توقيع إتفاقية طيران بين الأردن و إسرائيل

وهل يأتي الخير من شعب لعنهم الله في كتابه الحكيم وفرض عليهم الشتات في الأرض ولقبوا بأبناء القرده والخنازير؟؟؟؟

أخي صلاح الدين ،، لا دخل للدين بالعلاقات السياسية
 
غدا ستري هذه الطائرات تطير في الأجواء العربيه تسرح وتمرح بها وهي مزوده بكامرات وانظمه تجسس.

لا أعتقد أن هذا سيحصل ،، خوف غير مبرر ،، والتجسس يمكن أن يحصل بدون طائرات
 
أخي صلاح الدين ،، لا دخل للدين بالعلاقات السياسية

البشر هم البشر الدين والسياسه لا يغيرهم الا من رحم ربي وطالما ان الخالق سبحانه وتعالي لعنهم اذن ماالخير الذي ترجوه من شعب ملعون في الدنيا والأخره.

هل يستطيع الكلب ( اجلكم الله ) ان يتوقف عن هز ذيله طوال عمره ؟؟ بالطبع لا لانها طبيعته التي تحتم وتفرض عليه الأستمرار بهز ذيله ، هكذا هم اليهود مثل الكلاب طبيعتهم الملعونه هي من تتحكم بهم ولا خير يرجي منهم ، لك اخي في التاريخ عبره عن الشر الذي يأتي من وراهم.
 
لا أعتقد أن هذا سيحصل ،، خوف غير مبرر ،، والتجسس يمكن أن يحصل بدون طائرات

هذا ليس بخوف وهوا مبرر وحدث بين الدول في السابق ، الكثير من الطائرات المدنيه للمخصصه لرحلات الركاب استخدمت في السابق لآغراض التجسس بين الدول ويكفي ان شركه العال الصهيونيه تستخدم انظمه حمايه عسكريه ضد الصواريخ علي طائرات الركاب المدنيه ، اذن ماالي سيمنعهم من تركيب انظمه تجسس عليها لو ارادوا وهم من يمتلك ويصنع مثل هذه التقنيات.
 
البشر هم البشر الدين والسياسه لا يغيرهم الا من رحم ربي وطالما ان الخالق سبحانه وتعالي لعنهم اذن ماالخير الذي ترجوه من شعب ملعون في الدنيا والأخره.

هل يستطيع الكلب ( اجلكم الله ) ان يتوقف عن هز ذيله طوال عمره ؟؟ بالطبع لا لانها طبيعته التي تحتم وتفرض عليه الأستمرار بهز ذيله ، هكذا هم اليهود مثل الكلاب طبيعتهم الملعونه هي من تتحكم بهم ولا خير يرجي منهم ، لك اخي في التاريخ عبره عن الشر الذي يأتي من وراهم.

عادي الرسول عليه الصلاة والسلام تعامل معهم ،، ويمكن التعامل واحل لنا الله التعامل معهم والزواج منهم وأكل مأدبتهم ومايذبحونه

لا أعتقد أن في الأمر إشكال ديني من التعامل الاجتماعي الفردي والجماعي ،، بالاضافة ان الدين لا دخل له بالعلاقات السياسية
 
هذا ليس بخوف وهوا مبرر وحدث بين الدول في السابق ، الكثير من الطائرات المدنيه للمخصصه لرحلات الركاب استخدمت في السابق لآغراض التجسس بين الدول ويكفي ان شركه العال الصهيونيه تستخدم انظمه حمايه عسكريه ضد الصواريخ علي طائرات الركاب المدنيه ، اذن ماالي سيمنعهم من تركيب انظمه تجسس عليها لو ارادوا وهم من يمتلك ويصنع مثل هذه التقنيات.

صعب أن تفعل هذا ولا أعتقد أنها ستتورط بمثل هذه الممارسات اللتي تعرض الطيران المدني والمدنيين لأخطار كبيرة ومحدقة
 
عادي الرسول عليه الصلاة والسلام تعامل معهم ،، ويمكن التعامل واحل لنا الله التعامل معهم والزواج منهم وأكل مأدبتهم ومايذبحونه

لا أعتقد أن في الأمر إشكال ديني من التعامل الاجتماعي الفردي والجماعي ،، بالاضافة ان الدين لا دخل له بالعلاقات السياسية
هل اليهود كان محتلين مكه ولا المدينه وكان الرسول يتعامل معهم طبيعي بمنطق المصالح ؟؟ منطق عجيب يدل علي الغربه الدينيه
 
هل اليهود كان محتلين مكه ولا المدينه وكان الرسول يتعامل معهم طبيعي بمنطق المصالح ؟؟ منطق عجيب يدل علي الغربه الدينيه

فكرتك غير واضحة
 
فكرتك غير واضحة
يعني لو كان اليهود في ذلك الزمان محتلين اراضي اسلاميه ويقتلون المسلمين ويشردوهم من بيوتهم هل كان الرسول سيتعامل مع اليهود طبيعي
 
يعني لو كان اليهود في ذلك الزمان محتلين اراضي اسلاميه ويقتلون المسلمين ويشردوهم من بيوتهم هل كان الرسول سيتعامل مع اليهود طبيعي

ليه وش المشكلة هل الأمر حرام أو كفر ؟
 
ايه العلاقه

انت تقول جازماً في الحكم بأن المسلم الذي يتعاون مع اليهود وهم يحتلون ارض المسلمين ويقتلونهم ويشردونهم خائن لدماء المسلمين

فسألتك هل الرئيس أردوغان والدولة التركية خائنون لدماء المسلمين ؟
 
انت تقول جازماً في الحكم بأن المسلم الذي يتعاون مع اليهود وهم يحتلون ارض المسلمين ويقتلونهم ويشردونهم خائن لدماء المسلمين

