تقرير: الكشف عن جاسوس مصري في محيط الناطق باسم ميركل

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
64,121
التفاعلات
181,662
0x0-1573203005009.jpg


ذكرت صحيفة "بيلد" استنادا لتقرير للاستخبارات الألمانية أنه تم الكشف عن وجود جاسوس مصري في محيط الناطق باسم المستشارة ميركل. وحسب الصحيفة فإن موظفا بالمكتب الإعلامي لحكومة ميركل قام لسنوات بأعمال استخباراتية لجهة مصرية.
قالت صحيفة ألمانية إن جاسوسا مفترضا يعمل في "المكتب الصحفي الاتحادي" (المكتب الإعلامي للحكومة الألمانية) قام عبر سنوات بالعمل لصالح جهة استخباراتية مصرية، واستندت صحيفة "بيلد" في مزاعمها إلى تقرير "هيئة حماية الدستور" (الاستخبارات الداخلية الألمانية) الذي نشر اليوم الخميس (التاسع من يوليو/ تموز 2020). مضيفة أن الرجل عمل في خدمة زوار المكتب الإعلامي بوظيفة متوسطة.

وقالت بيلد إن التقرير ذكر أنه في ديسمبر/ كانون الأول 2019 قامت الشرطة الجنائية الاتحادية بإجراءات تنفيذية نيابة عن المدعي العام ضد موظف في المكتب الإعلامي للحكومة الألمانية، الذي يقوده شتيفن زايبرت، المتحدث باسم المستشارة ميركل، قيل إنه عمل في جهاز استخبارات مصري لسنوات. ومازال التحقيق مستمرا.
وتابع تقريرالاستخبارات الداخلية الألمانية "تفيد دلائل أن أجهزة مصرية تحاول جذب مواطنين يعيشون في ألمانيا لأغراض استخباراتية".

ووفقًا للمكتب الاتحادي لحماية الدستور، يعمل جهازان سريان مصريان في ألمانيا هما: جهاز المخابرات العامة وجهاز الأمن الوطني. وحسب التقرير فإن الجهازين يهدفان إلى "جمع معلومات عن المعارضين الذين يعيشون في ألمانيا، مثل أعضاء جماعة الإخوان المسلمين"

وأضافت هيئة الدستور، بحسب ما نقل موقع فوكوس الألماني، أن "أشخاصا آخرين من أصول مصرية، مثل أفراد الجمعيات القبطية المسيحية، يمكن أن يتم التركيز عليهم من قبل المخابرات"، أيضا.

وردا على استفسار من صحيفة "بيلد"، أكد النائب العام إجراء تحقيقات للاشتباه في أنشطة استخباراتية. بيد أنه من غير الواضح حتى الآن نوعية المعلومات التي "نقلها" الجاسوس المشتبه به. من جانبها قالت صحيفة "دي فيلت" الألمانية إنه من الوارد أن يكون الموظف المذكور قد جمع بيانات عن صحفيين مصريين لصالح حكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

ويشار إلى أنه لم يرد أي تعليق رسمي من ألمانيا حول هذا التقرير كما أن أي جهة مصرية لم تعلق على هذه المعلومات حتى ساعة إعداد هذا الخبر.

 
عمل منذ سنوات للمخابرات المصرية.. الاشتباه في جاسوس بمكتب ميركل

ميركل تؤكد أنها ستواصل تحسين العلاقات مع موسكو

أعلنت الشرطة الألمانية الخميس أنّها فتحت تحقيقاً بحقّ موظّف في المكتب الإعلامي للمستشارة أنغيلا ميركل، وذلك للاشتباه بأنّه يتجسّس منذ سنوات عديدة لحساب الاستخبارات المصرية.
وقال جهاز الأمن الداخلي الألماني في تقرير إنّ الموظف هو رجل يشتبه بأنّه "عمل طوال سنين لحساب جهاز استخبارات مصري"، مشيراً إلى أن التحقيق فتح بحقّه في ديسمبر 2019 و"لا يزال مستمراً".
وتتمتع مصر وألمانيا بعلاقات مستقرة، وتعاون عسكري، تمثل في حجم الصفقات العسكرية بين البلدين.
وكانت مصر قد أعلنت على لسان متحدثها العسكري في أبريل الماضي، عن تسلم الجيش المصري لغواصة ثالثة من أصل أربعة تصنعها ألمانيا.
وحلت مصر في المرتبة الأولى في قائمة الدول الأكثر طلبا للأسلحة والمعدات العسكرية الألمانية في الربع الأول من العام الجاري، بمشتريات بلغت قيمتها 327 مليون دولار أميركي، بحسب موقع "دويتش فيله" الألماني.
 


