تأسيس حركة معارضة سعودية يقودها أمير سعودي

لادئاني

مستشار المنتدى
إنضم
16/12/18
المشاركات
27,911
التفاعلات
76,805

“إندبندنت”: أمير سعودي في أوروبا يشكل حركة معارضة تدعو إلى تغيير النظام في الرياض



منذ 23 ساعة

khal-730x438.jpg

الأمير خالد بن فرحان آل سعود




“القدس العربي”: نشرت صحيفة “إندبندنت” البريطانية، اليوم الثلاثاء، تقريرا عن أمير سعودي في المنفى قالت إنه بدأ بتشكيل حركة معارضة تدعو إلى تغيير النظام في الرياض، وتعهد بحماية المعارضين الفارين من المملكة العربية السعودية، وذلك بعد مقتل الصحافي جمال خاشقجي على أيدي مسؤولين في القنصلية السعودية باسطنبول، نهاية العام الماضي.


وأضافت الصحيفة أن الأمير خالد بن فرحان آل سعود، الذي هرب من السعودية منذ أكثر من عقد، أبلغها بأنه يريد رؤية “ملكية دستورية”، مع إجراء انتخابات لتعيين رئيس وزراء وحكومة، وذلك لمحاربة انتهاكات حقوق الإنسان، والظلم في البلاد.


ويأمل الأمير السعودي الذي يتخذ من ألمانيا مقراً له أن تزود هذه المجموعة المعارضة، التي يطلق عليها “حركة حرية شعوب شبه الجزيرة العربية”، هؤلاء الفارين من السعودية بالمحامين والمترجمين المتخصصين، وأن تمكنهم من الوصول إلى وسائل الإعلام لمساعدتهم على طلب اللجوء في أوروبا.


وتابع التقرير أن فكرة تشكيل حركة المعارضة نشأت وسط الحملة الواضحة التي يشنها النظام السعودي على منتقديه وخاصة بعد جريمة قتل خاشقجي، الذي توصلت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه)، إلى أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان هو من أمر بتنفيذها، وهو ما تواصل الرياض نفيه بشدة.


ويرى الأمير خالد (41 عاما) أن السعوديين بحاجة إلى نظام جديد في المملكة مثل الديمقراطيات الأخرى، حيث يحق للناس انتخاب حكومة، لإنشاء سعودية جديدة”.


ويضيف “لدينا رؤية للنظام القضائي وحقوق الإنسان والمساءلة، لكننا بحاجة الآن إلى التركيز على الدستور وعلى التحرك لمساعدة السعوديين في أوروبا”.


يرى الأمير خالد أن السعوديين بحاجة إلى نظام جديد في المملكة مثل الديمقراطيات الأخرى، حيث يحق للناس انتخاب حكومة، لإنشاء سعودية جديدة


وأضاف أن العائلة المالكة، بيت آل سعود، سيبقون رؤساء البلاد الرمزيين، تماما مثل النظام الملكي في بريطانيا، لكن الشعب سيحتفظ بالسلطة في نهاية المطاف.


وأشار بن فرحان، الذي يعيش في منفاه بألمانيا منذ عام 2007، إلى أن الحركة ستقدم الدعم القانوني وأنواع أخرى من الدعم للمواطنين ، لذلك ليس عليهم الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي.


وقال الامير لصحيفة “إندبندنت” إنه اضطر إلى مغادرة السعودية في عام 2007 عندما حُذر من وجود أمر باعتقاله لأنه كان ينتقد الدولة.


وأضاف “شعرت بهذه المعاناة بنفسي. لذا أريد أن أساعد الآخرين الذين يواجهوا نفس المشكلات التي واجهتني. عندما تقوم بإجراء ضد الحكومة، فأنت بحاجة إلى المساعدة”.


يشار إلى أن هذا الأمير المتمرد هو جزء من جناح العائلة المالكة التي اشتبكت مع ولي العهد بن سلمان. وقال إن والده وأخته رهن الإقامة الجبرية في المملكة.


