توتر بين مصر وتركيا بسبب اقتحام مكتب "الأناضول" بالقاهرة

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
63,402
التفاعلات
180,332
kvdkwoir.jpg


بعد أن اقتحم الأمن المصري مكتب وكالة الأناضول التركية للأنباء في القاهرة وتم اقتياد أربعة موظفين إلى جهة مجهولة، استدعت الخارجية التركية في أنقرة القائم بالأعمال المصري لاستبيان حقائق الوضع.

أكد مصدر أمني مطلع بوزارة الداخلية المصرية أن قوات الأمن داهمت اليوم الأربعاء (15 كانون الثاني/يناير 2020) مكتب وكالة أنباء الأناضول التركية في القاهرة، وألقت القبض على أربعة، ثلاثة مصريين وتركي واحد من العاملين في المكتب. وقال المصدر في تصريح خاص لوكالة الأنباء الألمانية إن التحقيقات ستجرى مع الأربعة في اتهامات بترويج أخبار خاطئة، وعدم وجود التصاريح اللازمة للعمل في المكتب من القاهرة.
وكانت وزارة الخارجية التركية قد أدانت في وقت سابق اليوم مداهمة الشرطة المصرية لمكتب وكالة "الأناضول" للأنباء في القاهرة اليوم الأربعاء وتوقيفها بعض العاملين به. وأكدت الوزارة أنها "تنتظر من السلطات المصرية إخلاء سبيل عاملي المكتب على الفور"، مشيرة إلى أن من بينهم مواطن تركي.

من جانبها، ذكرت وكالة أنباء الأناضول أن أنقرة استدعت القائم بالأعمال المصري لديها إلى وزارة الخارجية اليوم الأربعاء بعد مداهمة مكتب الوكالة في القاهرة. وكانت الأناضول قد ذكرت في وقت سابق أن قوات الأمن المصرية داهمت مكتبها في القاهرة أمس الثلاثاء واحتجزت أربعة من العاملين فيه، في تحرك ندد به المسؤولون الأتراك.

تجدر الإشارة إلى أن مكتب وكالة الأناضول في القاهرة تم إغلاقه مطلع حزيران/يونيو 2015 رسميا بعد "تضييق رسمي مصري تزايد كثيرا في الأشهر الأخيرة التي سبقت فترة الإغلاق، حسب العاملين في المكتب آنذاك.
 
وزير الدفاع التركي يبحث مع مدير "الأناضول" قيام الشرطة المصرية بمداهمة مكتب الوكالة

5e1f2dd74c59b751c86c09a6.jpg

وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار.


أعرب وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، عن قلقه من "مداهمة" الشرطة المصرية مكتب وكالة "الأناضول" التركية في القاهرة.

وأفادت "الأناضول" بأن أكار اتصل، اليوم الأربعاء، بمدير الوكالة التركية، شنوال قازانجي، إثر "اقتحام" الأمن المصري مكتبها في القاهرة، "معربا عن قلقه" من هذا الحادث.

وقالت "الأناضول" إن قوات الأمن المصرية اقتحمت، مساء أمس الثلاثاء الماضي، مكتب الوكالة في القاهرة وأوقفت 4 موظفين بينهم مواطن تركي واقتادتهم إلى مكان مجهول.

وعلى خلفية هذا الحادث، استدعت وزارة الخارجية التركية القائم بأعمال السفير المصري لدى أنقرة، لإبلاغه باحتجاج تركيا على هذا الحادث.

وقالت الوزارة، في بيان: "إن مداهمة قوات الأمن المصرية مساء أمس لمكتب وكالة الأناضول في القاهرة وتوقيف بعض عامليه دون ذريعة، يعدان تضييقا وترهيبا ضد الصحافة التركية، وندينهما بشدة".

وأشارت إلى أن "هذا العمل العنيف ضد وكالة الأناضول يظهر للعيان مجددا وضع السلطات المصرية الخطير المتعلق بمسائل الديمقراطية والشفافية، ونهجها السلبي تجاه حرية الصحافة".

ولم تصدر السلطات المصرية أي تعليق رسمي على الحادث بعد.

المصدر: الأناضول
 

صراحة لا اعرف ما الذي لا زالت تفعله وكالة الاناضول بالتواجد لدي نظام إنقلابي غير شرعي يحكم البلد على طريقة المافيا و العصابات !
 
مصر تعلن ضبط 4 موظفين في "لجنة إعلامية تركية على صلة بالإخوان"

5e1f6aab4236047c3c480937.jpg

عناصر من الشرطة المصرية في القاهرة


بعد إعلان تركيا عن مداهمة مكتب وكالة "الأناضول" في القاهرة، أفادت وزارة الداخلية المصرية بضبط 4 أشخاص عملوا في "لجنة إعلامية إلكترونية تركية" على صلة بجماعة "الإخوان المسلمين".

