حصري شبه الجزيرة الأنجلو-عربية: بريطانيا في الخليج

اولا لايوجد شيئ اسمه تركيا العثمانية انما ظهرت تركيا 1923

اما العثمانيين كان دخولهم مباركاً من اهالي حلب ودمشق وحمص وحماة وطرابلس والذين ارسلو مناشدات للسلطان ثم الخليفة سليم الاول لتخليصهم من بطش وجور قانصوه الغوري وان كان سليم الاول كان يعد للحملة العسكرية ضد الجيش المملوكي بغض النظر تلك البرقيات ولكنها في النهاية ساعدته شعبياً وحجة شرعية اضافة للحجة العسكرية المتمثلة في غدر قانصوه بتعاونه مع الصفويين ...

أما رأي الشيخ علي فهو رأي محق وصائب اضافة لكونه عاشر اواخر حكم العثمانيين وخبر حال الشعب ..وهو لاينطبق على العثمانيين أو الاتراك بل على المسلمين وقد سبقهم الاكراد الايوبيين مثل صلاح الدين واسد الدين شيركوه وقبلهم السلاجقة الاتراك والخوارزمين الاتراك ..

الاسلام فإنه يعلو فوق القوميات والحواجز

العثمانيين وجهوا كامل اقتصادهم للحرب بشراسة ضد دول اوروبا الصليبية تماما مثل الامويين و قدموا الكثير من الدماء و قدموا اقتصاد دولتهم بالكامل من اجل ذلك و دول كهذه توجه اقتصادها بالكامل للحرب لا تتوقع منها الكثير من الانجازات المدنية ورغم ذلك ماتزال بعض عمائرهم التي لم تطالهم يد التخريب موجودة في البلقان والشام خاصة بدمشق وحلب ومامباني حكومية سورية للان هي بالاصل مباني عثمانية

المماليك و العباسيين مثلاً قدموا الكثير مدنياً من عمارة و فن و علوم لكن صفر على صعيد الفتوحات ممكن صد حملات لا أكثر

اما عن الدولة العثمانية فقد تناقشنا كثيرا انا وانت بها هنا وفي عدة منتديات





لذلك المحتل التركي باع حلب وحمص ودمشق لمحتل آخر عندما ضاقت خياراته لأنه بالنهاية محتل سيفاوض على ارباحه ولن يفاوض على أصوله


ولا دخل للإسلام بالأمر ،، والوطن مفهومه أكبر بكثير من الدين فالدين مجرد علاقة روحية بين الانسان وربه

لذلك ما قاله علي الطنطاوي هو والله عين السفاهة والذي سيأخذ بكلام علي الطنطاوي هذا سيجد نفسه بلا مأوى ولا وطن وسيستوطن الاوباش ارضه وسيبيعون فيه ويشترون اسأل الشعب الفلسطيني واسأل الشعب الكردي
 
لذلك المحتل التركي باع حلب وحمص ودمشق لمحتل آخر عندما ضاقت خياراته لأنه بالنهاية محتل سيفاوض على ارباحه ولن يفاوض على أصوله


ولا دخل للإسلام بالأمر ،، والوطن مفهومه أكبر بكثير من الدين فالدين مجرد علاقة روحية بين الانسان وربه

لذلك ما قاله علي الطنطاوي هو والله عين السفاهة والذي سيأخذ بكلام علي الطنطاوي هذا سيجد نفسه بلا مأوى ولا وطن وسيستوطن الاوباش ارضه وسيبيعون فيه ويشترون اسأل الشعب الفلسطيني واسأل الشعب الكردي

كالعادة أخطاء

لم يبع وانما هزم عسكريا بعدما انكسر عماد الجيش وقوته بمعركة فلسطين وخاصة غزة وأيضا بمعركة العقبة ومعركة ازرع ( درعا) وانسحبت قواته وترك الجنود العرب الجيش مع الضباط وعادلمدنهم اوانضمو لقوات فيصل بعدما خسر العثمانيين ثلثي جيشهم في الحرب مع الروس وبقي الثلث الأخير يقاتل فيه. في الشام واليونان والبلقان والعراق وغيرها .. عندما انسحب الجيش العثماني من دمشق كان قائد الجيش في دمشق جمال باشا الصغير المرسيني غير الباشا الكبير الذي فضل التواصل مع اعيان ووجهاء دمشق لتسليمهم زمام الحكم وتأمين انسحاب ماتبقى من قوات عثمانية وفوض الوجهاء الامير سعيد الجزائري وفرسانه الجزائريين

