سؤال لكل أعضاء المنتدى !

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ما هو شعوركم و انتم يحكمكم حاكم ظالم فاسد سارق مع بطانته غير كفء أنتم لم تنتخبونه و لا رأي لكم و لا تستطيعون تغييره
ما هو شعوركم ؟
ما هو شعور العجز ؟
ما هو الشعور بالإختناق و الرغبة بترك كل شيء و رمي نفسك في اول قارب من قوارب الموت للمهاجرين الى اوروبا ؟
هل تجمدت احاسيسنا و إستسلمنا لواقعنا المزري ؟
اود ان أقرأ اجوبتكم لو سمحتم

يجب تحديد الدول حتى يستطيع كل عضو الاجابة
ليس كل الدول العربية تعاني من ما ذكرت والاختلاف كبير بين الحكام العرب
 
أشد إلاما هو أن تعيش في وطن بدون سند أو تحت حكم ديكتاتور دموي أما ولله الحمد فبلدي ليس فيه حكم عسكري ديكتاتوري ،ومسألة الهجرة هي ظاهرة عالمية من فنزويلا حتى مينامار ومن المحيط الأطلسي حتى سواحل سوريا ،أما الهجرة المقننة بين قوسين فهي في كل دول أوروبا نحو جميع بقاع العالم.
 
لم اسمع يوما بهذا الكلام، جغرافيا المسألة اسهل بالنسبة لنا فاوروبا تبعد عنا ب9 كلم، لو كانت اوروبا اقرب للشرق الاوسط كما الحال للمغرب اعتقد كنا راينا جحافل المهاجرين تماما كما هو الحال بالنسبة للافارقة في المغرب ابتداءا من بطل العالم في الفنون القتالية نغانو الى لاعبين وابطال افراقة في كرة القدم الذين جعلوا المغرب محطة..
اما بالنسبة للشاميين انهم اضعاف عدد المهاجرين فحقا هذه معلومة جديدة وصادمة الي

حصل هذا بعد الحرب في سوريا و ليس قبلها
 
العيش في بلد يملئه القتلة و اللصوص حيث يكون الحاكم مُختار بواسطة إنتخابات مُزيفة من قبل فئة قليلة لا تدين بالولاء لبلدك بل لبلد أخر يسمونه الجار و لا توجد خدمات اساسية بالشكل الصحيح و مالك العام اي حقك من خيرات بلادك يُنهب أمام عينيك و لا يمكنك أن تفتح فمك و إن فعلت فمصيرك محتوم و دمائك و دماء غيرك يمكن سفحها في اي لحظة دون مراعاة لا لحرم الله و لا للقانون فهذه هي الحياة البائسة بحق

نعم سيقولون لك انك افضل من سوريا و أحسن بكثير من لبنان لكنهم لا يقولون لك أن مئات المليارات من بلدك قد سرقت و حولت لأرصدة لهم و لعوائلهم في الخارج دون أن يحاسبهم أحد و لا يقولون لك لما الكهرباء لحد الان لم تستقر رغم تحالفنا مع امريكا و فتح باب التجارة بين البلدين و بالرغم من أن نسبة كبيرة من مسؤولينا يحملون جناسي أجنبية بجانب جنسيتهم العراقية و الكلمة العلية هي للميليشيات التي في اساسها هم مجرمون و فارون من الجيش و خونة لبلادهم و لصوص بالفطرة و منافقين في الجوهر ، هذه الحياة مصممة لتكون عبدا يرضى بواقعه ( الذي ليس كله بائسا فالكثيرين يعيشون حياتهم / تحد التهديد و الحرمان و خطر الموت في اي لحظة او الإعتقال او مصادرة أملاكك بشتى الطرق و تحت مختلف الأعذار ) و لا يفكر في مغادرة بلده أو تغير واقعه لكن الحقيقة بالنسبة لنا كشعب عراقي أن الهجرة افضل بكثير من البقاء في بلدنا الذي يرزح تحت كل هذا الحِمل من الظُلم و الظالمين على الاقل في دول المهجر الجيدة يمكن ان ينعم فيها الإنسان ببعض الكرامة و إمكانية العيش الحَسن فيها و تأمين قوته و مستقبله و مستقبل عائلته ، صحيح أن الفرصة لن تكون متاحة بالتساوي للجميع لكن هناك فرصة ليست قليلة و فوائدها كبيرة في المستقبل

