يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
63,402
التفاعلات
180,333
665001584001_4927759622001_VideoStillImage213500.jpg


يصادف اليوم الأربعاء، الخامس من يونيو، الذكرى الـ52 للنكسة "حرب الأيام الستة"، التي وقعت عام 1967، وتعد الثالثة ضمن الصراع العربي الإسرائيلي.

دارت الحرب بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا والأردن خلال الفترة ما بين الخامس من يونيو والعاشر منه، وأسفرت عن استكمال إسرائيل احتلال بقية الأراضي الفلسطينية، بما فيها القدس، والجولان من سوريا، وسيناء من مصر.

صعّدت إسرائيل عملياتها الاستفزازية ضد سوريا بضرب الوسائط والمعدات التي كانت تعمل في المشروع العربي لتحويل روافد نهر الأردن والاعتداء على المزارعين السوريين وزيادة حجم التحديات ضد القوات السورية، ما أدى إلى زيادة حدة الاشتباكات التي بلغت ذروتها في الاشتباك الجوي (يوم 7/4/1967)؛ إذ توالت الأخبار عن التدابير العسكرية التي اتخذتها إسرائيل، وخاصة ما يتعلق بحشد قواتها على الحدود السورية، ما دفع مصر إلى الوفاء بالتزامها وفقا لمعاهدة الدفاع المشترك (المصرية السورية) التي تم التوقيع عليها في (4/11/1966)، فأوفدت رئيس أركان قواتها المسلحة (اللواء محمد فوزي) إلى دمشق لتقدير الموقف على الطبيعة وتنسيق التعاون.

وعندما عاد إلى القاهرة، أعلنت مصر حالة من التعبئة القصوى، وأخذت القوات المصرية تتحرك على شكل تظاهرة عسكرية اخترقت شوارع القاهرة يوم (15/5/1967) متوجهة نحو سيناء، ثم طلبت القيادة المصرية يوم 16 ماي 1967 من قائد قوات الطوارئ الدولية في سيناء سحب قوات الأمم المتحدة، وأعلن الرئيس جمال عبد الناصر يوم 23 ماي 1967 إغلاق مضائق تيران في وجه الملاحة الإسرائيلية، وهكذا أزالت مصر آخر أثرين تبقيا من العدوان الثلاثي عام 1956.

إسرائيل اعتبرت إغلاق مضائق تيران إعلان حرب، فأخذت تسرع بخطواتها وتجهز نفسها عسكريا وسياسيا للبدء بالعدوان بتأييد من الولايات المتحدة الأميركية ومباركتها.

توجهت القوات السورية والمصرية نحو جبهات القتال. أما إسرائيل، فقامت بمجموعة من الإجراءات أظهرت نية قادتها في العدوان، مثل التعديل الوزاري الذي جاء بالجنرال موشيه دايان إلى وزارة الحرب، ولم تمض سوى ساعات قليلة على ذلك، حتى بدأت القوات الإسرائيلية بشن الحرب.

واعتبارا من منتصف ماي 1967، بدأت استعدادات الجيش الإسرائيلي لشن العدوان، وذلك بتنفيذ الدعوات الاحتياطية السرية، وحشد القوات على الاتجاهات العملياتية، ما زاد في توتر الموقف العسكري بالمنطقة.

ونتيجة النشاط السياسي الدولي، وبصورة خاصة رغبة الحكومة الفرنسية آنذاك في عدم اللجوء إلى القوة، تعهدت الدول العربية، مصر وسوريا والأردن، بعدم شن الحرب وإيقاف الاستعدادات العسكرية، إلا أن القيادة العسكرية الإسرائيلية، وبدعم من الولايات المتحدة الأميركية، استغلت هذا الظرف، وقامت بعدوانها المباغت صبيحة 5 يونيو 1967.

نفذت إسرائيل خطتها العدوانية بتوجيه ضربة جوية كثيفة ومباغتة للمطارات العسكرية وللطيران الحربي المصري، والسوري، والأردني، فمكنت الطيران العسكري الإسرائيلي من توفير السيطرة الجوية على أرض المعركة طيلة مدة الحرب.

وفي الفترة بين 5-8/6 انتقلت القوات الإسرائيلية للهجوم، موجهة الضربة الرئيسية على الجبهة المصرية، والضربة الثانوية على الجبهة الأردنية، في الوقت الذي انتقلت فيه للدفاع النشط على الجبهة السورية مع توجيه الضربات النارية بالمدفعية والطيران لمواقع الجيش السوري في الجولان طيلة تلك الفترة.

