كلا .... غالب البنزين والمازوت يذهب لدعم العمليات العسكرية للعصابة الارهابية اضافة لحصة القصر الجمهوري ولحصة عائلة الوحش وحواشيهم ثم لسيارات ضباط العصابة بالجيش والمخابرات والمتنفذين .... ولن يبقى للشعب الا الفتات
في حقول نفطية تسمى احتياطي استراتيجي للقصر الجمهوري او احتياطي استراتيجي للقيادة العامة للجيش او شي خنزير من بيت الاسد حاطط ايده على حقل
أصلا قبل الثورة كان مايقارب ربع مدخول النفط يدخل للميزانية والبقية لا احد يعلم الا الله وحده ...
سرقة ممنهجة للنفط السوري لتلك العائلة النجسة النتنة مما ساهم بافقار الدولة وتفقير الشعب