الحياة في العراق جحيم للكثيرين لكن البعض منا يرى الحقيقة و يسعى لتغيرها بالهجرة و البعض الأخر إستسلم للواقع مُرغماً و ليس مُخيراً
 
بسم الله
هل اشتقتم للدماء من جديد ام الدمار لتلك الدول العربيه بدعوة الثورة على الحكام المستبدين وهي مقوله اخونجيه لاثارة الجماهير
سيدي.. لم يعد هناك دول عربيه هناك دول فاشله تتحكم بها دول اعجميه متشضة حروب اهليه ارهاب موت قتل على الهويه جوع جهل اميه كل هذا وسببه مثل دعوتك هذة لاسقاط الحكام بالثورات والحقيقه انكم تنفذون مخطط الفوضى الخلاقه
وشكرا
 
هناك رواية جميلة للكاتب اللبناني " الفرنكوفوني " أمين معلوف الفائز بجائزة غونكور
رواية ( التائهون )
بحس سردي جميل تروي أحداث جيلٍ كامل ومعاناة قرن برمّته، يستلهمها من مشاهد حياة مجموعة من الأصدقاء (الشلة البيزنطية) كما كانوا يُلقبون أصدقاء مختلفون متنوعون حالمون ماركسيون اشتراكيون مسلمون مسيحيون يهوديون يمثلون أطياف الوطن وطموح الشباب في تلك الفترة فرقتهم الحرب ومزقتهم لترمي بهم في مختلف أصقاع الأرض ( كما كتبت عنب بلدي )

يقول معلوف في احد فصول الرواية :

لكل أمرئ الحق في الرحيل , وعلى وطنه أن يقنعه بالبقاء – مهما ادعى رجال السياسة العظام . ” لا تسأل ماذا يمكن لوطنك أن يفعل لك , بل اسأل نفسك ماذا يمكن أن تفعله لوطنك” . من السهل قول ذلك حين يكون المرء مليارديراً , وقد أنتخب للتو , في الثالثة والأربعين من العمر , رئيساً للولايات المتحدة الأميركية ! أما حين لا تستطيع في بلدك إيجاد وظيفة , ولا تلقّي الرعاية الصحّية , ولا إيجاد المسكَن , ولا الإستفادة من التعليم , ولا الإنتخاب بحرّية , ولا التعبير عن الرأي , بل ولا حتى السير في الشوارع على هواك , فما قيمة قول جون كينيدي ؟ لا شيء يُذكر .

فعلى وطنك أن يفي إزاءك بعض التعهدات . أن تعتبر فيه مواطناً عن حق , وألا تخضع فيه لقمع , أو لتمييز , أو لأشكال من الحرمان بغير وجه حق . ومن واجب وطنك وقياداته أن يكفلوا لك ذلك , وإلا فأنت لا تدين لهم بشيء . لا بالتعلق بالأرض , ولا بتحية العلم , فالوطن الذي بوسعك أن تعيش فيه مرفوع الرأس , تعطيه كل ما لديك , وتضحي من أجله بالنفيس والغالي , حتى بحياتك ; أما الوطن الذي تضطر فيه للعيش مطأطئ الرأس , فلا تعطيه شيئاً . سواءٌ تعلّق الأمر بالبلد الذي استقبلك أو ببلدك الأم . فالنبل يستدعي العظمة , واللامبالاة تستدعي اللامبالاة , والازدراء يستدعي الازدراء . ذلك هو ميثاق الأحرار , ولا أعترف بأي ميثاق آخر
 