بالعكس انت تنظر للاسلام نظرة ضيقة قصيرة لعلك تفهم الاسلام عبادة وعقيدة فقط تختصره بعلاقة بين الانسان وربه وانما هو مفهومه أوسع ويشمل جميع مناحي الحياة ويقدر لكل شيئ حسابه

الوطن وحبه أمر فطري والشرع لم يكلف بأمر يخالف الفطرة، إذ إن الدين الإسلامي نفسه دين فطري، تقبله طبيعة سوية وتستحسنه، لذلك ندب الإسلام إلى حب الوطن، لأنه دليل بقاء هوية الإنسان ونسبه،


أن الولاء في الإسلام للدين قبل الوطن، والجنسية الإسلامية أعلى وأوثق من الانتماء إلى الوطن، ويكون التناصر والتعاطف على هذا الأساس لأنه من لوازم الإيمان

وإن بقاء الوطن بصلاح أهله، والحفاظ على هويتهم الدينية، فالدين وحفظه أعلى في مراتب الضروريات على النفس والوطن، وصلاح الحياة والدنيا والوطن لا يستقيم إلا بإقامة الدين، لهذا ارتبطت هوية الإنسان المسلم على وجه خاص بالدين أولا قبل وطنه.


قال الشيخ ابن عثيمين: وقال- عز وجل-: (وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ). ولا يدخل في ذلك من قاتل للوطنية المحضة، أو القومية، وانتبه لقولي: الوطنية المحضة؛ لأن الإنسان إذا قاتل من أجل وطنه لكونه وطنًا إسلاميًا؛ ولأجل أن تبقى كلمة الله تعالى فيه هي العليا، فإن ذلك لا ينافي صحة النية، والعقيدة، وهو داخل في القتال في سبيل الله تعالى، أما من قاتل عن وطنه لأنه وطنه فقط، فلا فرق بينه وبين قتال الكافر الذي يقاتل عن وطنه؛ لأنه وطنه. انتهى.

قال الشيخ بكر أبو زيد -رحمه الله-: واستعملت الوطنية، والقومية بدلًا من الإسلامية، وكان الغرض من ذلك تفتيت الوحدة الإسلامية، وتقسيمها إلى قوميات، وأجناس، تتصارع فيما بينها، وذلك يمكِّن للمستعمر أن يصل إلى ما يريد... لكن الإسلام يُربِّي أبناءه على أساس أن الناس جميعًا خلقوا من ذكر وأُنثى، وجعلهم شعوبًا وقبائل ليتعارفوا، وأن أكرمهم عند الله أتقاهم، ومهمة المسلم عمارة الأرض، وتحقيق الأمن، والسلام فيها.

أما عاطفة الكراهية فإنه يوجهها إلى العدو الحقيقي الذي لا يريد بالإنسان إلا الشر، ذلك هو الشيطان الذي حذَّرهم الله تعالى منه بقوله: {يَا بَنِي آدَمَ لا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ. انتهى.

والحاصل أن الواجب على المسلمين أن يكون ولاؤهم، وانتماؤهم الأكبر إنما هو لهذا الدين العظيم الذي أكرمنا الله به، فيحب المؤمن في الله، ويبغض في الله، ويوالي في الله، ويعادي في الله، فوليه ذو التقوى، والإيمان من كان، وأين كان، وعدوه ذو المعصية، والكفران، من كان، وأين كان، يحب المسلم وإن كان أجنبيًا عنه، ويعادي الكافر ويبغضه، وإن كان من بني وطنه.
 
