توتر على الحدود الأردنية السورية

مدير المرصد_السوري.. على الرغم من وجود قتلى من مهربي المخدرات على الحدود السورية – الأردنية إلا أن عملية تهريب المخدرات لازالت مستمرة والهدف اغراق الخليج العربي بالمخدرات

==============

مدير المرصد_السوري.. على الرغم من وجود قتلى من مهربي المخدرات على الحدود السورية – الأردنية إلا أن عملية تهريب المخدرات لازالت مستمرة من قِبل المرتبطين بميليشيات إيران و “الفرقة الرابعة” وأجهزة النظام الأمنية،

الهدف ليس تهريب المخدرات إلى المملكة الأردنية الهاشمية، الهدف هو دول الخليج العربي وهذه ليست تجارة فقط بل هي سياسة ممنهجة،

تجار المخدرات كانوا يعملون سابقًا مع داعش والمعارضة والنظام واليوم مع “حزب الله” اللبناني
ومن يسهل عملهم يهدف إلى إغراق الخليج العربي بالمخدرات

المحرك الرئيسي لعمليات تهريب المخدرات كان متواجدًا في منطقة التنف وغادر المنطقة في نيسان 2020، هذا الشخص له نفوذ عشائري كبير وعلى علاقات قوية بقيادات بـ “حزب الله” اللبناني والنظام،


ونعيد ونكرر بأن الأردن ممر للمخدرات بهدف إيصالها إلى دول الخليج،


لو أن تجار المخدرات هم تجار عاديين وقتل بعضهم وألقي القبض على بعضهم لتوقفت عمليات التهريب لكن من يقوم بإعطائهم المخدرات يريد أن يغرق الخليج حتى لو كان هناك خسارة لميليشيات إيران من هذه المخدرات
 

الجيش الأردني: تنظيمات إيرانية تستهدف أمن المملكة انطلاقا من سوريا

==============


في مايو 24, 2022

قال مدير الإعلام العسكري في الأردن العقيد مصطفى الحياري، الاثنين، إن القوات المسلحة تواجه حاليا حرب مخدرات على الحدود الشمالية الشرقية للمملكة.

وأفاد العقيد مصطفى الحياري في تصريح لبرنامج “صوت المملكة” بأنه في السنوات الأخيرة (2020 – 2021 – 2022) هنالك زيادة مضاعفة لعمليات التهريب والتسلل وبشكل رئيسي تهريب المخدرات.

وأضاف أن “التهريب ممنهج تقوده تنظيمات منظمة مدعومة من جهات خارجية”.

وصرح بأن “عمليات التهريب تتم من 3 – 4 مجموعات، وكل مجموعة تتألف من 10-20 شخصا، وتقسم هذه المجموعات فئة تعمل على الاستطلاع والمراقبة وفئة أخرى تعمل على تشتيت جهود المراقبة للقوات المسلحة، وفئة أخرى تنتظر الفرصة المناسبة لتقوم بعمليات التهريب”.

وتابع الحياري: “هذه المجموعات تتلقى دعما أحيانا من مجموعات غير منضبطة من حرس الحدود السوري، ومن مجموعات أخرى، وبالتالي هي عمليات ممنهجة”.

ولفت إلى أن الحرب بمفهومها التقليدي قوة عسكرية تواجه قوة عسكرية لم تعد هي التهديد الرئيسي الذي تواجهه الدول خصوصا مع عصر المعلوماتية والتطور الهائل.

وأشار إلى أنه الآن أصبح بإمكان الكثير من الدول التأثير على أعدائها من خلال أدوات متعددة منها التضليل والتشويه الإعلامي وعمليات المعلومات والهجمات السيبرانية، والمخدرات.

وأردف قائلا: “نحن نشاهد مجموعات غير منضبطة ومجموعات جرمية مسلحة تنتهج عملية التهريب باحترافية، ومؤخرا بدأت باستخدام الأسلحة لتقوم بعمليات التهريب باستخدام القوة”.

وشدد الحياري أن طبيعة التهريب تتطلب وجود عناصر تسهل عمليات التهريب، وهم مهربون على طرفي الحدود، وهذا الأمر موجود على الحدود في كل دول العالم.

