ahmed al otibi
جندي
- إنضم
- 22/6/19
- المشاركات
- 41
- التفاعلات
- 121
عبدالحكيم بطيارته وقت الضربه ياخذ جوله هههههاخي ، اسمح لي ان اجاوبك عن ما تفضلت به كونني قرات جيدا عن ما نشر عن الحرب .
- الطيارين المصريين لم يكونوا اجازات ، هناك طيارين كانوا بوضع المظلة الجوية كل الليل وحتى ما بعد الفجر (كون الهجمات تحدث فجرا)... باقي الطيارين كانوا متوجهين إلى عملهم كأي يوم عادي وهذا خطأ كبير من أخطاء القيادة العسكرية المصرية التي أفادت القيادة السياسية بأهبتها وجاهزيتها لامتصاص الضربة الأولى.
- سبب آخر هو تقييد الدفاع الجوي نتيجة زيارة كبار القيادات المصرية للجبهة في سيناء جوا.
# لكن اسمح لي ، لو لم يكن للصهاينة التفوق الجوي ، لكان العرب هزموا في مطلق الاحوال ، العرب نشروا قواتهم في الصحراء بشكل استعراضي ، دون الارتكاز على نقاط طبيعية ، ودفاعهم كان جامدا كدفاعات الحرب العالمية الأولى، بينما الصهاينة اعتمدوا على حرب الحركة وتكتيك السيف والترس ..الخ هذا على الجبهة المصرية ولن أخوض بباقي الجبهات حتى لا ندخل بجدال مع أحد .
اما بالنسبة للجبهة الأردنية، فسأجاوبك فقط بما تفضلت دون الاستفاضة ونكأ الجراح:
المفروض ان يدعم الطيران السوري الجبهة الأردنية واعيد واكرر ،وهذا الأمر متفق عليه كون الطائرات الأردنية كانت أكثر من عدد الطيارين وكان عدد الطائرات لا يزيد عن ٣٠ اذا لم تخن الذاكرة ومن نوع هوكر هنتر...لكن الطيران السوري لم ولم ولم يتدخل إلا تدخل خجول (قصف مصفاة حيفا وقاعدة رامات ديفيد ) إلى أن دمر على الأرض (فتش عن قائد القوات الجوية السورية ووزير الدفاع لتعرف السبب) والجبهة السورية رغم التقصيرات وسقوط الجولان لم تجر أي مساءلة أو محاسبة للمقصرين فيها.
وبعد تدمير المطارات الأردنية انتقل الطيارين إلى قاعدة ال h3 العراقية واستأنفوا عملياتهم من هناك وبطائرات عراقية.
وسوريا هي من بلغ بوجود حشد اسرائيلي قبل الحرب على حدودها حتى السوفيات انكرو الحشد لكن عبدالناصر متوقع ان العمليه راح تحدث نفس ٥٦ ويصبح بطل ثاني مره