بـنـدقـيـة الـمـشـاة إم بي تي - ٧٦


برأيي أن المشكلة في الموردين الذين يستوردون أرخص منتجات الشركات المصنعة بل وأحيانا يكون من ورش صغيرة ويبيعونها بأسعار مضاعفة مقارنة بالسوق.




صحيح ما تقوله العقلية التجارية التي تبخس المستهلك حقه منتشرة كالوباء في العالم العربي المنكوب و هو غش صريح !
حتى في المنتجات المدنية تجد منتجات " صينية " باب اول تنافس ارقى المنتجات الغربية و اخرى مش و لا بد طبعاً بناء على طلب التاجر المستورد
مثال على ذلك لابتوبات " إيسر " إستوردها وكيل محلي طلب تخفيض 50 % من مواصفاتها حتى ان بطاقة البلوتوث طلب إزالتها !
و في الآخر يبيعها باثمان مضاعفة و تكون السمعة السيئة من نصيب المنتج
 



صحيح ما تقوله العقلية التجارية التي تبخس المستهلك حقه منتشرة كالوباء في العالم العربي المنكوب و هو غش صريح !
حتى في المنتجات المدنية تجد منتجات " صينية " باب اول تنافس ارقى المنتجات الغربية و اخرى مش و لا بد طبعاً بناء على طلب التاجر المستورد
مثال على ذلك لابتوبات " إيسر " إستوردها وكيل محلي طلب تخفيض 50 % من مواصفاتها حتى ان بطاقة البلوتوث طلب إزالتها !
و في الآخر يبيعها باثمان مضاعفة و تكون السمعة السيئة من نصيب المنتج
المسدس التركي المصنع في الولايات المتحدة يراعي معايير الجودة التي يفرضها السوق الاميركي، بينما الصناعات التركية داخل تركيا نراها حرة في الالتزام او التهرب او تفادي تطبيق الكثير من هذه المعايير، وهذا امر يعرفه تجار الاسلحة ومستورديها من تركيا وبالتالي يستغلون ذلك في سبيل تحقيق المزيد من المكاسب وتتكفل الرشاوي في تمرير الصفقات. لذلك نرى ان الدولة التركية تحاول تجاوز هؤلاء التجار لتعقد صفقاتها مع البلدان المعنية مباشرة. بينما تتسرب الاسلحة المصنعة وفق الطلب الى السوق السوداء بوسيلة او اخرى.
 
التعديل الأخير:
المسدس التركي المصنع في الولايات المتحدة يراعي معايير الجودة التي يفرضها السوق الاميركي، بينما الصناعات التركيا داخل تركيا نراها حرة في الالتزام او التهرب او تفادي تطبيق الكثير من هذه المعايير، وهذا امر يعرفه تجار الاسلحة ومستورديها من تركيا وبالتالي يستغلون ذلك في سبيل تحقيق المزيد من المكاسب وتتكفل الرشاوي في تمرير الصفقات. لذلك نرى ان الدولة التركيا تحاول تجاوز هؤلاء التجار لتعقد مع البلدان المعنية مباشرة. وتتسرب الاسلحة المصنعة وفق الطلب الى السوق السوداء بوسيلة او اخرى.
إذا كان الاتراك يريدون سمعة جيدة لصناعاتهم عليهم " قمع " أي مصنع يصنع بمواصفات منخفضة
طبعاً هناك غض نظر من الدولة بهدف تغذية الخزينة التركية بالدولارات و اليوروهات
تذكرت رومانيا آخر عهد تشاوشيسكو حينما اغرق معظم الشرق الاوسط بكميات كبيرة من الروماني ابو دقن
الـــ PM md. 63 فرأيناه بكميات كبيرة في لبنان و سوريا و العراق و السعودية و اليمن و ليبيا
حيث كان تشاوشيسكو يبيع كل من يطلب دون اي قيود
 
المسدس التركي المصنع في الولايات المتحدة يراعي معايير الجودة التي يفرضها السوق الاميركي، بينما الصناعات التركية داخل تركيا نراها حرة في الالتزام او التهرب او تفادي تطبيق الكثير من هذه المعايير، وهذا امر يعرفه تجار الاسلحة ومستورديها من تركيا وبالتالي يستغلون ذلك في سبيل تحقيق المزيد من المكاسب وتتكفل الرشاوي في تمرير الصفقات. لذلك نرى ان الدولة التركية تحاول تجاوز هؤلاء التجار لتعقد صفقاتها مع البلدان المعنية مباشرة. بينما تتسرب الاسلحة المصنعة وفق الطلب الى السوق السوداء بوسيلة او اخرى.


" ينعف الطلقات نعف " تصنيع تركي


 
I do not know of any Turkish company that manufactures pistols in America. However, in order to participate in government tenders in the USA, pistols must have the "Made in America" label. For this reason, after all the parts of some pistols are produced in Turkey, they are sent to America and assembled there. For example, CANIK won the sub-compact pistol tender for the American border guards, both technically and in terms of price, but since CANIK was not American made, the rival company won the tender. That's why CANIK has now set up an assembly plant there, I think it's in Florida.

لا أعرف أي شركة تركية تصنع مسدسات في أمريكا. ومع ذلك، من أجل المشاركة في المناقصات الحكومية في الولايات المتحدة الأمريكية، يجب أن تحمل المسدسات ملصق "صنع في أمريكا". لهذا السبب، بعد إنتاج جميع أجزاء بعض المسدسات في تركيا، يتم إرسالها إلى أمريكا وتجميعها هناك. على سبيل المثال، فازت CANIK بمناقصة مسدس صغير الحجم لحرس الحدود الأمريكي، من الناحية الفنية ومن حيث السعر، ولكن نظرًا لأن CANIK لم تكن أمريكية الصنع، فقد فازت الشركة المنافسة بالمناقصة. لهذا السبب أنشأت CANIK الآن مصنع تجميع هناك، أعتقد أنه في فلوريدا.
 
عودة
أعلى