وأشار المسؤول العسكري إلى أنه “هناك جزء آخر من التنظيمات الإرهابية وهو التنظيمات الإيرانية، موضحا أن هذه التنظيمات هي أخطر لأنها تأتمر بأجندات خارجية وتستهدف الأمن الوطني الأردني”.

كما أكد أن الهدف من تجارة المخدرات هو تمويل الجماعات والميليشيات المسلحة على الحدود وبالتالي هذا يعد شكلا آخر من أشكال التهديد ضد أمن المملكة.

المصدر: RT
 
الخميس قد تبدأ عملية عسكرية تركية بسوريا،
لو بدأ الأردنيين عملية في نفس التوقيت ستكون مصيبة على الإيرانيين، التصدي على جبهتين ليس هين
لا أحبذ قيامنا (الأردن) بتدخل واسع النطاق في الاراضي السورية الأفضل تنفيذ ضربات خاطفة وسريعة على مواقع المليشيات الإيرانية من قِبل مجموعة القوات الخاصة الملكية بالإضافة إلى مضاعفة الجهد الإستخباري ضدهم و تنفيذ ضربات جوية على مواقعهم، أما التدخل بشكل كبير كما فعلت تركيا فنتائجه الإقتصادية على الأقل ستكون كارثية.
 
 


مسؤولون عن شحنات تهريب المخدرات هددوا ذوي القتلى بالاعتقال في حال عدم قبولهم “الدية” رغم صلة القرابة ببعضهم

مصادر المرصد السوري تكشف هوية باقي قتلى مهربي المخدرات ممن سقطوا بكمين "الجيش الأردني"

===================


في مايو 24, 2022

كشفت مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، بأن هوية الثلاثة قتلى الآخرين ممن سقطوا بكمين “الجيش العربي الأردني” أمس الأول هم من أبناء قرية الشعاب الواقعة أقصى جنوب شرقي السويداء وينتمون لعشيرة الرمثان، ويشرف على هؤلاء شخص يدعى “مرعي رويشد الرمثان” وهو على صلة قرابة بالضحايا ويشرف على عمليات تهريب المخدرات كون المنطقة المنحدر منها تقع على الشريط الحدودي بين الأردن وسوريا جنوب شرقي السويداء وهو مرتبط بشكل مباشر بقياديين بـ “حزب الله” اللبناني وأجهزة النظام الأمنية،

حيث قام “الرمثان” بتهديد ذوي الضحايا من أبناء عمومته في حال رفضوا تلقي دية الضحايا بالاعتقال وزجهم في معتقلات النظام،

أما المحرك الرئيسي لجميع عمليات التهريب وصاحب النفوذ الأكبر في المنطقة فهو “أبوحمزة – غنام الخضير” من عشائر درعا والذي قضى أحد أبناء عمومته أمس الأول بكمين “الجيش الأردني” حيث كان ابن عمه يترأس المجموعة التي كانت ستدخل شحنة المخدرات إلى الجانب الأردني قبل وقوعهم بالكمين.

المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس الأول المجموعات المرتبطة بـ “حزب الله” اللبناني و “الفرقة الرابعة” التي يرأسها شقيق رأس النظام السوري “ماهر الأسد” تواصل عمليات نقل المخدرات من لبنان إلى مناطق بمحافظة درعا والسويداء، بهدف إدخالها إلى المملكة الأردنية الهاشمية ودول الخليج العربي

وفي سياق ذلك، علم المرصد السوري لحقوق الإنسان، من مصادر موثوقة، بأن ميليشيات محلية مرتبطة بـ “حزب الله” صعدت خلال الآونة الأخيرة من عمليات نقل المواد المخدرة والمواد الأولية لصناعة حبوب الكبتاجون من لبنان إلى مناطق في القلمون بريف دمشق والقصير بريف حمص ومن ثم نقلها إلى الجنوب السوري، وسط معلومات مؤكدة عن نية الميليشيات المرتبطة بـ “حزب الله” البدء بإنشاء معامل جديدة لصناعة حبوب “الكبتاغون” في السويداء ودرعا وبتنسيق مع ضباط في “شعبة الاستخبارات العسكرية” التابعة للنظام

مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أكدت أيضا أنه وعلى الرغم من قيام الجانب الأردن بإحباط عشرات المحاولات لإدخال المواد المخدرة إلى المملكة الهاشمية، إلا أن شحنات كثيرة جرى إدخالها أيضا ووصلت إلى داخل الأردن من بادية السويداء الجنوبية

