- إنضم
- 1/4/19
- المشاركات
- 9,487
- التفاعلات
- 34,930
الولايات المتحدة ستجعل طائرات F-35 الإماراتية مرئية للرادار الإسرائيلي
- بادئ الموضوع يوسف بن تاشفين
- تاريخ البدء
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 63,887
- التفاعلات
- 181,196
قبل شراء الإمارات العربية للمقاتلات F-35 ستبيع بعض طائراتها من طراز F-16 إلى اليونان
نظرًا لأنه من المتوقع أن تتقدم الإمارات العربية المتحدة في رغبتها في شراء طائرات F-35 ، فقد تتطلع إلى بيع بعض طائراتها من طراز F-16 ، على الأرجح إلى اليونان التي أرسلت إليها أربع طائرات "Desert Falcons" للمشاركة في تدريبات مع القوات الجوية اليونانية (GAF).
قد يكون لهذه الخطوة فوائد سياسية لأبو ظبي حيث تسعى للتأثير على جانب اليونان في نزاع تركيا مع أثينا حول التنقيب عن النفط والغاز في شرق البحر المتوسط.
في حين أن أبو ظبي لم تعط أي مؤشر حتى الآن على أن طائراتها من طراز F-16 معروضة للبيع ، فقد لا تحتاج إلى 80 منها إذا حصلت على ما يقدر بـ 12 طائرة من طراز F-35 من الولايات المتحدة بعد اتفاق السلام مع إسرائيل.
تعد طائرات F-16 الإماراتية من بين أكثر الطائرات تقدمًا في العالم و تم استلام أسطولها لأول مرة في عام 2004 ، ويحتوي أسطولها المكون من 80 طائرة من طراز F-16 على رادار Northrop Grumman APG-80 AESA ، وخزانات وقود متوافقة كمعيار ، ونظام حرب إلكتروني متكامل لشركة Northrop Grumman وقاعدة بيانات MIL-STD 1773. يطلق عليها Block 60 ، وهي مجرد خطوة وراء F-16 Block 70/72 Viper - أحدث نسخة من المقاتلة الأمريكية
رئيس أركان حرب القوات المسلحة الإماراتية الفريق الركن حمد محمد ثاني الرميثي في اليونان
بالنسبة لليونان ، ستنضم طائرات F-16 الإماراتية إلى أحدث طائرات من F-16 Viper و ستساعد على الفور إلى حد كبير على مطابقة سلاحها الجوي مع القوات التركية.
تمتلك اليونان أسطولًا من 150 مقاتلة من طراز F-16.
في ديسمبر 2019 ، أخبر وزير الدفاع اليوناني نيكوس باناجيوتوبولوس البرلمان أنه سيتم ترقية 84 طائرة من أصل 150 طائرة من طراز F-16 من طراز GAF إلى فئة Viper المتقدمة بحلول عام 2027 بتكلفة 1.5 مليار دولار و من المتوقع أن تصل الترقيات اعتبارًا من عام 2027 وحتى ذلك الحين ستكون عرضة للطائرات المقاتلة التركية المتقدمة.
على الرغم من أن اليونان أعلنت قرارًا بشراء طائرات Dassault Rafale ، فلن تصل هذه أيضًا حتى عام 2026 ، أي إذا وقعت العقد مع شركة Dassault بحلول عام 2021.
إذا اشترت اليونان طائرات F-16 الإماراتية ، فإنها ستساعد أيضًا فرنسا التي أرسلت طائرات للتدريبات في البداية ودخلت في مفاوضات مع أثينا لبيع مقاتلات رافال.
مقاتلة من طراز F-35
وأعقبت مشاركة المقاتلات الإماراتية إف -16 في تدريبات القوات الجوية ، زيارة الفريق الركن حمد محمد ثاني الرميثي رئيس أركان القوات المسلحة الإماراتية لليونان ، حيث تفقد موقع التدريبات العسكرية المشتركة في جزيرة اليونان. كريت يومه الاثنين.