وقالت الداخلية المصرية، في بيان أصدرته مساء اليوم الأربعاء وتسلم مراسلنا ناصر حاتم نسخة منه، إن قطاع الأمن الوطني للوزارة رصد، في إطار جهوده "لكشف مخططات جماعة الإخوان الإرهابية والدول الداعمة لها والتي تهدف إلى النيل من البلاد وهدم ركائزها واختراق الجبهة الداخلية"، ما وصفه بـ "اضطلاع إحدى اللجان الإلكترونية التركية الإعلامية باتخاذ إحدى الشقق بمنطقة باب اللوق كمركز لنشاطها المناوئ تحت غطاء شركة سيتا للدراسات".

وقالت الوزارة إن هذه الشركة "أسستها جماعة الإخوان الإرهابية بدعم من دولة تركيا من خلال إعداد تقارير سلبية تتضمن معلومات مغلوطة ومفبركة حول الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية والحقوقية وإرسالها لمقر الوكالة بتركيا بهدف تشويه صورة البلاد على المستويين الداخلي والخارجي".

وأشارت الوزارة إلى أن المعلومات المتوفرة لديها "أكدت تولي المواطن التركي، أيدوغان عثمان قالا بلك"، الذي قالت إنه "هارب"، و"بعض العناصر التركية والإخوانية إدارة مقر اللجنة الإلكترونية بالبلاد".

وأعلنت الداخلية المصرية أنه تم عقب "استئذان نيابة أمن الدولة العليا استهداف المقر المشار إليه"، وضبط 4 أشخاص وهم المواطن التركي، حلمي مؤمن مصطفى بلجي (المدير المالي)، و3 عناصر في "الإخوان المسلمين"، حسين عبد الفتاح محمد عباس (المدير الإداري)، حسين محمود رجب القباني (مسؤول الديسك)، عبد السلام محمد حسن إبراهيم (مساعد المدير المالي).

وذكرت الداخلية المصرية أنه عثر في المقر "على العديد من أجهزة الكمبيوتر والهواتف المحمولة وبعض المبالغ المالية بالعملات المحلية والأجنبية"، وشددت على أنه "تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتباشر نيابة أمن الدولة العليا التحقيقات".

ولم تذكر الوزارة اسم "الأناضول" في البيان، إلا أن الصور التي نشرتها الداخلية المصرية من المقر الذي تمت مداهمته، تظهر شعار الوكالة على مدخله وعلى مقتنيات أخرى داخله.
 
وقالت وكالة "الأناضول" المقربة من الحكومة التركية، في وقت سابق من الأربعاء، إن قوات الأمن المصرية اقتحمت مكتبها في القاهرة وأوقفت 4 موظفين بينهم مواطن تركي واقتادتهم إلى مكان مجهول.

وعلى خلفية هذا الحادث، استدعت وزارة الخارجية التركية القائم بأعمال السفير المصري لدى أنقرة، لإبلاغه باحتجاج تركيا على هذا الحادث.

وقالت الوزارة، في بيان: "إن مداهمة قوات الأمن المصرية مساء أمس لمكتب وكالة الأناضول في القاهرة وتوقيف بعض عامليه دون ذريعة، يعدان تضييقا وترهيبا ضد الصحافة التركية، وندينهما بشدة".

وأشارت إلى أن "هذا العمل العنيف ضد وكالة الأناضول يظهر للعيان مجددا وضع السلطات المصرية الخطير المتعلق بمسائل الديمقراطية والشفافية، ونهجها السلبي تجاه حرية الصحافة".
 
الفيلم التشويقي سيكبر غدا او بعد غد ،لان مصر في حاجة لتبرير تدخلها في ليبيا ،وتركيا ترى مصر بعين غير الرضى لتدخلات مصر في ترسيم الحدود البحرية مع تركيا وهي حجة لمصر لتتدخل عسكريا وما المناورات المصرية الأخيرة إلا إستعراض لعظلاتها على تركيا .
 
الداخلية المصرية تكشف أسباب اعتقال 4 من موظفي وكالة الأناضول التركية


1-127695228889.jpg



دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – استهدفت قوى الأمن المصرية شقة في العاصمة، القاهرة، ضمت موظفين من "إحدى اللجان الإلكترونية التركية الإعلامية"، وقامت باعتقال 4 من موظفيها أحدهما تركي الجنسية.


وقالت الداخلية المصرية في بيان تلقت CNN نسخة منه: "في إطار جهود وزارة الداخلية لكشف مخططات جماعة الإخوان الإرهابية والدول الداعمة لها والتي تهدف إلى النيل من البلاد وهدم ركائزها واختراق الجبهة الداخلية.. فقد رصد قطاع الأمن الوطني اضطلاع إحدى اللجان الإلكترونية التركية الإعلامية باتخاذ إحدى الشقق بمنطقة باب اللوق كمركز لنشاطها المناوئ تحت غطاء شركة (سيتا) للدراسات التي أسستها جماعة الإخوان الإرهابية بدعم من دولة تركيا".​
 
وأشارت الداخلية إلى أن الوكالة كانت تعد "تقارير سلبية تتضمن معلومات مغلوطة ومفبركة حول الأوضاع السياسية والاقتصادية والأمنية والحقوقية وإرسالها لمقر الوكالة بتركيا بهدف تشويه صورة البلاد على المستويين الداخلي والخارجي".