وفي خضم ما ذكر أعلاه، قتل 4 مهربين وأصيب 6 آخرين صباح يوم الأحد المنصرم، بينهم مصابين بحالة خطرة، بعد وقوعهم بكمين نفذه الجيش العربي الأردن، خلال محاولة المجموعة إدخال شحنة مخدرات إلى الجانب الأردن من بادية السويداء، من بين القتلى قائد المجموعة التي وقعت بكمين الجيش العربي وهو قريب قيادي سابق بفصيل “مغاوير الثورة” كان قد خرج من منطقة الـ 55 الخاضعة لسيطرة التحالف والفصيل في نيسان 2020 واتجه إلى مناطق سيطرة النظام في تدمر بريف حمص ويعمل بتجارة المخدرات وتربطه علاقات وطيدة بقياديين في “حزب الله” اللبناني ويترأس مجموعة محلية تعمل بتجارة المخدرات في المنطقة الجنوبية من سوريا، تضم عشرات العناصر من أبناء درعا والسويداء.

 

عاهل الأردن يخيّر السوريين بين احتلالين.. حباً بالروس أم خوفاً من إيران؟ |





الضيوف:

نبيل العتوم - عمان الاردن - محلل سياسي اردني مختص بالشان الايراني


العميد المنشق أسعد عوض الزعبي - الرياض
 

هل ندم صانع القرار الاردني بالتواصل مع عصابة بشار اقتصاديا وامنيا و المساهمة باسقاط جنوب سورية مقابل تمدد روسي بعدما غدر الروس باتفاقهم مع الجميع
 
لا أحبذ قيامنا (الأردن) بتدخل واسع النطاق في الاراضي السورية الأفضل تنفيذ ضربات خاطفة وسريعة على مواقع المليشيات الإيرانية من قِبل مجموعة القوات الخاصة الملكية بالإضافة إلى مضاعفة الجهد الإستخباري ضدهم و تنفيذ ضربات جوية على مواقعهم، أما التدخل بشكل كبير كما فعلت تركيا فنتائجه الإقتصادية على الأقل ستكون كارثية.

أفضل تصرف للاردن ومن وراءه فى تلك القضية هى
إعادة إحياء الثورة المسلحة التى سلموها بأنفسهم لبشار
والروس ومن ثم تشكيل منطقة عازلة وحائط صد قوى
وحقيقى يستطيع القضاء على هذا الخطر (الحقيقى أو المبالغ فيه) .
 

الترويج الاعلامى الكبير لهذا الخطر وكأنه حدث فجأة
رغم ان التهريب قائم منذ مدة طويلة وفى ظل وجود
الروس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وراءه ما وراءه من نيات وتدابير غامضة !!!!!
 
أفضل تصرف للاردن ومن وراءه فى تلك القضية هى
إعادة إحياء الثورة المسلحة التى سلموها بأنفسهم لبشار
والروس ومن ثم تشكيل منطقة عازلة وحائط صد قوى
وحقيقى يستطيع القضاء على هذا الخطر (الحقيقى أو المبالغ فيه) .

بالرغم من أنني أتفق معك على هذه الفكرة أخي الإيمان لكن تطبيقها لن يكون سهلا بل مكلف من الناحية المالية و من الناحية البشرية إذ ستحتاج الى أعداد ليست بالقليلة من الجيش و الأمن و المخابرات لمراقبة و حماية و رعاية الجانب الأردني الذي سيكون الخطوط الخلفية لدعم الثورة الحدودية الثانية ناهيك عن تأمين ما سيحتاجه الثوار لإشعال ثورتهم و إستعادة مناطقهم و إقامة هذا الحزام الأمني و طبعا هم من سيدفع الثمن الأكبر بدمائهم و البعد عن ذويهم و أسرهم كما انه سيتحتم على الاردن توفير عيش كريم لأسرهم على الاقل حالهم كحال الطبقة الوسطى من الشعب بالرغم من إنها تصنف تحت خط الفقر و كل هذا سيستوجب مواجهة مباشرة و مستمرة مع النظام و ميليشيات إيران و ربما حتى الروس