وفي وقت لاحق ، التقى الرميثي بشكل منفصل مع نيكوس باناجيوتوبولوس وزير الدفاع الوطني اليوناني ونظيره اليوناني الجنرال كونستانتينوس فلوروس. وبحسب بيان صادر عن الحكومة الإماراتية ، ناقش الاجتماعان سبل تعزيز التعاون والعمل المشترك بين الإمارات واليونان ، لا سيما في المجالات الدفاعية والعسكرية ، وتسريع التنسيق العسكري والزيارات المتبادلة.
الاهتمام المفاجئ بتكثيف التعاون العسكري بين اليونان والإمارات يخفي أكثر مما يكشف و تحاول الإمارات أن تصبح قوة اقتصادية وعسكرية إقليمية كما يتضح من مشاركتها في الصراع الليبي إلى جانب مليشيا حفتر حيث تخوض معركة مع تركيا (التي تدعم حكومة الوفاق الوطني - الحكومة الليبية المعترف بها من قبل الأمم المتحدة)
نظرًا لأنه من المتوقع أن تتقدم الإمارات العربية المتحدة في رغبتها في شراء طائرات F-35 ، فقد تتطلع إلى بيع بعض طائراتها من طراز F-16 ، على الأرجح إلى اليونان التي أرسلت إليها أربع طائرات "Desert Falcons" للمشاركة في تدريبات مع القوات الجوية اليونانية (GAF).
قد يكون لهذه الخطوة فوائد سياسية لأبو ظبي حيث تسعى للتأثير على جانب اليونان في نزاع تركيا مع أثينا حول التنقيب عن النفط والغاز في شرق البحر المتوسط.
في حين أن أبو ظبي لم تعط أي مؤشر حتى الآن على أن طائراتها من طراز F-16 معروضة للبيع ، فقد لا تحتاج إلى 80 منها إذا حصلت على ما يقدر بـ 12 طائرة من طراز F-35 من الولايات المتحدة بعد اتفاق السلام مع إسرائيل.
تعد طائرات F-16 الإماراتية من بين أكثر الطائرات تقدمًا في العالم و تم استلام أسطولها لأول مرة في عام 2004 ، ويحتوي أسطولها المكون من 80 طائرة من طراز F-16 على رادار Northrop Grumman APG-80 AESA ، وخزانات وقود متوافقة كمعيار ، ونظام حرب إلكتروني متكامل لشركة Northrop Grumman وقاعدة بيانات MIL-STD 1773. يطلق عليها Block 60 ، وهي مجرد خطوة وراء F-16 Block 70/72 Viper - أحدث نسخة من المقاتلة الأمريكية
رئيس أركان حرب القوات المسلحة الإماراتية الفريق الركن حمد محمد ثاني الرميثي في اليونان
بالنسبة لليونان ، ستنضم طائرات F-16 الإماراتية إلى أحدث طائرات من F-16 Viper و ستساعد على الفور إلى حد كبير على مطابقة سلاحها الجوي مع القوات التركية.
تمتلك اليونان أسطولًا من 150 مقاتلة من طراز F-16.
في ديسمبر 2019 ، أخبر وزير الدفاع اليوناني نيكوس باناجيوتوبولوس البرلمان أنه سيتم ترقية 84 طائرة من أصل 150 طائرة من طراز F-16 من طراز GAF إلى فئة Viper المتقدمة بحلول عام 2027 بتكلفة 1.5 مليار دولار و من المتوقع أن تصل الترقيات اعتبارًا من عام 2027 وحتى ذلك الحين ستكون عرضة للطائرات المقاتلة التركية المتقدمة.
على الرغم من أن اليونان أعلنت قرارًا بشراء طائرات Dassault Rafale ، فلن تصل هذه أيضًا حتى عام 2026 ، أي إذا وقعت العقد مع شركة Dassault بحلول عام 2021.
