FG_D3PhXEAEf-9K.jpg



وفد مجلس النواب يؤكد، خلال لقائه برئيس أركان القوات البحرية الأدميرال السابق جهاد يايجي، وصاحب فكرة اتفاقية ترسيم الحدود بين ليبيا وتركيا أنهم تلقوا معلومات مفصلة عن الاتفاقية البحرية لترسيم الحدود البحرية بين البلدين، مشددين على أن هذا الاتفاقية في مصلحة ليبيا، وسيقومون بحمايتها.







 
فقد شعب مصر صديقا مخلصا ورجل دولة من طراز رفيع، الرئيس اليوناني الاسبق #بابولياس الذي زار مصر وحذرنا من سرقة الجيران للغاز المصري، وقابل الرئيس مرسي، ودفع ثمنا لكل هذه النزاهة وحب الحق و احترام الجار




 
فقد شعب مصر صديقا مخلصا ورجل دولة من طراز رفيع، الرئيس اليوناني الاسبق #بابولياس الذي زار مصر وحذرنا من سرقة الجيران للغاز المصري، وقابل الرئيس مرسي، ودفع ثمنا لكل هذه النزاهة وحب الحق و احترام الجار






كان صديقاً للشعب الفلسطيني و قضيته هو و رئيس الوزراء أندرياس بابا ندريو
 
EfKVn06XsAgVEeq.jpg


النفط والغاز في فلسطين.

تمتلك فلسطين احتياطي جيد من النفط والغاز، يعد الأوفر بين دول الشام، وينافس بعض الدول الخليجية. يسرق الكيـان الصـهيوني هذه الثروات ويصدرها، بل ويجبر الفلسطينيين على شرائها منه!!

حقول الغاز في قطاع غزة:

الحقول: غزة مارين، مارين 2 (جففه الاحـتلال)

الاحتياطي المكتشف: 1.165 تيرليون قدم مكعب

العائدات المقدرة: 4.5 مليار دولار سنوياً

ويبدو أن سواحل غزة غنية بالغاز إذ تم اكتشاف حقل جديد في عام 2014 على بعد 300 متر فقط من الساحل.

حقول النفط والغاز في الضفة الغربية:

الحقول: مجد، البحر الميت

احتياطي النفط: 1.5 مليار برميل

احتياطي الغاز: 182 مليار قدم مكعب

القيمة: 155 مليار دولار

حقول الغاز في الداخل المحتـل:

الحقول: تمار، لوثيان، شمشون، نوعا، قريش

الاحتياطي المؤكد: 33.54 تيرليون قدم مكعب

يُصدر إلى: مصر والأردن

يصدر الكيـان الصـهيوني الغاز الفلسطيني المنهوب إلى مصر والأردن. إذ سيصدر إلى مصر كميات من الغاز مقابل 19.5 مليار دولار على مدى 15 عاماً.

كما يورد الكيـان الغاز إلى شركة الكهرباء الوطنية الأردنية.






 

لبنان تحذر إسرائيل من التعدي على ثروتها النفطية


حذر رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، الأحد، من "تعدي" إسرائيل على ثروة لبنان النفطية في البحر، عقب وصول سفينة (منصة عائمة) تابعة لشركة "إنرجين" الأوروبية. جاء ذلك في بيان صادر عن رئاسة الحكومة اللبنانية، تعقيبا على تقارير تفيد بوصول منصة عائمة مخصصة لاستخراج الغاز لصالح إسرائيل إلى منطقة حدودية بحرية متنازع عليها مع لبنان. وقال ميقاتي إن "محاولات العدو الإسرائيلي افتعال أزمة جديدة من خلال التعدي على ثروة لبنان المائية أمر في منتهى الخطورة، ومن شأنه إحداث توترات لا أحد يمكنه التكهّن بتداعياتها".

وفي وقت لاحق، أعلن الرئيس ميشال عون أنه "بحث مع ميقاتي دخول سفينة (إنرجين) المنطقة البحرية المتنازع عليها مع إسرائيل". وطلب عون، حسب بيان صادر عن الرئاسة اللبنانية، من قيادة الجيش تزويده بالمعطيات الدقيقة والرسمية ليتسنى بعده اتخاذ القرار المناسب. ‏وقال عون إن المفاوضات لترسيم الحدود البحرية الجنوبية لا تزال مستمرة وأي عمل أو نشاط في المنطقة المتنازع عليها يشكل استفزازاً وعملاً عدائياً.

وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام لبنانية أن "سفينة الإنتاج وصلت إلى حقل كاريش (النفطي) الأمر الذي يسمح للإسرائيليين باستخراج الغاز خلال 3 أشهر". من جهتها، قالت النائبة في البرلمان حليمة قعقور عبر حسابها الرسمي على تويتر إن "سفينة الإنتاج دخلت حقل ‎كاريش (النفطي) وتجاوزت الخط 29 الحدودي وسط صمت السلطة بكافة أطرافها". وبين لبنان وإسرائيل منطقة متنازع عليها تبلغ 860 كلم مربع، بحسب الخرائط المودعة من جانب لبنان وإسرائيل لدى الأمم المتحدة، وتعد هذه المنطقة غنية بالنفط والغاز.