وكان الأمير خالد قد كشف في وقت سابق لـ”إندبندنت” أنه يعتقد أن السلطات السعودية خططت لخطفه قبل عشرة أيام فقط من اختفاء خاشقجي في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. ففي ظروف مشابهة، قال الأمير من أم مصرية، إنه وُعد “بملايين الدولارات” إذا وافق على السفر إلى مصر لمقابلة مسؤولي النظام في القنصلية السعودية في القاهرة. إلا أنه رفض ذلك، معتقدًا أنها خدعة لإعادته إلى السعودية، كجزء من حملة قمع متصاعدة دبرها محمد بن سلمان لإسكات منتقديه.

https://www.alquds.co.uk/إندبندنت-أمير-سعودي-في-أوروبا-يشكل-حر/

 

إندبندنت: أمير معارض يشكل حركة لتغيير النظام بالرياض
=========




لندن- عربي21- باسل درويش
calendar21N.png
الأربعاء، 13 مارس 2019 02:28 م

3201913142441619.jpg

أعلن الأمير خالد تشكيله حركة معارضة تدعو لتغيير النظام في الرياض- إندبندنت


نشرت صحيفة "إندبندنت" تقريرا، تقول فيه إن الأمير المعارض المقيم في ألمانيا، خالد بن فرحان آل سعود، أعلن تشكيله حركة معارضة تدعو لتغيير النظام في الرياض، وحماية النقاد الهاربين من السعودية، بعد مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي.



وينقل التقرير، الذي ترجمته "عربي21"، عن الأمير خالد بن فرحان، الذي فرّ من السعودية قبل عقد، قوله إنه يرغب في رؤية ملكية دستورية في بلاده، وانتخابات يتم فيها تعيين رئيس وزراء وتشكيل حكومة، مشيرا إلى أن هذه هي الطريقة الوحيدة لمحاربة انتهاكات حقوق الإنسان والظلم المستشري في بلاده.



وتقول الصحيفة إن المعارض السعودي المقيم في ألمانيا عبر عن أمله في تقديم حركته، التي أطلق عليها "حركة الحرية لشعب الجزيرة العربية"، المساعدة القانونية واللغوية -المترجمين للفارين من بلاده، وتسهيل اتصالهم مع الإعلام، وتقديم طلبات لجوء سياسي- وقال إن الفكرة تشكلت بعد القمع الواضح ضد نقاد النظام، وبعد قتل مسؤولين سعوديين خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.



ويشير التقرير إلى أن مسؤولين استخباراتيين من تركيا وأمريكا استنتجوا أن الشخص الذي أصدر أوامر القتل هو ولي العهد محمد بن سلمان، مع أن المحققين السعوديين نفوا أي علاقة للأمير بالجريمة.



وتورد الصحيفة نقلا عن الأمير خالد، قوله: "نريد نظاما جديدا في السعودية، مثل الديمقراطيات يحق فيه للناس انتخاب حكومة وإنشاء سعودية جديدة"، وأضاف الأمير البالغ من العمر 41 عاما: "لدينا رؤية حول النظام القضائي وحقوق الإنسان والمحاسبة، لكننا في الوقت الحالي سنركز على الدستور والنشاط لمساعدة السعوديين في أوروبا".



ويلفت التقرير إلى أنه في النظام الذي يحلم فيه الأمير خالد بن فرحان، فإن آل سعود سيظلون في قمة السلطة والدبلوماسية وملوك البلاد الرمزيين، لكن السلطة سيتم نقلها، مثل سلطة الملكة في بريطانيا، إلى الشعب.



وتفيد الصحيفة بأن فكرة الحركة الجديدة نبعت من حالة الفتاة السعودية رهف القنون، التي هربت من الكويت في أثناء رحلة عائلية، وأوقفت في مطار بانكوك في طريقها إلى أستراليا، وأغلقت باب غرفتها في الفندق وطلبت المساعدة للجوء، وانتهى الأمر بها في كندا.



وينقل التقرير عن الأمير خالد، الذي يعيش في ألمانيا منذ عام 2007، قوله إن مجموعته ستقدم الدعم القانوني والمساعدات الأخرى للمواطنين السعوديين، بدلا من الاعتماد المطلق على منابر التواصل الاجتماعي، وأضاف: "كان علي مغادرة السعودية في عام 2007، عندما صدر أمر باعتقالي لانتقادي الدولة.. واجهت هذه المعاناة ولهذا أريد مساعدة الآخرين الذين واجهوا مثل مشكلتي، فعندما تنتقد الحكومة فأنت بحاجة للمساعدة".