إذا اشترت اليونان طائرات F-16 الإماراتية ، فإنها ستساعد أيضًا فرنسا التي أرسلت طائرات للتدريبات في البداية ودخلت في مفاوضات مع أثينا لبيع مقاتلات رافال.
مقاتلة من طراز F-35
وأعقبت مشاركة المقاتلات الإماراتية إف -16 في تدريبات القوات الجوية ، زيارة الفريق الركن حمد محمد ثاني الرميثي رئيس أركان القوات المسلحة الإماراتية لليونان ، حيث تفقد موقع التدريبات العسكرية المشتركة في جزيرة اليونان. كريت يومه الاثنين.
وفي وقت لاحق ، التقى الرميثي بشكل منفصل مع نيكوس باناجيوتوبولوس وزير الدفاع الوطني اليوناني ونظيره اليوناني الجنرال كونستانتينوس فلوروس. وبحسب بيان صادر عن الحكومة الإماراتية ، ناقش الاجتماعان سبل تعزيز التعاون والعمل المشترك بين الإمارات واليونان ، لا سيما في المجالات الدفاعية والعسكرية ، وتسريع التنسيق العسكري والزيارات المتبادلة.
الاهتمام المفاجئ بتكثيف التعاون العسكري بين اليونان والإمارات يخفي أكثر مما يكشف و تحاول الإمارات أن تصبح قوة اقتصادية وعسكرية إقليمية كما يتضح من مشاركتها في الصراع الليبي إلى جانب مليشيا حفتر حيث تخوض معركة مع تركيا (التي تدعم حكومة الوفاق الوطني - الحكومة الليبية المعترف بها من قبل الأمم المتحدة)
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 63,887
- التفاعلات
- 181,196
صدق من قال في المثل الشعبي (إشترى العصا قبل الغنم )
تبيع الاف-16 وستحصل على F-35 كخردة جوية بدون وسائل للدفاع الإليكترونية (مكونات الشبحية) ?
اللهم الإبقاء على Falcon عوض المسخ F-35 التي ترصدها الردارات والدفاعات الجوية ،اما صواريخ جو جو فتلك مصيبة عظمى .
تبيع الاف-16 وستحصل على F-35 كخردة جوية بدون وسائل للدفاع الإليكترونية (مكونات الشبحية) ?
اللهم الإبقاء على Falcon عوض المسخ F-35 التي ترصدها الردارات والدفاعات الجوية ،اما صواريخ جو جو فتلك مصيبة عظمى .
- إنضم
- 3/3/19
- المشاركات
- 938
- التفاعلات
- 5,059
لا أعتقد بأن الأمارات ستبيع بعض من مقاتلاتها من الأف-16 خصوصا لليونان والتي دخلت حاليا في محادثات مع تركيا لنزع فتيل الأزمه بينهما ، المعروف ان الأمارات تريد التخلص من مقاتلات الميراج 2000-9 التي تملكهم وقد طرحت في السابق فكره بيعهم علي فرنسا مقابل ان تشتري من فرنسا مقاتلات الرافال.
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 63,887
- التفاعلات
- 181,196
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 63,887
- التفاعلات
- 181,196
كيف تستفيد إسرائيل من بيع أمريكا مقاتلات إف-35 للإمارات
تعارض القيادة الإسرائيلية بيع الولايات المتحدة طائرات "إف-35" للإمارات، ولكن إذا تمت الصفقة بالفعل، فقد تستفيد الصناعات الدفاعية الإسرائيلية أيضًا.
يوفر توقيع اتفاقيات التطبيع بين (إسرائيل) والإمارات والبحرين -مع دول أخرى يفترض أنها في الطريق- فرصًا تجارية للدول المشاركة، بما في ذلك الولايات المتحدة.
