متجدد بدء اجراءات عزل ترامب trump impeachment


ردا على مساعي عزله.. ترامب: ما يحدث ليس مساءلة بل انقلاب
======================



ترامب سبق أن اقتبس كلاما يحذر من حدوث شرخ في الولايات المتحدة أشبه "بالحرب الأهلية" (الأناضول)


قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب عبر حسابه في تويتر إن ما يحدث في الآونة الأخيرة ليس مساءلة برلمانية بهدف عزله، بل هو انقلاب يسعى للاستيلاء على سلطة الشعب وأصواته وحرياته وحقوقه التي وهبها الله له.


يأتي ذلك بعد يومين من نشر ترامب اقتباسا من رجل دين أميركي يحذر من احتمال حدوث شرخ في الولايات المتحدة أشبه "بالحرب الأهلية" إذا نجح الديمقراطيون في عزله من منصبه.


وكان البيت الأبيض قد نشر مؤخرا فحوى مكالمة ترامب مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في يوليو/تموز الماضي، طالب فيها بفتح قضية فساد في كييف ضد منافسه الديمقراطي المحتمل في انتخابات الرئاسة 2020 جو بايدن وابنه هانتر، على خلفية شبهات كانت تدور حول شركة غاز أوكرانية يعمل فيها الأخير منذ سنوات.


واعتبر الديمقراطيون أن ما قام به ترامب إخلال بالقسم الرئاسي، فضلا عن كونه يقوّض الأمن الوطني ونزاهة الانتخابات التي تعد ركيزة أساسية لديمقراطية البلاد.


وبحسب رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأميركي آدم شيف، فإن المجلس عازم على الحصول على نصوص المحادثات الهاتفية بين الرئيس ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين وقادة دول أخرى.


وذكّر شيف بالمخاوف من أن يكون ترامب قد عرّض الأمن القومي الأميركي للخطر، بطريقة يعتقد أنها قد تفيده شخصيا في حملته الانتخابية.


بومبيو اتهم الديمقراطيين بـ"محاولة ترهيب" الدبلوماسيين الذين يريدون استجوابهم (رويترز)


مضايقة ومطالبة
========



من جهتهم، أصدر رؤساء ثلاث لجان نيابية أميركية بيانا يطالبون فيه وزير الخارجية مايك بومبيو بالتوقف عن مضايقة الشهود من موظفي وزارته في مسعى لحماية نفسه والرئيس ترامب من محاكمته برلمانيا.


وقال رؤساء لجان الشؤون الخارجية والاستخبارات والرقابة والإصلاح إن أي محاولة لمنع الشهود من الحديث مع الكونغرس هي عمل غير قانوني ودليل على عرقلة سير التحقيقات المتعلقة بمحاكمة الرئيس برلمانيا.


يأتي هذا ردا على تصريح لبومبيو أعلن فيه تصديه لما وصفها بالتكتيكات ومحاولات ترهيب وابتزاز موظفي وزارته، بعد طلب لجنة الشؤون الخارجية شهادة خمسة موظفين في إطار التحقيقات التي يجريها مجلس النواب تمهيدا لمحاكمة ترامب برلمانيا.


واتهم بومبيو النواب الديمقراطيين بـ"محاولة ترهيب" الدبلوماسيين الذين يريدون استجوابهم في إطار الإجراء الهادف إلى عزل الرئيس ترامب.


وكان نواب ديمقراطيون يرأسون ثلاث لجان في مجلس النواب حددوا موعدا للاستماع إلى خمسة من كبار الدبلوماسيين يمكن أن يقدموا لهم معلومات تتعلق بالمكالمة بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، واحتمال تورطه في قضايا مخالفة للدستور.


وكان أحد هؤلاء الدبلوماسيين كورت فولكر الموفد الخاص الأميركي إلى أوكرانيا قد استقال الجمعة، أما الأربعة الآخرون فهم السفيرة الأميركية السابقة في كييف ماري يوفانوفيتش، ومساعد وزير الخارجية المكلف بالشؤون الأوروبية جورج كنت، والسفير لدى الاتحاد الأوروبي غوردون سوندلاند، والمستشار لدى بومبيو في وزارة الخارجية أورليتش بريشبول.


وقال بومبيو في رسالته إن استدعاء هؤلاء الدبلوماسيين "لا يمكن أن يفهم إلا على أنه محاولة ترهيب وإساءة إلى مهنيين كبار في وزارة الخارجية".

top-page.gif


المصدر : الجزيرة + وكالات

https://www.aljazeera.net/news/politics/2019/10/2/الولايات-المتحدة-دونالد-ترامب-عزل-انقلاب-سلطة-شعب


 

ترامب: محاولات الديمقراطيين عزلي من منصبي هراء وتضييع للوقت
 
أشعر احيانا أن بترامب دم نازي وإنه لا ينبغي أن يكون من أهل هذا الزمان
 
5d9724d24c59b7287043256a.JPG



نشر الكونغرس الأمريكي وثائق من المتوقع أن تعطي زخما جديدا إلى التحقيق الذي يجريه مجلس النواب في الضغط المزعوم من قبل الرئيس دونالد ترامب على نظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي.