تقرير: الكشف عن جاسوس مصري في محيط الناطق باسم ميركل
منذ 6 ساعات
45637585_101.jpg

تقرير: الكشف عن جاسوس مصري في محيط الناطق باسم ميركل
ذكرت صحيفة "بيلد" استنادا لتقرير للاستخبارات الألمانية أنه تم الكشف عن وجود جاسوس مصري في محيط الناطق باسم المستشارة ميركل. وحسب الصحيفة فإن موظفا بالمكتب الإعلامي لحكومة ميركل قام لسنوات بأعمال استخباراتية لجهة مصرية.
قالت صحيفة ألمانية إن جاسوسا مفترضا يعمل في "المكتب الصحفي الاتحادي" (المكتب الإعلامي للحكومة الألمانية) قام عبر سنوات بالعمل لصالح جهة استخباراتية مصرية.

واستندت صحيفة "بيلد" في مزاعمها إلى تقرير "هيئة حماية الدستور" (الاستخبارات الداخلية الألمانية) الذي نشر اليوم الخميس (التاسع من يوليو/ تموز 2020). مضيفة أن الرجل عمل في خدمة زوار المكتب الإعلامي بوظيفة متوسطة.

وقالت بيلد إن التقرير ذكر أنه في ديسمبر/ كانون الأول 2019 قامت الشرطة الجنائية الاتحادية بإجراءات تنفيذية نيابة عن المدعي العام ضد موظف في المكتب الإعلامي للحكومة الألمانية، الذي يقوده شتيفن زايبرت، المتحدث باسم المستشارة ميركل، قيل إنه عمل في جهاز استخبارات مصري لسنوات. ومازال التحقيق مستمرا.

وتابع تقريرالاستخبارات الداخلية الألمانية "تفيد دلائل أن أجهزة مصرية تحاول جذب مواطنين يعيشون في ألمانيا لأغراض استخباراتية".

ووفقًا للمكتب الاتحادي لحماية الدستور، يعمل جهازان سريان مصريان في ألمانيا هما: جهاز المخابرات العامة وجهاز الأمن الوطني. وحسب التقرير فإن الجهازين يهدفان إلى "جمع معلومات عن المعارضين الذين يعيشون في ألمانيا، مثل أعضاء جماعة الإخوان المسلمين".

وأضافت هيئة الدستور، بحسب ما نقل موقع فوكوس الألماني، أن "أشخاصا آخرين من أصول مصرية، مثل أفراد الجمعيات القبطية المسيحية، يمكن أن يتم التركيز عليهم من قبل المخابرات"، أيضا.

وردا على استفسار من صحيفة "بيلد"، أكد النائب العام إجراء تحقيقات للاشتباه في أنشطة استخباراتية. بيد أنه من غير الواضح حتى الآن نوعية المعلومات التي "نقلها" الجاسوس المشتبه به. من جانبها قالت صحيفة "دي فيلت" الألمانية إنه من الوارد أن يكون الموظف المذكور قد جمع بيانات عن صحفيين مصريين لصالح حكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

ويشار إلى أنه لم يرد أي تعليق رسمي من ألمانيا حول هذا التقرير كما أن أي جهة مصرية لم تعلق على هذه المعلومات حتى ساعة إعداد هذا الخبر.


 
برلين: الجاسوس المصري المفترض لم تكن لديه إمكانية دخول واسعة للبيانات

1120132554323.jpg



أكدت الحكومة الألمانية أن الجاسوس المصري المفترض في "المكتب الصحفي الاتحادي" لم تكن لديه إمكانية دخول واسعة النطاق إلى البيانات، مشيرة إلى أنها لم تتناول الموضوع مع مصر حتى الآن، بانتظار الانتهاء من التحقيقات الجارية.