وتعلق الصحيفة قائلة إن الأمير المتمرد هو جزء من جناح في العائلة المالكة تصادم مع محمد بن سلمان، مشيرة إلى أن والده وشقيقته لا يزالان قيد الإقامة الجبرية.



وبحسب التقرير، فإن الأمير خالد كشف في السابق عن محاولة السلطات السعودية اختطافه قبل 10 أعوام، أي قبل اختفاء خاشقجي في تشرين الأول/ أكتوبر 2018، وبالطريقة ذاتها.



وتورد الصحيفة نقلا عن الأمير خالد، قوله إن المسؤولين وعدوه "بشيك ضخم" وملايين الدولارات لو وافق على السفر إلى مصر، ومقابلة مسؤولي النظام في القنصلية السعودية في القاهرة، وجاء اختيار القاهرة لأن والدته مصرية، لافتة إلى أن الأمير رفض ذلك، حيث اعتقد أنها حيلة لإعادته إلى السعودية، في محاولة تصعيد نظمها محمد بن سلمان ضد معارضيه.



وينوه التقرير إلى أن السعودية تحت قيادة الحاكم الفعلي محمد بن سلمان واجهت شجبا دوليا بسبب انتهاكات حقوق الإنسان، واتهامات بتخدير المعارضين وخطفهم وترحيلهم، وبينهم أمراء، إلى المملكة.



وتذكر الصحيفة أن مجموعة من النواب البريطانيين طالبت في كانون الثاني/ يناير الحكومة السعودية بتسهيل مقابلتهم للناشطات المعتقلات في السجون السعودية، اللاتي يقال إنهن تعرضن للتعذيب، مستدركة بأن هذا كله جاء رغم إعلان ولي العهد عن حملة إصلاحات واسعة، وضمنها رفع الحظر عن قيادة المرأة للسيارة.



ويبين التقرير أن الأمير خالد بن فرحان يطمح بالإضافة إلى محاولة تغيير النظام في السعودية، لمساعدة السعوديين الفارين من القمع والظلم، والحصول على لجوء سياسي في ألمانيا وغيرها من الدول الأوروبية الأخرى.



وتكشف الصحيفة عن أن الأمير خالد يتعاون الآن مع الناشطين السعوديين المنتشرين في أوروبا، واستعان بالمحامين المتخصصين في حقوق الإنسان، والمترجمين في ألمانيا بهدف بناء شبكة دعم، مشيرة إلى أنه يأمل بالتعاون مع الإعلام الدولي، والمساعدة في تسليط الضوء على الهجمات ضد المواطنين السعوديين، وتشكيل مفوضية للضغط من أجل الإفراج عن المعتقلين والمعتقلات في السعودية.



وينقل التقرير عن الأمير خالد، قوله: "حتى هذا الوقت أنا الأمير الوحيد في هذه الحركة، وآمل أن ينضم إلي آخرون. وكان خاشقجي واحدا من آلاف المواطنين الذين قتلوا، ونريد النهوض لمنع الظلم وحماية البلد من الانهيار".



وتشير الصحيفة إلى أن الناقد السعودي المقيم في دبلن عبد العزيز عمود انضم إلى الحركة، وأنشأ مبادرة في إيرلندا لحماية النساء السعوديات الهاربات من عنف العائلات، وقال للصحيفة: "الدور المهم للمعارضة السعودية في خارج البلد هو مساعدة الآخرين، وأحد أكثر الطرق فاعلية هو من خلال ممارسة الضغط الدولي ومساعدة طالبي اللجوء السياسي"، وأضاف: "النساء، تحديدا عرضة للخطر، واستخدمت السلطات السعودية وبشكل متكرر سفاراتها للعمل ضد الشعب، وحتى في حالات العنف المنزلي، مثل حالة رهف".



وبحسب التقرير، فإن المترجم القانوني الدكتور عبد السلام إسماعيل، المقيم في إيسن الألمانية، سيكون جزءا من الفريق الذي سيساعد طالبي اللجوء السياسي، وعلق قائلا إن "خالد اتخذ خطوة مهمة بالانفصال عن العائلة من أجل إصلاح الحرية الديمقراطية للشعب السعودي".

