روسيا ستسأجر ميناء طرطوس السورى لمدة 49 عام

سامح ناصف

التحالف يجمعنا
صقور التحالف
إنضم
17/12/18
المشاركات
2,912
التفاعلات
8,194
أعلن نائب رئيس الوزراء الروسي، يوري بوريسوف، أن الحكومة السورية قد تؤجر، خلال الأسبوع القادم، ميناء طرطوس على ساحل البحر الأبيض المتوسط، لروسيا لمدة 49 عاما.

وفي ختام محادثات أجراها في دمشق مع الرئيس السوري، بشار الأسد، اليوم السبت، قال بوريسوف: "إن المسألة المحورية التي تعطي زخما إيجابيا.. هي موضوع استخدام ميناء طرطوس". وأضاف أن الجانبين حققا "تقدما ملحوظا" في هذه المسألة، معربا عن أمله في توقيع عقد بين البلدين خلال الأسبوع القادم، ستستأجر روسيا بموجبه ميناء طرطوس لمدة 49 عاما من أجل استخدامه من قبل قطاع الأعمال الروسي.

وأوضح أن القرار بشأن إيجار الميناء لروسيا تم اتخاذه أثناء جلسة للجنة الحكومية المشتركة بين الدولتين، مشيرا إلى أن هذا القرار سينعكس إيجابا على التبادل التجاري بين البلدين، كما أنه سيخدم الاقتصاد السوري.

وبحث الأسد مع بوريسوف الذي وصل إلى دمشق في زيارة عمل، مساهمة موسكو في إعادة إعمار سوريا، والتعاون بين البلدين في كافة المجالات

ويذكر أن بوريسوف، إلى جانب شغله منصب نائب رئيس الحكومة في روسيا، يرأس في الوقت نفسه الجانب الروسي في اللجنة الروسية السورية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والفني بين البلدين.

وكانت روسيا وسوريا وقعت، في العام 2017، اتفاقية بشأن نشر مركز للإمداد المادي التقني للبحرية الروسية في ميناء طرطوس.

المصدر: تاس

https://arabic.rt.com/russia/1014584-مسؤول-روسي-بعد-لقاء-الأسد-تستأجر-روسيا-ميناء-طرطوس-عاما/
 
D4nUzplWsAIjyuF.jpg
 
هذا كان بسبب الخلافات الايرانية الروسية المتصاعدة في سوريا
ايران تريد انشاء ميناء عسكري دائم في سوريا و الروس حسب ما يبدو ضد هذه الفكرة
لذلك يريد الروس وضع ايديهم على كل الساحل السوري عن طريق ابرام عدة اتفاقيات مع النظام لمنع تواجد الايرانيين هناك
ناهيك عن الصراع الروسي الايراني حول اعادة اعمار سوريا في المستقبل
 
الجمهورية السورية يجب ان تدفع ثمن مساعدة روسيا و ايران لها
الأسد يعرف هذا
لا توجد مساعدات بدون مقابل
الروس و الايرانيين لم يساعدوا بشار حبا له أو من أجل جمال عيونه و وسامته
بل من أجل مصالحتهم و سيدفع بشار لهم ثمن المساعدة و سيبيع سوريا بالكامل لهم
 
على مرِ السنواتِ الأخيرة .. حوَّل بشار الأسد سوريا إلى شركةٍ مساهمة خاصة.. برأسمالٍ قدرُه مئاتُ آلافِ الشهداء .. و ملايين اللاجئينَ في أصقاعِ العالم..

فمقابلَ كرسيِّ الحكم دمَّر آلُ الأسد نصفَ سوريا و باعوا نصفَها الآخر ..

وقد عُرف من المبيعات ِحتى الآن : الجولان لإسرائيل .. و طرطوس للروس .. و دمشق و ما حولَها للإيرانيين .. وعفرين للأتراك .. ومازالَ الحبلُ على الجرار .. و البازار ما يزال مفتوحاً ...