اسئلتك غير بريئة و موجهة الى احد دول شمال افريقيا و نحن لسنا باغبياء هنا
هل انت متأكد إنك تجيد اللغة العربية ؟
و إذا فعلت هل قرأت الردود و المداخلات او إكتفيت باول سطرين ؟ !!!
في المنتدى قوانين و أنظمة فإذا وجدت الطرح " غير بريء " كما تدعي ممكن ان تضغط على ايقونة التبليغ و الاخوة المشرفين يقومون باللازم


1.jpg

 
"الحمد لله على نعمة الأمن و الامان "

نعم بكل تأكيد لكنها مقولة حق يراد بها باطل !
هل لا يتحقق الامن و الامان إلا بحاكم " ظالم " مستبد اتى بإنقلاب عسكري او وراثي دون وجه حق ؟
ثم ماذا عن حقوقك البديهية ؟
ماذا عن كرامتك التي تهان يومياً من زبانية السلطة و المتنفعين ؟
 
لم اسمع يوما بهذا الكلام، جغرافيا المسألة اسهل بالنسبة لنا فاوروبا تبعد عنا ب9 كلم، لو كانت اوروبا اقرب للشرق الاوسط كما الحال للمغرب اعتقد كنا راينا جحافل المهاجرين تماما كما هو الحال بالنسبة للافارقة في المغرب ابتداءا من بطل العالم في الفنون القتالية نغانو الى لاعبين وابطال افراقة في كرة القدم الذين جعلوا المغرب محطة..
اما بالنسبة للشاميين انهم اضعاف عدد المهاجرين فحقا هذه معلومة جديدة وصادمة الي
جغرافياً قوارب الموت "الشامية" تنطلق إما من لبنان إلى قبرص و هذه 90 % منها يتم ضبطها حيث ان السواحل القبرصية دونها
ثلاث عقبات او اربع الاصح لتصل
1 - معظم القوارب متهالكة خشبية في حالة يرثى لها يغرق معظمها حتى قبل ان يصل للمياه الدولية
2- يجب ان تجتاز خفر السواحل اللبناني
3- إذا تمكنت من إجتياز خفر السواحل اللبناني ستقع في قبضة قوة اليونفيل البحرية و التي هي في حقيقة الامر قوة (EUROMARFOR)
القوة البحرية الاوروبية بردارات فرقاطاتها و سفن دوريتها الحديثة ( ما يقارب الــ30 سفينة دورية تعمل على مدار الساعة )
4- إذا تجاوزت تلك العقبات يكون امامك خفر السواحل القبرصي الذي ينتشر بشكل قوسي في مواجهة سواحل لبنان
و قد تم دعم خفر السواحل هؤلاء و تجهيزهم و تمويلهم من الاتحاد الاوروبي

و الطريقة الثانية الاصعب و الاقسى هي الوصول لسواحل مرسين التركية حيث ينتظرك خفر السواحل التركي او خفر السواحل اليوناني
الذي لم يعد يكتفي بالبقاء في بحر إيجة بل يخرق على الدوام المياه الاقليمية التركية و هو يبحث عن قوارب المهاجرين
على العموم بإمكانك ان تتوسع في البحث بالموضوع عبر محركات البحث
 
وهو كذلك استاذنا الكريم ،،، دعني اتكلم عن الحالة العراقية بشكل عام والحاله الكردية العراقية داخل القطر العراقي بشكل خاص

العراق بعد عام ٢٠٠٣ اصبح مقسم عرقيا واثنيا وطائفيا الى فئات وهذه الفئات في اغلبها خيرت بين امرين او كثر

الخيار الاول الارتكان التأريخ القريب المصحوب بمجازر وايام ساخنة جارفه لفت ايام العراق واختيار مرشح رئاسي يحسب على تيارات او طائفة سببت كل تلك المآسي من الامثلة رفض الاغلبية الشيعية والكردية لمرشح سني ليكون رئيسا لوزراء العراق

