تكليف شركة Worley الأسترالية لإجراء الدراسة الهندسية لخط أنبوب الغاز نيجيريا - المغرب

جندي الصحراء

التحالف يجمعنا
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
5/8/21
المشاركات
1,128
التفاعلات
4,365
FRSBZo_XIAYmQ-F.jpeg



لقد حصلنا على عقد لتقديم خدمات التصميم الهندسي الرئيسي (FEED Phase II) لمشروع خط أنابيب الغاز النيجيري-المغربي (NMGP). تتقدم الدراسة الهندسية وفقًا للتخطيط الأولي للمشروع.
عند اكتماله ، فإن خط أنابيب الغاز الذي يزيد طوله عن 7000 كيلومتر ، والذي يتم الترويج له من قبل المكتب الوطني للهيدروكربونات والمناجم (ONHYM) في المغرب والمؤسسة الوطنية النيجيرية للبترول (NNPC) في نيجيريا ، سيربط نيجيريا بالمغرب ، ويمتد إلى 11 دولة في غرب إفريقيا. إلى أوروبا. سيكون أطول خط أنابيب بحري في العالم وثاني أطول خط أنابيب بشكل عام.

 
هدية بسيطة لمن كان يراهن على استحالة تطبيق المشروع

أوروبا ستدعم هدا المشروع بكل ثقلها لأنها المستفيد الوحيد من هدا الانجاز خصوصا في هده الضرفية (الحرب الروسية الأوكرانية)
 
فرق كبير بين انبوب مار على السواحل وانبوب مار على صحراي كلها ارهاب وانفصاليين وجماعات متطرفة مسلحة

حتى شاحنات النقل لم تسلم فما بالك بأنبوب غاز
 
صفعة من الصفعات السابقة

أبوجا ، الاثنين 07 ديسمبر 2020. تنظم الإدارة المسؤولة عن الطاقة والمعادن بمفوضية الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) من 9 إلى 10 ديسمبر 2020 في واغادوغو ، بوركينا فاسو ، اجتماع خبراء حول التقدم المحرز في تنفيذ مشروع تمديد خط أنابيب الغاز لغرب إفريقيا و الذي يربط بين نيجيريا و المملكة المغربية

الهدف من الاجتماع هو تبادل الآراء مع الدول الأعضاء حول التطورات الحالية المتعلقة بالبرنامج WAGPEP. وستكون أيضًا مسألة تقديم الوضع الحالي لتنفيذ المشروع إلى الدول الأعضاء

وسيشهد الاجتماع مشاركة نواب الوزراء المسؤولين عن الهيدروكربونات والطاقة من الدول الخمس عشرة الأعضاء في الإيكواس. ومن المتوقع أيضًا وجود العديد من المؤسسات الأخرى في واغادوغو ، ولا سيما الاتحاد الاقتصادي والنقدي لغرب إفريقيا (UEMOA) ؛ هيئة خطوط أنابيب الغاز لغرب إفريقيا (AGAO) ؛ شركة غرب إفريقيا لأنابيب الغاز (WAPCo) ؛ وحدة إعداد وتطوير مشاريع البنية التحتية في المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (PPDU) ؛ مؤسسة البترول الوطنية النيجيرية (NNPC) والجمعية الوطنية للمحروقات والمناجم المغربية (ONHYM).

وللتذكير ، في عام 2015 ، بدأت مفوضية الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا ، بناء على توصية رؤساء الدول والحكومات ، دراسة جدوى لتوسيع شبكة خطوط أنابيب الغاز في غرب إفريقيا. كانت هذه الدراسة ضرورية نظرًا للطلب المعلن على نطاق واسع في المنطقة على استخدام الغاز الطبيعي لتوليد الطاقة ، ولكن أيضًا الحاجة إلى إيجاد حلول مستدامة للصعوبات التي يواجهها خط الأنابيب الحالي.

تم اعتماد استنتاجات الدراسة من قبل وزراء القطاعات المسؤولين عن الطاقة / الهيدروكربونات ثم من قبل الهيئات النظامية للإيكواس في ديسمبر 2018 في أبوجا. أدى ذلك إلى اجتماع أصحاب المصلحة لتطوير المرحلة الأولى من مشروع تمديد خط أنابيب الغاز لغرب إفريقيا (WAGPEP).

