حُكمُ بِناء الكنائسِ والمعابد في الجَزيرة العربيَّة

ماحكم الكنائس في سورية وفلسطين ومصر والجزائر والمغرب وتركيا وايران والعراق وغيرها ....

ابن تيمية دمشقي وبدمشق عدة كنائس وقتها لماذا لم يحاول هدمها

مازلت ابحث بالتاريخ لعلي اجد اجابة او اننا لم نستوعب بكل كامل

الاسلام دين تسامح وليس قمع
الكنائس القديمة و الموجوده في مصر والشام وفلسطين لا شيئ فيها
وعمر رضي الله عنه لم يهدم كنيسة القيامة
وحتى لم يصلي فيها وعلل ذلك بقولة : حتى لا يتخذها الناس مسجدا من بعدي بل حفظ حقوق النصارى

واما تحريمها فالتحريم عند بناء معبد جديد فاستحداث المعبد الجديد محرم كما قال الشافعي وغيرة من العلماء
والمعابد القديمة فلا تهدم وتبقى كما هي وانما يحرم استحداث الجديد

واما قول الرسول صلى الله عليه وسلم لا يبقى دينان في جزيرة العرب
فهو واضح

اي لا يبقى سوى الاسلام في جزيرة العرب حتى تبقى جزيرة العرب صافيه للاسلام
ومعنى الحديث ان لا يكون هناك امارة او حكم ذاتي في جزء من جزيرة العرب يحكم بغير الاسلام
 
الاسلام دين تسامح وليس قمع
الكنائس القديمة و الموجوده في مصر والشام وفلسطين لا شيئ فيها
وعمر رضي الله عنه لم يهدم كنيسة القيامة
وحتى لم يصلي فيها وعلل ذلك بقولة : حتى لا يتخذها الناس مسجدا من بعدي بل حفظ حقوق النصارى

واما تحريمها فالتحريم عند بناء معبد جديد فاستحداث المعبد الجديد محرم كما قال الشافعي وغيرة من العلماء
والمعابد القديمة فلا تهدم وتبقى كما هي وانما يحرم استحداث الجديد

واما قول الرسول صلى الله عليه وسلم لا يبقى دينان في جزيرة العرب
فهو واضح

اي لا يبقى سوى الاسلام في جزيرة العرب حتى تبقى جزيرة العرب صافيه للاسلام
ومعنى الحديث ان لا يكون هناك امارة او حكم ذاتي في جزء من جزيرة العرب يحكم بغير الاسلام


منعرف الاسلام دين تسامح وعلم وجهاد وتوحيد وايمان والامر بالمعروف والنهي عن المنكر ولكن لايرضى بالظلم والكفر والطغيان والابادة ولا نشر الفساد والمجون وبناء المعابد الوثنية تحت بند التسامح ولا هدم الدين الاسلامي والمساواة بينه وبين بقية الأديان المحرفة

لايبقى دينان ليس فقط حكم ذاتي لأي دين غير الاسلام وايضا لايجوز لهم بناء معابد او كنائس في الجزيرة العربية كاملا وهو ما اتفق عليه علماء المسلمين وقبلهم الصحابة والتابعين

روَى عن الحسن البصريِّ قال: (من السُّنَّة أن تُهدم الكنائس التي بالأمصار القديمة والحديثة)( [13]).

والآثار في هذا كثيرة جدًّا؛ (لهذا أجمع العلماءُ على تحريم بناء المعابد الكفريَّة، مثل: الكنائس في بلاد المسلمين، وأنَّه لا يجوزُ اجتماع قِبلتين في بلد واحد من بلاد الإسلام، وألَّا يكون فيها شيءٌ من شعائر الكفَّار لا كنائس ولا غيرها، وأجمعوا على وجوب هدْم الكنائس وغيرها من المعابد الكفريَّة، إذا أُحدثت في الإسلام)( [14]

بل أجمعوا (على أنَّ بناء المعابد الكفريَّة - ومنها الكنائس - في جزيرة العرب أشدُّ إثمًا، وأعظمُ جُرمًا)


1- قال الإمام محمَّد بن الحسن - صاحبُ أبي حنيفة -: (ليس ينبغي أن تُترك في أرض العرب كنيسة، ولا بِيعة، ولا بيتُ نار)( [16])
2- وفي المدوَّنة الكبرى: (قلت: أرأيتَ هل كان مالك يقول: ليس للنصارى أن يُحدثوا الكنائس في بلاد الإسلام؟ قال: نعمْ، كان مالك يَكره ذلك)( [17]).