كالعادة أخطاء

لم يبع وانما هزم عسكريا بعدما انكسر عماد الجيش وقوته بمعركة فلسطين وخاصة غزة وأيضا بمعركة العقبة ومعركة ازرع ( درعا) وانسحبت قواته وترك الجنود العرب الجيش مع الضباط وعادلمدنهم اوانضمو لقوات فيصل بعدما خسر العثمانيين ثلثي جيشهم في الحرب مع الروس وبقي الثلث الأخير يقاتل فيه. في الشام واليونان والبلقان والعراق وغيرها .. عندما انسحب الجيش العثماني من دمشق كان قائد الجيش في دمشق جمال باشا الصغير المرسيني غير الباشا الكبير الذي فضل التواصل مع اعيان ووجهاء دمشق لتسليمهم زمام الحكم وتأمين انسحاب ماتبقى من قوات عثمانية وفوض الوجهاء الامير سعيد الجزائري وفرسانه الجزائريين

بالعكس انت تنظر للاسلام نظرة ضيقة قصيرة لعلك تفهم الاسلام عبادة وعقيدة فقط تختصره بعلاقة بين الانسان وربه وانما هو مفهومه أوسع ويشمل جميع مناحي الحياة ويقدر لكل شيئ حسابه

الوطن وحبه أمر فطري والشرع لم يكلف بأمر يخالف الفطرة، إذ إن الدين الإسلامي نفسه دين فطري، تقبله طبيعة سوية وتستحسنه، لذلك ندب الإسلام إلى حب الوطن، لأنه دليل بقاء هوية الإنسان ونسبه،


أن الولاء في الإسلام للدين قبل الوطن، والجنسية الإسلامية أعلى وأوثق من الانتماء إلى الوطن، ويكون التناصر والتعاطف على هذا الأساس لأنه من لوازم الإيمان

وإن بقاء الوطن بصلاح أهله، والحفاظ على هويتهم الدينية، فالدين وحفظه أعلى في مراتب الضروريات على النفس والوطن، وصلاح الحياة والدنيا والوطن لا يستقيم إلا بإقامة الدين، لهذا ارتبطت هوية الإنسان المسلم على وجه خاص بالدين أولا قبل وطنه.


قال الشيخ ابن عثيمين: وقال- عز وجل-: (وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ). ولا يدخل في ذلك من قاتل للوطنية المحضة، أو القومية، وانتبه لقولي: الوطنية المحضة؛ لأن الإنسان إذا قاتل من أجل وطنه لكونه وطنًا إسلاميًا؛ ولأجل أن تبقى كلمة الله تعالى فيه هي العليا، فإن ذلك لا ينافي صحة النية، والعقيدة، وهو داخل في القتال في سبيل الله تعالى، أما من قاتل عن وطنه لأنه وطنه فقط، فلا فرق بينه وبين قتال الكافر الذي يقاتل عن وطنه؛ لأنه وطنه. انتهى.

قال الشيخ بكر أبو زيد -رحمه الله-: واستعملت الوطنية، والقومية بدلًا من الإسلامية، وكان الغرض من ذلك تفتيت الوحدة الإسلامية، وتقسيمها إلى قوميات، وأجناس، تتصارع فيما بينها، وذلك يمكِّن للمستعمر أن يصل إلى ما يريد... لكن الإسلام يُربِّي أبناءه على أساس أن الناس جميعًا خلقوا من ذكر وأُنثى، وجعلهم شعوبًا وقبائل ليتعارفوا، وأن أكرمهم عند الله أتقاهم، ومهمة المسلم عمارة الأرض، وتحقيق الأمن، والسلام فيها.

أما عاطفة الكراهية فإنه يوجهها إلى العدو الحقيقي الذي لا يريد بالإنسان إلا الشر، ذلك هو الشيطان الذي حذَّرهم الله تعالى منه بقوله: {يَا بَنِي آدَمَ لا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ. انتهى.


والحاصل أن الواجب على المسلمين أن يكون ولاؤهم، وانتماؤهم الأكبر إنما هو لهذا الدين العظيم الذي أكرمنا الله به، فيحب المؤمن في الله، ويبغض في الله، ويوالي في الله، ويعادي في الله، فوليه ذو التقوى، والإيمان من كان، وأين كان، وعدوه ذو المعصية، والكفران، من كان، وأين كان، يحب المسلم وإن كان أجنبيًا عنه، ويعادي الكافر ويبغضه، وإن كان من بني وطنه.