فسألتك هل الرئيس أردوغان والدولة التركية خائنون لدماء المسلمين ؟
بالطبع لا جدال علي ذلك
لكن اردوغان الان هو شوكه في حلق الصهاينه وتركيا مصنفه الان في القائمه الحمراء الاكثر خطرا علي الدوله العبريه وفي اعتقادي ان لو تركيا ما طبعت مع اسرائيل في زمن العسكر ما كان لها علاقات الان مع قياده اردوغان
حتي في القاهره والاردن عندما طبعت الحكومات سجن الالاف من المثقفين والكتاب والاعلاميين رفضا للتطبيع وطلع الشعب للمظاهرات رفضا للتطبيع حتي في يومنا هذا رفضا للتطبيع علي عكس ما يحدث الان من الأعراب الذين يطبلون للتطبيع
 
بالطبع لا جدال علي ذلك
لكن اردوغان الان هو شوكه في حلق الصهاينه وتركيا مصنفه الان في القائمه الحمراء الاكثر خطرا علي الدوله العبريه وفي اعتقادي ان لو تركيا ما طبعت مع اسرائيل في زمن العسكر ما كان لها علاقات الان مع قياده اردوغان
حتي في القاهره والاردن عندما طبعت الحكومات سجن الالاف من المثقفين والكتاب والاعلاميين رفضا للتطبيع وطلع الشعب للمظاهرات رفضا للتطبيع حتي في يومنا هذا رفضا للتطبيع علي عكس ما يحدث الان من الأعراب الذين يطبلون للتطبيع

كلام كثير جداً لا معنى ولا قيمة له ،، لم أطلب منك أي تبرير ،، بل طلبت جواب مختصر

حكمك ومبدأك واضح وجازم وصريح والذي ذكرت فيه بأن المسلم الذي يتعامل يتعاون مع اليهود وهم يحتلون ارض المسلمين ويقتلونهم ويشردونهم خائن لدماء المسلمين

فسألتك سؤال واضح لا يحتاج سوى الاجابة بكلمة واحدة نعم أو لا

هل الرئيس أردوغان والدولة التركية خائنون لدماء المسلمين؟
 
عادي الرسول عليه الصلاة والسلام تعامل معهم ،، ويمكن التعامل واحل لنا الله التعامل معهم والزواج منهم وأكل مأدبتهم ومايذبحونه

لا أعتقد أن في الأمر إشكال ديني من التعامل الاجتماعي الفردي والجماعي ،، بالاضافة ان الدين لا دخل له بالعلاقات السياسية

لكل زمان احكامه اخي الكريم ، في زمن الرسول لم يكن اليهود يحتلون اراضي اسلاميه كما هو الحال الأن ولم يكن يمنعون المسلمين من اداء فرائضهم الدينيه كما يحدث الأن في بيت المقدس ولم يكن اليهود يقتلون المسلمين واطفالهم جهارا نهارا كما يحدث الأن في فلسطين لذلك ليس من العدل المقارنه بين زمن الرسول عليه الصلاه والسلام وبين زمننا في الوقت الحالي ، اذا اردت ان تتكلم عن زمننا الحالي ينطبق عليه قول الرسول صلي الله عليه وسلم عن زمننا الذي نعيش به؟

عن ثوبان رضي الله عنه، قال: قال رسول الله ﷺ: «يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها، فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن؟ قال: حب الدنيا وكراهية الموت» [سنن أبي داود].

وهذا مايحدث الأن بالظبط من تطبيع وغيره بسبب ان المسلمين احبوا اليهود من اجل حبهم للدنيا ومفاتنها وليس حبا للتسامح والدين كما يدعون.
 
لكل زمان احكامه اخي الكريم ، في زمن الرسول لم يكن اليهود يحتلون اراضي اسلاميه كما هو الحال الأن ولم يكن يمنعون المسلمين من اداء فرائضهم الدينيه كما يحدث الأن في بيت المقدس ولم يكن اليهود يقتلون المسلمين واطفالهم جهارا نهارا كما يحدث الأن في فلسطين لذلك ليس من العدل المقارنه بين زمن الرسول عليه الصلاه والسلام وبين زمننا في الوقت الحالي ، اذا اردت ان تتكلم عن زمننا الحالي ينطبق عليه قول الرسول صلي الله عليه وسلم عن زمننا الذي نعيش به؟

عن ثوبان رضي الله عنه، قال: قال رسول الله ﷺ: «يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها، فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن؟ قال: حب الدنيا وكراهية الموت» [سنن أبي داود].

وهذا مايحدث الأن بالظبط من تطبيع وغيره بسبب ان المسلمين احبوا اليهود من اجل حبهم للدنيا ومفاتنها وليس حبا للتسامح والدين كما يدعون.

لا تدخل الدين في السياسة استاذي الكريم لأنك ستجد نفسك أمام مغالطات منطقية كبيرة والسلم والحرب من أمور السياسة

إنما كمبدأ ديني فالاسلام كما ذكرت أحل التعامل مع اليهود وأكل ذبيحتهم والزواج منهم وهو مبدأ يسري في أي زمان ومكان

من حق الذي أُعتدي عليه أن يقاطع أو يقاتل أو يسالم لكن ليس من حقه أن يفرض خياراته على الآخرين
 
مصر و السودان و الإمارات و السعودية و البحرين و الآن الأردن
والمغرب وموريتانيا وجيبوتي وعمان وقطر ولبنان قريبا يرسم الحدود وفلسطين
 
عودة
أعلى