3- وقال الإمام الشافعيُّ: (ولا يُحدِثوا في أمصار المسلمين كنيسةً، ولا مجتمعًا لصلواتهم...)( [18]).

4- وقال الإمامُ أحمد: (ليس لليهود ولا للنصارى أن يُحدِثوا في مِصرٍ مَصَّرَهُ المسلمون بيعةً ولا كنيسةً، ولا يضربوا فيه بناقوس)( [19]).

5- وقال أبو الحسن الأشعريُّ: (إرادة الكُفر كفرٌ، وبناء كنيسة يُكفَر فيها بالله كُفر؛ لأنَّه إرادة الكفر)( [20]).

6- وقال ابنُ قُدامة: (ويُمنعون من إحداث البِيَع والكنائس والصوامع في بلاد المسلمين؛ لِمَا رُوي في شروطهم لعبد الرحمن بن غَنْم)( [21]).

لذلك راجع اول رد لي في الموضوع وهو منقول عن موقع الدرر السنية


 
يُقدم المداخلة فتاوى حسب الطلب:
تحليل حرام
تحريم حلال
تغيير سنة
ترسيخ بدعة
حماية ظالم
تشريع استبداد
لا مشكلة عندهم في ذلك اذا استمرت مصالحهم


D0hPG3FXcAIgVq9.jpg
 

منعرف الاسلام دين تسامح وعلم وجهاد وتوحيد وايمان والامر بالمعروف والنهي عن المنكر ولكن لايرضى بالظلم والكفر والطغيان والابادة ولا نشر الفساد والمجون وبناء المعابد الوثنية تحت بند التسامح ولا هدم الدين الاسلامي والمساواة بينه وبين بقية الأديان المحرفة

لايبقى دينان ليس فقط حكم ذاتي لأي دين غير الاسلام وايضا لايجوز لهم بناء معابد او كنائس في الجزيرة العربية كاملا وهو ما اتفق عليه علماء المسلمين وقبلهم الصحابة والتابعين

روَى عن الحسن البصريِّ قال: (من السُّنَّة أن تُهدم الكنائس التي بالأمصار القديمة والحديثة)( [13]).


والآثار في هذا كثيرة جدًّا؛ (لهذا أجمع العلماءُ على تحريم بناء المعابد الكفريَّة، مثل: الكنائس في بلاد المسلمين، وأنَّه لا يجوزُ اجتماع قِبلتين في بلد واحد من بلاد الإسلام، وألَّا يكون فيها شيءٌ من شعائر الكفَّار لا كنائس ولا غيرها، وأجمعوا على وجوب هدْم الكنائس وغيرها من المعابد الكفريَّة، إذا أُحدثت في الإسلام)( [14]

بل أجمعوا (على أنَّ بناء المعابد الكفريَّة - ومنها الكنائس - في جزيرة العرب أشدُّ إثمًا، وأعظمُ جُرمًا)



1- قال الإمام محمَّد بن الحسن - صاحبُ أبي حنيفة -: (ليس ينبغي أن تُترك في أرض العرب كنيسة، ولا بِيعة، ولا بيتُ نار)( [16])

2- وفي المدوَّنة الكبرى: (قلت: أرأيتَ هل كان مالك يقول: ليس للنصارى أن يُحدثوا الكنائس في بلاد الإسلام؟ قال: نعمْ، كان مالك يَكره ذلك)( [17]).