سرد تاريخي غير صحيح

لم يخسر الاحتلال التركي هذه المدن عسكرياً بالذات القدس ودمشق وحلب بل ما تم شبة تسليم فقد كان الجيش العثماني حريص على حماية الاراضي التركية من الغرب والشمال فالاحتلال التركي فضل الدفاع عن الاراضي التركية الحالية وحرص في المفاوضات والمعاهدات أن يؤمن تركيا الحالية

وكان ما يسمى بالجيش العثماني الرابع ومرتزقته الالمان والمجر وغيرهم من الرعاع الهوام مهتم بارتكاب المذابح وسرقة الاثار والاموال من المنطقة سواء في الحجاز او بغداد او دمشق أو حلب أكثر من القتال والدفاع عنها بإستماته وكأن النية مبيتة للانسحاب وترك المنطقة لمصيرها بعد ظلام واستنزاف لها دام 6 قرون

ولو كان كلام علي الطنطاوي صحيح وكان الاسلام عند العثمانيون والاتراك بشكل عام أهم من القومية والوطن لباع العثمانيون اسطنبول وانقرة والاناضول مقابل الدفاع بكل قوة واستماته عن القدس ودمشق وحلب وبغداد ونزلوا بكل قوتهم لهذه المناطق لأنها أهم من اسطنبول في التاريخ الاسلامي ولعملوا منذ 1916 على تحسين العلاقة مع القوى المحلية والشعوب العربية وعقد المصالحات وتسوية النزاعات لكنهم مجرد محتلون واعتبروها مجرد مكاسب يمكن التفاوض عليها وتسليمها وأن ذرة تراب من اسطنبول لديهم أغلى من القدس ودمشق وبغداد مجتمعة

على العموم معاهدة سيفر ثم معاهدة لوزان دليل أن المحتل دائماً ما يفاوض على المكاسب وليس على الأصول ولا دخل للاسلام بالأمر ولا أعتقد أن الدولة العثمانية اساساً مسلمة أو كان الاسلام اولوية لها

ويجب على الانسان أن لا يكره ولا يعادي على اوهام وأمور غيبية غير قابلة للقياس ،، بل يجب أن تكون مصلحة وأمن ووجود الوطن هي من تحدد العدو والصديق وتعلو ولا يعلى عليها ،، ويجب أن يفهم الانسان أن الوطن أكبر وأعظم من مفهوم الدين فعندما احتل الاتراك الاراضي العربية وفقد العرب اوطانهم عم الجهل والظلام وعاد الناس لعبادة الاوثان فعندما يُفقد الوطن فكل شيء من بعده سيفقد بلا شك وأولها الدين والكرامة والهوية والأمن
 
قال الشيخ ابن عثيمين: وقال- عز وجل-: (وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ). ولا يدخل في ذلك من قاتل للوطنية المحضة، أو القومية، وانتبه لقولي: الوطنية المحضة؛ لأن الإنسان إذا قاتل من أجل وطنه لكونه وطنًا إسلاميًا؛ ولأجل أن تبقى كلمة الله تعالى فيه هي العليا، فإن ذلك لا ينافي صحة النية، والعقيدة، وهو داخل في القتال في سبيل الله تعالى، أما من قاتل عن وطنه لأنه وطنه فقط، فلا فرق بينه وبين قتال الكافر الذي يقاتل عن وطنه؛ لأنه وطنه. انتهى.
كيف يعقل هذا؟
كلام ينافى العقل والمنطق وحتى الفطرة
هل هذا تفسير الشيخ بن عثيمين أم تحليل ورأى شخصى؟
 
سوف اتي معك لمنتصف الطريق و اتفق معك انها قصة عاطفية
لكن الم يشارك اهل بلاد الشام بالثورة العربية الكبرى ليتخلصوا من سيطرة العثمانيين ؟
وهذا حقهم فهو فى النهاية مجرد إحتلال لأوطانهم
 
