رياضة ذكرى .. القوات العراقية تدخل إيران من ثمانية محاور وقصف جوي للمطارات الإيرانية اليوم 22 سبتمبر

خالد

التحالف يجمعنا
عضو قيادي
إنضم
21/5/19
المشاركات
18,270
التفاعلات
53,755

ذكرى ٢٢ أيلول / سبتمبر

اليوم في تاريخ #العراق ٢٢ أيلول ١٩٨٠

" أيلول " يمشي في الحقول و في الربى

و الأرض في أيلول أحسن منظرا

إيليا أبو ماضي



القوات العراقية تدخل إيران من ثمانية محاور وقصف جوي للمطارات الإيرانية. #بغداد تحدد ٣ شروط لوقف الحرب، احترام سيادة العراق على طول الحدود البرية والاعتراف بسيادة شط العرب وانسحاب إيران من الجزر الاماراتية الثلاث.


EFCyFbSUUAUQ4Ud








 
ذكرى ٢٢ أيلول / سبتمبر

اليوم في تاريخ #العراق ٢٢ أيلول ١٩٨٠

" أيلول " يمشي في الحقول و في الربى

و الأرض في أيلول أحسن منظرا

إيليا أبو ماضي



القوات العراقية تدخل إيران من ثمانية محاور وقصف جوي للمطارات الإيرانية. #بغداد تحدد ٣ شروط لوقف الحرب، احترام سيادة العراق على طول الحدود البرية والاعتراف بسيادة شط العرب وانسحاب إيران من الجزر الاماراتية الثلاث.


EFCyFbSUUAUQ4Ud










للأسف حرب لا نتائج منها ، ولا غالب ولا مغلوب فيها تقريبا طوال 8 سنوات ، والنتيجة مليون قـتيل بين كلا الطرفين.
 
بداية النكبات العربية الحرب بين العراق وإيران التي استمرت ثمان سنوات وأكلت الأخضر واليابس من مقدرات البلدين والدول المحيطة !!!!
 
للأسف حرب لا نتائج منها ، ولا غالب ولا مغلوب فيها تقريبا طوال 8 سنوات ، والنتيجة مليون قـتيل بين كلا الطرفين.

على الأقل تم ردع " تمدد " إيران في العراق حتى سوريا و الخليج و اليمن

وكانت القوات اليمنية تدعم الجيش العراقي على طول الجبهة

 
بداية النكبات العربية الحرب بين العراق وإيران التي استمرت ثمان سنوات وأكلت الأخضر واليابس من مقدرات البلدين والدول المحيطة !!!!


العرب منكوبين منذ دخول البريطانيين للمنطقة مع الفرنسيس

حكام شموليين بسلطات دينية فرعونية و طبقية حزبية و عمالية

وفساد مالي و أخلاقي و ضعف المؤامة العربية و هزائم عسكرية متتالية

تحت قرع طبول البربغندا الدينية و لاعلامية بنصر و المجد و الفخر


 
على الأقل تم ردع " تمدد " إيران في العراق حتى سوريا و الخليج و اليمن

وكانت القوات اليمنية تدعم الجيش العراقي على طول الجبهة


العراق يومها كان يحكمه رجل !!! لكن سبحان الله دوام الحال من المحال وغلطة الشاطر بألف كما يقولون !!!
 
للأسف حرب لا نتائج منها ، ولا غالب ولا مغلوب فيها تقريبا طوال 8 سنوات ، والنتيجة مليون قـتيل بين كلا الطرفين.

بل ابهى تجليات تلك الحرب انها كفت شر ايران عن العرب 8 سنوات كاملة .... ولكنها كانت حرب غير حاسمة

ايران ... اما ان نجهز عليها او تجهز علينا .. لا ينبغي ان نخوض ضدها حرب دفاعية بل يجب ان تكون حرب هجومية حتى الرمق الاخير
 
رغم كل الاخطاء التي تم ارتكابها فقد كانت بحق ايام عز وكرامة ... اثبت فيها العراق قوة وقدرة نادرة على خوض الحرب وايقاف اسطورة الجيش الخامس على العالم ولا احد يمكن ان ينكر دول دول الخليج في دعم العراق حينها
 
العرب منكوبين منذ دخول البريطانيين للمنطقة مع الفرنسيس

حكام شموليين بسلطات دينية فرعونية و طبقية حزبية و عمالية

وفساد مالي و أخلاقي و ضعف المؤامة العربية و هزائم عسكرية متتالية

تحت قرع طبول البربغندا الدينية و لاعلامية بنصر و المجد و الفخر


العرب منكوبين منذ غزو المغول و بعدهم العثمانيين.
 


عبر التاريخ الجمهوري للعراق كان العراق يقاتل لردع

العدوان على الأمة العربية وأول من دعم برزاني ة الكرد لتقسيم العراق منذ 1946 م

حتى 6 مارش 1975 م
 
تم منع ايران من ابتلاع المزيد من الاراضي العربية و تصدير ثورتها المشؤومة و منعها من نشر التشيوع في تلك الحرب.

للأسف تم دعم ايران في تلك الحرب من قبل جمهوريات عربية بالعلانية و الغرب و اسرائيل بالخفاء
 
بداية النكبات العربية الحرب بين العراق وإيران التي استمرت ثمان سنوات وأكلت الأخضر واليابس من مقدرات البلدين والدول المحيطة !!!!

هذا ما نتكلم عنه دوماً " تفرد أنظمة الحكم الشمولية " بإتخاذ قرارات كارثية دون ان تجد من يحاسبها و يسائلها فلو إرتكبت اخطاء اقل بكثير من هذه الاخطاء في بلد ذي بنية و نظام سياسي قائم على مشاركة الشعب فهو الناخب و المسؤول عن إيصال الحاكم الذي يبقى موظف " فشل " و عندها فإما ان يتحمل الرئيس المنتخب المسؤولية و يتنحى او تتم إقالته من قبل الهيئات الرقابية التي تمثل اذرع الشعب " البرلمان "
و يتم الدعوة لإنتخابات لإستبدال هذا الموظف اما الحكام الطغاة لدينا فيتم تمجيدهم و ترفع صورهم العملاقة و يصار لتأليف " اوبريت " تتحدث عن بطولات القائد الهمام حامي الحمى صانع التاريخ إميرال البحر و الجو و البر فاتح القارات الاربعة ملك الملوك الاب و المنقذ

اللهم آجرني و الشعوب العربية في مصيبتنا وأخلف لنا خيرًا منها و يا رب اؤجرنا و إجعل ولادتنا و حياتنا في امة العرب في زمننا الحالي بمثابة جهاد اكبر !
 
عودة
أعلى