دراسة: للسعوديين قد يكون ما يكفي من اليورانيوم لصنع وقود نووي

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
64,121
التفاعلات
181,666
صحيفة ’الغارديان’ تنقل عن تقرير أعده علماء جيولوجيا سعوديون وصينيون أنه تم تحديد وجود كميات كافية من العنصر لتزويد البرنامج الوليد للمملكة – وللتصدير

توضيحية: منجم يورانيوم (Alexey Dozmorov؛ iStock by Getty Images)

توضيحية: منجم يورانيوم (Alexey Dozmorov؛ iStock by Getty Images)

ذكر تقرير في صحيفة بريطانية يوم الخميس أنه قد يكون للسعوديين ما يكفي من من احتياطيات اليورانيوم لإنتاج وقود نووي بشكل محلي.

نقلا عن دراسة أجراها علماء جيولوجيا سعوديون وصينيون، قالت “الغارديان” إنه تم تحديد 90,000 طن من اليورانيوم في ثلاث رواسب في المملكة الخليجية قد تكون كافية للسعودية لبرنامجها النووي وللتصدير أيضا.

ويبدو أن الاحتياطي الأكثر تبشيرا بالنسبة للسعوديين يتواجد بالقرب من مدينة نيوم، المدينة الذكية المخطط لها في شمال غرب المملكة.

وتساعد الصين المملكة العربية السعودية في تطوير منشأة لاستخراج الكعكة الصفراء من خام اليورانيوم، والتي يمكن تخصيبها إلى وقود لصنع سلاح نووي. ونقلت تقارير الشهر الماضي عن مسؤولين أمريكيين الإعراب عن قلقهم من أن الرياض قد تتجه نحو تطوير قنبلة ذرية.

وأعد التقرير الذي اطلعت عليه صحيفة الغارديان “معهد بكين لبحوث جيولوجيا اليورانيوم” و”المؤسسة النووية الوطنية الصينية”، إلى جانب “هيئة المساحة الجيولوجية السعودية”.

AP_19053503920917-e1600409086856-640x400-1.jpg

في هذه الصورة التي نشرتها وكالة أنباء “شينخوا “، يظهر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، من اليسار ، وهو يصافح الرئيس الصيني شي جين بينغ قبل بدءي اجتماعهما في قاعة الشعب الكبرى في بكين، 22 فبراير، 2019. (Liu Weibing/Xinhua via AP)

وبحسب الصحيفة، فإن الصين بدأت التنقيب في تسعة مواقع مختلفة في السعودية في عام 2017 وأنهت أعمال التنقيب في العام الماضي. وتباهى التقرير بأن المشروع قد اكتمل بسرعة جزئيا لأن العمال عملوا في درجات حرارة صيفية مرتفعة جدا وصلت إلى 50 درجة مئوية.
وقال التقرير، “وفقا للممارسات الدولية الشائعة، يستغرق اكتشاف وتقدير الموارد المستنبطة لرواسب اليورانيوم-الثوريوم من خمس إلى ثماني سنوات”.

كما أشار التقرير إلى العديد من التحديات التي واجهها فريق الاستكشاف، بما في ذلك الفيضانات والتضاريس الرخوة والمسلحون بالقرب من الحدود اليمنية الذين تدخلوا في أعمال التنقيب.

وقال بروس ريدل، محلل كبير سابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي ايه) ويعمل الآن في “معهد بروكينغز”، للصحيفة البريطانية إن المعلومات تشير إلى أن السعوديين “يسعون بقوة للمتطلبات الأساسية” لبرنامج طاقة نووية أو أسلحة نووية، مع مصدر محلي لليوانيوم يساعدهم في تطويره.

وقال مارك هيبس، زميل بارز في “مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي”: “إذا كنت تفكر في تطوير أسلحة نووية، فكلما كان برنامجك النووي محليا أكثر، كلما كان ذلك أفضل. في بعض الحالات، سيطلب موردو اليورانيوم الأجانب التزامات بالاستخدام السلمي من المستخدمين النهائيين، لذلك إذا كان اليورانيوم الخاص بك محليا، فلا داعي للقلق بشأن هذا القيد”.