الخيار الثاني هو التوجه للطائفة والعرق او المذهب وان كان فاسدا او منحرفا او حتى دكتاتوريا قاتلا نفس المثال تكتل الكرد حول دكتاتور لايقل جرما عن صدام (مسعود) والشيعة تكتلوا حول مرشحين قتلة سراق خوفا من حاكم سني اخر يبطش بهم فهم حسب وصفهم لايريدون تكرار اخطاء التأريخ لذلك قبلوا ان يكونوا ضحية مرة اخرى من مستقل اقتصادي مجهول وسرقات عجز عن ذكرها حتى كتاب غنيس بل وصل الامر الى تصفيات وسجون وتشريد حتى لابناء الطائفة ومع دلك صوتوا لمرشحهم خوفا من المجهول

الخيار الثالث،،، هو ضغط اقليمي او دولي لدعم فئة معينة على حساب فئات اخرى خوفا من تهديد استراتيجي لحساباتهم ومصالحهم كما حدث مع دعم الامريكي للشيعة/ وبشكل اقل الكرد ضد المكون السني لان المكونيين لهم قيادة بسهل التعامل معها عكس السنة المنقسمين داخليا والتي لاتوجد قيادة جامعة لهم

هنا اصبح الناخب العراقي او الكردي امام اما ان يجازف بدعم مرشح من فئة سببت له كل هذه المآسيوان كان هذا المرشح هو الخلاص الحقيقي لمآسي العراق او القبول بدكتاتور الفه من طائفته على الاقل لايتعرض الى الابادة حسب تفكيره ضاربا مصلحة الوطن ومصلحة المواطنة ومصلحته الشخصية بالدرجة الاولى

لي متابعة عن الحالة المصرية/السودانية/ والسورية
إذا اضفنا الوضع الاقتصادي الكارثي في لبنان الوضع يتشابه لحد التطابق مع الحالة اللبنانية رغم تمتع اللبنانيين بهامش حرية غير موجود في باقي الدول العربية لكنها حرية " مشلولة " أي غير قادرة على التغيير في ظل نظام محاصصة طائفي - إقطاعي مغلق !
 
جاؤوا عبر انقلابات عسكرية وليس عبر الانتخابات

التعقيب على كل الحالات و لا يقتصر على إنتخابات مشوهة " بتاعة 99 % من الاصوات " ! او على شكل حكم بعينه
 
أخ ذياب
الديموقراطية هشة كنظام سياسي إن لم تحتضنها نخبة مؤمنة بها أو شعب واعي بها
وحتى إن لم يكن كذلك فهي أيضاً معرضة للخطر إذا اشتد الإستقطاب الأيدولوجي المدعوم بنظريات تقسيمية على أسس تخويفية وليس المهم في ذلك إن كانت تلك النظريات حقيقية أو لا وأنا هنا أشير إلى الديموقراطية الأمريكية على وجه التحديد وإلى التوجهات الشعبوية التي اضرتها بشدة منذ صعود ترامب إلى السلطة
ولنكن واقعيين أكثر
الديموقراطية في عالمنا العربي ما زالت بعيدة المنال لأسباب كثيرة لأنها بالأصل غير موجودة كثقافة لدى قطاعات كثيرة من الناس في عالمنا العربي وحتى لدى النخب أو أصحاب السلطة وخصوصاً إذا لم تكن متماشية مع مصالحهم أو تهدد وجودهم
الربيع العربي أو الثورات العربية التي حملت آمال كثيرة بالتغيير نحو هذا الإتجاه جميعها فشلت دون إستثناء ومن اسباب الفشل بعض ما ذكرت سابقاً
علاوة على وجود دول وانظمة حاربت هذه الثورات بضراوة ترى بالديموقراطية خطر وجودي وهذا سبب أساسي لفشلها

