الولايات المتحدة الأمريكية ستسحب بطاريات الباتريوت من السعودية




تقوم الولايات المتحدة بسحب أنظمة باتريوت المضادة للصواريخ من المملكة العربية السعودية

وتدرس إجراء تخفيضات في القدرات العسكرية الأخرى - مما يمثل نهاية ، في الوقت الحالي ، لتراكم عسكري واسع النطاق لمواجهة إيران.

 
هذا ضوء أخضر لإيران لمهاجمة المنشآت النفطية في المملكة العربية السعودية.
اعتقد لم يتم تمديد " تأجير " البطاريات فكل شيء مع ترامب بـــ $$$ و ربما بسبب ازمة النفط هناك تخفيض بالميزانية
 
السعودية لها من الإمكانيات العسكرية و الكافاءة البشرية للدفاع عن نفسها من أي تهديدات خاريجية
السعوديه عندها أشياء تخاف ان يتم ضربها ايران ماعندها شي تخاف عليه
 
يقول مسؤولون إن الولايات المتحدة ستزيل بطاريات باتريوت من السعودية وتفكر في تخفيض القدرات العسكرية الأخرى.

- غادر سربان من مقاتلات الولايات المتحدة المنطقة أيضا.

- ستدرس الولايات المتحدة تقليص تواجد البحرية الأمريكية في الخليج العربي.

- يقول مسؤولون أمريكيون إن طهران لم تعد تشكل تهديدا مباشرا ضد السعودية.


 
يقول مسؤولون إن الولايات المتحدة ستزيل بطاريات باتريوت من السعودية وتفكر في تخفيض القدرات العسكرية الأخرى.

- غادر سربان من مقاتلات الولايات المتحدة المنطقة أيضا.

- ستدرس الولايات المتحدة تقليص تواجد البحرية الأمريكية في الخليج العربي.

- يقول مسؤولون أمريكيون إن طهران لم تعد تشكل تهديدا مباشرا ضد السعودية.




البنتاغون يعمل على الإنسحاب من العراق وسوريا

و مياه الخليج

مع ان ترامب أمر بنشر بطاريات باتريوت في العراق كردستان و السعودية

و الآن يسحبها!!

 
السعودية لها من الإمكانيات العسكرية و الكافاءة البشرية للدفاع عن نفسها من أي تهديدات خاريجية
مشکله سعودیه مو بسلاح و کیفیه ولکن فی اعتماد کبیر علیه امریکا مثلا هل مهندسین طیران فی جیش سعودی لهم حق بتفکیک محرکات اف ۱۵ ؟ او تشغیل باتریوت ؟
 
مشکله سعودیه مو بسلاح و کیفیه ولکن فی اعتماد کبیر علیه امریکا مثلا هل مهندسین طیران فی جیش سعودی لهم حق بتفکیک محرکات اف ۱۵ ؟ او تشغیل باتریوت ؟


نعم

السعودية تصنع أجزاء من طائرات f15

و الأطقم المشغلة سعودية

و تقوم بصيانة محركات f15 في السعودية

و عمل تفكيك و صيانة ثم إعادة تركيب

عمرة للمحرك

...

للعلم فقط

العربية السعودية فيها عدد كبير من العاطلين الفنيين و المهندسين و الطيارين


وهم خرجي جامعة غربية مرموقة

 
اَي حرب ستقوم بين السعوديه وايران ( راس برأس ) بدون حلف او حلفاء سيترتب عليها خسائر كبيره في البنية التحتية في السعوديه ( الشرقيه ) ومعامل البترول والغاز في الخليج العربي والشرقية
 
نعم

السعودية تصنع أجزاء من طائرات f15

و الأطقم المشغلة سعودية

و تقوم بصيانة محركات f15 في السعودية

و عمل تفكيك و صيانة ثم إعادة تركيب

عمرة للمحرك

...

للعلم فقط

العربية السعودية فيها عدد كبير من العاطلين الفنيين و المهندسين و الطيارين


وهم خرجي جامعة غربية مرموقة

لانه قبل فتره اطن فی الجزیره قال احد ضیوف فی حصاد انه حتی اصلاح محرکات اف ۱۵ فی سعودیه هی بید کوادر امریکی مو سعودیه حتی تشغیل باتریوت والله یعلم
 
وول ستريت جورنال: واشنطن تسحب صواريخ باتريوت وعشرات العسكريين من السعودية

441

وزير الدفاع الأميركي في زيارة لفرق باتريوت بقاعدة الأمير سلطان بالسعودية في أكتوبر/تشرين الأول (رويترز)

نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الولايات المتحدة عمدت إلى سحب بطاريات صواريخ باتريوت والعشرات من عسكرييها من السعودية، كما تدرس تخفيض قدرات عسكرية أخرى هناك.

وأضاف المسؤولون أن القوات الأميركية تبحث تقليل انتشارها البحري في مياه الخليج. ووفقا للمصادر، فإن هذه الخطوات التي تقوم بها وزارة الدفاع (البنتاغون) تستند لتقديراتها بأن إيران لم تعد تشكل تهديدا إستراتيجيا لمصالح واشنطن.

