المقاتلة الأمريكية A-10

المنشار

لا غالب إلا الله 🇲🇦
عضو مميز
إنضم
11/12/18
المشاركات
21,945
التفاعلات
78,097
المقاتلة الأمريكية A-10

1000w_q95-5.jpg

مهمتها الاسناد الجوي وتدمير الدبابات والمدرعات واي شيئ يتحرك او ثابث في ارض المعركة

An_A-10_Thunderbolt_II_departs_after_receiving_fuel_%2833509382303%29.jpg


تتميز بالمناورة العالية والارتفاع الجد منخفض, واصابة الأهداف بدقة عالية




تحتوي على اجهزة ملاحة واتصالات عالية التقنية بالضافة الى اجهزة الرؤية الليلية والاجهزة المساعدة في عمليات برمجة السلاح والتصويب



تم تمديد عمر طائرة A10 ليبلغ 12000 ساعة طيران
تتحمل الضربات المعادية وتعود لقواعدها سالمة





مواصفات A10 ::
    • الطول:: 16.6 m​

  • العرض:: 4.42 m
  • السرعة:: 420 males /h
  • الارتفاع الاقصى:: 43000 ft
  • اقصى حمولة عند الاقلاع:: 51,000 pound

1000w_q95-6.jpg
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
قام سلاح الجو الأميركي بالتعاون مع مشاة البحرية الأميركية بتطوير
طائرة الدعم و المساندة A-10 الصاعقة
maxresdefault.jpg

تستطيع الطائرة تدمير رتل دبابات أو كتيبة مشاة مدرعة لوحدها
لهذا أطلق عليها اسم الصاعقة​
من مهام الطائرة أيضا توجيه القوات الصديقة و قيادة المعارك الأرضية
maxresdefault.jpg

أدخلت فيها أنظمة الكترونية جديدة و حديثة​
و زودت بنظام لتحديد المواقع و أجهزة استشعار و تحديد الأهداف بالليزر
جٌهزت كذلك بنظام حديث لاطفاء الحرائق و يمكنه اطفاء الحريق​
خارج الطائرة
أو داخلها بواسطة الرغوة

أصبح بامكانها حمل الصواريخ الموجه بالليزر
تم زيادة حماية قمرة القيادة و الأجزاء الرئيسية باستخدام معدن التيتانيوم
لتتحمل قذائف م / ط
يمكنها العودة لقاعدتها حتى بعد اصابتها بقذائف مباشرة خارقة

تم زيادة قدرتها على المناورة بتحسين أداء محركاتها الجنرال إلكتريك​
تستطيع الطيران فوق سطح البحر مباشرة بسبب محركاتها المرتفعة

زودت أيضا بنظام متطور للرؤية الليلية
لتستطيع تدمير الدبابات و العربات المدرعة في الليل و النهار
188th_FW_A-10_Warthog_fires_Maverick_in_training.jpg
 
المقاتلة A-10 Thunderbolt II من الجناح 124th Fighter تقدم دعماً جوياً وثيقاً خلال سيناريو محاكاة طيار في مركز التدريب الوطني في فورت إيروين بكاليفورنيا بتاريخ 11 يونيو 2019

1000w_q95-4.jpg
 
السلام عليكم
موضوع جميل اعشق هذه المقاتله وخصوصا الرشاش الثقيل تعتبر اقوى مقاتله هجوم ارضي وبلا منازع

المدفع العملاق GAU-8 من إنتاج شركة General Electric الأمريكية وهو من عيار 30 ملم . هذا السلاح المحفز هيدروليكياً hydraulically-driven دخل الخدمة في العام 1977 ، ويشتمل على سبعة سبطانات دوارة تعمل بنظام Gatling ، حيث يحتل السلاح نحو 16% من وزن الطائر A-10 Thunderbolt II وهي فارغة . المدفع مثبت للأسفل من مركز مقدمة أنف الطائرة A-10 ويزن 280 كلغم ، في حين يزن كامل النظام مع وحدة التغذية feed system بحمولة الذخيرة القصوى نحو 1.828 كلغم . يبلغ طول المدفع 5.93 م من الفوهة وحتى آخر نقطة من نظام التلقيم . أما طول السبطانة وحدها فيبلغ 2.30 م ، وقياس المخزن الاسطواني للذخيرة يبلغ 88 سم في القطر و1.82 م في الطول . يستطيع هذا المخزن استيعاب عدد 1.174 طلقة (يمكن استنزافها بالكامل خلال 17 ثانية من إطلاق النار المستمر بالمدفع) رغم أن الحمولة الطبيعية هي 1.150 طلقة . سرعة الفوهة بالنسبة للقذائف الخارقة للدروع يمكن أن تبلغ 990 م/ث ، وهي مماثلة تقريباً لما ينتجه المدفع الدوار الأكثر خفة M61 Vulcan من عيار 20 ملم .