ولفتت القاهرة أن القوى الأمنية استهدفت المقر بعد الاستئذان من نيابة أمن الدولة واعتقلت كل من حلمي مؤمن مصطفى بلجي، وهو المدير المالي للوكالة في مصر ويحمل الجنسية التركية إلى جانب 3 موظفين مصريين قالت إنهم ينتمون لجماعة الإخوان المسلمين.

وقالت الداخلية المصرية إنها ضبطت العديد من أجهزة الكومبيوتر والهواتف المحمولة والمبالغ المالية بالعملات المحلية والأجنبية في الشقة، مشيرة إلى أنها اتخذت الإجراءات القانونية بحق المعتقلين في حين تباشر نيابة أمن الدولة تحقيقاتها، وفقا للبيان.

وكانت قد أعلنت وكالة الأناضول التركية اعتقال 4 من موظفيها من قبل السلطات المصرية، وعبرت الخارجية التركية عن إدانتها لهذا الإجراء واستدعت القائم بأعمال السفارة المصرية لديها على خلفية هذه القضية.
 
ارحل متورطش الجيش".. مصريون يرفضون التدخل بليبيا والسيسي يفتح باب التراجع

580.jpeg


ما إن أنهى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي كلمته في احتفال عيد الميلاد داخل الكنيسة الأرثوذكسية -والتي حملت توددا لفظيا معتادا للشعب- حتى تصدر وسم يطالب برحيله.

وخلال قرابة سبع ساعات، تصدر وسم (#ارحل_متورطش_الجيش) قائمة الوسوم الأعلى تداولا بموقع تويتر في مصر، كرد سريع من قبل نشطاء على حديث الرئيس الذي تحدث عن عدم انجرار مصر للحروب هنا وهناك.

وخلال حديثه الذي لم ينفصل عن المستجدات الإقليمية، أكد السيسي أنه "ما حدش هيقدر يجرجرنا هنا ولا هنا" في دلالة على عدم الانجرار للحرب التي تضج بها وسائل الإعلام المصرية ومواقع التواصل.

والأسبوع الماضي، وزعت أجهزة الأمن خطابا موحدا على فنانين وإعلاميين، شدّد على ما وصفه بخطر الوجود التركي في ليبيا على الأمن القومي المصري.

وطالبت شخصيات عامة على مواقع التواصل بالاصطفاف وراء القيادة السياسية ونبذ المعارضة جانبا، ترجيحا لكفة الأمن القومي على الخلافات.

وبلغت حدة الخطاب الموحد تحت وسم #كلنا_الجيش_المصري درجةَ تخوين كل من لا يشارك في حملة الاصطفاف خلف الحكومة بشأن ليبيا رغم غموض موقف هذه السلطة نفسها من هذا الملف.
 
وكالة الأناضول غير مرخصة في مصر مثل قناة الجزيرة للعمل في مصر

كما ورد في وسائل التواصل الاجتماعي
 
صراحة لا اعرف ما الذي لا زالت تفعله وكالة الاناضول بالتواجد لدي نظام إنقلابي غير شرعي يحكم البلد على طريقة المافيا و العصابات !
ام سحب رخصة وكالة الأناضول منذ 2013 ...
 
وجاء تصدر وسم (#ارحل_متورطش_الجيش) بعد يومين من تصدر وسم على ذات المنوال (#دم_جنودنا_مش_للبيع) في سياق المطالبة بعدم توريط الجيش في حرب في مواجهة الجيش التركي الذي بدأ الوصول بشكل تدريجي لدعم حكومة الوفاق المعترف بها دوليا.
وتساءل نشطاء عن سبب الحديث الإعلامي المتوالي عن الحرب وإمكانية دخولها، معددين في سخرية أسبابا منطقية للحرب تتوفر في سياق الحديث عن دول أخرى، كما الحال مع سد النهضة الإثيوبي والاستيلاء على غاز شرق المتوسط وجزيرتي تيران وصنافير.
 
كما استحضر آخرون ما فعله الرئيس الراحل جمال عبد الناصر الذي أنهك الجيش بحرب اليمن، في حين أشار آخرون إلى قصف طيران إماراتي مسير -داعم للواء المتقاعد خليفة حفتر الذي يسانده السيسي- للكلية العسكرية بطرابلس وقتلهم ثلاثين من طلبتها.
واعتبر مغردون تصدر الوسوم الرافضة لإقحام الجيش في حرب دليلا واضحا على ارتفاع وعي الشعب المصري، رغم محاولات الإعلام المؤيد للسلطة المكثفة للتأثير على هذا الوعي.
 
عودة
أعلى