وقد بدأ السعوديون العمل في مشاريع مختلفة للطاقة النووية منذ أكثر من عقد. يهدف أحد هذه المشاريع إلى بناء 16 مفاعلا نوويا بحلول عام 2040، بينما يهدف مشروع آخر إلى تدريب فنيين على تعدين واستخراج اليورانيوم.

وذكر تقرير في وسائل الإعلام العبرية الشهر الماضي أن مسؤولي الأمن والاستخبارات الإسرائيليين تواصلوا مع نظرائهم الأمريكيين للتعبير عن مخاوفهم بشأن البرنامج النووي السعودي.

نقلا عن مسؤول إسرائيلي لم يذكر اسمه، قال موقع “واللا” الإخباري إن مكتب رئيس الوزراء يتعامل مع الأمر بمستويات عالية من الحساسية بسبب مخاوف بشأن الإضرار بعلاقات إسرائيل غير الرسمية مع السعودية.

تعتبر إسرائيل الرياض شريكا استراتيجيا، لا سيما في محاربة العدو المشترك المتمثل في إيران ووكلائها في المنطقة، وتأمل القدس أن تحذو المملكة حذو الإمارات العربية المتحدة والبحرين والموافقة على اتفاق تطبيع، أو على الأقل تشجيع دول الخليج الأخرى على القيام بذلك.

000_8Q247C-1-640x400-1.jpg

(من اليسار إلى اليمين) وزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان يرفعون الوثائق أثناء مشاركتهم في توقيع ’اتفاقية إبراهيم’ التي تعترف من خلاله البحرين والإمارات العربية المتحدة تعترف بإسرائيل ، في البيت الأبيض في واشنطن العاصمة، 15 سبتمبر، 2020. (SAUL LOEB / AFP)

وبحسب تقرير “واللا”، أدت هذه العوامل إلى قيام مكتب رئيس الوزراء بإصدار تعليمات إلى المسؤولين بعدم التعليق علنا على الأمر.

وقال مسؤول إسرائيلي: “من غير الواضح للأمريكيين والوكالة الدولية للطاقة الذرية ما يجري هناك، وينوي مسؤولو الوكالة الدولية للطاقة الذرية التحقق من ذلك مع السعوديين”.

وقال التقرير إن السعودية اختارت الصين للمشروع لأن بكين لن تطلب ضمانات بأن تكون القدرات النووية لأغراض سلمية فقط. ومع ذلك، يُعتقد أن السعوديين يفضلون في نهاية المطاف العمل مع واشنطن بشأن مسألة الطاقة النووية، لا سيما بالنظر إلى تحالف بكين مع طهران.

ولم تخف المملكة العربية السعودية يوما نيتها في أن تصبح قوة نووية إذا أرست إيران سابقة.

ولطالما عارضت إسرائيل، التي يُعتقد أنها تمتلك ترسانة نووية، جهود دول أخرى في المنطقة لامتلاك أسلحة غير تقليدية.

المصدر تايمز أوف اسرائيل
 
الكشف " الإعلامي " بهذه الصورة قد يكون هدفه وضع اليد على مخزون اليورانيوم في جزيرة العرب مسبقاً
تحت عنوان " منع قيام برنامج نووي عسكري "
الغرب اخبث ما يكون و مبتز من الطراز الرفيع و الانظمة العربية الحاكمة قابلة للإبتزاز " بنيوياً " !
 
الكشف " الإعلامي " بهذه الصورة قد يكون هدفه وضع اليد على مخزون اليورانيوم في جزيرة العرب مسبقاً
تحت عنوان " منع قيام برنامج نووي عسكري "
الغرب اخبث ما يكون و مبتز من الطراز الرفيع و الانظمة العربية الحاكمة قابلة للإبتزاز " بنيوياً " !