في غضون ذلك بدأت نيجيريا والمغرب في بناء خط أنابيب غاز (خط أنابيب الغاز النيجيري المغربي) يربط نيجيريا بالمغرب من أجل تطوير احتياطيات الغاز الطبيعي الكبيرة في نيجيريا وتلبية الاحتياجات الدولية.بما في ذالك تمريره الى اوروبا عبر المغرب


Ecowas
 

سفير نيجيريا بالمغرب : مشروع أنبوب الغاز على وشك النجاح​

و ذكر السفير أن المغرب يعتبر أول دولة صديقة و حميمة لنيجيريا في العالم العربي ، مؤكدا أن العلاقات بين البلدين قوية جدا وزاد الرئيس بخاري من تطورها بعد تقلده السلطة.

إبراهيم صالح الحسين ، و في حديثه عن مشروع أنبوب الغاز بين المغرب و نيجيريا ، قال أن المشروع مستمر و على وشك النجاح.


 

29 دولة تدعم مشروع أنبوب الغاز “المغرب-نيجريا”


عبر تجمع دول الساحل والصحراء الذي يضم 29 دولة، عن ترحيبه بتصريح المدير العام لمؤسسة البترول الوطنية النيجيرية (NNPC)، يوسف عثمان، الذي أعلن فيه إطلاق مشروع خط أنبوب الغاز الذي سيربط بين نيجيريا والمغرب.

وأوضح التجمع ، في بلاغ نشر اليوم الأربعاء ، أن هذا المشروع الكبير ، الذي انخرط فيه بلدان عضوان في تجمع دول الساحل والصحراء ، والذي ستستفيد منه حتما العديد من البلدان الأخرى في المنطقة ، يتماشى تماما مع رؤية أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي وسيساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة الرامية إلى زيادة العرض من الغاز والكهرباء في إفريقيا .

وأثنى تجمع دول الساحل والصحراء على هذا المشروع التكاملي والمبتكر الضخم ، الذي سيربط سواحل المحيط الأطلسي بسواحل البحر الأبيض المتوسط والذي يرمز إلى الرؤية المتبصرة والحكامة الرشيدة لبلدين إفريقيين، يمثلان قاطرتين للتعاون جنوب- جنوب ، تحت قيادة الملك محمد السادس والرئيس محمد بوهاري . وفي هذا الصدد، ناشد التجمع الدول الأعضاء المعنية وكافة شركاء القارة الإفريقية تقديم كامل الدعم لهذا المشروع الذي ستكون له انعكاسات اقتصادية وسياسية واجتماعية متعددة

كما أعرب تجمع دول الساحل والصحراء عن دعمه للمملكة المغربية وجمهورية نيجيريا الاتحادية للطموح الذي لطالما عبرتا عنه من أجل تعزيز التكامل الإفريقي ورفاهية سكان بلديهما ،وكذا جميع شعوب منطقة الساحل والصحراء.

وكان المدير العام لمؤسسة البترول الوطنية النيجيرية قد أعلن أمس أن الحكومة الفيدرالية النيجيرية تستعد لبناء خط أنبوب الغاز بين نيجيريا والمغرب.

وأكد ،في حوار لصحيفة ” نيجيرين نيوز دايركت” “Nigerian News Direct” ، أن الحكومة النيجيرية استكملت خطط تجسيد هذا المشروع الكبير
 
اكتشافات هامة من الغاز الطبيعي في الكوديفوار التي تقع ضمن الدول التي يمر منها خط أنبوب الغاز من نيجيريا إلى المغرب

 
المشروع العملاق الذي سيجعل من غرب أفريقيا محطة أساسية في تطوير الصناعة و النمو الاقتصادي عبر تحويل الغاز الطبيعي الي قوة كبيرة في مصادر الطاقة الكهربائية بتكلفة المناسبة والاستفادة من موارد مالية كبيرة من التصدير للأوروبا

الأنبوب سيحقق تكلفته في ظرف أقل من عشر سنوات والأكيد مع هذا سيكون من المفروض ربط بالطرق السيارة من طنجة إلى أبوجا وسكك حديد بهذا المشروع غرب أفريقيا أمامها عشرينية للبناء والازدهار هي كعكة كبيرة والمغرب يعرف جيدا إختيار منطقة النفوذ
 

مشروع خط أنبوب الغاز بين المغرب ونيجيريا يدخل مرحلة الدراسة البيئية​


20220426_194920.jpg


أعلنت شركة “وورلي بارسونز” للاستشارات الهندسية الأسترالية توليها مهمة إدارة المرحلة الثانية من الدراسات الهندسية التفصيلية الخاصة بمشروع أنبوب الغاز الرابط بين المغرب ونيجيريا.

وأوردت الشركة العالمية، في بيان صحافي جديد، أن شركتها الفرعية “Intecsea” الكائنة بهولندا ستتكلف بتنسيق مرحلة التصميم والهندسة في الأشهر المقبلة، ما سيُسرّع وتيرة تشييد المشروع الضخم.