وحسب تقرير الصحيفة فإن القوات الأميركية تقوم بسحب أربع بطاريات صواريخ باتريوت ومعها عشرات من العسكريين، وهي التعزيزات العسكرية التي كانت واشنطن أرسلتها في أعقاب الهجمات التي استهدفت منشآت النفط السعودية العام الماضي.

وقالت الصحيفة إن تخفيف وجود القوات في المنطقة شمل أيضا مغادرة سربين من المقاتلات الأميركية.

ويأتي سحب هذه القدرات العسكرية الأميركية من السعودية في مرحلة دقيقة للعلاقات بين البلدين حيث توترت الأجواء بسبب حرب أسعار النفط بين الرياض وموسكو، والتي كانت سببا رئيسيا -إلى جانب وباء كورونا- وراء انهيار الأسعار إلى مستويات تاريخية، وألحقت ضررا شديدا بشركات النفط الأميركية.

ونشرت وكالة رويترز قبل أسبوع تقريرا خاصا قالت فيه إنها علمت من مصادرها أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب هدد في خضم الحرب الأخيرة في أسواق النفط بقطع الدعم العسكري الأميركي عن السعودية إذا لم تتوقف عن إغراق الأسواق، وذلك في مكالمة أجراها مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في 2 أبريل/نيسان.

ونقلت الوكالة عن المصادر قولها إن ترامب أخبر محمد بن سلمان أنه إذا لم تقم منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) بخفض الإنتاج فإنه لن يستطيع منع المشرعين الأميركيين من إصدار قانون يقضي بسحب القوات الأميركية من السعودية.

وأوضحت رويترز أن هذا التهديد بنقض عرى التحالف الإستراتيجي الذي يرجع إلى 75 عاما مضت بين البلدين كان عنصرا رئيسيا في حملة الضغوط الأميركية التي أفضت إلى الاتفاق العالمي التاريخي لخفض إمدادات النفط بعدما تهاوى الطلب عليها في ظل أزمة وباء كورونا، وهو ما اعتبر انتصارا دبلوماسيا للبيت الأبيض.

المصدر : وول ستريت جورنال

الخبر كامل من الصحيفة
 
وول ستريت جورنال: واشنطن تسحب صواريخ باتريوت وعشرات العسكريين من السعودية

441

وزير الدفاع الأميركي في زيارة لفرق باتريوت بقاعدة الأمير سلطان بالسعودية في أكتوبر/تشرين الأول (رويترز)

نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الولايات المتحدة عمدت إلى سحب بطاريات صواريخ باتريوت والعشرات من عسكرييها من السعودية، كما تدرس تخفيض قدرات عسكرية أخرى هناك.

وأضاف المسؤولون أن القوات الأميركية تبحث تقليل انتشارها البحري في مياه الخليج. ووفقا للمصادر، فإن هذه الخطوات التي تقوم بها وزارة الدفاع (البنتاغون) تستند لتقديراتها بأن إيران لم تعد تشكل تهديدا إستراتيجيا لمصالح واشنطن.

وحسب تقرير الصحيفة فإن القوات الأميركية تقوم بسحب أربع بطاريات صواريخ باتريوت ومعها عشرات من العسكريين، وهي التعزيزات العسكرية التي كانت واشنطن أرسلتها في أعقاب الهجمات التي استهدفت منشآت النفط السعودية العام الماضي.

وقالت الصحيفة إن تخفيف وجود القوات في المنطقة شمل أيضا مغادرة سربين من المقاتلات الأميركية.

ويأتي سحب هذه القدرات العسكرية الأميركية من السعودية في مرحلة دقيقة للعلاقات بين البلدين حيث توترت الأجواء بسبب حرب أسعار النفط بين الرياض وموسكو، والتي كانت سببا رئيسيا -إلى جانب وباء كورونا- وراء انهيار الأسعار إلى مستويات تاريخية، وألحقت ضررا شديدا بشركات النفط الأميركية.

ونشرت وكالة رويترز قبل أسبوع تقريرا خاصا قالت فيه إنها علمت من مصادرها أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب هدد في خضم الحرب الأخيرة في أسواق النفط بقطع الدعم العسكري الأميركي عن السعودية إذا لم تتوقف عن إغراق الأسواق، وذلك في مكالمة أجراها مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في 2 أبريل/نيسان.

ونقلت الوكالة عن المصادر قولها إن ترامب أخبر محمد بن سلمان أنه إذا لم تقم منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) بخفض الإنتاج فإنه لن يستطيع منع المشرعين الأميركيين من إصدار قانون يقضي بسحب القوات الأميركية من السعودية.

وأوضحت رويترز أن هذا التهديد بنقض عرى التحالف الإستراتيجي الذي يرجع إلى 75 عاما مضت بين البلدين كان عنصرا رئيسيا في حملة الضغوط الأميركية التي أفضت إلى الاتفاق العالمي التاريخي لخفض إمدادات النفط بعدما تهاوى الطلب عليها في ظل أزمة وباء كورونا، وهو ما اعتبر انتصارا دبلوماسيا للبيت الأبيض.

المصدر : وول ستريت جورنال

الخبر كامل من الصحيفة


تم تعديل الخط للقراءة
 
عودة
أعلى