قالت الحكومة الألمانية إن الجاسوس المصري المفترض في "المكتب الصحفي الاتحادي" (المكتب الإعلامي للحكومة الألمانية) لم تكن لديه إمكانية الدخول على نطاق واسع إلى البيانات في المكتب الذي كان يعمل فيه، حسبما أكدت نائبة المتحدث باسم الحكومة مارتينا فيتس اليوم الجمعة (10 تموز/يوليو). ورفضت فيتس الإدلاء بالمزيد من المعلومات مشيرة إلى أن التحقيقات لا تزال جارية.

من جانبه ذكر متحدث باسم وزارة الخارجية أن برلين لم تتحدث مع الحكومة المصرية في الموضوع، لأنه لم يتم الانتهاء من التحقيقات بعد.

52881187_303.jpg


وكانت صحيفة بيلد الألمانية قد كشفت أمس الخميس أن جاسوسا مفترضا يعمل في "المكتب الصحفي الاتحادي" (المكتب الإعلامي للحكومة الألمانية) قام عبر سنوات بالعمل لصالح جهة استخباراتية مصرية.

واستندت صحيفة "بيلد" في تقريرها إلى تقرير "هيئة حماية الدستور" (الاستخبارات الداخلية الألمانية) الذي نشر اليوم الخميس (التاسع من يوليو/ تموز 2020). مضيفة أن الرجل عمل في خدمة زوار المكتب الإعلامي بوظيفة متوسطة.

وقالت بيلد إن التقرير ذكر أنه في ديسمبر/ كانون الأول 2019 قامت الشرطة الجنائية الاتحادية بإجراءات تنفيذية نيابة عن المدعي العام ضد موظف في المكتب الإعلامي للحكومة الألمانية، الذي يقوده شتيفن زايبرت، المتحدث باسم المستشارة ميركل، قيل إنه عمل في جهاز استخبارات مصري لسنوات. ومازال التحقيق مستمرا.
 
5809db72c3618833038b45cb.jpg


وتابع تقريرالاستخبارات الداخلية الألمانية "تفيد دلائل أن أجهزة مصرية تحاول جذب مواطنين يعيشون في ألمانيا لأغراض استخباراتية".

ووفقًا للمكتب الاتحادي لحماية الدستور، يعمل جهازان سريان مصريان في ألمانيا هما: جهاز المخابرات العامة وجهاز الأمن الوطني. وحسب التقرير فإن الجهازين يهدفان إلى "جمع معلومات عن المعارضين الذين يعيشون في ألمانيا، مثل أعضاء جماعة الإخوان المسلمين".

وأضافت هيئة الدستور، بحسب ما نقل موقع فوكوس الألماني، أن "أشخاصا آخرين من أصول مصرية، مثل أفراد الجمعيات القبطية المسيحية، يمكن أن يتم التركيز عليهم من قبل المخابرات"، أيضا.

وردا على استفسار من صحيفة "بيلد"، أكد النائب العام إجراء تحقيقات للاشتباه في أنشطة استخباراتية. بيد أنه من غير الواضح حتى الآن نوعية المعلومات التي "نقلها" الجاسوس المشتبه به. من جانبها قالت صحيفة "دي فيلت" الألمانية إنه من الوارد أن يكون الموظف المذكور قد جمع بيانات عن صحفيين مصريين لصالح حكومة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

ويشار إلى أنه لم يرد أي تعليق رسمي من أي جهة مصرية على هذه المعلومات حتى ساعة إعداد هذا الخبر.

المصدر DW
 
وتقول الاستخبارات الألمانية الداخلية، حسب ما نقلته عن تقريرها عدة وسائل إعلام ألمانية منها صحيفة "بيلد"، إن جهازي "المخابرات العامة" و"الأمن الوطني"، وهما جهازان سريان مصريان، يعملان في ألمانيا. ومن المهام المفترضة لهذا الجاسوس، التنسيق مع الجهازين لأجل جمع معطيات عن معارضين مصريين في ألمانيا، منهم أعضاء جماعة الإخوان المسلمين، وكذلك المصريين الأقباط، والصحفيين المصريين، وكل من جاء إلى ألمانيا طلبا للجوء، بل وحتى البحث عن تجنيد مصريين لأهداف استخباراتية.
 

لو كان الجاسوس دا تركي اردوغاني لمراقبة اتباع عبد الله غولن في المانيا


:yes_yes:كنت سمعت تطبيل للصبح
عن مدي تمكن المخابرات التركية وانتشارها في الدول الاخري
لكن هنقول اي:nusenuse:
 
عودة
أعلى