تابعت إسرائيل هجومها يوم 10/6، رغم صدور قرار الأمم المتحدة بوقف إطلاق النار، وغذت المعركة بقوات جديدة من الاحتياط، وخاصة من القوات التي كانت تعمل على الاتجاه الأردني.

احتلت قوات الاحتلال الإسرائيلية الضفة الغربية، بما فيها القدس الشريف (5878 كلم2) عام 1967، إثر انسحاب القوات الأردنية وعودتها إلى الشرق من نهر الأردن، وقلصت حدودها مع الأردن من 650 كلم إلى 480 كلم (من بينها 83.5 كلم طول البحر الميت).

ونهبت إسرائيل الكثير من ثروات الضفة الغربية، لاسيما المائية منها، وباشرت عمليات تهويد للقدس بطريقة مخططة ممنهجة، واستطاعت باستيلائها على مساحات شاسعة من أراضي الضفة تحسين وضعها الاستراتيجي والأمني والعسكري، وإزالة أي خطر عسكري كان من الممكن أن يتهددها، أو وجود أي جيش عربي منظم ومسلح في الضفة الغربية، التي تعتبر القلب الجغرافي لفلسطين التاريخية.

وكان من نتائج حرب 67، صدور قرار مجلس الأمن رقم 242، وانعقاد قمة اللاءات الثلاث العربية في الخرطوم، وتهجير عشرات الآلاف من الفلسطينيين من الضفة، بما فيها محو قرى بأكملها، وفتح باب الاستيطان في القدس الشرقية والضفة الغربية.

لم تقبل إسرائيل بمنطق السلام، ورفضت قرارات منظمة الأمم المتحدة وتحدت ميثاقها وانتهكت مبادئها، واستمرت بالاستيلاء على الأراضي ونهبها لصالح الاستيطان.

أسفرت حرب الستة أيام عن استشهاد 15 ألفا إلى 25 ألف عربي، مقابل مقتل 800 إسرائيلي، وتدمير 70 إلى 80% من العتاد الحربي في الدول العربية.
 
لو بدك تيجي للصحيح هناك عديد من النقاط و الامور التي يجب ان لانغفلها طبعا ..

1- كشف تقرير القاهرة المعروف عن انه لحظة الهجوم الاسرائيلي على المطارات المصرية لم يكن الطيارين موجودين في القواعد الا قلة قليلة بسبب ايهام الصهاينة للعرب بانه الامور هادئة و أصدر حتى إشاعة بأن الطيارين الإسرائيليين في اجازة و خدعوا العرب بها ! و لهذا أغلب الطيارين المصريين أخذوا اجازة ، و حتى القلة منهم التي بقيت لم تكن في الطائرات متأهبين للإقلاع حتى !

كان هناك بطارية رادار عراقية في الاراضي الاردنية موجودة في جبال عجلون و قامت برصد المقاتلات الصهيونية و هي ذاهبة الى مصر لتقصف مطاراتها ، حيث اوكلة مهمة تبليغ المصريين و تحذيرهم للقوات الاردنية و فعلا حاولت القوات الاردنية الاتصال بالقوات المصرية لتحذرها بما قد يحصل لها و ان تحذرها لكن لم يكن هناك رد للأسف بسبب الإهمال في الضبط و الربط العسكري نفس قصة الطيارات ، حيث تم الاتصال بالمصريين عبر القنوات الدبلوماسية و تحذيرهم لكن وقتها كان الاوان قد فات و تم مسح المطارات بطائراتها ! 13 مطار و 338 طائرة دمروا و استشهد 100 طيار مصري !

2- قامت سوريا وقتها بالهجوم الإنتقامي في على المواقع الصهيونية على الاغلب هجوم بري ، مما أدى إلى هجوم القوات الصهيونية على المطارات السورية و تدميرها و تدمير مقاتلاتها 53 مقاتلة سورية تدمرت و مطار دمروا !

3- طلب جمال عبد الناصر حينها من الملك حسين دخول الحرب للتخفيف الضغط عن مصر و سوريا ، وقتها كانت كامل الضفة الغربية في قبضة الجيش العربي الأردني ، وقتها علم الصهاينة خطر الجبهة الاردنية عليهم ، فأرسلوا للملك حسين تحذيرا بعدم دخول الحرب و إلا ......