السعودية تملك علاقات كبيرة و متشعبة داخل الولايات المتحدة، وكذلك شركات السلاح و الطاقة و الضغط الإسرائيلي
لوقف هذا التعاون
 
في تقرير إسرائيل بيتنا يقول

أن تل أبيب في كثير من الأوقات تفشل في إيقاف التعاون الثنائي و يذكر فشل نتن ياهو في إيقاف تقدم صفقة F35. لدولة الإمارات و يقول ان اسرائيل تعتقد أن البيت الأبيض شره للمال و كذلك الشركات الأمريكية و يستشهد بطائرات الإنذار المبكر للسعوديين، وحتى ان نقل السفارة الأمريكية ليس إلا دعم للانجليين البيض و ان تطبيع دول الخليج هو فقط من أجل إيقاف جشع إسرائيل ( ترامب وصف نتن ياهو بالجشع) للمال الصيني و تسريب التكنولوجيا الأمريكية داخل إسرائيل للصين.
 
صحيفة ’الغارديان’ تنقل عن تقرير أعده علماء جيولوجيا سعوديون وصينيون أنه تم تحديد وجود كميات كافية من العنصر لتزويد البرنامج الوليد للمملكة – وللتصدير

توضيحية: منجم يورانيوم (Alexey Dozmorov؛ iStock by Getty Images)

توضيحية: منجم يورانيوم (Alexey Dozmorov؛ iStock by Getty Images)

ذكر تقرير في صحيفة بريطانية يوم الخميس أنه قد يكون للسعوديين ما يكفي من من احتياطيات اليورانيوم لإنتاج وقود نووي بشكل محلي.

نقلا عن دراسة أجراها علماء جيولوجيا سعوديون وصينيون، قالت “الغارديان” إنه تم تحديد 90,000 طن من اليورانيوم في ثلاث رواسب في المملكة الخليجية قد تكون كافية للسعودية لبرنامجها النووي وللتصدير أيضا.

ويبدو أن الاحتياطي الأكثر تبشيرا بالنسبة للسعوديين يتواجد بالقرب من مدينة نيوم، المدينة الذكية المخطط لها في شمال غرب المملكة.

وتساعد الصين المملكة العربية السعودية في تطوير منشأة لاستخراج الكعكة الصفراء من خام اليورانيوم، والتي يمكن تخصيبها إلى وقود لصنع سلاح نووي. ونقلت تقارير الشهر الماضي عن مسؤولين أمريكيين الإعراب عن قلقهم من أن الرياض قد تتجه نحو تطوير قنبلة ذرية.

وأعد التقرير الذي اطلعت عليه صحيفة الغارديان “معهد بكين لبحوث جيولوجيا اليورانيوم” و”المؤسسة النووية الوطنية الصينية”، إلى جانب “هيئة المساحة الجيولوجية السعودية”.

AP_19053503920917-e1600409086856-640x400-1.jpg

في هذه الصورة التي نشرتها وكالة أنباء “شينخوا “، يظهر ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، من اليسار ، وهو يصافح الرئيس الصيني شي جين بينغ قبل بدءي اجتماعهما في قاعة الشعب الكبرى في بكين، 22 فبراير، 2019. (Liu Weibing/Xinhua via AP)

وبحسب الصحيفة، فإن الصين بدأت التنقيب في تسعة مواقع مختلفة في السعودية في عام 2017 وأنهت أعمال التنقيب في العام الماضي. وتباهى التقرير بأن المشروع قد اكتمل بسرعة جزئيا لأن العمال عملوا في درجات حرارة صيفية مرتفعة جدا وصلت إلى 50 درجة مئوية.
وقال التقرير، “وفقا للممارسات الدولية الشائعة، يستغرق اكتشاف وتقدير الموارد المستنبطة لرواسب اليورانيوم-الثوريوم من خمس إلى ثماني سنوات”.

كما أشار التقرير إلى العديد من التحديات التي واجهها فريق الاستكشاف، بما في ذلك الفيضانات والتضاريس الرخوة والمسلحون بالقرب من الحدود اليمنية الذين تدخلوا في أعمال التنقيب.

