بوادر إتفاق أمريكي أوروبي مع الصين على تقاسم النفوذ في المحيط الأطلسي

خالد

التحالف يجمعنا
عضو قيادي
إنضم
21/5/19
المشاركات
18,269
التفاعلات
53,749

توصل الاتحاد الأوروبي والصين إلى اتفاق "مبدئي" واسع النطاق، تأمل بروكسل أن يشكّل فرصة​



لتحقيق مكاسب إستراتيجية و تعد الخطوة الأهم هي تقاسم النفوذ في مياه المحيط الأطلسي على حساب طوكيو ودول شرق آسيا​


https___s3-ap-northeast-1.amazonaws.com_psh-ex-ftnikkei-3937bb4_images_8_0_4_7_31587408-1-eng-...jpg


الإتفاق ينتظر موافقة واشنطن لتأكيد النظرية الصينية للممالك الثالث للقرن الرابع عشر في الصين

الصين و الولايات المتحدة و الكتلة الأوروبية






وتعمل الولايات المتحدة الأمريكية من خلال إدارة جو بايدن للانخراط المبكر في مفاوضات جادة مع دول الإتحاد الأوروبي شركاء الناتو

1610308924900.png
 
من الناحية الفنية ، يبدو أن الصين قدمت التنازل الأكبر. لكن في الصورة الأكبر ، تساعد اتفاقية الاستثمار الصين على تجنب العزلة في الساحة السياسية الدولية.


1610309096861.png



 



يعمل الاتحاد الأوروبي على اقتراح لإدارة بايدن القادمة بشأن علاقة تجارية جديدة
 

توصل الاتحاد الأوروبي والصين إلى اتفاق "مبدئي" واسع النطاق، تأمل بروكسل أن يشكّل فرصة​



لتحقيق مكاسب إستراتيجية و تعد الخطوة الأهم هي تقاسم النفوذ في مياه المحيط الأطلسي على حساب طوكيو ودول شرق آسيا​


مشاهدة المرفق 63403

الإتفاق ينتظر موافقة واشنطن لتأكيد النظرية الصينية للممالك الثالث للقرن الرابع عشر في الصين

الصين و الولايات المتحدة و الكتلة الأوروبية






وتعمل الولايات المتحدة الأمريكية من خلال إدارة جو بايدن للانخراط المبكر في مفاوضات جادة مع دول الإتحاد الأوروبي شركاء الناتو

مشاهدة المرفق 63404

بما انهم يتسابقون على النفوذ في المحيط الأطلسي ،ألا ترى بأن إعتراف الولايات المتحده الاميركية بصحراء المغرب يدخل ضمن هدا الإتفاق حرصا على نفوذ الولايات المتحدة كقوة عالمية ،ونحن نعرف أن هناك اوراق إستخباراتية لدى CIA من 14 بند صيني وضعت المغرب ضمن أولويات جمهورية الصين ؟؟؟
 

الصين والمغرب يتفقان على تعزيز التعاون متبادل النفع​

|arabic.news


بكين 22 أكتوبر 2020 (شينخوا)

أكد وزيرا خارجية الصين والمغرب اليوم (الخميس) أن البلدين يعتزمان تعزيز التعاون متبادل النفع، ولاسيما في المكافحة المشتركة لمرض فيروس كورونا الجديد (كوفيد -19).

وقال عضو مجلس الدولة وزير الخارجية الصيني وانغ يي، في محادثة هاتفية مع وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، إن بين الصين والمغرب صداقة عميقة وثقة متبادلة قوية.

وأشار وانغ إلى المحادثة الهاتفية التي جرت في أغسطس الماضي بين الرئيس الصيني شي جين بينغ والعاهل المغربي محمد السادس، والتي وصفها وانغ بأنها توضح اتجاه تطوير الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في المرحلة المقبلة وتضخ فيها زخما قويا.

وأشار إلى أنه يتعين على الجانبين مواصلة تعزيز التواصل والتنفيذ الجيد للتوافقات الهامة التي توصل إليها زعيما البلدين، وتوسيع نطاق التعاون متبادل النفع الشامل، ودعم الشراكة الاستراتيجية الصينية-المغربية، سعيا إلى تحقيق المزيد من التنمية في حقبة ما بعد كوفيد -19.

ولفت وانغ إلى أن الاهتمام الشخصي من جانب رئيسي الدولتين كان له الفضل في تحقيق تطور إيجابي على صعيد التعاون بين الصين والمغرب في مجال تطوير لقاحات لكوفيد-19، مضيفا أن الصين تعتزم مواصلة تشجيع الشركات الصينية على تعزيز التننسيق مع الجانب المغربي لمساعد البلاد على التغلب على المرض عما قريب.

وفيما يتعلق بلجوء بعض الساسة الأمريكيين إلى جميع الوسائل لتشويه الصين ووصمها بجميع أنحاء العالم، وإرغام البلدان الأخرى على تأييد ذلك، شدد وانغ على أن ما يقوم به هؤلاء يعد أشد الأعمال حقارة في السياسة الدولية المعاصرة، ما يفضح تماما التنمر الأمريكي الأحادي والطبيعة الأمريكية الأنانية.