وقتها ذهب الشهيد رئيس الوزراء الاردني الاسبق وصفي التل الى الملك حسين و قال له : لا تدخل الحرب سلاحنا الجوي مش ولا بد و ولا قواتنا عتادها و ذخيرتها جيدة ! فقال له الملك حسين : بكرا بحطوا الحق علينا و بصير الاردن المتسبب بكل هذا ! و فعلا دخل الملك حسين الحرب ، و أول من دخل الأجواء الصهيونية من العرب الشهيد طيار مقاتل الرائد فراس العجلوني و قام بضرب مطار نتانيا بالهوكر هنتر ! و لم يستطيعوا اسقاطه ، و تم قتله بضرب طائرته و هي على المدرج تتزود بالوقود و الذخيرة ! في عام 1973 حفظ الملك حسين الدرس و استمع هذه المرة لوصفي التل و أقنعه بعدم خوض الحرب لانه الاردن لم يكن له اي غطاء او مقاتلات جوية حتى ! لو فتحت الجبهة الاردنية كان الله اعلم ماذا حصل لنا مع حركة السادات و حافظ !

و ضربت المطارات الاردنية 3 أو 4 و دمرت المقاتلات 28 مقاتلة هوكر هنتر دمرت ، و إنتقلت القوات الأردنية إلى القاعدة العراقية H-3 على الحدود الأردنية العراقية و إنتقل معهم الطيارين الأردنيين و الطياريين الباكستانيين الذين كانوا معهم لتدريبهم .. و تمركزوا هناك و كانوا يقلعون في مهامهم من هناك ..

و كلم الملك حسين عبد الناصر و اخبره بانه اذا بقيت القوات الاردنية في الضفة ستباد القوات الاردنية و سيدخل الصهاينة الى الاردن و يحتلوها مثلما فعلوا في سيناء و الجولان ! و فعلا تم الاتفاق على سحب القوات الاردنية من الضفة الى الحدود الاردنية لتامين الجبهة الأردنية جيدا ضد اي اختراق !

الخلاصة و ليس تحيزا أبدا ، لولا الصمود الأردني في الضفة الغربية لمدة 6 أيام ، لكن يجب تسميتها بحرب الستة ساعات لأنه سوريا و مصر خرجوا من الحرب و أصبحوا بدون غطاء جوي منذ اول 6 ساعات ! و قواتهم اخترقت من اول 12 ساعة ! بينما صمد الجيش الاردني في الضفة حتى جاء امر الانسحاب ، بل ان هناك جنودا رفضوا الانصياع لاوامر الانسحاب و بقوا مرابطين في القدس و الاقصى خصوصا و استشهدوا مقبلين غير مدبرين رحمهم الله و رحم كل الشهداء العرب و المسلمين ..

الاردن اكثر جبهة و اكثر دولة صمدت في تلك الحرب برغم ذلك كانت اقل دولة في الخسائر و اقل دولة في دمار و اقل دولة في الاصابات و كانت الاكثر ايلاما للعدو الغاصب

لمن يريد الاستزادة يشاهد الفيديو

 
لو بدك تيجي للصحيح هناك عديد من النقاط و الامور التي يجب ان لانغفلها طبعا ..

1- كشف تقرير القاهرة المعروف عن انه لحظة الهجوم الاسرائيلي على المطارات المصرية لم يكن الطيارين موجودين في القواعد الا قلة قليلة بسبب ايهام الصهاينة للعرب بانه الامور هادئة و أصدر حتى إشاعة بأن الطيارين الإسرائيليين في اجازة و خدعوا العرب بها ! و لهذا أغلب الطيارين المصريين أخذوا اجازة ، و حتى القلة منهم التي بقيت لم تكن في الطائرات متأهبين للإقلاع حتى !

كان هناك بطارية رادار عراقية في الاراضي الاردنية موجودة في جبال عجلون و قامت برصد المقاتلات الصهيونية و هي ذاهبة الى مصر لتقصف مطاراتها ، حيث اوكلة مهمة تبليغ المصريين و تحذيرهم للقوات الاردنية و فعلا حاولت القوات الاردنية الاتصال بالقوات المصرية لتحذرها بما قد يحصل لها و ان تحذرها لكن لم يكن هناك رد للأسف بسبب الإهمال في الضبط و الربط العسكري نفس قصة الطيارات ، حيث تم الاتصال بالمصريين عبر القنوات الدبلوماسية و تحذيرهم لكن وقتها كان الاوان قد فات و تم مسح المطارات بطائراتها ! 13 مطار و 338 طائرة دمروا و استشهد 100 طيار مصري !