وقال بروس ريدل، محلل كبير سابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي ايه) ويعمل الآن في “معهد بروكينغز”، للصحيفة البريطانية إن المعلومات تشير إلى أن السعوديين “يسعون بقوة للمتطلبات الأساسية” لبرنامج طاقة نووية أو أسلحة نووية، مع مصدر محلي لليوانيوم يساعدهم في تطويره.

وقال مارك هيبس، زميل بارز في “مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي”: “إذا كنت تفكر في تطوير أسلحة نووية، فكلما كان برنامجك النووي محليا أكثر، كلما كان ذلك أفضل. في بعض الحالات، سيطلب موردو اليورانيوم الأجانب التزامات بالاستخدام السلمي من المستخدمين النهائيين، لذلك إذا كان اليورانيوم الخاص بك محليا، فلا داعي للقلق بشأن هذا القيد”.

وقد بدأ السعوديون العمل في مشاريع مختلفة للطاقة النووية منذ أكثر من عقد. يهدف أحد هذه المشاريع إلى بناء 16 مفاعلا نوويا بحلول عام 2040، بينما يهدف مشروع آخر إلى تدريب فنيين على تعدين واستخراج اليورانيوم.

وذكر تقرير في وسائل الإعلام العبرية الشهر الماضي أن مسؤولي الأمن والاستخبارات الإسرائيليين تواصلوا مع نظرائهم الأمريكيين للتعبير عن مخاوفهم بشأن البرنامج النووي السعودي.

نقلا عن مسؤول إسرائيلي لم يذكر اسمه، قال موقع “واللا” الإخباري إن مكتب رئيس الوزراء يتعامل مع الأمر بمستويات عالية من الحساسية بسبب مخاوف بشأن الإضرار بعلاقات إسرائيل غير الرسمية مع السعودية.

تعتبر إسرائيل الرياض شريكا استراتيجيا، لا سيما في محاربة العدو المشترك المتمثل في إيران ووكلائها في المنطقة، وتأمل القدس أن تحذو المملكة حذو الإمارات العربية المتحدة والبحرين والموافقة على اتفاق تطبيع، أو على الأقل تشجيع دول الخليج الأخرى على القيام بذلك.

000_8Q247C-1-640x400-1.jpg

(من اليسار إلى اليمين) وزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان يرفعون الوثائق أثناء مشاركتهم في توقيع ’اتفاقية إبراهيم’ التي تعترف من خلاله البحرين والإمارات العربية المتحدة تعترف بإسرائيل ، في البيت الأبيض في واشنطن العاصمة، 15 سبتمبر، 2020. (SAUL LOEB / AFP)

وبحسب تقرير “واللا”، أدت هذه العوامل إلى قيام مكتب رئيس الوزراء بإصدار تعليمات إلى المسؤولين بعدم التعليق علنا على الأمر.

وقال مسؤول إسرائيلي: “من غير الواضح للأمريكيين والوكالة الدولية للطاقة الذرية ما يجري هناك، وينوي مسؤولو الوكالة الدولية للطاقة الذرية التحقق من ذلك مع السعوديين”.

وقال التقرير إن السعودية اختارت الصين للمشروع لأن بكين لن تطلب ضمانات بأن تكون القدرات النووية لأغراض سلمية فقط. ومع ذلك، يُعتقد أن السعوديين يفضلون في نهاية المطاف العمل مع واشنطن بشأن مسألة الطاقة النووية، لا سيما بالنظر إلى تحالف بكين مع طهران.

ولم تخف المملكة العربية السعودية يوما نيتها في أن تصبح قوة نووية إذا أرست إيران سابقة.

ولطالما عارضت إسرائيل، التي يُعتقد أنها تمتلك ترسانة نووية، جهود دول أخرى في المنطقة لامتلاك أسلحة غير تقليدية.

