الكونجرس الأمريكي يرفض بيع طائرات “إف-16 فايبر” لتركيا​

مشاهدة المرفق 92253


وجه اليوم الكونجرس الأمريكي رسالة شديدة اللهجة إلى وزير الخارجية بلينكن يحذره فيها من المضي في توقيع اتفاقية بيع طائرات إف-16 فايبر إلى تركيا ومحاولة التحايل على عقوبات كاتسا المفروضة على تركيا والتي تمنع بيع السلاح إلى تركيا.

وأضاف الكونجرس أن أي محاولة من طرف وزارة الخارجية للتحايل على القانون سيعد إساءة للكونجرس وأن لجنة الدفاع ستتخد إجراءات إضافية لمنع أي صفقة محتملة لبيع السلاح للطرف التركي
وكانت وسائل الإعلام الغربية قد ذكرت في وقت سابق أن إدارة بايدن تدعم طلب شراء تركيا للطائرة إف-16 الذي تم تقديمه في وقت سابق من هذا العام.

في 30 سبتمبر ، أرسلت أنقرة طلبًا رسميًا إلى الولايات المتحدة لشراء 40 طائرة جديدة من طراز إف-16 بلوك 70 وتحديث ما يقرب من 80 طائرة عاملة لديها من طراز إف-16 ، حسبما أفادت بلومبرج نقلاً عن اثنين من المسؤولين المطلعين على الأمر.

وورد أن الرئيس رجب طيب أردوغان سيعقد اجتماعًا مع الرئيس الأمريكي جو بايدن في قمة مجموعة العشرين العالمية المقبلة.

وأفادت أن صفقة الإف-16 ستكون مقابل الأموال التي استثمرتها تركيا في برنامج طائرة أف-35 الشبح التي لم تعد طرفًا فيه بسبب إصرارها على شراء أنظمة إس-400 الصاروخية الدفاعية من روسيا
حسب محلل صيني افاذ بأنه من المرجح أن تخرج تركيا من الحلف الاطلسي وهذه ستكون معضلة حقيقة للحلف علما بأن القوات التركية تأتي في المرتبة الثانية بتعداد الجنود بعد الولايات المتحدة الأمريكية، هناك رسائل مشفرة موجهة لتركيا عليها أن تقرأها جيدا

 
21- مقارنة بين أكبر خمسة جيوش في الشرق الأوسط لعام 2021-01 (1).jpg
 

كيف تستفيد تركيا من تعاظم الخلافات بين الحلفاء في الناتو والاتحاد الأوروبي؟

كيف تستفيد تركيا من تعاظم الخلافات بين الحلفاء في الناتو والاتحاد الأوروبي؟


إسطنبول- “القدس العربي”:

على الرغم من أن تركيا عضو تاريخي في حلف شمال الأطلسي (الناتو) ودولة مرشحة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، إلا أن خلافاتها المتتالية مع المعسكر الغربي وتعثر جهود انضمامها للاتحاد الأوروبي عزز مساعيها لترسيخ نفسها كقوة مستقلة “أكبر من إقليمية” باتت تتغذى في صعودها على الخلافات المتعاظمة بين الحلفاء الغربيين سواء داخل الناتو أو الاتحاد الأوروبي.

وتسعى تركيا لاستغلال التغيرات الكبيرة التي شهدها المعسكر الغربي في السنوات الأخيرة من الأزمات المتلاحقة التي عصفت بالاتحاد الأوروبي وخروج بريطانيا واحتمال خروج دول أخرى وصولاً للأزمة الأخيرة بين فرنسا وأستراليا وأمريكا على خلفية إلغاء استراليا صفقة الغواصات الفرنسية وهو ما اعتبر بمثابة بداية تغير استراتيجي في مستقبل العلاقات بين الحلفاء الغربيين.