وربما لم يترك بشار الأسد شيئًا ليبيعَه كي يبقى فوقَ خرائبِ سوريا المنكوبة .. وهو يعلم أنه ليسَ بإمكانِه أنْ يستمرَ وينتصرَ وحدَه على الأرض، وليسَ في إمكانِه إعادةُ تأهيلِ نفسِه فضلاً عن أنَ المجتمعَ الدولي، بما في ذلك روسيا نفسُها، يُدرك أنَ الحديثَ مع بشار حول مستقبلِ سوريا غيرُ مُجدٍ..

بناءً على كلِ ما سبق .. تستمر المناورةُ الدبلوماسية ويُطالِبُ البعضُ بوقفةٍ من قبلِ الدولِ العربية قبلَ أنْ تذهبَ سوريا برمتِها لهذه الأطراف غيرِ العربية.. فيما تتناقلُ وسائلُ إعلامٍ أنَ الوفدَ الروسي الذي حلَّ في دمشق قبلَ أيامٍ قليلة ليستأجرَ ميناءَ طرطوس نَقلَ رسالةً سعوديةً إلى بشار الأسد الذي باعَ كلَ ثوابتِ الانتماء ورَهَنَ البلادَ لسنواتٍ بأقساطٍ ميسّرة لروسيا وإيران ..

- فهل فعلاً هناك رسائلُ عربيةٌ إلى بشار الأسد؟ و هل هناك من مايزال يراهنُ على هذا الرجل الذي باعَ سوريا "بالمفرق" للانتدابِ الروسي، بعد المحتلِ الإيراني، وهو يتحدثُ عن سوريا الواحدة؟

- و أيَّ رهانٍ يتجدد على نظامٍ يُرسِل مديرَ مخابراتِه ليقولَ للزعماءِ العرب إنَ عليهِم إعانَة سوريا على العودة إلى محيطِها .. فيما يذهب هو إلى طهران ليجزمَ أمامَ الإيرانيينَ بأنه يضحكُ على العرب كما ضحِكَ عليهِم قبلاً ؟

- أم أنَ هذهِ الأنباءَ مجردُ أكاذيبَ روسيةٍ و أوهام و لاسيما بعد الفرملةِ الأميركية والغربية التي عرقلت عودةَ النظامِ الى الجامعة العربية و قانون قيصر الذي يستهدف النظامَ و المتعاونينَ معه؟

- ماذا عن تأجيرِ ميناءِ طرطوس للروس؟ والحديثِ السابق عن تأجيرِ ميناء اللاذقية للإيرانيين؟ وأيَّ مقابلٍ لهذا إذا ما استثنينا بقاءَ بشار في السلطة ؟

- ولكنْ هل صحيح أنَ تأجيرَ الميناء إلى روسيا يعني كسرَ الحصار؟ و كلُ السفنِ الروسية القادمة إلى طرطوس ستُعتبر قادمةً إلى ميناءٍ روسي وسترفع العلمَ الروسي ؟ وأنه لنْ يستطيعَ أحدٌ من منعِها .. لا مصرُ و قناتُها .. و لا أمريكا و عقوباتُها ؟
 
هو حلم روسى قديم من أيام روسيا القيصرية بالوصول لمياه البحر الدافئة
 
موسكو تطلب من دمشق استئجار مرفأ طرطوس لـ49 سنة

موالون للنظام السوري يشنون حملة للتخفيف من «صدمة العرض الروسي»

1555887452689947700.jpg



أفادت مصادر روسية بأن لقاء الرئيس السوري بشار الأسد، ويوري بوريسوف، في دمشق، أول من أمس، تناول التجارة والتعاون الاقتصادي، «خصوصاً في قطاعات الطاقة والصناعة وزيادة التبادل التجاري».

وأضافت أن الأسد ونائب رئيس الوزراء الروسي بوريسوف ناقشا «الآليات العملية لتجاوز جميع العوائق، إن كانت الإدارية منها، أو تلك الناتجة عن العقوبات التي تفرضها الدول المعادية للشعب السوري على سوريا».

ونقلت وكالة «تاس» للأنباء عن بوريسوف، قوله إن من المنتظر أن توقع روسيا قريباً عقداً لاستئجار ميناء طرطوس من سوريا لـ 49 سنة.

وصدق البرلمان الروسي في 2017 على اتفاق مع دمشق لترسيخ وجود روسيا في سوريا، ولتمهيد الطريق أمام وجود عسكري دائم في قواعد بحرية وجوية هناك.