لا حلوه منك هل الكلام هذا ينطبق على النظام المصري الي بتمثله حضرتك عبر الدفاع المستميت عنه ولا خاص في بلدان احنا مش عرفينها
هذا رأيى
لا أحد يقبل الرأى الآخر
هذا واقع
ومن يخالفك الرأى تتهجم عليه أو مثلا ينالك الحظر كما هنا فى المنتدى
 

ما يُسميه السفهاء مِنا "الاستعمار العثماني" لم يكن استعمارا، لأنَّ حُكم المسلم -و لو كان تركيا- لبلد مسلم -و لو كان عربيا- لا يُسمى في شرعنا حكما أجنبيا، و المسلم لا يكون أبدا أجنبيا في ديار الإسلام.

- الأديب والشيخ السوري العلامة علي الطنطاوي رحمه الله.
بل إستعمار واحتلال واجرام كذلك
لأن آل عثمان ممن يدعون الاسلام هجموا وأغاروا على بلاد مسلمة ويحكمها مسلمون بالفعل
هدفهم كان استعمارى بحت لهثا خلف ثروات بلادنا
قتلوا الآلاف منا وأسالوا دماء المسلمين ... لماذا؟
من أجل الإسلام؟ هل يقبل العقل هذا؟
من أراد بوطننا وديارنا وأهلنا سوءا سنقابله بكل قوة .. هذا هو المنطق وهذه هى الفطرة
ثم أى دولة إسلامية تلك التى لا يؤدى سلاطينها فريضة الحج
 
  • قلب
التفاعلات: MUTE
اولا لايوجد شيئ اسمه تركيا العثمانية انما ظهرت تركيا 1923

اما العثمانيين كان دخولهم مباركاً من اهالي حلب ودمشق وحمص وحماة وطرابلس والذين ارسلو مناشدات للسلطان ثم الخليفة سليم الاول لتخليصهم من بطش وجور قانصوه الغوري وان كان سليم الاول كان يعد للحملة العسكرية ضد الجيش المملوكي بغض النظر تلك البرقيات ولكنها في النهاية ساعدته شعبياً وحجة شرعية اضافة للحجة العسكرية المتمثلة في غدر قانصوه بتعاونه مع الصفويين ...

أما رأي الشيخ علي فهو رأي محق وصائب اضافة لكونه عاشر اواخر حكم العثمانيين وخبر حال الشعب ..وهو لاينطبق على العثمانيين أو الاتراك بل على المسلمين وقد سبقهم الاكراد الايوبيين مثل صلاح الدين واسد الدين شيركوه وقبلهم السلاجقة الاتراك والخوارزمين الاتراك ..

الاسلام فإنه يعلو فوق القوميات والحواجز

العثمانيين وجهوا كامل اقتصادهم للحرب بشراسة ضد دول اوروبا الصليبية تماما مثل الامويين و قدموا الكثير من الدماء و قدموا اقتصاد دولتهم بالكامل من اجل ذلك و دول كهذه توجه اقتصادها بالكامل للحرب لا تتوقع منها الكثير من الانجازات المدنية ورغم ذلك ماتزال بعض عمائرهم التي لم تطالهم يد التخريب موجودة في البلقان والشام خاصة بدمشق وحلب ومامباني حكومية سورية للان هي بالاصل مباني عثمانية

المماليك و العباسيين مثلاً قدموا الكثير مدنياً من عمارة و فن و علوم لكن صفر على صعيد الفتوحات ممكن صد حملات لا أكثر

اما عن الدولة العثمانية فقد تناقشنا كثيرا انا وانت بها هنا وفي عدة منتديات




لو صح هذا الترحيب بهم فى الشام فهذا شأنكم
لكن فى مصر غير مرحب بهم
 
بل إستعمار واحتلال واجرام كذلك
لأن آل عثمان ممن يدعون الاسلام هجموا وأغاروا على بلاد مسلمة ويحكمها مسلمون بالفعل
هدفهم كان استعمارى بحت لهثا خلف ثروات بلادنا
قتلوا الآلاف منا وأسالوا دماء المسلمين ... لماذا؟
من أجل الإسلام؟ هل يقبل العقل هذا؟
من أراد بوطننا وديارنا وأهلنا سوءا سنقابله بكل قوة .. هذا هو المنطق وهذه هى الفطرة
ثم أى دولة إسلامية تلك التى لا يؤدى سلاطينها فريضة الحج
ياااااه كميه الوطنيه عندك في العلالي تحيااااا مسررر هو الفوت في تيران وصنافير تباع بكم حضرتك
 