تتضمن إحدى الصفقات الناشئة بيع طائرات مقاتلة "إف-35" إلى الإمارات. ويمكن أن تولد هذه الصفقة فرص عمل داخل الشركات الإسرائيلية.
حتى الآن، تجنبت الولايات المتحدة إضفاء الطابع الرسمي على صفقة "إف-35"، لأسباب ليس أقلها المعارضة الإسرائيلية. وتمتلك (إسرائيل) سربها الخاص من مقاتلات "إف-35"، الذي قدمته الولايات المتحدة للحفاظ على التفوق العسكري النوعي لـ(إسرائيل) في المنطقة.
ظهرت شائعات حول صفقة "إف-35" بعد وقت قصير من إعلان 13 أغسطس/آب الخاص باتفاقية التطبيع بين (إسرائيل) والإمارات. ونفى مكتب رئيس الوزراء "بنيامين نتنياهو" هذه التقارير، وزعم أن (إسرائيل) لم توافق على الصفقة.
وقال مكتب رئيس الوزراء في بيان في 18 أغسطس/آب: "لم تغير (إسرائيل) مواقفها الثابتة ضد حصول أي دولة في الشرق الأوسط على أسلحة وتقنيات دفاعية يمكن أن تقلب الميزان". ومع ذلك، أكدت تصريحات الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب"، وزير خارجيته "مايك بومبيو" ووزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية "أنور قرقاش" أن الصفقة لا تزال مطروحة على الطاولة.
حاولت جميع الأطراف إبقاء هذا التناقض والغموض في هذا الملف. لكن وفقًا لتقرير في 4 سبتمبر/أيلول في صحيفة "نيويورك تايمز"، فقد أزال "نتنياهو" بالفعل معارضته للصفقة مقابل اتفاقية التطبيع. وزعم التقرير أن ذلك يأتي بالتزامن مع موافقته على وقف ضم المستوطنات في الضفة الغربية.
في 21 سبتمبر/أيلول، غادر وزير الدفاع الإسرائيلي "بيني جانتس" لحضور سلسلة من الاجتماعات مع وزير الدفاع الأمريكي "مارك إسبر" ومختلف أعضاء مؤسسة الدفاع الأمريكية وكان على جدول الأعمال الآثار التي قد تترتب على مثل هذه الصفقة على المنطقة.
ووفقًا لمصدر أمني إسرائيلي، إذا اتضح أن الإمارات ستستقبل بالفعل الطائرات المقاتلة المتقدمة، فإن "جانتس" سيقدم طلبين: الأول هو السماح ببيع أنظمة أسلحة إسرائيلية متطورة (تم تطويرها بالاشتراك مع الولايات المتحدة) لكل من الإمارات والبحرين، بما في ذلك الطائرات بدون طيار التي طورتها شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية (IAI) و"رافائيل". والثاني هو السماح لـ(إسرائيل) بشراء أنظمة متطورة من الولايات المتحدة، لضمان احتفاظها بتفوقها النوعي، وكذلك زيادة الاستثمار الأمريكي في أنظمة الدفاع الإسرائيلية، مثل "آرو" والقبة الحديدية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الصناعات الدفاعية الإسرائيلية ستستفيد من بيع مقاتلات "إف-35" إلى الإمارات بطريقة غير مباشرة، حيث ذكرت صحيفة "كالكاليست" أنه من المحتمل أن يتم تصنيع أجنحة الطائرات المرسلة إلى الإمارات من قبل شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية، والتي تعد بالفعل واحدة من 3 شركات مصنعة لأجنحة مقاتلات "إف-35".
يعمل مصنع "لوكهيد مارتن" في تكساس لتصنيع الطائرات التي تستخدمها القوات الجوية الإسرائيلية والبحرية الأمريكية بينما يستخدم مصنع في إيطاليا لإنتاج الطائرات لحلف الناتو. ووفقًا لتقسيم العمل الداخلي لشركة "لوكهيد"، فإن المصنع الإسرائيلي في اللد يهدف إلى تصنيع أجنحة نفاثة للطائرات المنتجة لدول أخرى.