وفي مقابل ما يراه سياسيون ومحللون أتراك بأنه ضعف وترهل وتراجع متواصل في بنية المعسكر الغربي التقليدي متمثلا في حلف الناتو والاتحاد الأوروبي، يؤكدون أن ذلك فتح الباب واسعاً أمام تنامي تركيا كقوة مستقلة بشكل أكبر وفتح آفاق واسعة لها للعب على وتر الخلافات الداخلية الغربية لتحقيق مصالحها القومية ويعزز فرصها لبناء تحالفات ثنائية وتحقيق مكاسب سياسية واقتصادية مختلفة بأبعاد استراتيجية.

يتوقع تقرير للتلفزيون الرسمي التركي أن الأزمة الكبيرة التي تفجرت قبل أيام بين فرنسا من جانب وبريطانيا وأمريكا وأستراليا من جانب آخر ربما تصب في مصلحة تركيا مستقبلاً وسوف تساهم على الأغلب في تحسين العلاقات التركية- الفرنسية بعدما شعرت باريس بخذلان كبير من قبل حلفائها التقليديين، وهو ما قدر بدفعها نحو تحسين علاقاتها مع تركيا التي تجيد اللعب على حبال الخلافات الغربية وتسخيرها لصالحها كما برز في العديد من المناسبات في السنوات الماضية.
الأزمة الكبيرة التي تفجرت قبل أيام بين فرنسا من جانب وبريطانيا وأمريكا وأستراليا من جانب آخر ربما تصب في مصلحة تركيا مستقبلاً وسوف تساهم على الأغلب في تحسين العلاقات التركية- الفرنسية

وفي هذا السياق، يقول البروفيسور آرمال غوزكامان، رئيس قسم العلاقات الدولية في جامعة بيكوز، “قد تبدو تركيا ليس لها أي علاقة بأزمة الغواصات، لكن الأمر ليس كذلك، ستلجأ فرنسا لإعادة تقييم علاقاتها مع كافة الدول المهمة في العالم”، مضيفاً: “على الرغم من أن العلاقات الفرنسية- التركية شهدت توتراً خلال السنوات الماضية إلا أنها بدأت مؤخراً تعود إلى طبيعتها، وهذا الأمر يلقى قبولاً وترحيباً من صناع القرار في باريس”.

وأضاف غوزكامان: “فرنسا التي تلقت ضربة قوية من حلفائها التقليديين الولايات المتحدة وبريطانيا ستتجه إلى تعزيز علاقاتها مع قوى إقليمية أخرى وستكون تركيا خياراً مهماً لفرنسا كونها تربطها علاقات سياسية واقتصادية جيدة يمكن البناء عليها بسهولة خلال المرحلة المقبلة”.

وكان خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بمثابة فرصة كبيرة لتركيا لبناء علاقات ثنائية قوية ومباشرة مع بريطانيا في المجالات السياسية والاقتصادية وحتى الصناعات الدفاعية بعيداً عن ضغوط الاتحاد الأوروبي والقرارات الجماعية التي تستطيع دولة واحدة إيقافها، حيث كانت أي قرارات إيجابية تتعلق بتركيا يتم إعاقتها بفيتو يوناني أو قبرصي في معضلة باتت ترى تركيا أنها ستبقى لعقود تلازم العلاقة بين تركيا والاتحاد.

وفي تركيا، يرى كثير من الباحثين أن بريطانيا لن تكون آخر دولة تغادر الاتحاد الذي يتوقع أن تتصاعد داخله الكثير من الأزمات في السنوات الأخيرة، وهو ما استغلته أنقرة للتعبير عن ترفعها في المرحلة الحالية عن الانضمام والتركيز على العلاقات الثنائية مع دول الاتحاد.

كما لعبت تركيا مؤخراً على وتر العلاقات الثنائية والملفات المؤثرة التي راكمتها في يدها في السنوات الأخيرة لتشكيل حالة من الضغوط الداخلية في إطار الاتحاد الأوروبي وظهر ذلك واضحاً في تضارب مصالح فرنسا واليونان ودول أخرى كانت ترغب في فرض عقوبات كبيرة على تركيا في أزمتي قبرص وشرق المتوسط مع مصالح دول أخرى على رأسها ألمانيا التي كانت تخشى خسارة علاقاتها الثنائية مع تركيا وردود فعلها في ملف اللاجئين.