سرد تاريخي غير صحيح

لم يخسر الاحتلال التركي هذه المدن عسكرياً بالذات القدس ودمشق وحلب بل ما تم شبة تسليم فقد كان الجيش العثماني حريص على حماية الاراضي التركية من الغرب والشمال فالاحتلال التركي فضل الدفاع عن الاراضي التركية الحالية وحرص في المفاوضات والمعاهدات أن يؤمن تركيا الحالية

وكان ما يسمى بالجيش العثماني الرابع ومرتزقته الالمان والمجر وغيرهم من الرعاع الهوام مهتم بارتكاب المذابح وسرقة الاثار والاموال من المنطقة سواء في الحجاز او بغداد او دمشق أو حلب أكثر من القتال والدفاع عنها بإستماته وكأن النية مبيتة للانسحاب وترك المنطقة لمصيرها بعد ظلام واستنزاف لها دام 6 قرون

ولو كان كلام علي الطنطاوي صحيح وكان الاسلام عند العثمانيون والاتراك بشكل عام أهم من القومية والوطن لباع العثمانيون اسطنبول وانقرة والاناضول مقابل الدفاع بكل قوة واستماته عن القدس ودمشق وحلب وبغداد ونزلوا بكل قوتهم لهذه المناطق لأنها أهم من اسطنبول في التاريخ الاسلامي ولعملوا منذ 1916 على تحسين العلاقة مع القوى المحلية والشعوب العربية وعقد المصالحات وتسوية النزاعات لكنهم مجرد محتلون واعتبروها مجرد مكاسب يمكن التفاوض عليها وتسليمها وأن ذرة تراب من اسطنبول لديهم أغلى من القدس ودمشق وبغداد مجتمعة

على العموم معاهدة سيفر ثم معاهدة لوزان دليل أن المحتل دائماً ما يفاوض على المكاسب وليس على الأصول ولا دخل للاسلام بالأمر ولا أعتقد أن الدولة العثمانية اساساً مسلمة أو كان الاسلام اولوية لها

ويجب على الانسان أن لا يكره ولا يعادي على اوهام وأمور غيبية غير قابلة للقياس ،، بل يجب أن تكون مصلحة وأمن ووجود الوطن هي من تحدد العدو والصديق وتعلو ولا يعلى عليها ،، ويجب أن يفهم الانسان أن الوطن أكبر وأعظم من مفهوم الدين فعندما احتل الاتراك الاراضي العربية وفقد العرب اوطانهم عم الجهل والظلام وعاد الناس لعبادة الاوثان فعندما يُفقد الوطن فكل شيء من بعده سيفقد بلا شك وأولها الدين والكرامة والهوية والأمن
لوك لوك لوك من غير بركه الغريب من اكثر الاسامي انتشار في بلده هو اسم تركي 😁
 
وهذا حقهم فهو فى النهاية مجرد إحتلال لأوطانهم

و هذا ما اقصده ان هناك من حارب و شارك في التحرر من السيطرة العثمانية لكن الخطة كانت اكبر منا جميعا و حصل ما حصل
 
و هذا ما اقصده ان هناك من حارب و شارك في التحرر من السيطرة العثمانية لكن الخطة كانت اكبر منا جميعا و حصل ما حصل
لم يتواجد الاتراك بشكل حقيقي في شبه الجزيره العربيه كان هناك من يدير الامور بالنيابه عبر زعامات قبيليه او مناطقيه وطبيعه السكان في شبه الجزيره لا يهتمون بغيرهم ولم يحتك الناس بالعرق التركي اوغلو وموغلو لم يراهم احد العضو طسم قد يلحقه عرق تركي فهو مهوووس بهذا الامر
 