لكن ما أراه مناسب هو التنسيق مع الأتراك لفتح جبهتين واحدة من الشمال الشرقي و الثانية من الجنوب الغربي صحيح أن ردت الفعل من أشقاء و ذيول إيران ستكون قوية في البداية لكنها ستضيع مع كبر مساحة الجبهتين و كل الجهود المعادية ستكون مشتتة
 
بالرغم من أنني أتفق معك على هذه الفكرة أخي الإيمان لكن تطبيقها لن يكون سهلا بل مكلف من الناحية المالية و من الناحية البشرية إذ ستحتاج الى أعداد ليست بالقليلة من الجيش و الأمن و المخابرات لمراقبة و حماية و رعاية الجانب الأردني الذي سيكون الخطوط الخلفية لدعم الثورة الحدودية الثانية ناهيك عن تأمين ما سيحتاجه الثوار لإشعال ثورتهم و إستعادة مناطقهم و إقامة هذا الحزام الأمني و طبعا هم من سيدفع الثمن الأكبر بدمائهم و البعد عن ذويهم و أسرهم كما انه سيتحتم على الاردن توفير عيش كريم لأسرهم على الاقل حالهم كحال الطبقة الوسطى من الشعب بالرغم من إنها تصنف تحت خط الفقر و كل هذا سيستوجب مواجهة مباشرة و مستمرة مع النظام و ميليشيات إيران و ربما حتى الروس

لكن ما أراه مناسب هو التنسيق مع الأتراك لفتح جبهتين واحدة من الشمال الشرقي و الثانية من الجنوب الغربي صحيح أن ردت الفعل من أشقاء و ذيول إيران ستكون قوية في البداية لكنها ستضيع مع كبر مساحة الجبهتين و كل الجهود المعادية ستكون مشتتة

ان كان الخطر حقيقياً كما يقولون فلا بديل عن فعل ذلك حتى ولو بصورة جزئية
او الالتفات العكسى والتحالف مع ايران واحداث تفاهمات معها توقف ذلك .

الاردن لا يستطيع تحمل التدخل العسكرى ولا حرب استنزاف ضده بالتأكيد
ستستمر طويلاً .
 
ان كان الخطر حقيقياً كما يقولون فلا بديل عن فعل ذلك حتى ولو بصورة جزئية
او الالتفات العكسى والتحالف مع ايران واحداث تفاهمات معها توقف ذلك .

الاردن لا يستطيع تحمل التدخل العسكرى ولا حرب استنزاف ضده بالتأكيد
ستستمر طويلاً .

مع الاسف الخيار الوحيد لدى الأردن هو المواجهة إذ لا توجد أي فرصة للتفاهم مع إيران فالأخيرة تريد البلد و لا تريد نظام الحكم الملكي فيها
 
مع الاسف الخيار الوحيد لدى الأردن هو المواجهة إذ لا توجد أي فرصة للتفاهم مع إيران فالأخيرة تريد البلد و لا تريد نظام الحكم الملكي فيها
اظن ان الخيار الاسلم هو الحزم الصارم عالحدود بالتوازي مع تعاطي معين مع ايران بشكل مباشر يعمل على ازالة الخطر باقل المخاطر..
السعودية تتفاهم مع ايران الامارات كذلك عُمان قطر ..بالمحصلة المشرق العربي باكمله لماذا الاردن لا؛
السياسة و الحرب لها قابلية مع جميع الاطراف و اظن ان التوجه الاعلامي هو مدخل جيد لبدء سياسة مناسبة مع ايران وغيرها اذا تم البناء عليها، وقد تكون المعضلة هي جيش الاسد وعدم الانضباط لافراده .
و اذكر ان الملك قال ان المنطقة تسعى لحل مشاكلها بالاعتماد على نفسها ،والسياسة هي الحل في حال حصل احتكاك مباشر او ضربات انتقائية او لم يتم التدخل العسكري ..اذا تم ليس فقط الجهد المالي المشكلة بل الاستدامة لا احد يريد الاستنزاف فضلا عن خسارة الارواح واذا بقي الحال على حاله من محاولات التهريب فهو استنزاف للمجتمع ..لا بديل مجدي او انسب من السياسة المقرونة بحزم عسكري
 
على حد علمي العشائر والقبائل الاردنية كلهم مسلحين وشرسين والله يفرموهم فرم
 
عودة
أعلى