3- وقال الإمام الشافعيُّ: (ولا يُحدِثوا في أمصار المسلمين كنيسةً، ولا مجتمعًا لصلواتهم...)( [18]).


4- وقال الإمامُ أحمد: (ليس لليهود ولا للنصارى أن يُحدِثوا في مِصرٍ مَصَّرَهُ المسلمون بيعةً ولا كنيسةً، ولا يضربوا فيه بناقوس)( [19]).


5- وقال أبو الحسن الأشعريُّ: (إرادة الكُفر كفرٌ، وبناء كنيسة يُكفَر فيها بالله كُفر؛ لأنَّه إرادة الكفر)( [20]).


6- وقال ابنُ قُدامة: (ويُمنعون من إحداث البِيَع والكنائس والصوامع في بلاد المسلمين؛ لِمَا رُوي في شروطهم لعبد الرحمن بن غَنْم)( [21]).

لذلك راجع اول رد لي في الموضوع وهو منقول عن موقع الدرر السنية




ابو بكر قال ستجدون رهبان في صوامع فاتركوهم ولا تقربوهو
وعمر ترك كنسية القيامة
ولم يهدم احد من الخفاء الراشدين اي معبد

الكلام في الفتاوي التي ذكرتها عن الاستحداث
اما الهدم فهو لهدم المستحدث
اما القديمه فلا يمسها احد
لان المسلمين عندما فتحو الامصار بعض الامصار لم تدخل في الاسلام فكان يجب ترك معابدهم حفاظا على حقوقهم والا كان هذا احتلال غاشم وليس فتح لله
 
ابو بكر قال ستجدون رهبان في صوامع فاتركوهم ولا تقربوهو
وعمر ترك كنسية القيامة
ولم يهدم احد من الخفاء الراشدين اي معبد

الكلام في الفتاوي التي ذكرتها عن الاستحداث
اما الهدم فهو لهدم المستحدث
اما القديمه فلا يمسها احد
لان المسلمين عندما فتحو الامصار بعض الامصار لم تدخل في الاسلام فكان يجب ترك معابدهم حفاظا على حقوقهم والا كان هذا احتلال غاشم وليس فتح لله

نحنا عم نحكي عن احكام الكنائس والمعابد في الجزيرة العربية والتي فيها احكام برفض وجودها وليس سورية اومصر او فلسطين او العراق
 
نحنا عم نحكي عن احكام الكنائس والمعابد في الجزيرة العربية والتي فيها احكام برفض وجودها وليس سورية اومصر او فلسطين او العراق

انت في كل كلامك السابق تتحدث عن بلاد الاسلام عامه

الجزيرة العربيه لاتحتاج الى كلام
لان حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وضح هذا الأمر
وهو منع اقامة دينان في جزيرة العرب
 
هذا رد فضيلة الشيخ صالح بن فوزان عبدالله الفوزان عضو اللجنه الدائمة للافتاء وعضو هيئة كبار العلماء في السعوديه على سؤال

ما حكم بناء المسلمين الكنائس للنصارى من باب التقارب بين الأديان والتعايش؟

رد الشيخ وقال :
نسأل الله العافية، ما يجوز هذا، ما يجوز أن تبنى الكنائس في بلاد المسلمين؛ لكن المسلمون إذا استولوا على بلاد فيها كنائس وعاهدوهم، عاهدوا النصارى أو اليهود تبقى كنائسهم؛ لكن ما يمكنون أن يحدثوا كنائس جديدة إنما الموجود منها فقط بموجب العهد الذي بينهم، فلا يجوز للمسلمين أن يبنوا كنائس للنصارى، ولا يجوز لهم أن يمكنوا النصارى من إحداث كنائس في بلاد المسلمين هذا في البلاد غير جزيرة العرب، أما جزيرة العرب فلا يؤذن فيها ببقاء كنائس ولا غيرها، لأنها مصدر الدعوة، مصدر الإسلام، قال صلى الله عليه وسلم: لا يبقى في جزيرة العرب دينان هذا غير جزيرة العرب، جزيرة العرب ما يجوز يبقى فيها كنائس، ولا دين غير دين الإسلام.
 