كما تم الاتفاق على قيام روسيا بتوسيع وتحديث إمكانات الميناء لتقديم خدمات وتسهيلات لأسطولها. وذكرت «تاس» أن بوريسوف قال إن روسيا تأمل الآن في توقيع الاتفاق لاستئجار الميناء، خلال أسبوع.

ونقلت الوكالة عنه قوله «لقد أحرزنا تقدماً مهماً في هذا الملف، ونأمل في توقيع العقد خلال أسبوع، وسيشهد ميناء طرطوس تحولاً من أجل الاستخدام الروسي». والقاعدة البحرية الروسية في طرطوس هي منطقة الوجود الروسي الوحيدة في البحر المتوسط.

وذكرت وسائل إعلام رسمية سورية، قبل أيام، أن نقصاً في الوقود تسبب في تقنين الكميات المتاحة، وفي انتظار صفوف طويلة من السيارات في محطات البنزين، مشيرة إلى أن الأمر جاء في إطار صعوبات تواجه استيراد الوقود، ووقف خط ائتماني من إيران.

وقال وزير الخارجية السوري وليد المعلم، في بيان نشرته الوكالة الرسمية، «سوريا تنسق بشكل دائم مع إيران».

في المقابل، أثار نبأ تأجير مرفأ طرطوس حالة استياء عامة في أوساط السوريين، الذين يعيشون ضائقة اقتصادية غير مسبوقة منذ أسبوعين جراء شلل الحركة في البلاد، جراء فقدان البنزين.

وكتب دريد رفعت الأسد، ابن عم الرئيس بشار الأسد، على حسابه في «فيسبوك»: «ميناء اللاذقية لإيران. ميناء طرطوس لروسيا. لنا نحن السوريين ميناء الصيد في جبلة».

وقالت مصادر أهلية في طرطوس إن حالة من القلق خيمت على العاملين في مرفأ طرطوس، حيال مستقبل عملهم، وتبعات سيطرة روسيا على المرفأ، مع بدء شيوع نبأ عزم روسيا استئجار مرفأ طرطوس التجاري، حيث أكدت المصادر أن الحديث حول هذا الأمر بدأ منذ أسبوعين في طرطوس، إلا أن النبأ تأكد رسمياً أول من أمس السبت.

وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) اكتفت بالإشارة إلى توسيع آفاق التعاون الاقتصادي بين البلدين. وقالت إن الأسد التقى يوري بوريسوف وبحث معه «الآليات العملية لتجاوز كافة العوائق، إن كانت الإدارية منها، أو تلك الناتجة عن العقوبات التي تفرضها الدول المعادية للشعب السوري على سوريا، بالإضافة إلى توسيع آفاق التعاون لتشمل قطاعات جديدة».

وكانت روسيا وسوريا وقعتا عام 2017 اتفاقية حول إقامة مركز لوجستي للمعدات الفنية للأسطول الروسي في طرطوس لمدة 49 عاماً.

وتتنافس كل من روسيا وإيران على مناطق النفوذ في سوريا، فقد جاء إعلان روسيا عزمها استئجار مرفأ طرطوس بعد قيام النظام السوري بتأجير إيران ميناء اللاذقية التجاري منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2018. وخلال زيارة لم يعلن عنها مسبقاً للرئيس بشار الأسد إلى طهران في فبراير (شباط) الماضي، قام بالتوقيع مع نظيره الإيراني علي روحاني على اتفاقية تتيح لإيران إدارة مرفأ اللاذقية التجاري، الأمر الذي أغضب الجانب الروسي، الذي يتخذ من مطار حميميم العسكري والقرى المحيطة به بريف اللاذقية مقراً لقاعدته العسكرية في سوريا، ومركزاً لبسط سيطرته على كامل الساحل السوري.