هذا التضارب بدا واضحاً بقوة أيضاً داخل أطر الناتو الذي لم تنجح فرنسا في استصدار موقف معاد لتركيا منه بعدما اتهمت سفن حربية تركية بمضايقة سفن عسكرية فرنسية قبالة ليبيا في شرق المتوسط وهو ما أغضب باريس بقوة، حيث أظهر هذا الحدث زيادة النفوذ التركي في أطر الحلف وعدم رغبة قيادته في استصدار قرارات يمكن أن تغضب تركيا وتدفعها لردود فعل لا سيما وأن أنقرة مساهم مهم في مهام الناتو بالعديد من أماكن انتشاره.
استغلت تركيا الشروط الصعبة التي تفرضها دول كبيرة في الناتو في دول شرق أوروبا بتعزيز علاقاتها مع تلك الدول وهو ما ظهر مؤخراً على شكل صفقات سلاح كبيرة وبيع طائرات مسيرة

وفي السياق ذاته، وعلى خلاف الموقف الأمريكي المتشدد من شراء تركيا منظومة اس- 400 الدفاعية الروسية وفرض عقوبات على أنقرة، فإن الأمين العام للحلف حافظ على حياده، مؤكداً أن دول الحلف لديها الحرية في اتخاذ قرار سيادي بشراء أسلحة ما، وهو توجه يظهر الخشية من رد فعل تركي قد يتمثل على شكل مزيد من التقارب مع روسيا وهو ما يتعارض مع الرؤية الاستراتيجية للحلف الذي يرى في تركيا عضوا اصيلا صاحب موقف جيوسياسي حساس لا يمكن التفريط به على الإطلاق.

وإلى جانب ذلك، استغلت تركيا الشروط الصعبة التي تفرضها دول كبيرة في الناتو في دول شرق أوروبا بتعزيز علاقاتها مع تلك الدول وهو ما ظهر مؤخراً على شكل صفقات سلاح كبيرة وبيع لطائرات بيرقدار المسيرة على حساب مزودي السلاح التقليديين في الناتو وعلى رأسهم الولايات المتحدة وفرنسا.

كما استغلت تركيا مؤخراً التناقضات الأوروبية الداخلية والأوروبية – الأمريكية في الملف الليبي، حيث نجحت أنقرة في البناء على الموقف الإيطالي المعادي لخليفة حفتر وتحييد الموقف الأمريكي لدرجة كبيرة والتفرغ لضرب حلفاء فرنسا في أوضح مشهد يظهر مدى استفادة أنقرة من أي خلافات أوروبية وغربية بشكل عام.
 
الكونجرس لا يريد بيع مقاتلات F-16 لتركيا

3944728259.jpeg


تستمر المواجهة بين واشنطن وأنقرة بشأن مطالبة الأخيرة بالحصول على طائرات مقاتلة إضافية من طراز F-16 للحصول على تعويض بعد طرد تركيا من برنامج F-35 و يمكن تسوية الخلاف بين تركيا والولايات المتحدة حول برنامج F-35 بتسليم طائرات مقاتلة من طراز F-16.
بدت واشنطن منفتحة بناءً على طلب أنقرة ، قبل أسبوع واحد فقط ، لتسليم 40 طائرة من طراز Lockheed Martin F-16 Block 70/72 "Vipers" بالإضافة إلى 80 مجموعة لترقية الطائرات إلى المعايير القديمة ، ولكن يبدو أن السياسات الأمريكية تتخذ نظرة إيجابية من هذا البيع المحتمل و مع استبعادها من برنامج F-35 ، تجد أنقرة نفسها إلى حد ما في حالة ضعف ، يمكن أن تجد البلاد نفسها بسرعة كبيرة مع قوة جوية ضعيفة في مواجهة جيرانها.