ولفت إلى أن الولايات المتحدة لم تكتف بالتخلي عن التزاماتها الدولية، وإنما سعت أيضا إلى حرمان البلدان النامية من حقها المشروع في تحقيق التنمية.
ومن هذا المنطلق، فإن دعم الصين يعني دعم التعددية والقواعد الأساسية للعلاقات الدولية، والمصالح المشتركة لاقتصادات الأسواق الناشئة،والعدل والمساواة على الصعيد الدولي، كما أوضح وانغ.

ومن جانبه، قال بوريطة إن الملك محمد السادس شدد في مناسبات كثيرة على أن تطوير العلاقات مع الصين خيار استراتيجي ثابت للمغرب، موجها بإقامة آليات عمل خاصة لتنفيذ التوافقات الهامة التي توصل إليها زعيما البلدين، وتسريع وتيرة التعاون الرئيسي بين البلدين.

وأكد بوريطة أن المغرب دعم الصين دوما في حماية سيادتها الوطنية ووحدة أراضيها، ويعتزم الاستمرار في ذلك، كما يعارض المغرب أي تدخل من القوى الخارجية في شؤون الصين الداخلية.

وأوضح أن المغرب يثمن بشدة دعم الصين القوي في مكافحة كوفيد-19، ويثمن بشدة إرسال الصين خبراء طبيين إليه، لافتا إلى تطلع بلاده إلى زيادة تعزيز التعاون مع الصين في مكافحة كوفيد-19
 

الصين والمغرب يتفقان على تعزيز التعاون متبادل النفع​

|arabic.news


بكين 22 أكتوبر 2020 (شينخوا)

أكد وزيرا خارجية الصين والمغرب اليوم (الخميس) أن البلدين يعتزمان تعزيز التعاون متبادل النفع، ولاسيما في المكافحة المشتركة لمرض فيروس كورونا الجديد (كوفيد -19).

وقال عضو مجلس الدولة وزير الخارجية الصيني وانغ يي، في محادثة هاتفية مع وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، إن بين الصين والمغرب صداقة عميقة وثقة متبادلة قوية.

وأشار وانغ إلى المحادثة الهاتفية التي جرت في أغسطس الماضي بين الرئيس الصيني شي جين بينغ والعاهل المغربي محمد السادس، والتي وصفها وانغ بأنها توضح اتجاه تطوير الشراكة الاستراتيجية بين البلدين في المرحلة المقبلة وتضخ فيها زخما قويا.

وأشار إلى أنه يتعين على الجانبين مواصلة تعزيز التواصل والتنفيذ الجيد للتوافقات الهامة التي توصل إليها زعيما البلدين، وتوسيع نطاق التعاون متبادل النفع الشامل، ودعم الشراكة الاستراتيجية الصينية-المغربية، سعيا إلى تحقيق المزيد من التنمية في حقبة ما بعد كوفيد -19.

ولفت وانغ إلى أن الاهتمام الشخصي من جانب رئيسي الدولتين كان له الفضل في تحقيق تطور إيجابي على صعيد التعاون بين الصين والمغرب في مجال تطوير لقاحات لكوفيد-19، مضيفا أن الصين تعتزم مواصلة تشجيع الشركات الصينية على تعزيز التننسيق مع الجانب المغربي لمساعد البلاد على التغلب على المرض عما قريب.

وفيما يتعلق بلجوء بعض الساسة الأمريكيين إلى جميع الوسائل لتشويه الصين ووصمها بجميع أنحاء العالم، وإرغام البلدان الأخرى على تأييد ذلك، شدد وانغ على أن ما يقوم به هؤلاء يعد أشد الأعمال حقارة في السياسة الدولية المعاصرة، ما يفضح تماما التنمر الأمريكي الأحادي والطبيعة الأمريكية الأنانية.

ولفت إلى أن الولايات المتحدة لم تكتف بالتخلي عن التزاماتها الدولية، وإنما سعت أيضا إلى حرمان البلدان النامية من حقها المشروع في تحقيق التنمية.
ومن هذا المنطلق، فإن دعم الصين يعني دعم التعددية والقواعد الأساسية للعلاقات الدولية، والمصالح المشتركة لاقتصادات الأسواق الناشئة،والعدل والمساواة على الصعيد الدولي، كما أوضح وانغ.

ومن جانبه، قال بوريطة إن الملك محمد السادس شدد في مناسبات كثيرة على أن تطوير العلاقات مع الصين خيار استراتيجي ثابت للمغرب، موجها بإقامة آليات عمل خاصة لتنفيذ التوافقات الهامة التي توصل إليها زعيما البلدين، وتسريع وتيرة التعاون الرئيسي بين البلدين.

وأكد بوريطة أن المغرب دعم الصين دوما في حماية سيادتها الوطنية ووحدة أراضيها، ويعتزم الاستمرار في ذلك، كما يعارض المغرب أي تدخل من القوى الخارجية في شؤون الصين الداخلية.

وأوضح أن المغرب يثمن بشدة دعم الصين القوي في مكافحة كوفيد-19، ويثمن بشدة إرسال الصين خبراء طبيين إليه، لافتا إلى تطلع بلاده إلى زيادة تعزيز التعاون مع الصين في مكافحة كوفيد-19

الله يستر المغرب و أهلها من الصين و حكومتها
 
عودة
أعلى