لم يتواجد الاتراك بشكل حقيقي في شبه الجزيره العربيه كان هناك من يدير الامور بالنيابه عبر زعامات قبيليه او مناطقيه وطبيعه السكان في شبه الجزيره لا يهتمون بغيرهم ولم يحتك الناس بالعرق التركي اوغلو وموغلو لم يراهم احد العضو طسم قد يلحقه عرق تركي فهو مهوووس بهذا الامر

ههه لا يا أخي ليس بهذه الصورة
كل واحد منا لديه وجهة نظر مبنية عن قناعات تاريخية حدثت في منطقته و تم تواترها عبر الأجيال أو قناعة عن مُطالعات و كُتب و مناهج دراسية

في النهاية كل واحد حُر في رأيه و لكن المهم جدا بالنسبة لي أن يكون هناك أسلوب جيد في النقاش و الطرح و تلقي المعلومة من الأخر


دمتم بخير اخي بوراشد
 
لو صح هذا الترحيب بهم فى الشام فهذا شأنكم
لكن فى مصر غير مرحب بهم

يقول بعض المؤرخين انها من ضمن رسائل رسالة من القاهرة تستنجد العثمانيين بعد دخولهم لحلب او دمشق لاسقاط حكم طومان باي وضم مصر للسلطنة
 
ههه لا يا أخي ليس بهذه الصورة
كل واحد منا لديه وجهة نظر مبنية عن قناعات تاريخية حدثت في منطقته و تم تواترها عبر الأجيال أو قناعة عن مُطالعات و كُتب و مناهج دراسية

في النهاية كل واحد حُر في رأيه و لكن المهم جدا بالنسبة لي أن يكون هناك أسلوب جيد في النقاش و الطرح و تلقي المعلومة من الأخر


دمتم بخير اخي بوراشد
لا شك ان كل واحد حر في رايه لكن تقييم سلبيات وايجابيات الدوله العثمانيه يجب ان يكون بقراءه حقيقه وبانصاف المشكله الحاصله ان الامنجيه مثل العضو بشير المصري لوجود مشكله سياسيه شخصيه لرئيسه وليس لمصر كبلد يريد ان يقيم الدوله العثمانيه وكذالك بالنسبه للعضو الاخر جديس او طسم معزبه زعلان بعد موضوع السفاره قبلها كانت تركيا تمام وكانت مشاركه في التحالف الاسلامي
 
لا شك ان كل واحد حر في رايه لكن تقييم سلبيات وايجابيات الدوله العثمانيه يجب ان يكون بقراءه حقيقه وبانصاف المشكله الحاصله ان الامنجيه مثل العضو بشير المصري لوجود مشكله سياسيه شخصيه لرئيسه وليس لمصر كبلد يريد ان يقيم الدوله العثمانيه وكذالك بالنسبه للعضو الاخر جديس او طسم معزبه زعلان بعد موضوع السفاره قبلها كانت تركيا تمام وكانت مشاركه في التحالف الاسلامي

الله يهدينا جميعا
 
سرد تاريخي غير صحيح

لم يخسر الاحتلال التركي هذه المدن عسكرياً بالذات القدس ودمشق وحلب بل ما تم شبة تسليم فقد كان الجيش العثماني حريص على حماية الاراضي التركية من الغرب والشمال فالاحتلال التركي فضل الدفاع عن الاراضي التركية الحالية وحرص في المفاوضات والمعاهدات أن يؤمن تركيا الحالية

وكان ما يسمى بالجيش العثماني الرابع ومرتزقته الالمان والمجر وغيرهم من الرعاع الهوام مهتم بارتكاب المذابح وسرقة الاثار والاموال من المنطقة سواء في الحجاز او بغداد او دمشق أو حلب أكثر من القتال والدفاع عنها بإستماته وكأن النية مبيتة للانسحاب وترك المنطقة لمصيرها بعد ظلام واستنزاف لها دام 6 قرون