وتتطلع روسيا إلى استكشاف الحقول النفطية في تركيا والعراق ولبنان وسوريا، وإنشاء جسر بري إلى أوروبا عبر الشرق الأوسط، لتعزيز دور روسيا كمورّد أساسي للغاز في أوروبا وتوسيع نفوذها. وستعتمد روسيا في تمديد شبكات خطوط أنابيب الغاز على الأراضي السورية. كما يبدي الجانب الروسي اهتماماً بلبنان الذي تضاعف حجم التبادل التجاري معه خلال العامين الماضيين، كما يضع عينه على مرفق تخزين النفط في ميناء طرابلس، الذي يبعد 30 كلم عن الحدود السورية و60 كلم من ميناء طرطوس السوري، ليكون منفذاً يمكن من خلاله إدخال المشتقات النفطية إلى سوريا، والتحايل على العقوبات المفروضة على سوريا.

وأوضحت مصادر في دمشق أن «تأجير مرفأ طرطوس لروسيا هو تقاسم واضح لمناطق النفوذ والسيطرة، وأن هناك مصالح إيرانية ـ روسية مشتركة في استخدام الأراضي السورية لتمديد شبكات أنابيب الغاز في المنطقة، وإعادة استئناف مشروع السكك الحديدية الذي يربط بين إيران والعراق وسوريا، وتسعى إيران إلى إتمامه، وإذا حصلت خلافات بين الجانبين الروسي والإيراني، فهي ضمن إطار التنافس على حصص تقاسم تلك المشروعات».

وكانت وسائل إعلامية قد أفادت بوقوع مواجهات بدأت تحصل على الأرض بين القوات الإيرانية والقوات الروسية في عدة مناطق، الأمر الذي نفاه مصدر عسكري سوري، في تصريح غير معتاد نقلته وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، أكد فيه أن «لا صحة إطلاقاً لما تناقلته بعض المواقع ووسائل الإعلام المكتوبة عن حدوث اشتباكات بين القوات الروسية والإيرانية في دير الزور وحلب»، معتبراً أن «الخبر عار تماماً من الصحة، ولا أساس له على الإطلاق»، وذلك رداً على أنباء أفادت بأن حاجزاً لقوات «الحرس الثوري الإيراني» أوقف يوم الجمعة الماضي موكباً للشرطة العسكرية الروسية في مدينة الميادين بريف دير الزور، ما أدى إلى مشادات تطورت إلى اشتباك بالسلاح أسفر عن وقوع قتيلين في صفوف «الحرس الثوري»، وجرح 4 عناصر من الشرطة العسكرية الروسية. كما وقعت اشتباكات مماثلة بين الجانبين الإيراني والروسي قرب مطار حلب الدولي، بعد أن طالبت القوات الروسية «الحرس الثوري» بإخلاء المطار.

وفور الإعلان عن تأجير مرفأ طرطوس، انهالت تعليقات الاستنكار، من قبل المعارضين والموالين، ما تطلب رداً سريعاً من قبل الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي التابعين للنظام لترويج أن ميناءي طرطوس واللاذقية كانت تديرهما شركة فلبينية لتشغيل المرافئ «إنترناشيونال كونتينر ترمينال سيرفيسز إنك» التي اضطرت لسحب عمالها من سوريا، بعد تصنيف ميناءي اللاذقية وطرطوس من ضمن المناطق الخطرة عام 2011.

وذهبت صفحات موالية للنظام باتجاه تعنيف المنتقدين لتأجير المرفأ، باعتبارهم «جهلة»، فهي «خطوة تكتيكية من قبل سوريا في سياق التصدي للحرب الاقتصادية المعلنة عليها»، ومن شأن ذلك أن يعيد النشاط إلى المرفأ شبه المشلول نتيجة الحصار الاقتصادي، حيث ستتمكن روسيا من إدخال «جميع المواد الغذائية والنفطية إلى سوريا دون أن يمنعها أحد»، ومضت تلك الصفحات إلى اعتبار أن تأجير مرفأ طرطوس لروسيا «سيضع حداً للفاسدين من الموظفين المحليين في المرفأ»، مع تحذير من استخدام مفردات من قاموس المعارضة، ووصف تأجير المرفأ بـ«الاحتلال الروسي».