تبلغ تكلفة زوج من الأجنحة للطائرة حوالي 3 ملايين دولار. وحتى الآن ، أنتجت شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية أكثر من 100 زوج، وتفاوضت على عقد بقيمة 2.5 مليار دولار مع شركة "لوكهيد" لإنتاج 800 زوج آخر. ومع ذلك، لم يتم الانتهاء من العقد بعد.
تأسس مركز تركيب أجنحة الطائرات المقاتلة المتقدمة في شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية في نوفمبر/تشرين الثاني 2015، ويتمتع بسمعة دولية جيدة. وفي ديسمبر/كانون الأول 2018، افتتحت شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية خط تجميع آلي مبتكر لإنتاج "أشكال وأغطية" لأجنحة مقاتلات "إف-35" في إطار التعاون الموسع بين شركة "لوكهيد مارتن" وشريكتها الإسرائيلية.
في ذلك الوقت، قال "نمرود شيفر"، الرئيس التنفيذي لشركة الصناعات الجوية الإسرائيلية، إن التعاون مع شركة "لوكهيد مارتن" له أهمية استراتيجية واقتصادية هائلة، وأنه علامة على أن شركة "لوكهيد مارتن" والإدارة الأمريكية تعترف بـشركة الصناعات الجوية الإسرائيلية كرائد دولي في هذه الصناعة.
هناك مستفيد آخر من الصفقة وهي شركة "إلبيت سيستمز"، التي يمكن العثور على خوذتها المتقدمة المصنعة بالشراكة مع "كولينز إيروسبيس"، في كل طائرة "إف-35". وتبلغ تكلفة الوحدة حوالي 400 ألف دولار.
بالطبع، تمتد الصفقة مع دول الخليج إلى ما بعد "إف-35". تعمل فروع شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية المختصة بأنظمة الأسلحة والحرب الإلكترونية مع دول خليجية منذ عقدين وقد تم إجراء معظم هذه الصفقات سرا، من خلال طرف ثالث.
والآن بعد توقيع اتفاقيات التطبيع، من المتوقع أن تتوسع التجارة بين الولايات المتحدة و(إسرائيل) والإمارات، لأسباب تجارية وكذلك لتعزيز التحالف الاستراتيجي ضد التهديد الإيراني
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 63,887
- التفاعلات
- 181,196
قلتها بالأمس إسرائيل ستصنع أجنحة المقاتلة F-35 للإمارات ? يعني دس أجهزة إليكترونية في الأجنحة لتعقب ورصدها في حالة خروجها من المجال الجوي للإمارات و توجهها صوب المجال الجوي الإسرائيلي هههه
- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 63,887
- التفاعلات
- 181,196
المرجو التكريز على الألوان الازرق والأحمر
تأمل الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة في الحصول على اتفاق مبدئي بشأن بيع طائرات مقاتلة من طراز F-35 الشبحية إلى الدولة الخليجية بحلول ديسمبر ، حيث تدرس إدارة ترامب كيفية هيكلة صفقة دون أن تتعارض مع إسرائيل.
وقالت مصادر قريبة من المفاوضات إن الهدف هو وضع خطاب اتفاق في الوقت المناسب للاحتفال باليوم الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة في 2 ديسمبر.
يجب أن تفي أي صفقة بعقود من الاتفاق مع إسرائيل الذي ينص على أن أي أسلحة أمريكية يتم بيعها للمنطقة يجب ألا تضعف "التفوق العسكري النوعي" لإسرائيل ، مما يضمن أن الأسلحة الأمريكية المقدمة لإسرائيل "متفوقة في القدرة" على تلك المباعة لجيرانها.