وانطلقت من أجل ذلك مفاوضات غير مباشرة بين الجانبين في أكتوبر/ تشرين الأول 2020، برعاية الأمم المتحدة وبوساطة أمريكية، وعُقدت 5 جولات من التفاوض آخرها كان في أيار / مايو 2021. وكان وفد بيروت قدم خلال إحدى المحادثات خريطة جديدة تدفع باتجاه 1430 كلم إضافياً للبنان، وتشير أن المساحة المتنازع عليها هي 2290 كلم، وهو ما رفضته إسرائيل وأدى إلى توقف المفاوضات.



AA


لبنان تعتبره استفزازا.. إسرائيل تنقب على الغاز في مناطق متنازع عليها مع لبنان






 

لبنان تحذر إسرائيل من التعدي على ثروتها النفطية


حذر رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، الأحد، من "تعدي" إسرائيل على ثروة لبنان النفطية في البحر، عقب وصول سفينة (منصة عائمة) تابعة لشركة "إنرجين" الأوروبية. جاء ذلك في بيان صادر عن رئاسة الحكومة اللبنانية، تعقيبا على تقارير تفيد بوصول منصة عائمة مخصصة لاستخراج الغاز لصالح إسرائيل إلى منطقة حدودية بحرية متنازع عليها مع لبنان. وقال ميقاتي إن "محاولات العدو الإسرائيلي افتعال أزمة جديدة من خلال التعدي على ثروة لبنان المائية أمر في منتهى الخطورة، ومن شأنه إحداث توترات لا أحد يمكنه التكهّن بتداعياتها".

وفي وقت لاحق، أعلن الرئيس ميشال عون أنه "بحث مع ميقاتي دخول سفينة (إنرجين) المنطقة البحرية المتنازع عليها مع إسرائيل". وطلب عون، حسب بيان صادر عن الرئاسة اللبنانية، من قيادة الجيش تزويده بالمعطيات الدقيقة والرسمية ليتسنى بعده اتخاذ القرار المناسب. ‏وقال عون إن المفاوضات لترسيم الحدود البحرية الجنوبية لا تزال مستمرة وأي عمل أو نشاط في المنطقة المتنازع عليها يشكل استفزازاً وعملاً عدائياً.

وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام لبنانية أن "سفينة الإنتاج وصلت إلى حقل كاريش (النفطي) الأمر الذي يسمح للإسرائيليين باستخراج الغاز خلال 3 أشهر". من جهتها، قالت النائبة في البرلمان حليمة قعقور عبر حسابها الرسمي على تويتر إن "سفينة الإنتاج دخلت حقل ‎كاريش (النفطي) وتجاوزت الخط 29 الحدودي وسط صمت السلطة بكافة أطرافها". وبين لبنان وإسرائيل منطقة متنازع عليها تبلغ 860 كلم مربع، بحسب الخرائط المودعة من جانب لبنان وإسرائيل لدى الأمم المتحدة، وتعد هذه المنطقة غنية بالنفط والغاز.

وانطلقت من أجل ذلك مفاوضات غير مباشرة بين الجانبين في أكتوبر/ تشرين الأول 2020، برعاية الأمم المتحدة وبوساطة أمريكية، وعُقدت 5 جولات من التفاوض آخرها كان في أيار / مايو 2021. وكان وفد بيروت قدم خلال إحدى المحادثات خريطة جديدة تدفع باتجاه 1430 كلم إضافياً للبنان، وتشير أن المساحة المتنازع عليها هي 2290 كلم، وهو ما رفضته إسرائيل وأدى إلى توقف المفاوضات.



AA


لبنان تعتبره استفزازا.. إسرائيل تنقب على الغاز في مناطق متنازع عليها مع لبنان








حقل كاريش متنازع عليه فنصفه تقريباً في المياه الاقليمية الفلسطينية و النصف الآخر في المياه اللبنانية

كان هناك تهديد صريح بضرب المنصة الصهيونية فيما لو باشرت السحب

فلننتظر ما سيقدمه الوسيط الصهيوني الامريكي " عاموس هوكشتاين " للبنان
 
" كلاب البيت الاسود في لبنان " !


 
 
شركة توتال الفرنسية ستبدأ الحفر في القطاع 9، لاستخراج الغاز من حقل قانا، في نهاية العام. يذكر أن هناك خلافا بين الاحتلال ولبنان حول ترسيم الحدود، وحول القطاعات 8 و9 والتي تضم حقلي قانا وكاريش.




 
شركة توتال الفرنسية ستبدأ الحفر في القطاع 9، لاستخراج الغاز من حقل قانا، في نهاية العام. يذكر أن هناك خلافا بين الاحتلال ولبنان حول ترسيم الحدود، وحول القطاعات 8 و9 والتي تضم حقلي قانا وكاريش.