2- قامت سوريا وقتها بالهجوم الإنتقامي في على المواقع الصهيونية على الاغلب هجوم بري ، مما أدى إلى هجوم القوات الصهيونية على المطارات السورية و تدميرها و تدمير مقاتلاتها 53 مقاتلة سورية تدمرت و مطار دمروا !

3- طلب جمال عبد الناصر حينها من الملك حسين دخول الحرب للتخفيف الضغط عن مصر و سوريا ، وقتها كانت كامل الضفة الغربية في قبضة الجيش العربي الأردني ، وقتها علم الصهاينة خطر الجبهة الاردنية عليهم ، فأرسلوا للملك حسين تحذيرا بعدم دخول الحرب و إلا ......

وقتها ذهب الشهيد رئيس الوزراء الاردني الاسبق وصفي التل الى الملك حسين و قال له : لا تدخل الحرب سلاحنا الجوي مش ولا بد و ولا قواتنا عتادها و ذخيرتها جيدة ! فقال له الملك حسين : بكرا بحطوا الحق علينا و بصير الاردن المتسبب بكل هذا ! و فعلا دخل الملك حسين الحرب ، و أول من دخل الأجواء الصهيونية من العرب الشهيد طيار مقاتل الرائد فراس العجلوني و قام بضرب مطار نتانيا بالهوكر هنتر ! و لم يستطيعوا اسقاطه ، و تم قتله بضرب طائرته و هي على المدرج تتزود بالوقود و الذخيرة ! في عام 1973 حفظ الملك حسين الدرس و استمع هذه المرة لوصفي التل و أقنعه بعدم خوض الحرب لانه الاردن لم يكن له اي غطاء او مقاتلات جوية حتى ! لو فتحت الجبهة الاردنية كان الله اعلم ماذا حصل لنا مع حركة السادات و حافظ !

و ضربت المطارات الاردنية 3 أو 4 و دمرت المقاتلات 28 مقاتلة هوكر هنتر دمرت ، و إنتقلت القوات الأردنية إلى القاعدة العراقية H-3 على الحدود الأردنية العراقية و إنتقل معهم الطيارين الأردنيين و الطياريين الباكستانيين الذين كانوا معهم لتدريبهم .. و تمركزوا هناك و كانوا يقلعون في مهامهم من هناك ..

و كلم الملك حسين عبد الناصر و اخبره بانه اذا بقيت القوات الاردنية في الضفة ستباد القوات الاردنية و سيدخل الصهاينة الى الاردن و يحتلوها مثلما فعلوا في سيناء و الجولان ! و فعلا تم الاتفاق على سحب القوات الاردنية من الضفة الى الحدود الاردنية لتامين الجبهة الأردنية جيدا ضد اي اختراق !

الخلاصة و ليس تحيزا أبدا ، لولا الصمود الأردني في الضفة الغربية لمدة 6 أيام ، لكن يجب تسميتها بحرب الستة ساعات لأنه سوريا و مصر خرجوا من الحرب و أصبحوا بدون غطاء جوي منذ اول 6 ساعات ! و قواتهم اخترقت من اول 12 ساعة ! بينما صمد الجيش الاردني في الضفة حتى جاء امر الانسحاب ، بل ان هناك جنودا رفضوا الانصياع لاوامر الانسحاب و بقوا مرابطين في القدس و الاقصى خصوصا و استشهدوا مقبلين غير مدبرين رحمهم الله و رحم كل الشهداء العرب و المسلمين ..