وانا شخصياً في الحقيقة لم أعد أؤمن بالديموقراطية كما السابق بل بت أؤمن أكثر بتوجه إقصائي وأحياناً متطرف للخصوم كما فعل تماماً الخميني بخصومه وشركائه عقب الثورة الإيرانية في إيران لأن هذا في حقيقة الأمر السبيل الوحيد وحسب للنجاة من إقصاء دموي وظالم تعرضت له القوى الإسلامية عبر كل التجارب السابقة في تاريخها بل وبت أؤمن بشدة بالنموذج الإيراني في الحكم مع بعض التعديل فقط إن أمكن
وعلى إثر ذلك أدعو المجاهدين المنتصرين في أفغانستان لإستنساخ التجربة الإيرانية في الحكم لأنها متطورة وقوية وحريصة على البقاء بمسؤولية وفي حقيقة الأمر ناجحة أيضاً وقريبة من الرؤى الإسلامية وطبعاً ذلك بعيداً عن كون إيران عدو من عدمه لأني أنا هنا أتحدث عن الدولة كطبيعة وشكل

وكلامي هذا كله بطبيعة الحال ليس سوى رأي وقناعة شخصية بعد رؤية العديد من التجارب المعاصرة ومنطقياً كل ذلك ليس ممكناً أو واقعياً في الوقت الحالي ولكن أرجو ذلك في المستقبل المتوسط والبعيد أو بإذن الله
التوجه الإقصائي كارثة بحد ذاته و رأينا امثلة عنه في العراق و سوريا عبر حزب البعث او في الحالة اليمنية عبر الحوثي
اما ان الشعوب العربية غير مهيئة للديمقراطية فصراحة بعد الحالتين المصرية و التونسية تحديداً بت اميل للقبول بالرأي الذي يقول
ان الشعوب العربية تخشى الديمقراطية و تفضل حكم الإستبداد !
اما ان انظمة الحكم معادية لتوجهات الشعوب فهذا امر مفروغ منه ( تهديد وجودي ) لهذه الانظمة التي لا تقبل المشاركة الشعبية بالحكم
فهي تقول للشعب يحق لكم التناسل فقط !
 

يجب تحديد الدول حتى يستطيع كل عضو الاجابة
ليس كل الدول العربية تعاني من ما ذكرت والاختلاف كبير بين الحكام العرب
بإمكانك ان تعلق على اي حالة تختارها او كل حالة على حده
 
العيش في بلد يملئه القتلة و اللصوص حيث يكون الحاكم مُختار بواسطة إنتخابات مُزيفة من قبل فئة قليلة لا تدين بالولاء لبلدك بل لبلد أخر يسمونه الجار و لا توجد خدمات اساسية بالشكل الصحيح و مالك العام اي حقك من خيرات بلادك يُنهب أمام عينيك و لا يمكنك أن تفتح فمك و إن فعلت فمصيرك محتوم و دمائك و دماء غيرك يمكن سفحها في اي لحظة دون مراعاة لا لحرم الله و لا للقانون فهذه هي الحياة البائسة بحق

نعم سيقولون لك انك افضل من سوريا و أحسن بكثير من لبنان لكنهم لا يقولون لك أن مئات المليارات من بلدك قد سرقت و حولت لأرصدة لهم و لعوائلهم في الخارج دون أن يحاسبهم أحد و لا يقولون لك لما الكهرباء لحد الان لم تستقر رغم تحالفنا مع امريكا و فتح باب التجارة بين البلدين و بالرغم من أن نسبة كبيرة من مسؤولينا يحملون جناسي أجنبية بجانب جنسيتهم العراقية و الكلمة العلية هي للميليشيات التي في اساسها هم مجرمون و فارون من الجيش و خونة لبلادهم و لصوص بالفطرة و منافقين في الجوهر ، هذه الحياة مصممة لتكون عبدا يرضى بواقعه ( الذي ليس كله بائسا فالكثيرين يعيشون حياتهم / تحد التهديد و الحرمان و خطر الموت في اي لحظة او الإعتقال او مصادرة أملاكك بشتى الطرق و تحت مختلف الأعذار ) و لا يفكر في مغادرة بلده أو تغير واقعه لكن الحقيقة بالنسبة لنا كشعب عراقي أن الهجرة افضل بكثير من البقاء في بلدنا الذي يرزح تحت كل هذا الحِمل من الظُلم و الظالمين على الاقل في دول المهجر الجيدة يمكن ان ينعم فيها الإنسان ببعض الكرامة و إمكانية العيش الحَسن فيها و تأمين قوته و مستقبله و مستقبل عائلته ، صحيح أن الفرصة لن تكون متاحة بالتساوي للجميع لكن هناك فرصة ليست قليلة و فوائدها كبيرة في المستقبل