لن يستطيع كلا الجانبين الصهيوني و اللبناني القيام بعمليات الحفر و الإستخراج بدون " ترسيم الحدود " بين لبنان و فلسطين المحتلة
فالشركات لن تتحمل مخاطر النزاع المسلح المشكلة في الحقول ال" المشتركة " التي يقع نصفها في لبنان و النصف الآخر في فلسطين المحتلة
المفاوض الصهيوني الامريكي عاموس هوكشتاين إقترح " صندوق " يوضع فيه ريع الحقول المشتركة و يتم تقاسمه بالتساوي
لبنان مشكوراً رفض ذلك
 

لبنان: حصلنا على مطالبنا بملف ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل

قال نائب رئيس البرلمان اللبناني إلياس بوصعب، الثلاثاء، إن ملف المفاوضات بشأن ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل "تم إنجازه"، وإن بلاده حصلت على كل مطالبها. جاء في مؤتمر صحفي عقده في قصر بعبدا بالعاصمة بيروت بعد تسليمه الرئيس ميشال عون الصيغة التي تسلمها من الوسيط الأميركي اموس هوكستين بملف ترسيم الحدود البحرية بين الجانبين. وقال بوصعب المكلف بملف الترسيم، إن لبنان "حصل على كافة حقوقه من اتفاق الترسيم ومهما كانت الصيغة الاتفاق سيؤمن استقرارا اقتصاديا في المنطقة".

وأكد أن لبنان "سيحصل على كامل حقوقه من حقل قانا (للغاز) وأن الجانب الاسرائيلي يمكن أن يأخذ تعويضاته من شركة توتال وليس من لبنان"، مشيرا إلى أنه "سبق للبنان أن وقع اتفاقا مع توتال عام 2017". وأوضح أن "الصيغة النهائية لبّت المطالب اللبنانية كلها على عكس ما يُشاع، وملاحظاتنا أًخذت بعين الاعتبار، وتوصّلنا إلى حل يرضي الطرفين واليوم سيشهد تطورات كثيرة (لم يوضحها)". وأعرب المسؤول اللبناني عن الأمل بأن "يختم الرئيس عون عهده بالوصول إلى اتفاق ترسيم الحدود البحرية كما بدأ عهده بإصدار مراسيم النفط".

وأشار إلى أن الرئيس عون "سيجري الاستشارات اللاّزمة للبحث بالصيغة النهائية للاتفاق". وشدد بوصعب على أن "العرض الأميركي لترسيم الحدود البحرية ليس اتفاقا أو معاهدة مع إسرائيل، فنحن لا نعترف بإسرائيل". ويأتي هذا التطور بعدما كان لبنان وإسرائيل قد أبديا ملاحظات على مسودة اتفاق سابقة أرسلها هوكستين إلى الجانبين مطلع أكتوبر/ تشرين أول الجاري. وبحسب خبراء وسياسيين لبنانيين، فإن لبنان وضع ملاحظات أبرزها ما يسمى خط "الطفافات" الذي تتمسك به إسرائيل ويرفضه لبنان لانطلاق ترسيم الحدود، إضافة إلى مطالبة إسرائيل لبنان بدفع تعويضات بحصتها من حقل قانا الذي يقع جزء صغير منه في المنطقة الاقتصادية الإسرائيلية، الأمر الذي يرفضه لبنان.

وكانت الرئاسة اللبنانية أعلنت حينها أن ملاحظات بيروت على مسودة الاتفاق تضمن حقوقها في التنقيب عن النفط والغاز الطبيعي. بالمقابل، رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد، الملاحظات اللبنانية على مسودة اتفاق الحدود البحرية. وبناء على ملاحظات الجانبين أجرى الوسيط الأمريكي اتصالات مع الأطراف المعنية بالأيام الماضية في محاولة للتوصل الى اتفاق نهائي. وفي وقت سابق الثلاثاء، قال مسؤول إسرائيلي لهيئة البث الإسرائيلية (رسمية) لم تذكر اسمه، إن تل أبيب "تنتظر رد لبنان على اتفاق ترسيم الحدود البحرية بين الجانبين"، مشيرا أنه "في حال موافقة بيروت على المسودة الأمريكية ستبدأ عملية المصادقة الإسرائيلية عليها".

بدورها قالت وزيرة الطاقة كارين، وفق ذات المصدر، إن إسرائيل "اتخذت مواقف أكثر تصلبا"، زاعمة أن الجانب اللبناني "تراجع عن بعض مطالبه". وأضافت الهرار: "إسرائيل راضية عن المسودة الأمريكية وجميع مطالبنا تمت تلبيتها". ويتنازع لبنان وإسرائيل على منطقة بحرية غنية بالنفط والغاز في البحر المتوسط تبلغ مساحتها 860 كيلومترا مربعا، وتتوسط واشنطن في مفاوضات غير مباشرة بينهما لتسوية الخلاف وترسيم الحدود.


AA



 
عودة
أعلى