لم يكن بإمكان أنقرة امتلاك طائرة F-35 ، فقط تطوير طائراتها من الجيل الخامس ، يمكن لطائرة TF-X ملء هذا الفراغ و / أو شراء طائرة على الجانب الروسي ومع ذلك ، تواجه تركيا مشاكل كبيرة لطائراتها المقاتلة الوطنية ، لا سيما فيما يتعلق بالمحركات و كانت المناقشات مع موسكو جارية منذ عدة أشهر ، لكن الحصول على طائرة أو تقنية قد يدفع أنقرة للخروج من الناتو.

خطاب إلى بايدن بعث 11 نائبا في مجلس النواب الأمريكي ، من الديمقراطيين والجمهوريين ، برسالة إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن ووزير الخارجية أنتوني بلينكين يحثون فيها إدارة بايدن على عدم بيع طائرات مقاتلة لتركيا وهذه بعض المقتطفات من الرسالة: جاء في الرسالة المشتركة:

يقول المشرعون "بينما نحن واثقون من أن الكونجرس سيتحد لمنع مثل هذه الصادرات إذا تقدمت هذه الخطط ، فإن الولايات المتحدة لا تستطيع تحمل نقل معدات عسكرية متطورة إلى الحكومة التركية في هذا الوقت"، "لا يمكننا المساومة على أمان مواطننا " "بعد إعلان الرئيس أردوغان في سبتمبر / أيلول أن تركيا ستشتري شريحة إضافية من أنظمة الدفاع الصاروخي الروسية S-400 ، لا يمكننا تحمل تهديد أمننا القومي من خلال إرسال طائرات أمريكية الصنع إلى حليف للمعاهدة لا يزال يتصرف مثل الخصم ، كما تعلم ، سحبت إدارة ترامب تركيا رسميًا من برنامج F-35 Joint Strike Fighter (FSJ) بعد أن نفذ الرئيس أردوغان أول شراء روسي لنظام S-400 من قبل تركيا ، وهي الخطوة التي منعت تركيا من المساومة على نظام F-35. . "بدعم من تحالف من الحزبين لأعضاء الكونغرس ، استمرت سياسة الفطرة السليمة هذه تحت إدارتكم." وطالما دفع الرئيس أردوغان مشروعها التوسعي في شرق البحر الأبيض المتوسط ، ستستمر تركيا في تهديد أمننا القومي وأمن أقرب حلفائنا في المنطقة - اليونان وإسرائيل وقبرص، نحثكم على العمل من أجل مصلحتنا الوطنية ومن أجل الاستقرار الجيد في شرق البحر الأبيض المتوسط من خلال رفض تعزيز ترسانة تركيا القديمة من الطائرات المقاتلة ، ونتطلع إلى ردكم. "

يبقى أن نرى كيف سترد إدارة بايدن على هذا الطلب الواضح بشكل خاص من الكونجرس وكيف سيتم حل النزاع بين البلدين في المستقبل
 
أعلن وزير الدفاع التركي خلوصي أكار اليوم الأحد عن بدء الأعمال الفنية بخصوص توريد مقاتلات من طراز "إف-16" إلى بلاده من الولايات المتحدة علاوة على تحديث مقاتلاتها الحالية.

جاء ذلك في تصريح للصحفيين بمقر البعثة الدائمة لتركيا لدى حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل، عقب مشاركته في اجتماع وزراء دفاع الحلف خلال اليومين الماضيين.

وأضاف: "بدأ العمل الفني مع حليفتنا الاستراتيجية وصديقتنا الولايات المتحدة الأمريكية لتوريد طائرات من طراز "blok 70 Viper F16" وتحديث المقاتلات التي لدينا".

وقال الوزير: "لقد تم توجيه طلبات رسمية لتوريد.. وتحديث مقاتلات إف-16، وبعدها توجه وفد إلى الولايات المتحدة وكانت المحادثات إيجابية. لقد استعرضنا موقفنا بوضوح وبينا أن ذلك سيسهم أيضا في تقوية الناتو. وأشار إلى أن تقوية الجيش التركي تعني أيضا تعزيز القوة الدفاعية لحلف الناتو.

وفي 17 أكتوبر الماضي، أشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى أن ملف مقاتلات "إف-16" له صلة بمقاتلات "إف-35"، وأن العرض بهذا الخصوص صدر من الجانب الأمريكي وليس من تركيا.