وقال مصدران ، مع وضع ذلك في الاعتبار ، تدرس واشنطن طرقًا لجعل شركة لوكهيد مارتن من طراز F-35 أكثر وضوحًا لأنظمة الرادار الإسرائيلية لم تتمكن رويترز من تحديد ما إذا كان سيتم ذلك عن طريق تغيير الطائرة أو تزويد إسرائيل برادار أفضل ، من بين احتمالات أخرى.
ومن المقرر أن يلتقي وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتس نظيره الأمريكي مارك إسبر في واشنطن يوم الثلاثاء.
ولم ترد سفارة الإمارات في واشنطن على الفور على طلب للتعليق وامتنع البيت الأبيض عن التعليق.
وقالت متحدثة باسم البنتاغون لرويترز "كسياسة عامة ، لا تؤكد الولايات المتحدة أو تعلق على مبيعات أو عمليات نقل دفاعية مقترحة حتى يتم إخطارها رسميا إلى الكونجرس."
بمجرد توقيع خطاب الاتفاق ، قد يتم فرض غرامة مالية على أي طرف أنهى الصفقة. يجب إزالة العديد من العقبات السياسية والتنظيمية قبل اكتمال عملية البيع ، وحذر مساعدو الكابيتول هيل من أن الصفقة قد لا تكون ممكنة هذا العام.
قالت إيلين لورد ، كبيرة مشتري الأسلحة في البنتاغون ، للصحفيين في أغسطس / آب ، إن الولايات المتحدة تهدف بشكل عام إلى استكمال خطاب اتفاق لمبيعات F-35 الجديدة في حوالي ستة أشهر.
بسبب القيود النوعية على الصفقات العسكرية ، تم رفض حصول الدول العربية لطائرة لوكهيد مارتن F-35 ، بينما تمتلك إسرائيل حوالي 24 طائرة.
لطالما أعربت الإمارات العربية المتحدة ، وهي من أقرب حلفاء واشنطن في الشرق الأوسط ، عن اهتمامها بالحصول على الطائرات الشبحية ووعدت بفرصة لشرائها في صفقة جانبية أبرمت عندما اتفقت على تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وقالت مصادر مطلعة على المفاوضات إن فكرة العمل هي أن تكون الدفاعات الجوية الإسرائيلية قادرة على اكتشاف طائرات F-35 الإماراتية باستخدام التكنولوجيا التي تهزم بشكل فعال قدرات التخفي للطائرات.
ويقول خبراء دفاعيون إن الطائرات المقاتلة إف -35 المباعة للإمارات العربية المتحدة يمكن أن تصنع بطريقة تضمن أن الطائرات التي تملكها إسرائيل تتفوق في الأداء على أي طائرات أخرى تباع في المنطقة.
قال موظف بالكونجرس ومصدر مطلع على المبيعات السابقة إن واشنطن تطالب بالفعل بأن أي مقاتلة من طراز F-35 يتم بيعها لحكومات أجنبية لا يمكن أن تضاهي أداء الطائرات الأمريكية.
يرتبط التطور التقني للطائرة F-35 بأنظمة مهمتها وقوة المعالجة الخاصة بها و "إنها قوة الحوسبة التي تسمح لك ببيع طائرة ذات تقنية أعلى إلى إسرائيل مقارنة بالإمارات العربية المتحدة" ، كما قال دوج بيركي ، المدير التنفيذي لمعهد ميتشل دراسات الفضاء في واشنطن.
وقال بيركي: "عندما يتدرب الطيارون الأجانب في الولايات المتحدة ، فإنهم يكتبون رمزًا في واجهة مستخدم أثناء صعودهم للطائرة ، وسيسحب الرمز طائرة مختلفة لكل طيار بناءً على الأذونات القانونية".
وفي كلتا الحالتين ، فإن التسليم الفعلي للطائرات الجديدة هو سنوات بعيدة و قد اشترت بولندا ، أحدث عميل من 32 مقاتلة F-35 في يناير ، لكنها لن تتلقى أول تسليم لها حتى عام 2024.