الحياة في العراق جحيم للكثيرين لكن البعض منا يرى الحقيقة و يسعى لتغيرها بالهجرة و البعض الأخر إستسلم للواقع مُرغماً و ليس مُخيراً
ذكرت الواقع كما هو دون اي " تجميل او امبلاج "
الله يفرجها عليكم و علينا و على عباده المظلومين
 
بسم الله
هل اشتقتم للدماء من جديد ام الدمار لتلك الدول العربيه بدعوة الثورة على الحكام المستبدين وهي مقوله اخونجيه لاثارة الجماهير
سيدي.. لم يعد هناك دول عربيه هناك دول فاشله تتحكم بها دول اعجميه متشضة حروب اهليه ارهاب موت قتل على الهويه جوع جهل اميه كل هذا وسببه مثل دعوتك هذة لاسقاط الحكام بالثورات والحقيقه انكم تنفذون مخطط الفوضى الخلاقه
وشكرا

لست ادعي تمثيل احد و لست ناطقاً بإسم اي حزب او تنظيم او فصيل حتى تخاطبني بلغة الجمع
هل تبين ان شعوب الوطن العربي التي سحقت و إنتهكت كرامتها و نهبت خيراتها إنها " إخونجية " ؟ ما هذا يبدوا ان " الإخونجية
هم الاغلبية في الوطن العربي وفق توصيفك و بالتالي يحق لهم إستلام السلطة !
اما إنني انفذ خطة الفوضى الخلاقة فشكراً لك اعطيتني اكثر مما استحق و في الواقع ان ما إرتكبته انظمة الحكم في طول الوطن العربي و عرضه
لا يحتاج مخططات و لا من يحزنون و لا حتى بذل جهود
من إفتعل الحروب ليسوا "الاخونجية" كما إدعيت الإخونجية بسبب سلميتهم تم سحقهم و جعلهم عبرة لكل من يفكر في إنتزاع حقوقه
اما عبارة الإرهاب المطاطة و التي يستخدما العالم فأتحداك ان تعطيني مثلاً واحداً عن الإرهاب الذي يتهم فيه من يطالب بحقوقه
الإرهابي هو من يمنع حرية الرأي و التعبير عنه
الإرهابي هو من يسجن مواطن 15 عاماً بسبب تغريدة
الإرهابي هو من يزج الابرياء في السجون و يسجن مواطن بسبب رفضه التطبيع مع العدو
الارهابي هو من يرسل القتلة لتقطيع جسد معارض بالمنشار بعد إختطافه لداخل قنصلية بلده
الإرهابي هو من يقصف اليمنيين الابرياء و يجوعهم و يدمر بنيتهم التحتية و ينشر المليشيات بينهم
الإرهابي هو من يمول اعداء الاسلام و المسلمين في الغرب و العالم
الارهابي هو من يمول طغاة العرب و الانقلابيين
الارهابي هو من ينشر الحروب الاهلية في الدول العربية
الارهابي هو من نشر ثقافة التكفير شرقاً و غرباً

هذه عينة عن ثقافة التكفير من ايام جمال عبد الناصر و الذي هو عدو " الاخونجية "


عكاظ.jpg



 
بسم الله
هل اشتقتم للدماء من جديد ام الدمار لتلك الدول العربيه بدعوة الثورة على الحكام المستبدين وهي مقوله اخونجيه لاثارة الجماهير
سيدي.. لم يعد هناك دول عربيه هناك دول فاشله تتحكم بها دول اعجميه متشضة حروب اهليه ارهاب موت قتل على الهويه جوع جهل اميه كل هذا وسببه مثل دعوتك هذة لاسقاط الحكام بالثورات والحقيقه انكم تنفذون مخطط الفوضى الخلاقه
وشكرا
👏 100%
صدقت أخى العزيز
 
عودة
أعلى