وتؤكد حزمة من الرسائل نشرتها مساء أمس الخميس ثلاث لجان في الكونغرس منخرطة في التحقيق الجاري بهدف تحديد ما إذا كان يجب بدء تطبيق إجراءات العزل بحق ترامب، تؤكد أن ثلاثة مسؤولين كبار في إدارة ترامب حثوا زيلينسكي، بعد وقت قصير من توليه مقاليد الحكم، على الإعلان رسميا عن فتح تحقيق في أنشطة هانتر بايدن، نجل منافس ترامب المحتمل في انتخابات الرئاسة المقبلة، نائب الرئيس السابق جو بايدن، مستغلين ملفي ترتيب زيارة الرئيس الأوكراني الجديد إلى واشنطن والمساعدات العسكرية الأمريكية إلى كييف كآلية ضغط على زيلينسكي.

و توضح الرسائل التي بعث بها إلى كييف خلال الفترة بين يوليو وأوائل سبتمبر كل من مندوب الولايات المتحدة لدى الاتحاد الأوروبي، غوردون سوندلاند، ومبعوثها الخاص المستقيل حديثا إلى أوكرانيا، كورت فولكر، وسفيرها إلى كييف، بيل تايلور، توضح أن أي تحسن في العلاقات بين الدولتين يتوقف على كيفية تجاوب الرئيس زيلينسكي مع طلب البيت الأبيض للتحقيق مع نجل بايدن الذي كان يتولى منصبا في مجلس إدارة شركة Burisma الأوكرانية العاملة في مجال الغاز.

وأبلغ فولكر في إحدى الرسائل مساعد زيلينسكي، أندريه يرماك، بأن البيت الأبيض على ما يبدو لن يحدد موعد زيارة الرئيس الأوكراني إلى واشنطن ما لم يعلن الأخير عن نيته فتح التحقيق، غير أن كييف أبدت مخاوفها واقترحت أن يصدر زيلينسكي بيانا رسميا بشأن التحقيق عقب تحديد موعد الزيارة.

وفي نفس اليوم، سلم فولكر إلى يرماك مسودة بيان أعده الجانب الأمريكي لزيلينسكي، غير أن هذه الخطة فشلت عندما علم الجانب الأوكراني من وسائل الإعلام عن قرار ترامب تجميد 250 مليون دولار مخصصة لمساعدة الجيش الأوكراني.

وكشفت الرسائل المنشورة وجود خلافات بين الدبلوماسيين الأمريكيين، حيث أبدى تايلور قلقه إزاء موقف واشنطن وتساءل بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة تستخدم مسألتي المساعدات والزيارة كآلية ضغط على زيلينسكي، فيما بدا سوندلاند مهندسا رئيسيا لصيغة "تبادل المنافع" بين الإدارتين.

لكن بعد رفع شكوى التبليغ المدوية حول الاتصال الهاتفي بين ترامب وزيلينسكي، سرعان ما عاد سفير واشنطن لدى الاتحاد الأوروبي إلى نبرة رسمية متحفظة إذ قال في إحدى الرسائل إن ترامب "أكد بوضوح تام أن الحديث لا يدور عن تبادل المنافع".

ونشرت هذه الوسائل عقب استجواب المحققين في مجلس النواب الأمريكي فولكر على مدى عشر ساعات.

المصدر: غارديان + أسوشيتد برس
 
الكونغرس ينشر شكوى التبليغ المدوية حول اتصال ترامب مع زيلينسكي

5d8cdac74c59b708290f8338.JPG



نشرت لجنة الشؤون الاستخباراتية في مجلس النواب الأمريكي شكوى التبليغ التي تتمحور حولها الفضيحة السياسية المتعلقة بالاتصال بين الرئيس دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي.

وفي الشكوى المدوية المؤلفة من تسع صفحات، يتهم مسؤول استخباراتي الرئيس ترامب بإساءة استغلال السلطة وتجاهل مصالح الأمن القومي بغية دفع دولة أخرى إلى التدخل في انتخابات الرئاسة المقبلة، حسب نص الوثيقة، مشيرا إلى أن البيت الأبيض حاول التستر على القضية وإخفاء المعلومات الحساسة.

