة الأمريكية و اليابان و دول الإتحاد الأوروبي

تقدم عروض مهمة للخروج

و تفرض إجراءات قانونية و مالية

لتصدير السلع من الصين

...

قانون العرض و الطلب


السوق يحكم
اكثر طبقة متوسطة في النمو في العالم هي الصين، هناك اكثر من مليار من الطبقة المتوسطة و التي تزداد قوة شرائهم بقوة فقط في عيد العزاب بلغت عائدات على بابا فقط 50 مليار دولار او اكثر هذا أضعاف مضاعفة للكريسميس في الولايات المتحدة الأمريكية.


اليابان و الاتحاد الأوروبي يعانون من هرم و شيخوخة السكان فالشركات التي تعتمد على هذا السوق هي التي ستخسر في المستقبل عكس الأسواق الناشئة مثل نيجيريا و البرازيل و إندونيسيا.


يمكن للشركات الصينية ان تقوم بإنشاء نفس هذه الشركات و منافستهم في السوق العالمي و بأسعار رخيصة و كم شركة يابانية و كورية جنوبية فقدت أسواق الهواتف و الشاشات التلفاز و الكثير من المنتجات لصالح الشركات الصينية التي جائت بعدها، في الحقيقة الصين مؤخرا بدأت تعتمد على الجودة و سعر المنتوج.


الهند ثلثي الشعب او 70% من الشعب مازال يعيش في أقل من دولاريين، انا بنسبة كبيرة مؤمن ان الصين ستنتصر و ستربح اذا خرجت هذه الشركات من السوق الصيني.
 
اكثر طبقة متوسطة في النمو في العالم هي الصين، هناك اكثر من مليار من الطبقة المتوسطة و التي تزداد قوة شرائهم بقوة فقط في عيد العزاب بلغت عائدات على بابا فقط 50 مليار دولار او اكثر هذا أضعاف مضاعفة للكريسميس في الولايات المتحدة الأمريكية.


اليابان و الاتحاد الأوروبي يعانون من هرم و شيخوخة السكان فالشركات التي تعتمد على هذا السوق هي التي ستخسر في المستقبل عكس الأسواق الناشئة مثل نيجيريا و البرازيل و إندونيسيا.


يمكن للشركات الصينية ان تقوم بإنشاء نفس هذه الشركات و منافستهم في السوق العالمي و بأسعار رخيصة و كم شركة يابانية و كورية جنوبية فقدت أسواق الهواتف و الشاشات التلفاز و الكثير من المنتجات لصالح الشركات الصينية التي جائت بعدها، في الحقيقة الصين مؤخرا بدأت تعتمد على الجودة و سعر المنتوج.


الهند ثلثي الشعب او 70% من الشعب مازال يعيش في أقل من دولاريين، انا بنسبة كبيرة مؤمن ان الصين ستنتصر و ستربح اذا خرجت هذه الشركات من السوق الصيني.



يأخي الكريم

الصين تعتمد على سوق الحلويات :laugh: الحاويات = التصدير الخارجي وتحاول خلق طلب محلي وبسبب النظام السياسي الحالي المحلي داخل الصين '' العظيمة '' يستحيل خلق سوق محلي

* السوق المحلي لخلق طلب تحتاج لقاطرات تجر السوق

ودول العالم مقسمة إلى دول دكتاتورية دول ديمقراطية

القطارات تحتاج لبيئة سياسية للنمو الاقتصادي و نظام عدلي و تشريعي مثل عمالقة التكنلوجيا و الصناعات التحويلية و الغذائية شركات كأنها دول عابرة للقارات

و هذه البيئة يستحيل خلقها داخل نظام دكتاتوري تشريعي

هنا

تختار الدول أن يكون القطار هو الدولة لخلق الطلب المحلي من خلال سلسلة من الأوامر لكن بسبب إنعدام خلق التكتل و التكامل الاقتصادي ( المنتج المحلي و المستهلك المحلي ) تنهار هذه الدائرة الاقتصادية والاجتماعية

أو

تتحول الدولة إلى دولة ريعية وتعتمد على الميزة النسبية

وفي نهاية تنهار هذه الدائرة

...