الاردن اكثر جبهة و اكثر دولة صمدت في تلك الحرب برغم ذلك كانت اقل دولة في الخسائر و اقل دولة في دمار و اقل دولة في الاصابات و كانت الاكثر ايلاما للعدو الغاصب

لمن يريد الاستزادة يشاهد الفيديو


بخصوص رقم ١
الصهاينة هاجموا المطارات في اللحظة التي تخف فيها تدابير التأهب (الليلية) ووقت التوجه للدوام.
بخصوص ٢
محطة الرادار كانت مصرية وسبب عدم تلقي الإنذار كون عامل المحطة (أعدم بعد الحرب) قام بتغيير التردد وبعدما فطن لغلطته واستقبل الشيفرة التي كانت * بلح* على ما اذكر كان جوابه بلح ولا عنب ايه دول فوق دماغنا.
الباقي دون تعليق فالحوادث كثيرة ولا تسع صفحات
 
ليست نكسة بل هزيمة بسبب خيانة
 
كيف ضاعت بسبب الحرب الذي انهزمنا فيها بسبب الخيانات
نكسة كلامه اطلقها الاعلام الناصري لتخفيف الهزيمة الساحقة
انا من القدس يا عزيزي
واهل مكة ادرى بشعابها
بعد الانتصار الصهيوني على العرب في تلك الحرب احتلوا القدس والآن اصبح لليهود اغلبية تقارب الضعف داخل سور الفصل العنصري
في القدس تتحكم اسرائيل بكل شيء وتعتدي على المسجد الاقصى بشكل يومي فضلاً عن ان حائط البراق بين ايديهم ايضاً
الاعلام الناصري وبعيداً عن الموقف منه
صادق بهذه التسمية وانا صراحة لا ادري ان كان هو صاحب هذه التسمية ام لا
ليس القدس فقط ما ضاع من العرب وقتها بل ايضاً سيناء والجولان والضفة الغربية وجنوب لبنان
في الحقيقة كلمة نكسة قليلة على هزيمة العرب بهذه الحرب
 
نكسة كلامه اطلقها الاعلام الناصري لتخفيف الهزيمة الساحقة
ان تهزم تعني أن يفرض العدو شروطه عليك ، وهناك هزائم بدون معارك فعلية بالطبع.
تم إطلاق تسمية النكسة ومن قبلها النكبة لأن العرب لم يستسلموا بعد أي منهما ...
نحن نعلم أن الخسارة كان قاسية وبسبب آلاف الأخطاء، ليس أولها تولية القيادة لمن ليس اهل لها وليس آخرها النشر الاستعراضي للقوات بدون خطط فعلية .
اما عن الضفة الغربية فحدث ولا حرج ...
وعن تقاعس الجيش السوري عن التدخل وانسحابه من هضبة الجولان فمهزلة المهازل...
 
بل نكسة
الا يكفيك ان تضيع القدس من يد العرب والمسلمين !!!

عزيزي برهان فلسطين كلها ضاعت على يد العرب 1948 - و 1967 و يأتون بكل وقاحة ليقولو : الفلسطيني باع ارضه !
 
بل نكسة
الا يكفيك ان تضيع القدس من يد العرب والمسلمين !!!
بل خيانة ، على اي اساس يتم اعطاء الطيارين المصريين اجازات في وقت الحرب !!

و على اي اساس يتم ادخال الاردن للحرب و وعده بتغطية جوية كاملة في الضفة من قبل سوريا و مصر ، و بالاخرة لم يغطيهم الا الطيران العراقي و الاردني المنطلق من العراق !!
 
بل خيانة ، على اي اساس يتم اعطاء الطيارين المصريين اجازات في وقت الحرب !!

و على اي اساس يتم ادخال الاردن للحرب و وعده بتغطية جوية كاملة في الضفة من قبل سوريا و مصر ، و بالاخرة لم يغطيهم الا الطيران العراقي و الاردني المنطلق من العراق !!
اخي ، اسمح لي ان اجاوبك عن ما تفضلت به كونني قرات جيدا عن ما نشر عن الحرب .
- الطيارين المصريين لم يكونوا اجازات ، هناك طيارين كانوا بوضع المظلة الجوية كل الليل وحتى ما بعد الفجر (كون الهجمات تحدث فجرا)... باقي الطيارين كانوا متوجهين إلى عملهم كأي يوم عادي وهذا خطأ كبير من أخطاء القيادة العسكرية المصرية التي أفادت القيادة السياسية بأهبتها وجاهزيتها لامتصاص الضربة الأولى.
- سبب آخر هو تقييد الدفاع الجوي نتيجة زيارة كبار القيادات المصرية للجبهة في سيناء جوا.
# لكن اسمح لي ، لو لم يكن للصهاينة التفوق الجوي ، لكان العرب هزموا في مطلق الاحوال ، العرب نشروا قواتهم في الصحراء بشكل استعراضي ، دون الارتكاز على نقاط طبيعية ، ودفاعهم كان جامدا كدفاعات الحرب العالمية الأولى، بينما الصهاينة اعتمدوا على حرب الحركة وتكتيك السيف والترس ..الخ هذا على الجبهة المصرية ولن أخوض بباقي الجبهات حتى لا ندخل بجدال مع أحد .

