ياريت مسيرات انتحارية من عند اسرائيل و ال Hermes 900 للاستطلاع الالكتروني برفقة ال MQ-9B كلاهما دون اسلحة لتحقيق اطول مدة طيران لان مستشعراتهم جيدة وستجد الاهداف بسهولة .
هو ما قصدته فهي تعمل معه ، واحدة فقط تغطي المياه الشمالية بكل كفائة باقل كلفة حتى مقارنة مع الking air ، ولا تنسى ان رادار الSAR في مقدمتها مداه 80 كلم
مثال على القدرات التي لايفهمها المطبلين :
ولما لم نصنع متلها ؟؟؟
سوف نفعل , إن شاء الله
انشاء الله وهدا منتمناه ولكن ما نـيل الـمـطـالب بالتمنـي ولـكـن تــؤخـذ الـدنـيا غلابـا
بل اصبح الكذب وتبخيس صناعات تركية غاية في التطور والكفاءة امر روتيني عند البعض عندما تحاصرهم بالاسئلة سرعان مايهربوا فاحدهم قال نستطيع صنع افضل من البيرقدار لما سألته لما لم تفعلوا لم يجيب الى حدود الساعة يتنسى البعض ان تركيا عضو في النيتوا ولديها شركات عسكرية مصنفة عالميا دولة داخلة على صناعة طائرة جيل خامس و البعض لم يبدأ في صناعة حتى البنادق ويتطاول على العمالقة
صنعنا ما هو أفضل و الحمد لله افتخر انني شاركت في المشروع و قدمت مساهمتي المتواضعة
ههههه الله اكبر كيف عرفت ان ماصنعته افضل من البيرقدار .هل قمتم بتجريب ماصنعتموه على نظام دفاع جوي متلا وافلتت منه ؟؟؟هل قمتم باختبار دقة الاصابة والتوجيه ؟؟؟ ماهي النتائج التي حققتموها حتى تقول هدا الكلام ؟؟؟او ان الكلام ماعليه جمارك
كون غير سكتي حسن بما انك لا تعرف شيئا :facepalm:
توضع معي وعلمني قل ماهي النتائج التي تجعل طائرتكم افضل من البيرقدار ؟؟؟ الم اقل لكم انني لن امرر اي كذبة الدليل تم الدليل
لا أتحدث في الأسرار العسكرية ما حققناه في هذا المشروع يعتبر طفرة جديدة في الطائرات بدون طيار و الحمد لله..
على اساس في موضوع نقاش شراء تركيا لتقنية إسرائيلية الدرونات أحضرت الدليل؟ لم تقم بشيء سوا البكاء و الصياح على كلاب ال عثمان
المشكلة هي أنك لا تعلم كيف تحترم رأي الأخر و تبدأ في إستفزاز الأخ المشرف
بدل ان تكتب هده الجملة قل ياخ عبد الملك بن امروان اتركنا نقول مانشاء . ما ان اقوم بحصاركم بالاسئلة المنطقية حتى تبدؤن باللف والدوران .بعضهم قال سنصنع افضل من طائرة البيرقدار .فاسالته لما لم تنصنعوها جاء احدهم قال صنعنها سألته ماهي قدرتها ما الدي يجعلها افضل من البيرقدار ؟؟فاتهم بانني برهوش او متصابي .فالبعض الف الكذب والتأليف دون حسيب وارقيب والله لن نمرر اي كذبة الا ادا كان الدليل القاطع.