وأكدت الشكوى أن ترامب في ذلك الاتصال حث زيلينسكي على فتح تحقيق، بالتعاون مع محاميه رودي جولياني والنائب العام الأمريكي ويليام بار، في أنشطة هانتر بايدن، نجل نائب الرئيس الأمريكي السابق ومنافس ترامب المحتمل في انتخابات الرئاسة المقبلة جو بايدن، والذي كان يتولى منصبا في مجلس إدارة شركة Burisma الأوكرانية العاملة في مجال الغاز.

ولفت المسؤول الذي لم يكشف عن اسمه إلى أنه لم يحضر شخصيا الاتصال الذي جرى في 25 يوليو، غير أن عددا من المسؤولين في البيت الأبيض أكدوا له بعيد المكالمة أن شخصيات بارزة في البيت الأبيض تدخلت بهدف "غلق" جميع التسجيلات المتعلقة بها وحذف نصها الكامل من الشبكة الإكلترونية الحكومية.

وذكر مقدم الشكوى أن المسؤولين في البيت الأبيض أبدوا له قلقهم إزاء الموضوع، موضحين أن هذه ليست المرة الأولى التي تخفي فيها إدارة ترامب نص مكالمة نظرا لحساسيتها السياسية وليس لدواعي الأمن القومي.

وأعرب المسؤول في الشكوى عن مخاوفه من أن تصرفات ترامب تشكل خطرا على الأمن القومي الأمريكي وتقوض مساعي درع ومواجهة أي تدخل أجنبي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، معتبرا أن هذا السلوك يشكل "مشكلة خطيرة أو صارخة أو إساءة استغلال للسلطة أو مخالفة للقانون".
و نشرت اللجنة هذه الوثيقة قبل دقائق من الاستماع إلى إفادات القائم بأعمال مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية، جوزيف ماغواير، الذي سيحاول أن يفسر للمشرعين الأسباب التي دفعته إلى الحيلولة على مدى أسابيع دون تسليم الشكوى إلى اللجان المختصة في الكونغرس، على الرغم من تصنيف المفتش العام للاستخبارات الأمريكية، مايكل أتكينسون، إياها كمسألة ذات أهمية عاجلة.

ويشتبه الديمقراطيون في الكونغرس بأن ترامب استغل ملف المساعدات العسكرية الأمريكية إلى أوكرانيا كأداة ضغط على زيلينسكي، لاسيما أن الاتصال جرى في أعقاب قرار البيت الأبيض تجميد قرابة 400 مليون دولار مخصصة لدعم العسكريين الأوكرانيين.

ومن المتوقع أن يعطي نشر الشكوى زخما قويا إلى إجراءات العزل التي ينوي مجلس النواب إطلاقها بحق ترامب، وخاصة أن هذه الوثيقة تسلط الضوء على القضية المدوية وتؤكد وجود شهود عيان آخرين فيها، ما يعيق جهود ترامب تقديم الموضوع على أنه شكوى مقدمة من قبل شخص واحد معارض له.

واتهم ترامب على حسابه في "تويتر" الديمقراطيين بـ"محاولة تدمير الحزب الجمهوري وكل ما يدافع عنه"، ودعا أعضاء حزبه إلى الالتفاف حوله قائلا: "دولتنا على المحك".

THE DEMOCRATS ARE TRYING TO DESTROY THE REPUBLICAN PARTY AND ALL THAT IT STANDS FOR. STICK TOGETHER, PLAY THEIR GAME, AND FIGHT HARD REPUBLICANS. OUR COUNTRY IS AT STAKE!

— Donald J. Trump (@realDonaldTrump) September 26, 2019
المصدر: أسوشيتد برس + رويترز
 
أكّد محام في واشنطن أن فريقه القانوني يمثّل مبلّغاً ثانياً على "إطلاع مباشر" على الوقائع التي تسببت بفتح تحقيق يهدف إلى عزل الرئيس الأميركي دونالد ترامب بحجة محاولة دفع نظيره الأوكراني إلى إجراء تحقيق يتصل بجو بايدن.
قال محاميان إن موكلهما وهو مسؤول بالمخابرات الأمريكية تقدم للكشف عن معلومات حول سعي الرئيس دونالد ترامب لدفع نظيره الأوكراني إلى إجراء تحقيق يتصل بمنافسه الديمقراطي المحتمل، جو بايدن. وقال المحامي مارك زيد اليوم الأحد (السادس من تشرين الأول/أكتوبر 2019) إن هذا الشخص، وهو مسرب ثان، لديه معرفة مباشرة ببعض المزاعم التي تتعلق بشكوى مسرب المعلومات الأول التي أدت لبدء إجراءات مساءلة الرئيس الجمهوري. وأضاف أن المفتش العام لوكالات المخابرات مايكل أتكنسون التقى بالمسؤول الثاني.
 