لخلق طلب للأبد لابد خلق نظام سياسي لخلق نظام تشريعي لخلق نظام اقتصادي لخلق نظام الطلب المحلي


وكل عام وانتم بخير
 
يأخي الكريم

الصين تعتمد على سوق الحلويات :laugh: الحاويات = التصدير الخارجي وتحاول خلق طلب محلي وبسبب النظام السياسي الحالي المحلي داخل الصين '' العظيمة '' يستحيل خلق سوق محلي

* السوق المحلي لخلق طلب تحتاج لقاطرات تجر السوق

ودول العالم مقسمة إلى دول دكتاتورية دول ديمقراطية

القطارات تحتاج لبيئة سياسية للنمو الاقتصادي و نظام عدلي و تشريعي مثل عمالقة التكنلوجيا و الصناعات التحويلية و الغذائية شركات كأنها دول عابرة للقارات

و هذه البيئة يستحيل خلقها داخل نظام دكتاتوري تشريعي

هنا

تختار الدول أن يكون القطار هو الدولة لخلق الطلب المحلي من خلال سلسلة من الأوامر لكن بسبب إنعدام خلق التكتل و التكامل الاقتصادي ( المنتج المحلي و المستهلك المحلي ) تنهار هذه الدائرة الاقتصادية والاجتماعية

أو

تتحول الدولة إلى دولة ريعية وتعتمد على الميزة النسبية

وفي نهاية تنهار هذه الدائرة

...


لخلق طلب للأبد لابد خلق نظام سياسي لخلق نظام تشريعي لخلق نظام اقتصادي لخلق نظام الطلب المحلي


وكل عام وانتم بخير
الصين لا تعتمد بشكل كلي على قطاع التصدير، فمنذ الحرب التجارىة حققت الصين نسبة نمو 6,5 % اكثر من الهند و فيتنام الدول الصاعدة في قطاع الصادرات.



اقتصاد التصدير هو مربح و يعطيك نسبة نمو كبيرة و لكن سهل استهدافه و التاثير عليه مثل الاقتصاد الريعي الذي يعتمد على اسعار النفط.



الولايات المتحدة الامريكية 80% من اقتصادها يعتمد على السوق المحلي فقط و ليس على التصدير مثل ألمانيا و الصين لكن أرى الصين في السنوات الأخيرة بدأت بالاعتماد على اقتصاد الخدماتي الشبيه بالامريكي و اول خطوات كانت إلغاء نظام تحديد النسل و رفع الدخل الطبقات المتوسطة و زيادة الإنفاق على البنية التحتية
 
الصين لا تعتمد بشكل كلي على قطاع التصدير، فمنذ الحرب التجارىة حققت الصين نسبة نمو 6,5 % اكثر من الهند و فيتنام الدول الصاعدة في قطاع الصادرات.



اقتصاد التصدير هو مربح و يعطيك نسبة نمو كبيرة و لكن سهل استهدافه و التاثير عليه مثل الاقتصاد الريعي الذي يعتمد على اسعار النفط.



الولايات المتحدة الامريكية 80% من اقتصادها يعتمد على السوق المحلي فقط و ليس على التصدير مثل ألمانيا و الصين لكن أرى الصين في السنوات الأخيرة بدأت بالاعتماد على اقتصاد الخدماتي الشبيه بالامريكي و اول خطوات كانت إلغاء نظام تحديد النسل و رفع الدخل الطبقات المتوسطة و زيادة الإنفاق على البنية التحتية


كم الحصة السوقية المحلية من إجمالي الإقتصاد الصيني؟ بما ان 80 % الحصة المحلية من الإقتصاد الأمريكي
 
كل خطوة تسلب الصين بعض خصائص الصعود التي إكتسبتها من خلال سياسة الانفتاح الإقتصادي وجعلها اشبه بمصنع العالم او تضعفها هي في الحقيقة خطوة مرحب بها وجيدة للعالم بأكمله
تصاعد قوة الصين يخلق قلق دولي كبير على عدة صعد بسبب نمط الهيمنة الذي تسعى له
سياسة الحزب الشيوعي الصيني داخلياً تكشف عن الرعب والهواجس الكثيرة التي من الممكن ان تحدث إذا اكدت الصين صعودها أكثر من ذلك
بإعتقادي ان أزمة فايروس كورونا التي عجلت بتوتر العلاقات بشكل غير مسبوق مع امريكا كانت بمثابة تحذير نهائي لإتخاذ خطوات أكثر قوة وجدية بالغرب للوقوف بوجه الصين بصورة أكثر حزماً
بالنسبة للهند فهي قوة عدوة بالنسبة لنا أيضاً ولكن جعل الغرب منها قوة عظمى تتسابق مع الصين لن يكون من دون ثمن او سياسة مدروسة لانها القوة الوحيدة التي تستطيع موازنة قوة الصين في آسيا بالشكل المطلوب مستقبلاً
ودمجها بأدوات الهيمنة الغربية سيبقيها أقرب من الغرب وسياساته أيضاً

بالنسبة لي أمريكا بكل مساوئها أفضل من الصين وما تمثله
 


الصين تحث الولايات المتحدة على التخلي عن عقلية الحرب الباردة


قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ ون بين، خلال مؤتمر صحفي هنا يوم الاثنين، إنه يتعين على الولايات المتحدة التخلي عما لديها من عقلية الحرب الباردة ومنطق اللعبة الصفرية والتحيز الأيديولوجي، وتصحيح نظرتها تجاه الصين والعلاقات الصينية-الأمريكية.