يستخدم المدفع GAU-8 نوعين رئيسين من الذخيرة القياسية المضادة للدروع ، هما الطلقة شديدة الانفجار الحارقة PGU-13/B التي تزن 360 غرام . وهناك أيضاً الطلقة PGU-14/B الخارقة للدروع الحارقة التي تزن 425 غرام . وهذه الأخيرة يصنع بدنها من الألمنيوم الخفيف ، مع قلب خارق من اليورانيوم المستنزف DU . تمتلك هذه الطلقة سرعة فوهة تبلغ 1.070 م/ث ، تجعلها قاتلة لدبابات المعركة الرئيسة عند مدى مقدر بنحو 1.200 م (الأمر بالنهاية مرتبط بموضع إصابة الهدف) ، والعربات المدرعة الأخرى عند مدى مؤثر أقصى يبلغ 2000 م . لقد كان لاستخدام حاويات من سبائك الألمنيوم لصالح القذائف بدلاً من النحاس التقليدي أو الفولاذ ، الأثر الكبير في تخفيض وزنها لنحو 30% ، كما أن أربطة النقل البلاستيكية ساهمت كثيراً في زيادة عمر السبطانات وتخفيض إنهاكها . وتستطيع قذائف المدفع اختراق 69 ملم من الصلب عند مسافة 500 م ، أو 38 ملم من مسافة 1000 م .


GAU-8_meets_VW_Type_1.jpg


 

صممت هذه الطائرة لتكون قابلة للبقاء رغم عدم إمكانية خلودها !! وعند ظهورها أثارت هذه الطائرة خلافات عديدة بين الخبراء إلى حد الحكم عليها بالإعدام ، إلا أنها عادت لتفرض نفسها إلى واجهة الأحداث خلال حربي الخليج الأولى 1991 والثانية 2003 ، وكان مدفعها ذو السبطانات السبع عيار 30 ملم ورقتها الرابحة . جاء تصميم الطائرة الأمريكية A-10 كمدمرة دبابات ذات مدفع كبير وصواريخ دقيقة ، وعلى عكس المقاتلات السريعة ، فإنها مصممة للعمل دون الحاجة للطيران فوق منظومة الهدف ، وتسمح لها سرعتها البطيئة وقابليتها على المناورة ، بالهجوم والابتعاد بسرعة كبيرة عن منطقة الهدف . وفي الحقيقة فإن هذه الطائرة مصممة خصيصاً لعمليات الدعم الجوي القريب close air support للقوات الأرضية ، وهي طائرة فعاله وبسيطة ، ويمكن أن تستخدم ضد جميع الأهداف الأرضية ، بما في ذلك الدبابات والعربات المدرعة الأخرى . وهي توفر دعماً جوياً للقوات الأرضية في الليل كما في النهار ، وبفعالية كبيرة .
 
تحتاج لتخديم ثقيل و تطهير قبل دخولها، الارتال الآن تملك دفعات جوية متطورة.

في مهمة نموذجية وظروف جوية ملائمة، تقلع الطائرة وهي ثقيلة الأحمال وتتخذ مساراً حاد الميل نحو الارتفاعات العالية فوق الأراضي الصديقة. وعندما تصل إلى الارتفاع المحدد ، فإنها تنطلق بسرعة اقتصادية يتناقص فيها استهلاك الوقود، حتى وصولها إلى الأراضي المعادية ومنطقة الهدف. هنا تتخذ الطائرة مساراً انحدارياً لتصل إلى مستوى تحليق منخفض من أجل تفادي الرادارات والنيران المضادة للطائرات، كما وتحرص الطائرات في هذه المرحلة على التخلص وإلقاء خزانات الوقود الإضافية لتخفيض حمولة الأجنحة ومعه تخفيف قوة الجر. وبينما تخترق الطائرة منطقة الهدف المعادي بسرعة عالية وعلى مستوى منخفض مع إحراق الوقود بأعلى معدل، فإنها تبدأ في إلقاء حمولتها على مواقع العدو، وبالنتيجة ينخفض وزن الطائرة وتنخفض مقاومة الهواء لها. وبعد إنجاز العملية، تعود الطائرة أدراجها بسرعة كبيرة وعلى مستوى منخفض، وحالما تصل الطائرة إلى الأجواء الصديقة، تتجه صاعدة إلى الارتفاعات العليا، حيث تحلق وتطير بسرعة مثالية بالنسبة لاستهلاك الوقود .
 