واستشهد مسرب المعلومات الأول في شكواه التي قدمها للمفتش العام يوم 12 آب/أغسطس بمعلومات حصل عليها من نحو ستة مسؤولين أمريكيين عبروا عن قلقهم من أن ترامب يستغل منصبه لطلب تدخل دولة أجنبية سعياً لإعادة انتخابه لولاية جديدة في 2020.


كما تزعم الشكوى أن ترامب حاول استغلال مساعدات أمريكية بقيمة 400 مليون دولار للحصول على وعد من الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، بإجراء تحقيق بشأن منافسه الديمقراطي المحتمل نائب الرئيس السابق جو بايدن وابنه هانتر الذي كان مديراً بشركة طاقة أوكرانية.
 
ترامب يتسبب في حالة استياء بين الجمهوريين
وقال المحامي الثاني آندرو باكاج على تويتر "أستطيع أن أؤكد أن شركتي وفريقي يمثلان عدداً من مسربي المعلومات فيما يتصل بالكشف عن معلومات للمفتش العام بوكالات المخابرات يوم 12 آب/أغسطس 2019".

ويأتي تأكيد وجود مسرب ثان للمعلومات في ظل تنامي حالة من الاستياء داخل الحزب الجمهوري الذي ينتمي إليه ترامب، بعدما دعا الصين يوم الجمعة لإجراء تحقيق بشأن ابن بايدن الذي قام بأعمال تجارية في الصين.

وعبر أعضاء جمهوريون بمجلس الشيوخ، هم ميت رومني وبين ساس وسوزان كولنز، عن قلقهم إزاء محاولة ترامب الحصول على مساعدة من دول أجنبية في سعيه للفوز بولاية جديدة في انتخابات 2020
ودفعت المكالمة الهاتفية مع زيلينسكي وشكوى مسرب المعلومات رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي لبدء تحقيق لمساءلة الرئيس يوم 24 أيلول/سبتمبر، قائلة إن محاولاته طلب تدخل خارجي تعرض نزاهة الانتخابات الأمريكية للخطر وتهدد الأمن القومي.

( رويترز، أ ف ب)
 



نتائج تصويت أولى


أغلبية واضحة: بفارق يتراوح بين 58٪ و 38٪ ، يقول الأمريكيون إن مجلس النواب كان محقًا في إجراء تحقيق المساءلة ضد ترامب.

49٪ يقولون أن على المجلس اتخاذ الخطوة لإقالة الرئيس والدعوة إلى إقالته من منصبه.
 




5dcb810e4c59b71d3f142e36.PNG


آدم شيف رئيس لجنة المخابرات بمجلس النواب الأمريكي


قال آدم شيف رئيس لجنة المخابرات بمجلس النواب الأمريكي، إن اللجنة ستعقد جلسات علنية على مدى 3 أيام الأسبوع المقبل في إطار تحقيقها بشأن مساءلة الرئيس دونالد ترامب.

وأضاف شيف وهو ديمقراطي في بيان له أمس الثلاثاء، أن الشهود في الجلسات التي ستعقدها اللجنة أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس من الأسبوع المقبل قد تلقوا بالفعل طلبات استدعاء‭‭‭‭‭ ‬‬‬‬‬للإدلاء بشهاداتهم.

وستبدأ أول الجلسات العلنية في التحقيق بشأن المساءلة اليوم الأربعاء، إذ يحقق الديمقراطيون في ما إذا كان ترامب قد ضغط على أوكرانيا لاستهداف جو بايدن منافسه الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية.

ومن المقرر أن يدلي كل من ألكسندر فيندمان المسؤول بمجلس الأمن القومي وجينيفر وليامز مساعدة مايك بنس نائب الرئيس وكيرت فولكر المبعوث الأمريكي الخاص السابق لأوكرانيا وتيم موريسون المسؤول بمجلس الأمن القومي بشهاداتهم في 19 نوفمبر.

وفي اليوم التالي سيدلي سفير واشنطن لدى الاتحاد الأوروبي جوردون سوندلاند، ولورا كوبر نائب مساعد وزير الدفاع وديفيد هيل وكيل وزارة الخارجية بشهاداتهم.

وستدلي فيونا هيل المسؤولة السابقة بمجلس الأمن القومي بشهادتها في 21 نوفمبر.

المصدر: رويترز

 
‏• كينت:
إجتماع أي رئيس أوكراني مع رئيس أمريكي يُنظر له بأنه يعزز ثقة ونفوذ الرئيس الأوكراني عند تفاوضه مع بوتين.
لكن ترمب لم يكن ينظر للأمر بتلك الطريقة بل سعى لإستغلال الإجتماع لإجبار أوكرانيا للإعلان عن بدء التحقيقات ضد جو بايدن.
▫️ملاحظة:
إستغلال المساعدات لمصالح شخصية..
 
عودة
أعلى