التغطية مستمرة اليميني الفرنسي إيريك زمور ينظم أول تجمع له كمرشح رئاسي: يتعرض للهجوم وتعم الفوضى مع اشتباكات حاشدة عنيفة

last-one

طاقم الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
إنضم
11/12/18
المشاركات
24,444
التفاعلات
58,036
GGJwXca.jpg


تعرض اليميني الفرنسي إيريك زيمور للهجوم يوم الأحد خلال أول تجمع له كمرشح لرئاسة البلاد ، والذي عقد في فيلبينت ، في مقاطعة سينا سانت دينيس ، وفقًا لـ BFMTV.

كان السياسي يسير وسط الحشد عندما أمسكه شخص غريب من رقبته. ومع ذلك ، تمكن أفراد أمن زمور من إبعاد المهاجم في غضون ثوان.

دوافع المهاجم غير معروفة.




وسُجلت أثناء الحدث اشتباكات بين الحاضرين ومجموعة من النشطاء المناهضين للعنصرية يرتدون سترات سوداء كتب عليها عبارة "لا للعنصرية".




قال دومينيك سوبو ، رئيس مجموعة SOS Racisme ، "في ثوانٍ قليلة ، أُلقيت الكراسي ، وطرح النشطاء أرضًا وضُربوا. وانتهى بهم الأمر بجروح مفتوحة - اثنان منهم على الأقل - بينما تلقى الآخرون ضربات". وكالة فرانس برس.

ذكرت وكالة أسوشيتد برس أن اشتباكات اندلعت في وقت لاحق بين نشطاء مناهضين للعنصرية وحراس الأمن.




كان من المفترض أن يتم الحدث في قاعة للحفلات الموسيقية في باريس ، لكن تم نقله إلى فيلبينت بسبب احتجاج حاشد ضد زمور نظمته أكثر من 50 مجموعة وجمعت الآلاف من الناس.

يقترح برنامج زمور الانتخابي منع الآباء من إعطاء أسماء أجنبية للأطفال ، وعدم منح الجنسية الفرنسية لأنهم ولدوا في البلاد ، وترحيل المجرمين الأجانب والمتقدمين للوظائف الأجانب الذين لم يجدوا وظيفة لمدة ستة أشهر.

ورداً على الاتهامات الموجهة إليه أكد السياسي أنه ليس عنصرياً.


 
العنصرية في المجتمع الغربي (راعي الحريات و الديمقراطية المميته) باقيه و تتمدد :p:p

الكراهية حينما لا تجد من تلتهمه ستلتهم نفسها , إن شاء الله نرى اوروبا و اميركا و روسيا تلتهمها الحروب الاهلية كما حصل لأوطاننا
 
ايريك زمور يقول الكثير من الحقائق. قد لا يعجبنا الأمر لكن كفرنسي يحق له الدفاع عن تاريخ و قيم فرنسا.
انا أيضا والكثير من الأعضاء نفعل نفس الشيء لدفاع عن قيم المغرب وتاريخه. و نمقت التغلل الفرنكفوني في المغرب . العالم يتجه الى انكفاء الدول الأمة على نفسها ورسم الحدود من جديد.
 
ايريك زمور يقول الكثير من الحقائق. قد لا يعجبنا الأمر لكن كفرنسي يحق له الدفاع عن تاريخ و قيم فرنسا.
انا أيضا والكثير من الأعضاء نفعل نفس الشيء لدفاع عن قيم المغرب وتاريخه. و نمقت التغلل الفرنكفوني في المغرب . العالم يتجه الى انكفاء الدول الأمة على نفسها ورسم الحدود من جديد.