وتختم "إندبندنت" تقريرها بالإشارة إلى قول الدكتور إسماعيل: "لن نتعاون فقط مع المحامين المتخصصين في قضايا اللجوء، لكننا سنوظف أشخاصا لمتابعة أمور أخرى، مثل جلب العائلات، والمساعدة في الاندماج، والبحث عن مدارس للأطفال".



لقراءة النص الأصلي اضغط (هنا)

https://arabi21.com/story/1166358/إندبندنت-أمير-معارض-يشكل-حركة-لتغيير-النظام-بالرياض

 


لقاء سابق مع الامير المنشق يطالب فيه بتطبيق الملكية الدستورية


 

الأمير خالد بن فرحان آل سعود "شيوخ الصحوة الإسلامية كلهم في السجن الان"





 

الأمير خالد بن فرحان آل سعود " في السعودية شبه الإله الحاكم "
 
انا مع الملكية الدستورية كما كان فى مصر فى عهد الملكية
ال سعود يضل لهم السلطة و الملك و الحكومة المنتخب البرلمان لهم الحكم
 
مثل هده الحركات يكون ولاؤها للغرب اكثر منه للوطن
تتلقى الدعم المالي و السياسي والإعلامي على مقاس المصالح الغربية
 

هذه الحركة فرصة لبروز وبوادر ظهور الحراك السياسي والخروج من قيود الجاميين والمداخلة بتحريم وتكفير العمل السياسي الا للعائلة الحاكمة
 
مثل هده الحركات يكون ولاؤها للغرب اكثر منه للوطن
تتلقى الدعم المالي و السياسي والإعلامي على مقاس المصالح الغربية
مع تأكيدي على صحة تحليلك لكن هل يمكن في بلاد حكمها شمولي يحصي على الناس انفاسها و لا يسمح لها بالعمل في الشأن العام ( السياسة )
ان يتم تأسيس حركة او جمعية او حزب ؟ حتى تغريدة على تويتر تأخذك نحو اقبية التعذيب و الإخفاء القسري فما بالك بالعمل السياسي ؟
 
هذا شأن داخلي سعودي
رجاء الغير سعودي لايحشر نفسه في امور لاتخصه
تكلم عن بلدك واترك السعوديه
موكل من قال انا معارض نزلتوله موضوع هنا
والا اصبح المنتدى سياسي وممانع
السعوديه لاتهزها دول عظمى حتى يجي هالمفعوص يسوي معارضه اشفق عليكم
 
مثل هده الحركات يكون ولاؤها للغرب اكثر منه للوطن
تتلقى الدعم المالي و السياسي والإعلامي على مقاس المصالح الغربية
رد عقلاني وينم عن بعد تفكير ونظر
وانا لاااثق بمن يدعي الثوره والمعارضه وولد وفي فمه ملعقه من ذهب
 
هذا شأن داخلي سعودي
رجاء الغير سعودي لايحشر نفسه في امور لاتخصه
تكلم عن بلدك واترك السعوديه
موكل من قال انا معارض نزلتوله موضوع هنا
والا اصبح المنتدى سياسي وممانع
السعوديه لاتهزها دول عظمى حتى يجي هالمفعوص يسوي معارضه اشفق عليكم

المنتدى عسكري تكنولوجي مع هامش بسيط للاخبار السياسية الهامة والمتداولة وليس كل من تداول السياسة بات مماتع وايراني
 
المنتدى عسكري تكنولوجي مع هامش بسيط للاخبار السياسية الهامة والمتداولة وليس كل من تداول السياسة بات مماتع وايراني
الحمد لله على نعمة إحترام حق الآخر بالتعبير و الديمقراطية في هذا المنتدى و التي وصلت لحد مهاجمة المشرفين دون خشية حظرهم !
في المنتدى يلي بالي بالك رأيك ممنوع و مسموح لك فقط ان تكون بوق لطويل العمر او لزعيم الانقلاب و إلا الحظر في إنتظارك
 
الحمد لله على نعمة , قوله تعالى : ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا .
 
عودة
أعلى