تأمل الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة في الحصول على اتفاق مبدئي بشأن بيع طائرات مقاتلة من طراز F-35 الشبحية إلى الدولة الخليجية بحلول ديسمبر ، حيث تدرس إدارة ترامب كيفية هيكلة صفقة دون أن تتعارض مع إسرائيل.
وقالت مصادر قريبة من المفاوضات إن الهدف هو وضع خطاب اتفاق في الوقت المناسب للاحتفال باليوم الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة في 2 ديسمبر.
يجب أن تفي أي صفقة بعقود من الاتفاق مع إسرائيل الذي ينص على أن أي أسلحة أمريكية يتم بيعها للمنطقة يجب ألا تضعف "التفوق العسكري النوعي" لإسرائيل ، مما يضمن أن الأسلحة الأمريكية المقدمة لإسرائيل "متفوقة في القدرة" على تلك المباعة لجيرانها.
وقال مصدران ، مع وضع ذلك في الاعتبار ، تدرس واشنطن طرقًا لجعل شركة لوكهيد مارتن من طراز F-35 أكثر وضوحًا لأنظمة الرادار الإسرائيلية لم تتمكن رويترز من تحديد ما إذا كان سيتم ذلك عن طريق تغيير الطائرة أو تزويد إسرائيل برادار أفضل ، من بين احتمالات أخرى.
ومن المقرر أن يلتقي وزير الدفاع الإسرائيلي بيني جانتس نظيره الأمريكي مارك إسبر في واشنطن يوم الثلاثاء.
ولم ترد سفارة الإمارات في واشنطن على الفور على طلب للتعليق وامتنع البيت الأبيض عن التعليق.
وقالت متحدثة باسم البنتاغون لرويترز "كسياسة عامة ، لا تؤكد الولايات المتحدة أو تعلق على مبيعات أو عمليات نقل دفاعية مقترحة حتى يتم إخطارها رسميا إلى الكونجرس."
بمجرد توقيع خطاب الاتفاق ، قد يتم فرض غرامة مالية على أي طرف أنهى الصفقة. يجب إزالة العديد من العقبات السياسية والتنظيمية قبل اكتمال عملية البيع ، وحذر مساعدو الكابيتول هيل من أن الصفقة قد لا تكون ممكنة هذا العام.
قالت إيلين لورد ، كبيرة مشتري الأسلحة في البنتاغون ، للصحفيين في أغسطس / آب ، إن الولايات المتحدة تهدف بشكل عام إلى استكمال خطاب اتفاق لمبيعات F-35 الجديدة في حوالي ستة أشهر.
بسبب القيود النوعية على الصفقات العسكرية ، تم رفض حصول الدول العربية لطائرة لوكهيد مارتن F-35 ، بينما تمتلك إسرائيل حوالي 24 طائرة.
لطالما أعربت الإمارات العربية المتحدة ، وهي من أقرب حلفاء واشنطن في الشرق الأوسط ، عن اهتمامها بالحصول على الطائرات الشبحية ووعدت بفرصة لشرائها في صفقة جانبية أبرمت عندما اتفقت على تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وقالت مصادر مطلعة على المفاوضات إن فكرة العمل هي أن تكون الدفاعات الجوية الإسرائيلية قادرة على اكتشاف طائرات F-35 الإماراتية باستخدام التكنولوجيا التي تهزم بشكل فعال قدرات التخفي للطائرات.
ويقول خبراء دفاعيون إن الطائرات المقاتلة إف -35 المباعة للإمارات العربية المتحدة يمكن أن تصنع بطريقة تضمن أن الطائرات التي تملكها إسرائيل تتفوق في الأداء على أي طائرات أخرى تباع في المنطقة.
قال موظف بالكونجرس ومصدر مطلع على المبيعات السابقة إن واشنطن تطالب بالفعل بأن أي مقاتلة من طراز F-35 يتم بيعها لحكومات أجنبية لا يمكن أن تضاهي أداء الطائرات الأمريكية.