اما بالنسبة للجبهة الأردنية، فسأجاوبك فقط بما تفضلت دون الاستفاضة ونكأ الجراح:
المفروض ان يدعم الطيران السوري الجبهة الأردنية واعيد واكرر ،وهذا الأمر متفق عليه كون الطائرات الأردنية كانت أكثر من عدد الطيارين وكان عدد الطائرات لا يزيد عن ٣٠ اذا لم تخن الذاكرة ومن نوع هوكر هنتر...لكن الطيران السوري لم ولم ولم يتدخل إلا تدخل خجول (قصف مصفاة حيفا وقاعدة رامات ديفيد ) إلى أن دمر على الأرض (فتش عن قائد القوات الجوية السورية ووزير الدفاع لتعرف السبب) والجبهة السورية رغم التقصيرات وسقوط الجولان لم تجر أي مساءلة أو محاسبة للمقصرين فيها.
وبعد تدمير المطارات الأردنية انتقل الطيارين إلى قاعدة ال h3 العراقية واستأنفوا عملياتهم من هناك وبطائرات عراقية.
 
ان تهزم تعني أن يفرض العدو شروطه عليك ، وهناك هزائم بدون معارك فعلية بالطبع.
تم إطلاق تسمية النكسة ومن قبلها النكبة لأن العرب لم يستسلموا بعد أي منهما ...
نحن نعلم أن الخسارة كان قاسية وبسبب آلاف الأخطاء، ليس أولها تولية القيادة لمن ليس اهل لها وليس آخرها النشر الاستعراضي للقوات بدون خطط فعلية .
اما عن الضفة الغربية فحدث ولا حرج ...
وعن تقاعس الجيش السوري عن التدخل وانسحابه من هضبة الجولان فمهزلة المهازل...
هههههههههههههههههههههههههه
عنزة ولو طارت
 
هههههههههههههههههههههههههه
عنزة ولو طارت
شبهها كما شئت، لم تكن هزيمة بالرغم من حجم الخسارة وقتها
لكن الهزيمة ما نعيشها الآن مع انه لم تقع حرب ، الهزيمة تقع في عقول أجيالنا بأن العدو الصهيوني متفوق عليهم ولا قبل لنا بمناجزتهم، وأن الصلح هو السبيل الأنسب لاسترداد الحقوق.
دائما اخي حاول أن تفصل بين ما هو حقيقة وما هو شعورك تجاه الوقائع .
 
شبهها كما شئت، لم تكن هزيمة بالرغم من حجم الخسارة وقتها
لكن الهزيمة ما نعيشها الآن مع انه لم تقع حرب ، الهزيمة تقع في عقول أجيالنا بأن العدو الصهيوني متفوق عليهم ولا قبل لنا بمناجزتهم، وأن الصلح هو السبيل الأنسب لاسترداد الحقوق.
دائما اخي حاول أن تفصل بين ما هو حقيقة وما هو شعورك تجاه الوقائع .
ياناس افهموني المصطلحات مثل استعمار بدل احتلال
ونكسة بدل هزيمة تجعل الناس غير فاهمين الواقع بشكل صحيح .
 
شبهها كما شئت، لم تكن هزيمة بالرغم من حجم الخسارة وقتها
لكن الهزيمة ما نعيشها الآن مع انه لم تقع حرب ، الهزيمة تقع في عقول أجيالنا بأن العدو الصهيوني متفوق عليهم ولا قبل لنا بمناجزتهم، وأن الصلح هو السبيل الأنسب لاسترداد الحقوق.
دائما اخي حاول أن تفصل بين ما هو حقيقة وما هو شعورك تجاه الوقائع .
الاحتلال الى زوال باذن الله
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
بل خيانة ، على اي اساس يتم اعطاء الطيارين المصريين اجازات في وقت الحرب !!

و على اي اساس يتم ادخال الاردن للحرب و وعده بتغطية جوية كاملة في الضفة من قبل سوريا و مصر ، و بالاخرة لم يغطيهم الا الطيران العراقي و الاردني المنطلق من العراق !!
حتى عبدالحكيم عامر اخذ جوله بطيارته ساعة الضربة
 
عودة
أعلى