لابن القيم -رحمه الله- في كتابه (أحكام أهل الذمة) كلام جيد في هذا الموضوع ننقل منه جزءاً مختصراً يفي بالغرض -إن شاء الله- قال رحمه الله:
البلاد التي تفرق فيها أهل الذمة ثلاثة أقسام:
أحدها: بلاد أنشأها المسلمون في الإسلام.
الثاني: بلاد أنشئت قبل الإسلام، فافتتحها المسلمون عَنوة وملكوا أرضها وساكنيها.
الثالث: بلاد أنشئت قبل الإسلام وفتحها المسلمون صلحاً.

فأما القسم الأول: فهو مثل البصرة والكوفة وواسط وبغداد والقاهرة... وغيرها من الأمصار التي مصَّرَها المسلمون، فهذه البلاد صافية للإمام، إن أراد الإمام أن يقرَّ أهل الذمة فيها ببذل الجزية جاز، فلو أقرهم الإمام على أن يحدثوا فيها بيعة أو كنيسة أو يظهروا فيها خمراً أو خنزيراً أو ناقوساً لم يجز، وإن شرط ذلك وعقد عليه الذمة كان العقد والشرط فاسداً. وهو اتفاق من الأمة لا يعلم بينهم فيه نزاع.
فإن قيل: فما حكم هذه الكنائس التي في البلاد التي مصرها المسلمون؟ قيل: هي على نوعين:
أحدهما: أن تحدث الكنائس بعد تمصير المسلمين لمصر، فهذه تزال اتفاقاً.
الثاني: أن تكون موجودة بفلاة من الأرض ثم يمصر المسلمون حولها المصر، فهذه لا تزال.
وأما القسم الثاني: وهو الأرض التي أنشأها المشركون ومصروها، ثم فتحها المسلمون عنوة وقهراً بالسيف، فهذه لا يجوز أن يحدث فيها شيء من البيع والكنائس. وأما ما كان فيها من قبل الفتح فهل يجوز إبقاؤه أو يجب هدمه؟ فيه قولان في مذهب أحمد، وهما وجهان لأصحاب الشافعي وغيره:
أحدهما: يجب إزالته وتحرم تبقيته.
والثاني: يجوز بناؤها - أي بناء أهل الكتاب لها لا المسلمون، لقول ابن عباس رضي الله عنهما: أيما مصر مصرته العجم، ففتحه الله على العرب فنزلوه، فإن للعجم ما في عهدهم، ولأن رسول الله صلى الله عليه وسلم فتح خيبر عنوة وأقرهم على معابدهم فيها ولم يهدمها، ولأن الصحابة رضي الله عنهم فتحوا كثيراً من البلاد عنوة فلم يهدموا شيئاً من الكنائس التي بها، ويشهد لصحة هذا وجود الكنائس والبيع في البلاد التي فتحت عنوة. ومعلوم قطعاً أنها ما أحدثت، بل كانت موجودة قبل الفتح... وفصل الخطاب أن يقال: إن الإمام يفعل في ذلك ما هو الأصلح للمسلمين، فإن كان أخذها منهم أو إزالتها هو المصلحة لكثرة الكنائس أو حاجة المسلمين إلى بعضها وقلة أهل الذمة، فله أخذها أو إزالتها بحسب المصلحة، وإن كان تركها أصلح لكثرتهم وحاجتهم إليها وغنى المسلمين عنها تركها، وهذا الترك تمكين لهم من الانتفاع بها لا تمليك لهم رقابها، فإنها قد صارت ملكاً للمسلمين فكيف يجوز أن يجعلها ملكاً للكفار، وإنما هو امتناع بحسب المصلحة، فللإمام انتزاعها متى رأى المصلحة في ذلك.
فبهذا التفصيل تجتمع الأدلة، وهو اختيار شيخنا، وعليه يدل فعل الخلفاء الراشدين ومن بعدهم من أئمة الهدى وعمر بن عبد العزيز هدم منها ما رأى المصلحة في هدمه وأقر ما رأى المصلحة في إقراره، وقد أفتى الإمام أحمد المتوكل بهدم كنائس السواد، وهي أرض العنوة.
وأما القسم الثالث وهو: ما فتح صلحاً، وهذا نوعان:
أحدهما: أن يصالحهم على أن الأرض لهم ولنا الخراج عليها أو يصالحهم على مال يبذلونه وهي الهدنة، فلا يمنعون من إحداث ما يختارونه فيها، لأن الدار لهم، كما صالح رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل نجران، ولم يشترط عليهم ألا يحدثوا كنيسة ولا ديراً.
النوع الثاني: أن يصالحهم على أن الدار للمسلمين ويؤدون الجزية إلينا، فالحكم في البيع والكنائس على ما يقع عليه الصلح معهم من تبقية وإحداث وعمارة، لأنه إذا جاز أن يقع الصلح معهم على أن الكل لهم جاز أن يصالحوا على أن يكون بعض البلد لهم، والواجب عند القدرة أن يصالحوا على ما صالحهم عليه عمر رضي الله عنه، ويشترط عليهم الشروط المكتوبة في كتاب عبد الرحمن بن غنم ألا يحدثوا بيعة ولا صومعة راهب ولا قلاية، فلو وقع الصلح مطلقاً من غير شرط حمل على ما وقع عليه صلح عمر وأخذوا بشروطه، لأنها صارت كالشرع فيحمل مطلق صلح الأئمة بعده عليها
 