اهلاً بك
إذا كان ما يقوله زمور يقتصر على الشؤون الداخلية لفرنسا فلا نبالي به و بوطنه المسلمين لم يتدخلو في " القيم " التي تتحدث عنها
و هي شعارات الاحزاب العنصرية في طول و عرض اوروبا مثل حزب الجبهة الوطنية في فرنسا و حزب البديل من اجل المانيا
و حزب الديمقراطيون السويديون و حزب الشعب الدنماركي و غيرهم من احزاب " الهراء " لا مؤاخذة على العبارة
و التي لا برنامج سياسي لها سوى مخاطبة غرائز مواطنيهم و تنمية الهواجس من الاجانب خاصة المسلمين
لكن الإعتداء على إيمان و قيم المسلمين و السخرية منهم و من نبيهم و التدخل في عباداتهم و كتابهم و مساجدهم و ثقافتهم و أسماء ابنائهم ؟!
المسلمين لم يضعوا السيوف على رقاب زمور و مواطنيه و باقي الاوروبيين لإجبارهم على إعتناق الدين الإسلامي
لكن فراغ النصرانية و وصولها إلى الحائط المسدود و إعتناق مئات الآلاف سنوياً للإسلام هو السبب الحقيقي
لهستيريا الــــــ Anti-Islam او الــــــ anti-Muslim المتفشي في فرنسا و اوروبا و ليس الإسلام فوبيا كما يحاول الاعلام المغرض في العالم القول
هناك فارق شاسع بين الوطنية nationalism و بين الفاشية fascism و العنصرية racism
و التي تظهر على امثال زمور و باقي الاحزاب الفاشية اليمينية في الغرب و على الانجيلينين في اميركا

 
التعديل الأخير:

اهلاً بك
إذا كان ما يقوله زمور يقتصر على الشؤون الداخلية لفرنسا فلا نبالي به و بوطنه المسلمين لم يتدخلو في " القيم " التي تتحدث عنها
و هي شعارات الاحزاب العنصرية في طول و عرض اوروبا مثل حزب الجبهة الوطنية في فرنسا و حزب البديل من اجل المانيا
و حزب الديمقراطيون السويديون و حزب الشعب الدنماركي و غيرهم من احزاب " الهراء " لا مؤاخذة على العبارة
و التي لا برنامج سياسي لها سوى مخاطبة غرائز مواطنيهم و تنمية الهواجس من الاجانب خاصة المسلمين
لكن الإعتداء على إيمان و قيم المسلمين و السخرية منهم و من نبيهم و التدخل في عباداتهم و كتابهم و مساجدهم و ثقافتهم و أسماء ابنائهم ؟!
المسلمين لم يضعوا السيوف على رقاب زمور و مواطنيه و باقي الاوروبيين لإجبارهم على إعتناق الدين الإسلامي
لكن فراغ النصرانية و وصولها إلى الحائط المسدود و إعتناق مئات الآلاف سنوياً للإسلام هو السبب الحقيقي
لهستيريا الــــــ Anti-Islam او الــــــ anti-Muslim المتفشي في فرنسا و اوروبا و ليس الإسلام فوبيا كما يحاول الاعلام المغرض في العالم القول
هناك فارق شاسع بين الوطنية nationalism و بين الفاشية fascism و العنصرية racism
و التي تظهر على امثال زمور و باقي الاحزاب الفاشية اليمينية في الغرب و على الانجيلينين في اميركا

اهلا أخي.
أنا قلت أنه يقول الكثير من الحقائق . لم يهاجم مقدسات المسلمين. لكنه ينتقد الاسلام لانه يعتبر الدين الاسلامي له حمولة سياسية لا يمكن فصلها عن الدين و هو محق في ذلك. الاسلام يختلف عن الديانات الثلاث بطرحه السياسي و تشريعاته التي هي اسس ادارة الدولة.
زيادة على ان مشكل المهاجرين مشكل متشعب في فرنسا، خصوصا الفرنسيين من اصول مغاربية حتى من الجيل الرابع الكثير منهم لازال ولاءه لوطن الاجداد. واحيانا يظهرون ذلك مناكفة للمجتمع فرنسي الذي يمارس في كثير من الاحيان الاقصاء الممنهج و في قليل من الاحيان العنصرية. صدقني لا يوجد مكان يخلو من العنصرية و بالاخص في بلداننا رغم اننا في المغرب معروفون بتقبل الاخر لكننا نمارس العنصرية يوميا.
قيم الجمهورية الفرنسية قد لا تروقني و لا تروقك لكنها كانت الاسس التي وحدت فرنسا. الان هم في معركة كسر العظم طال تأجيلها مع الاقليات على الجميع تقديم تنازلات لبناء اسس جديدة للجمهورية او الدخول في حرب اهلية كما يقول زمور . و هو يعلم انه سيقدم تنازلات ان وصل الى الحكم .
 
عودة
أعلى