المصدر تايمز أوف اسرائيل

بالتوفيق إن شاء الله للمملكة العربية
هذا المخزون جيد جدا و يمكن أن يفتح لها الباب واسعا في مجال الصناعات الإشعاعية
 
بالتوفيق إن شاء الله للمملكة العربية
هذا المخزون جيد جدا و يمكن أن يفتح لها الباب واسعا في مجال الصناعات الإشعاعية


و الاستخدامات الطبية، السعودية أمام فرصة تاريخية لتحقيق قفزة نوعية لتأسيس البرنامج النووي
 
الكشف " الإعلامي " بهذه الصورة قد يكون هدفه وضع اليد على مخزون اليورانيوم في جزيرة العرب مسبقاً
تحت عنوان " منع قيام برنامج نووي عسكري "
الغرب اخبث ما يكون و مبتز من الطراز الرفيع و الانظمة العربية الحاكمة قابلة للإبتزاز " بنيوياً " !

سلامات ههههههه
 
الكشف " الإعلامي " بهذه الصورة قد يكون هدفه وضع اليد على مخزون اليورانيوم في جزيرة العرب مسبقاً
تحت عنوان " منع قيام برنامج نووي عسكري "
الغرب اخبث ما يكون و مبتز من الطراز الرفيع و الانظمة العربية الحاكمة قابلة للإبتزاز " بنيوياً " !

ربما يكون توقعك صحيح أخي ذياب
خصوصا إذا أخذنا في عين الإعتبار رغبة الشركات الأمريكية في الحصول على هذا العقد و كما تفظلت وضع اليد على هذه الثروة الجديدة
 
ربما يكون توقعك صحيح أخي ذياب
خصوصا إذا أخذنا في عين الإعتبار رغبة الشركات الأمريكية في الحصول على هذا العقد و كما تفظلت وضع اليد على هذه الثروة الجديدة

اليورانيوم الخام موجود في جل الدول العربية، الشركات تبحث عن الإستثمارات و ليس اليورانيوم الخام في حد ذاته

في الأردن و اليمن و السودان.. الخ

 
ربما يكون توقعك صحيح أخي ذياب
خصوصا إذا أخذنا في عين الإعتبار رغبة الشركات الأمريكية في الحصول على هذا العقد و كما تفظلت وضع اليد على هذه الثروة الجديدة

لا غير صحيح السعودية تريد الاستخراج بنفسها ومن غير المعقول كان يطلب نشتري من الخارج واحنا عندنا

عموما البرنامج موزع بين دول من ضمنها الصين

بالنسبة لليورانيوم السعودية بدأت فعلا بمساعدة الصين


وهذا تصريح صيني


الصين فعلا بدأت بارسال التكنولوجيا

 
لا غير صحيح السعودية تريد الاستخراج بنفسها ومن غير المعقول كان يطلب نشتري من الخارج واحنا عندنا

عموما البرنامج موزع بين دول من ضمنها الصين

بالنسبة لليورانيوم السعودية بدأت فعلا بمساعدة الصين


وهذا تصريح صيني


الصين فعلا بدأت بارسال التكنولوجيا


الاردن يستخرج اليورانيوم بنفسه و يستهدف أن يكون بنك إقليمي لكبار المستهلكين، لماذا لا تستفيد السعودية من التجربة الأردنية و حسب بعض المصادر بدأ في أنتاح الكعكة الصفراء.


 
الاردن يستخرج اليورانيوم بنفسه و يستهدف أن يكون بنك إقليمي لكبار المستهلكين، لماذا لا تستفيد السعودية من التجربة الأردنية و حسب بعض المصادر بدأ في أنتاح الكعكة الصفراء.



الهدف السعودي بالعهد الجديد هي نقل التقنيات لا الشراء
وانا مع هذا التوجة وهو صحيح والآمن
 
لا غير صحيح السعودية تريد الاستخراج بنفسها ومن غير المعقول كان يطلب نشتري من الخارج واحنا عندنا

عموما البرنامج موزع بين دول من ضمنها الصين

بالنسبة لليورانيوم السعودية بدأت فعلا بمساعدة الصين


وهذا تصريح صيني


الصين فعلا بدأت بارسال التكنولوجيا



إن شاء الله خير
 
عودة
أعلى