وبين أن الموضوع الذي يهم تركيا هو أنها دفعت مليارا و400 مليون دولار لمشروع مقاتلات "إف-35"، وما تناقلته وسائل الإعلام هو عرض أمريكي لبيع تركيا 40 مقاتلة من طراز "إف-16" مقابل ذلك.

يشار إلى أن واشنطن لم تسلم تركيا مقاتلات "إف-35" رغم دفع ثمنها، بذريعة تزود أنقرة بمنظومة "إس- 400" الروسية للدفاع الجوي وذلك بعدما أحجمت الولايات المتحدة عن تزويد تركيا بمنظومات "باتريوت"
.​


 
أعلن وزير الدفاع التركي خلوصي أكار اليوم الأحد عن بدء الأعمال الفنية بخصوص توريد مقاتلات من طراز "إف-16" إلى بلاده من الولايات المتحدة علاوة على تحديث مقاتلاتها الحالية.

جاء ذلك في تصريح للصحفيين بمقر البعثة الدائمة لتركيا لدى حلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل، عقب مشاركته في اجتماع وزراء دفاع الحلف خلال اليومين الماضيين.

وأضاف: "بدأ العمل الفني مع حليفتنا الاستراتيجية وصديقتنا الولايات المتحدة الأمريكية لتوريد طائرات من طراز "blok 70 Viper F16" وتحديث المقاتلات التي لدينا".

وقال الوزير: "لقد تم توجيه طلبات رسمية لتوريد.. وتحديث مقاتلات إف-16، وبعدها توجه وفد إلى الولايات المتحدة وكانت المحادثات إيجابية. لقد استعرضنا موقفنا بوضوح وبينا أن ذلك سيسهم أيضا في تقوية الناتو. وأشار إلى أن تقوية الجيش التركي تعني أيضا تعزيز القوة الدفاعية لحلف الناتو.

وفي 17 أكتوبر الماضي، أشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى أن ملف مقاتلات "إف-16" له صلة بمقاتلات "إف-35"، وأن العرض بهذا الخصوص صدر من الجانب الأمريكي وليس من تركيا.

وبين أن الموضوع الذي يهم تركيا هو أنها دفعت مليارا و400 مليون دولار لمشروع مقاتلات "إف-35"، وما تناقلته وسائل الإعلام هو عرض أمريكي لبيع تركيا 40 مقاتلة من طراز "إف-16" مقابل ذلك.

يشار إلى أن واشنطن لم تسلم تركيا مقاتلات "إف-35" رغم دفع ثمنها، بذريعة تزود أنقرة بمنظومة "إس- 400" الروسية للدفاع الجوي وذلك بعدما أحجمت الولايات المتحدة عن تزويد تركيا بمنظومات "باتريوت"
.​



وافقوا لسببين حسب اعتقادي

1- بسبب التهديد الروسي لأوكرانيا مما يستوجب تقويه حلف الناتو لمواجهه روسيا وتركيا هي ثاني اكبر جيش في الناتو.

2- عدم رغبه واشنطن في اعاده الأموال التركيه التي دفعتها تركيا لمقاتلات الأف-35 في هذا الوقت بسبب التضخم وازدياد البطاله الذي تعاني منه امريكا.
 
وافقوا لسببين حسب اعتقادي

1- بسبب التهديد الروسي لأوكرانيا مما يستوجب تقويه حلف الناتو لمواجهه روسيا وتركيا هي ثاني اكبر جيش في الناتو.

2- عدم رغبه واشنطن في اعاده الأموال التركيه التي دفعتها تركيا لمقاتلات الأف-35 في هذا الوقت بسبب التضخم وازدياد البطاله الذي تعاني منه امريكا.

هناك مطالبات وواجبات على تركيا فى ملف يريد حلف الناتو من تركيا القيام بها .
 