وكانت صحيفة «الوطن»، القريبة من النظام، نشرت تقريراً، قبل أيام، عنونته بـ«مكاشفة غير مسبوقة حول النفط»؛ قالت فيه إنه في 25 مارس (آذار) الماضي، أصدرت الخزانة الأميركية آخر العقوبات على سوريا، والمتعلقة بقطاع النفط، و«طالت العقوبات حتى أرقام كل السفن التي قدِمت إلى سوريا منذ عام 2016 حتى هذا اليوم، حتى إنها تطرّقت إلى الحيل التي تقوم بها الحكومة من أجل إيصال النفط إلى سوريا».

وتحتاج سوريا بوضعها الحالي يومياً إلى ما لا يقل عن 4.5 مليون لتر من البنزين، وإلى 6 ملايين لتر من المازوت، و7000 طن من الفيول، و1200 طن من الغاز، ما قيمته 200 مليون دولار أميركي شهرياً.

إلى ذلك، تدفع موسكو من أجل بدء عملية سياسية تتضمن إجراء محادثات حول صياغة دستور جديد، وإجراء انتخابات كوسيلة لإنهاء الصراع، لكن الأسد قلل من إمكانية مشاركة المعارضة المدعومة من تركيا أو دول أجنبية في العملية.

وقالت وزارة الخارجية الروسية، في وقت متأخر من مساء الجمعة، إن الأسد التقى مبعوث روسيا الخاص إلى سوريا، ألكسندر لافرنتييف، ونائب وزير الخارجية الروسي سيرجي فيرشينين، وعدداً من المسؤولين بوزارة الدفاع الروسية.

وقالت الوزارة إن المسؤولين ناقشوا مع الأسد تشكيل لجنة دستورية. ووافقت المعارضة السورية، العام الماضي، على الانضمام لعملية إعادة كتابة الدستور تحت إشراف الأمم المتحدة بعد مؤتمر للسلام في مدينة سوتشي الروسية. ورغم ذلك لم تأت وسائل الإعلام الرسمية السورية على ذكر ذلك.

وقالت الوكالة العربية السورية للأنباء، إن الاجتماعات ركزت على جولة المحادثات المقبلة في كازاخستان بمشاركة سوريا وحليفتيها روسيا وإيران، إضافة إلى تركيا التي تقدم دعماً لجماعات من المعارضة المسلحة.
 
مرفأ طرطوس

مرفأ طرطوس صدر القرار بتشييده اثناء الوحدة السورية المصرية وتم تكليف شركة دانمركية لوضع المخططات 1960 والبدء باستعماله 1969 ومنذ 1972 سيطر عليه السوفييت تحت ستار انشاء قاعدة بحرية لوجستية لهم فقامو بتوسيعه واقامة هنغارات ومستودعات وانشاءات اضافية وبقيو فيه الى 1991 عندما انهار السوفييت
 
بالأرقام.. عقود الفوسفات والغاز والنفط التي انتزعتها روسيا من الأسد



ليس مرفأ طرطوس فقط، هو ما استحوذت عليه روسيا من الأسد، بل هناك حقول الفوسفات والنفط والغاز التي انتزعت عقودهم موسكو، لمدة ربعِ قرن. فما هي أهم الصفقات وعلى ماذا تتضمن وفي أي القطاعاتِ تركزت؟
 
بالأرقام.. عقود الفوسفات والغاز والنفط التي انتزعتها روسيا من الأسد



ليس مرفأ طرطوس فقط، هو ما استحوذت عليه روسيا من الأسد، بل هناك حقول الفوسفات والنفط والغاز التي انتزعت عقودهم موسكو، لمدة ربعِ قرن. فما هي أهم الصفقات وعلى ماذا تتضمن وفي أي القطاعاتِ تركزت؟


سوريا أصبحت غنيمة يتقاسمها الروس والإيرانيين والإسرائيليين والأتراك !
ليتك أخي لادئاني تغني هذا الموضوع أو تفتح موضوع جديد حسب رغبتك كلما سمح لك الوقت، تبين لنا فيه حصة كل قوة من هذه القوى من الثروات السورية
طبعا إسرائيل أمرها واضح فهي أخذت الجمل بما حمل "الجولان" ولم تكتفي بالثروات فقط.
 
روسيا ستسأجر ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
روسيا محتال .
 
عودة
أعلى