في مهمة نموذجية وظروف جوية ملائمة، تقلع الطائرة وهي ثقيلة الأحمال وتتخذ مساراً حاد الميل نحو الارتفاعات العالية فوق الأراضي الصديقة. وعندما تصل إلى الارتفاع المحدد ، فإنها تنطلق بسرعة اقتصادية يتناقص فيها استهلاك الوقود، حتى وصولها إلى الأراضي المعادية ومنطقة الهدف. هنا تتخذ الطائرة مساراً انحدارياً لتصل إلى مستوى تحليق منخفض من أجل تفادي الرادارات والنيران المضادة للطائرات، كما وتحرص الطائرات في هذه المرحلة على التخلص وإلقاء خزانات الوقود الإضافية لتخفيض حمولة الأجنحة ومعه تخفيف قوة الجر. وبينما تخترق الطائرة منطقة الهدف المعادي بسرعة عالية وعلى مستوى منخفض مع إحراق الوقود بأعلى معدل، فإنها تبدأ في إلقاء حمولتها على مواقع العدو، وبالنتيجة ينخفض وزن الطائرة وتنخفض مقاومة الهواء لها. وبعد إنجاز العملية، تعود الطائرة أدراجها بسرعة كبيرة وعلى مستوى منخفض، وحالما تصل الطائرة إلى الأجواء الصديقة، تتجه صاعدة إلى الارتفاعات العليا، حيث تحلق وتطير بسرعة مثالية بالنسبة لاستهلاك الوقود .

ثم تتفاجأ ب بانتسير أو صادرخ م ط مرافق للارتال، قصة نجاح الطائرة الاقتصادية هي بتطهير المربع المستهدف ثم دخول قاتل الدبابات الإقتصادي.
 
المدفع العملاق GAU-8 من إنتاج شركة General Electric الأمريكية وهو من عيار 30 ملم . هذا السلاح المحفز هيدروليكياً hydraulically-driven دخل الخدمة في العام 1977 ، ويشتمل على سبعة سبطانات دوارة تعمل بنظام Gatling ، حيث يحتل السلاح نحو 16% من وزن الطائر A-10 Thunderbolt II وهي فارغة . المدفع مثبت للأسفل من مركز مقدمة أنف الطائرة A-10 ويزن 280 كلغم ، في حين يزن كامل النظام مع وحدة التغذية feed system بحمولة الذخيرة القصوى نحو 1.828 كلغم . يبلغ طول المدفع 5.93 م من الفوهة وحتى آخر نقطة من نظام التلقيم . أما طول السبطانة وحدها فيبلغ 2.30 م ، وقياس المخزن الاسطواني للذخيرة يبلغ 88 سم في القطر و1.82 م في الطول . يستطيع هذا المخزن استيعاب عدد 1.174 طلقة (يمكن استنزافها بالكامل خلال 17 ثانية من إطلاق النار المستمر بالمدفع) رغم أن الحمولة الطبيعية هي 1.150 طلقة . سرعة الفوهة بالنسبة للقذائف الخارقة للدروع يمكن أن تبلغ 990 م/ث ، وهي مماثلة تقريباً لما ينتجه المدفع الدوار الأكثر خفة M61 Vulcan من عيار 20 ملم .

يستخدم المدفع GAU-8 نوعين رئيسين من الذخيرة القياسية المضادة للدروع ، هما الطلقة شديدة الانفجار الحارقة PGU-13/B التي تزن 360 غرام . وهناك أيضاً الطلقة PGU-14/B الخارقة للدروع الحارقة التي تزن 425 غرام . وهذه الأخيرة يصنع بدنها من الألمنيوم الخفيف ، مع قلب خارق من اليورانيوم المستنزف DU . تمتلك هذه الطلقة سرعة فوهة تبلغ 1.070 م/ث ، تجعلها قاتلة لدبابات المعركة الرئيسة عند مدى مقدر بنحو 1.200 م (الأمر بالنهاية مرتبط بموضع إصابة الهدف) ، والعربات المدرعة الأخرى عند مدى مؤثر أقصى يبلغ 2000 م . لقد كان لاستخدام حاويات من سبائك الألمنيوم لصالح القذائف بدلاً من النحاس التقليدي أو الفولاذ ، الأثر الكبير في تخفيض وزنها لنحو 30% ، كما أن أربطة النقل البلاستيكية ساهمت كثيراً في زيادة عمر السبطانات وتخفيض إنهاكها . وتستطيع قذائف المدفع اختراق 69 ملم من الصلب عند مسافة 500 م ، أو 38 ملم من مسافة 1000 م .


GAU-8_meets_VW_Type_1.jpg



مشكور على المعلومات كنت ابي معلومات زي كذا من زمان
 
عودة
أعلى