ولو كان كلام علي الطنطاوي صحيح وكان الاسلام عند العثمانيون والاتراك بشكل عام أهم من القومية والوطن لباع العثمانيون اسطنبول وانقرة والاناضول مقابل الدفاع بكل قوة واستماته عن القدس ودمشق وحلب وبغداد ونزلوا بكل قوتهم لهذه المناطق لأنها أهم من اسطنبول في التاريخ الاسلامي ولعملوا منذ 1916 على تحسين العلاقة مع القوى المحلية والشعوب العربية وعقد المصالحات وتسوية النزاعات لكنهم مجرد محتلون واعتبروها مجرد مكاسب يمكن التفاوض عليها وتسليمها وأن ذرة تراب من اسطنبول لديهم أغلى من القدس ودمشق وبغداد مجتمعة

على العموم معاهدة سيفر ثم معاهدة لوزان دليل أن المحتل دائماً ما يفاوض على المكاسب وليس على الأصول ولا دخل للاسلام بالأمر ولا أعتقد أن الدولة العثمانية اساساً مسلمة أو كان الاسلام اولوية لها

ويجب على الانسان أن لا يكره ولا يعادي على اوهام وأمور غيبية غير قابلة للقياس ،، بل يجب أن تكون مصلحة وأمن ووجود الوطن هي من تحدد العدو والصديق وتعلو ولا يعلى عليها ،، ويجب أن يفهم الانسان أن الوطن أكبر وأعظم من مفهوم الدين فعندما احتل الاتراك الاراضي العربية وفقد العرب اوطانهم عم الجهل والظلام وعاد الناس لعبادة الاوثان فعندما يُفقد الوطن فكل شيء من بعده سيفقد بلا شك وأولها الدين والكرامة والهوية والأمن

ذكرت انكسر عماد وقوة الجيش في غزة فانسحب من فلسطين لنه بات ضعيفا وقليل العدد والعتاد وغير قادر على الدفاع لذلك انكمش وتراجع وانكسر قوة الجيش في درعا فانسحب من دمشق وحمص وحماة حتى دمشق اراد الالمان تلغيمها لكن جمال باشا المرسيني الصغير رفض ذلك وسلمها للامير الجزائري وتابع الجيش انسحابه وتحصن بحلب وقاوم هناك لعدة أيام وحصلت مجزرة للانكليز فيها ومقبرة الانكليزي بحلب للان ثم انكسر الجيش العثماني فعادو الانسحاب حتى عمق الاناضول اي أخلا كلس وعنتاب واورفه ومرعش وعثمانية وحتى بعض اطراف الاناضول (كل تلك المدن موجودة بتركيا اليوم ) اي غير قادر على الدفاع على نقاط كثيرة ...

اما ان ذكرت انها كانت منخورة وهناك خيانات في تلك الفترة فأنا معك بذلك من جمال باشا الكبير الذي كان يراسل الانكليز ليتركو له الشام ليحكمها بنفسه دولة مستقلة وعندما لم يردو اتصل بالروس وفشل ..اضافة لنخرها باواخر ايامها بالماسون مثل بعض ماسون دمشق مثل امير الحج العثماني لسنوات طويلة عبد الرحمن باشا اليوسف الدمشقي وصديقه الموظف الكبير الماسوني الدمشقي علاء الدروبي وغيرهم الكثير ممن سا

وهذا حال الدول بضعفها وعند انهيارها ..

اما سبب الحزن فهو انهيار اخر جامعة للمسلمين تحمل اسم الخلافة وليس لأجل جمال باشا او اتاتورك او او غيره وماشاهدوه من قوات هندية استرالية بريطانية فرنسية على الرغم من كون اواخر ايامها لم تطبق الشريعة الاسلامية واستبدلتها بالقوانين لكن يبقى رمزية الخليفة والخلافة

معاهدات سيفر ولوزان نحنا مادخلنا فيها ولم اكلف نفسي التعمق فيها لأن خلاصتها كانت تعويم اتاتورك وعلمانيته وبناء مايسمى الدولة القومية او الوطنية وسلخ الامة عن ماضيها وتاريخها وحقيقتها ثم قدمو له بكل سهولة مناطق شاسعة لضمها الى سلطانه
 
عودة
أعلى