وسيشرع فريق الشركة الأسترالية بلندن في إنجاز دراسات الأثر الاجتماعي والبيئي، وكذا الدراسات الاستقصائية من الناحيتين البرية والبحرية، بالموازاة مع تقديم الاستشارات التقنية من شبكة المكاتب الإفريقية والهندية.


وستُناط بشركة “Advisian” الفرعية أيضا، تبعاً للبيان الذي حصلت هسبريس على نسخة منه، مهمة الإشراف على الاستشارات الطاقية المتعلقة بالمشروع، لا سيما الطاقات المتجددة التي سيتم استعمالها لتشغيل أنبوب الغاز.

وفي هذا الإطار، قال بينغ ليو، المدير العام لشركة “Intecsea” الاستشارية الفرعية، إن “الشركة العالمية وورلي تتشرف بكونها مساهمة في تشييد مشروع أنبوب الغاز المغربي-النيجيري”.

وأضاف أن “المشروع سالف الذكر من شأنه تعزيز الاقتصاد الإقليمي، ودعم تنمية البلدان الإفريقية”، لافتاً إلى أن “الشركة تتطلع للعمل مع المكاتب الحكومية الرسمية المشرفة على الأنبوب بكل من الرباط وأبوجا”.

وكانت المملكة المغربية ونيجيريا أطلقتا رسميا دراسة جدوى مشروع عملاق لخط أنابيب الغاز يفترض أن يبلغ طوله حوالي أربعة آلاف كيلومتر، ويعبر 12 دولة تضم ثلاثمائة مليون نسمة، قبل وصوله إلى الأسواق الأوروبية.

وحسب تفاصيل المشروع، فإن الدول التي تتوفر لديها حقول الغاز سيتم ضخ إنتاجها في خط الأنابيب هذا، بينما ستستفيد منه الدول الأخرى غير المنتجة للغاز لأغراض تنموية. ومن المتوقع أن يمتد الأنبوب على طول حوالي 5660 كيلومترا.

ووقع البنك الإسلامي للتنمية ووزارة الاقتصاد والمالية والمكتب الوطني للهيدروكربونات والمعادن اتفاقية تمويل تهم دراسة التصميم الهندسي للواجهة الأمامية (FEED) لمشروع خط أنابيب الغاز بين نيجيريا والمغرب.

وتعد دراسة التصميم الهندسي الأمامي أمرا بالغ الأهمية لهذا المشروع الاستراتيجي لاتخاذ قرار الاستثمار النهائي فيه بحلول سنة 2023؛ إذ تتعلق بتقييم الأثر البيئي والاجتماعي لضمان امتثال المشروع لجميع المعايير البيئية المحلية والدولية.
 
استراليا تجني أول ثمار الحلف الجديد مشروع هكذا والدخول فيه كمقاول ومستثمر هو أمر منعش جداا اقتصاديا.

ومن جهة أخرى المغرب بهذا الأنبوب والمصادر الطاقية التي يمكن تحقيقها يمكن أن تضع حداا جذريا لكل المشاكل المغرب من فلاحة عبر تحلية مياه البحر وزراعة الصحراء والصناعة التحويلية الثقيلة وبذالك وصول نسب الاندماج في كل الصناعات الي مراتب وتنافسية لا مثيل لها على الصعيد القاري وهذا كله بموقع جغرافي لا مثيل له وسط العالم بين الشرق والغرب والشمال والجنوب
 
 
الأوروبيون يعلمون أن الأنبوب المغربي النيجيري قادم وهو محط دعم العديد من الدول الفاعلة وسيشكل قاطرة أساسية لتنمية غرب أفريقيا وخروج أوروبا من عنق زجاجة لروسيا.

في تقرير لصحيفة إلموندو الإسبانية على عقد استغلال البنية التحتية الإسبانية لتخزين وتحويل وارسال الغاز بشكل عكسي الي المغرب بتكلفة سنوية تقدر ب 10 ملايين دولار جاء فيه :

" وأوضحت التقرير أن دول منطقة غرب إفريقيا احتفت بهذا الاتفاق الذي سيسمح لها بدخول سوق الغاز العالمية للمرة الأولى، حيث إن إعادة تفعيل الخط الذي انتقلت ملكيته إلى المغرب بعد رفض الجزائر تجديد عقد نقل الغاز عبر في 2021 يمثل تمهيدا لربطها بأوروبا، في إشارة إلى مشروع الغاز المغاربي الأوروبي الذي يمر عبر 13 دولة إفريقية قبل الوصول إلى دول القارة العجوز عبر البحر الأبيض المتوسط، وهو المشروع الذي جرى الاتفاق بشأنه بين الرباط وأبوجا في 2018"
 
 
عودة
أعلى