كان الموقع الإلكتروني لوزارة الدفاع الأمريكية نشر مقالا نقل عن وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، قوله إن الولايات المتحدة تخوض خلال الوقت الراهن حقبة من التنافس بين القوى العظمى، ما يعني أن أكبر منافسين استراتيجيين للولايات المتحدة هما الصين وتليها روسيا، لافتا إلى أن الصين هي المشكلة الأكبر،على حد قوله. واتهم إسبر الصين أيضا بسعيها إلى إعادة صياغة قواعد النظام الدولي الذي عمل بشكل جيد للغاية من أجل مصلحة بلدان العالم، منها الصين، منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.


وردا على تصريحات إسبر، قال المتحدث إن شخصيات بعينها في الولايات المتحدة ترى دوما العلاقات الصينية-الأمريكية بمنظور تحكمه عقلية الحرب الباردة ومنطق اللعبة الصفرية، وتؤيد احتواء التنمية الصينية وقمعها، مردفا بقوله "وهذا أحد الأسباب الهامة في أن العلاقات الصينية-الأمريكية تواجه تحديات كبيرة في الوقت الحالي".

وأوضح وانغ أن الصين تتمسك دوما بالنظام الدولي، وتؤيد دوما العدالة والنزاهة على الصعيد الدولي، ما يختلف بشدة عما تقوم به الولايات المتحدة التي تنسحب بشكل متواتر من المعاهدات والمنظمات الدولي، وتلتزم بالقانون الدولي إذا توافق ذلك مع أغراضها، وتتخلى عنه إذا كان يعوقها عن تلك الأغراض، متابعا بقوله "المجتمع الدولي يعرف جيدا من الذي يثير المشكلات".

وأكد وانغ أنه إذا كان هناك أي شيء ترغب الصين في إعادة صياغته، فليس هذا الشيء سوى النمط الذي عفا عليه الزمن المتمثل في سعي دولة إلى فرض هيمنتها حينما تنمو قوتها، مؤكدا أيضا التزام الصين بالعمل مع بقية بلدان العالم لإيجاد طريق جديدة لتحقيق التنمية السلمية والتعاون المربح لجميع الأطراف.



ومشيرا إلى أن قيادة الحزب الشيوعي الصيني هي السمة الأبرز للاشتراكية ذات الخصائص الصينية، شدد وانغ على أن الحزب الشيوعي الصيني هو الضمانة الأساسية للتنمية الصينية وتجديد الشباب الوطني الصيني، وهو أيضا قوة فاعلة في حماية السلام العالمي ودعم التنمية المشتركة.

وأوضح وانغ أنه يتعين على الولايات المتحدة أن تقبل وتحترم حقيقة أن الحزب الشيوعي الصيني يحظى بدعم وتأييد الشعب الصيني


بدلا من تشويه الحزب بهذا الشكل الأرعن وبث بذور الشقاق بين الحزب والشعب الصيني، وخلق مواجهات أيديولوجية وتقسيم الساحة الدولية إلى فرق وجماعات متناحرة.

وأكد وانغ أن "سياسة الصين تجاه الولايات المتحدة ثابتة وواضحة"، مضيفا أن الصين ملتزمة بتطوير علاقات صينية-أمريكية قائمة على نبذ الصراع والمواجهة والاحترام المتبادل والتعاون المربح للطرفين، في الوقت الذي تسعى فيه الصين بقوة إلى حماية مصالحها الخاصة بالسيادة والأمن والتنمية.

وتابع وانغ "نحث الولايات المتحدة على التخلي عما لديها من عقلية الحرب الباردة ومنطق اللعبة الصفرية والتحيز الأيديولوجي، وتصحيح نظرتها تجاه العلاقات الصينية-الأمريكية، والتوقف عن تلك الأقوال والأفعال سلبية الأثر، والعمل مع الصين للعودة بالعلاقات الثنائية إلى المسار الصحيح القائم على التنسيق والتعاون والاستقرار".








 
عودة
أعلى