سهم بن كنانة‏ @

قال #سهم_بن_كنانة:

واهمٌ من قال باندثار الجاهلية، فما زالت لها بقيّة، وما زالت تَرُوجُ لها شعارات، في دولٍ وإمارات، وقد ترى بشراً كأنهم أنعام، يطعن في الدعوة إلى ﷲ إذا اقترنت بالإكرام، ويعدّ ذلك لجاجة، واستغلالاً للحاجة، وينال في هذا الأمر من السميط، لا غرو فهذا عصرُ أبو الغيط.

D0qW5rhWsAEONI6.jpg
 

هذه الكتب:

"فتح الباري: شرح صحيح البخاري"، "مسند الإمام أحمد"، "المسالك، في شرح موطّأ الإمام مالكتفسير ابن كثير، تفسير الطبري، تفسير القرطبي، فتاوى ابن تيمية، سيَر أعلام النبلاء، وفتاوى "نور على الدرب"، كلها بحسب هذا الكاتب بجريدة الرياض "عقّدت" الدين!

#انهم_يدعون_الي_دين_جديد

D0q_oH4X0AAj7eL.jpg
 

شاهدوا ما كتب هذا الإماراتي الشقي.

الهدف: تشويه صورة الإسلام وحقيقته ورموزه، وإعلاء شأن غير المسلمين، وإظهارهم بمظهر الرائع والجميل والفاتن. باختصار، القوم يذهبون بعيداً في الحرب على الإسلام، وهي حرب خاسرة، سيعود بعدها دينُنا أصلبَ عوداً، وأشدَّ مِراساً.

#إنهم_يدعون_إلى_دين_جديد

D0muF_KXcAUheEv.jpg
 

هذه "أكاديمية" إماراتية، تتطاول على “صحيح البخاري” في حفل لتكريمها بحضور وزير "التسامح" الإماراتي، نهيان آل نهيان، مشيرة إليه بالكتاب "المتخلّف" الذي يكبّل حرّيّة الإنسان منذ 14 قرناً!

 

تمثال لبوذا في طريق الشيخ زايد
580
 
طارق المحياس الإعلامي الإماراتي يقبل نعال " لولي عهد أبوظبي " ويقول انه على جميع المواطنين فعل ذلك



 
عودة
أعلى