ملف أوكرانيا
لا أوافقك في هذه أخي الكريم، ومن قبل التصعيد هناك تعاون كبير بينهما، أوكرانيا تعتبر الحليف الأقرب بعد بضعة دول من منظمة الدول التركية.
تركيا تعتبر أغلب ساكني القرم المحتلة من تتار القرم، أي من العرق التركي، لذا يدعمون القضية الأوكرانية سياسيا وعسكريا وإعلاميا، أضف لها التعاون الصناعي العسكري الكبير جدا بينهما، والاستثمارات التركية بأوكرانيا.
وفي امتعاض الألمان والفرنسيين من استخدام الأوكران للبيرقدار ضد الانفصاليين دليل على عدم توافق.
ولكن من الطبيعي دعم الأمريكان لخطوة كهذه بدون أي دفع من قبلهم، ولكن حتى امتعاضهم لا يؤثر كثيرا والشواهد كثيرة.
 
لا أوافقك في هذه أخي الكريم، ومن قبل التصعيد هناك تعاون كبير بينهما، أوكرانيا تعتبر الحليف الأقرب بعد بضعة دول من منظمة الدول التركية.
تركيا تعتبر أغلب ساكني القرم المحتلة من تتار القرم، أي من العرق التركي، لذا يدعمون القضية الأوكرانية سياسيا وعسكريا وإعلاميا، أضف لها التعاون الصناعي العسكري الكبير جدا بينهما، والاستثمارات التركية بأوكرانيا.
وفي امتعاض الألمان والفرنسيين من استخدام الأوكران للبيرقدار ضد الانفصاليين دليل على عدم توافق.
ولكن من الطبيعي دعم الأمريكان لخطوة كهذه بدون أي دفع من قبلهم، ولكن حتى امتعاضهم لا يؤثر كثيرا والشواهد كثيرة.

كلامى لا يخص موضوع التأييد والدعم التركى لأوكرانيا وقضية القرم
لكن
فى حال حدوث حرب حقيقية وغزو روسى لأوركانيا فإن أمريكا والناتو
يحتاجان الى تركيا بشدة وخاصة بسبب موقعها القريب من اوكرانيا وقربها
من مسرح العمليات العسكرية بجميع إمتداداتها البحرية والجوية والبرية ....
بالاضافة طبعاً لقدراتها العسكرية الهامة فى خدمة الحلف ....
باختصار :
الوضع الان فى أوربا يشبه الوضع قبيل الحرب العالمية الثانية وتهديد
هتلر بغزو بولندا وانت فى هذه الحالة تحتاج لمساعدة وتضامن جميع الحلفاء
سياسياً وعسكرياً وفى جميع المجالات .
 


اعتقد ان الفيديو لا علاقة له بهذا الموضوع

بس في سؤال
هو ده كده برنامج " اوزغور " علي بلوك 30 فقط ؟
وهل تم الانتهاء من التحديثات بالفعل ام هناك مرحلة أخري ؟
 
اعتقد ان الفيديو لا علاقة له بهذا الموضوع

بس في سؤال
هو ده كده برنامج " اوزغور " علي بلوك 30 فقط ؟
وهل تم الانتهاء من التحديثات بالفعل ام هناك مرحلة أخري ؟
تم تسليم عدد من الطائرات المحدثة بالفعل بس بدون ااردار المحلى ايسا حتى يتم انتاجه وتركيبه لاحقا
 
هذه الطائرة من ارشق الطائرات الامريكية واكثرها فاعلية في ساحات القتال وتمثل اداة ممتازة لفرض السيطرة الجوية وتعقب الاهداف الارضية في نفس الوقت
 
تركيا تصنع المقاتلة فلا تحتاج لشرائها
موضوع التصنيع مرتبط بعدد معين على حسب العقد اذا اكتمل عدد الطائرات المصنعه يتوقف التصنيع
اما بخصوص شراء طائرات اخرى ده تخليص حق بمعنى ان خروج تركيا من مشروع ال اف-35 يستلزم استراد المبلغ المدفوع لشراء هذه المقاتلات لكن امريكا رافضة فاقترحت تركيا شراء اف-16 بقيمة المبلغ المدفوع
 
عودة
أعلى