يرتبط التطور التقني للطائرة F-35 بأنظمة مهمتها وقوة المعالجة الخاصة بها و "إنها قوة الحوسبة التي تسمح لك ببيع طائرة ذات تقنية أعلى إلى إسرائيل مقارنة بالإمارات العربية المتحدة" ، كما قال دوج بيركي ، المدير التنفيذي لمعهد ميتشل دراسات الفضاء في واشنطن.
وقال بيركي: "عندما يتدرب الطيارون الأجانب في الولايات المتحدة ، فإنهم يكتبون رمزًا في واجهة مستخدم أثناء صعودهم للطائرة ، وسيسحب الرمز طائرة مختلفة لكل طيار بناءً على الأذونات القانونية".
وفي كلتا الحالتين ، فإن التسليم الفعلي للطائرات الجديدة هو سنوات بعيدة و قد اشترت بولندا ، أحدث عميل من 32 مقاتلة F-35 في يناير ، لكنها لن تتلقى أول تسليم لها حتى عام 2024.
- إنضم
- 5/10/20
- المشاركات
- 23,289
- التفاعلات
- 62,886
لماذا تفرض الولايات المتحدة شروطًا وقيودًا مسبقة "مرهقة" على طائرات الشرق الأوسط إف -35
في ديسمبر 2021 ، علقت الإمارات المناقشات بشأن صفقة بقيمة 23 مليار دولار لشراء 50 طائرة من طراز F-35 و 18 طائرة بدون طيار MQ-9 Reaper كانت قد وصلت إليها في العام السابق بعد فترة وجيزة من تطبيع العلاقات مع إسرائيل بموجب اتفاقيات أبراهام 2020.
قال مسؤول إماراتي في ذلك الوقت: "أدت المتطلبات الفنية والقيود التشغيلية السيادية وتحليل التكلفة / الفائدة إلى إعادة التقييم" .
تخشى الولايات المتحدة من أن شبكة الهاتف المحمول Huawei 5G التي تقوم الصين بتركيبها في البلاد ، والتي تتكون من مئات الأبراج الخلوية ، يمكن أن تجمع بطريقة ما معلومات استخبارية عن الطائرة الشبحية دون علم أبو ظبي.
من المحتمل أن يكون قرار الإمارات النهائي بتعليق المناقشات بشأن الاستحواذ التاريخي نابعًا من عدم رغبتها في تلبية الشروط المسبقة اللازمة أو الشكوك حول شرعية وخطورة مخاوف التجسس لواشنطن. حتى أن أحد المسؤولين الإماراتيين استخدم كلمة "مرهقة" لوصف المتطلبات الأمريكية لحماية طائرات F-35 الإماراتية من التجسس الصيني المحتمل.
لا تزال F-35 هي أغلى برنامج أسلحة في تاريخ العالم. أحدث تقديرات وزارة الدفاع لتكلفة تطوير وشراء مقاتلات الجيل الخامس للقوات المسلحة الأمريكية هي 412 مليار دولار . سيكلف تشغيل وصيانة الطائرة حتى عام 2088 ما لا يقل عن 1.3 تريليون دولار.
في ضوء ذلك ، ليس من المفاجئ أن الولايات المتحدة مصممة على ضمان عدم تعرض قدراتها وتقنياتها التخفيّة لخطر التسوية وهي على استعداد لفرض شروط وقيود مسبقة "مرهقة" حتى على الحلفاء المقربين للقيام بذلك. .
Why The U.S. Imposes ‘Onerous’ Preconditions And Restrictions On Middle East F-35s
Even with one of its closest allies worldwide, the U.S. felt the need to impose strict measures to ensure sensitive details about the aircraft's capabilities remained securely under wraps.
www.forbes.com
المواضيع المشابهة
