Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
السلطان سليم الثانى أعتذرالمسلسل موجه ضد العثمانيين و السلطان سليم الاول بالتحديد
بقولوا عقبال ما نسمح صياح انصار العثمانيين .. و نشوفهم محروقين ..
مهو الصحيح ، فاقد الشيء لا يعطيه ! من ينتج هذه المسلسلات هو نفسه محروق راسه من العثمانيين و ليس العكس ، فعلا انهم حمقى !
المهم متى يبدا قيامة عثمان ؟
السلطان سليم الثانى أعتذر
يبقى الاول كما قلت فى السابقسليم الثاني بن سليمان القانوني والذي فتحت بعهده قبرص وبعض الجزر باليونان وحصلت معارك بحرية قوية مع البندقية وايطالية....
يبقى الاول كما قلت فى السابق
فعلا بدأت أكره السينما العربية ككل بعد أن كنت من عشاقها خصوصا التاريخية
رحمك الله يا مصطفى العقاد و لعنة الله على من قتلك سواء الذي فجر أو الذي خطط
عليهم جميعا من الله ما يستحقون
العقاد قتل في تفجير فنادق عمان و تبناه القاعدة في العراقيقال إن من قتل العقاد هو النظام السوري
وفي نفس الوقت العقاد موالي للنظام السوري؟!!
يقال إن من قتل العقاد هو النظام السوري
وفي نفس الوقت العقاد موالي للنظام السوري؟!!
الذي قتله هو تنظيم القاعدة تحت ذريعة أنه كان هناك إجتماع مهم بين أعضاء من المخابرات الأمريكية و المخابرات الإسرائيلية
طبعا هذه الحجة السخيفة لا يصدقها عاقل و قد سمعت بالعديد من القصص المشابهة لها في العراق إبان إنتشار القاعدة فيها
كيف يمكن لتنظيم إرهابي أن يعلم بمواعيد إجتماعات أجهزة مخابرات عالمية مثل الموساد و السي اي ايه
ثانيا لما يجتمع هاذان الفريقان في عمان ، اليس المفروض أن يتم الإجتماع في تل أبيب و هو المكان المنطقي اذا كان الفريق الأمريكي سيزور الشرق الأوسط
ثالثا التفجيرات حصلت في قاعة أعراس و لم تصب اي طبقة ثانية في الفندق ، هل كان أعضاء الفريقين متنكرين بهيئة أقارب العريس و العروس رحمهم الله
هذا دليل على سُخف و فجور تفكير القاعدة و على أنها تنظيم إرهابي لا علاقة لها بالإسلام و لا بالمسلمين لا من قريب و لا من بعيد و مصطفى العقاد رحمه الله أضع تحت موته ألف خط و خط ، الرجل كان ينوي القيام بأشياء كثيرة رحمه الله
في العراق كنت أرى جثث لأناس مختلفين في الشوارع قد قتلوا حديثا و الناس متجمهرين حولهم و حينما أسأل عما حصل يرد علي أحد الأشخاص بأن هذا القتيل كان جاسوسا للأمريكان و أن القاعدة قد قتلوه و كنت أصمت لكن مع تكرار المشاهد و حينما رأيت جثة بائع قوالب ثلج و سألت عن السبب و سمعت نفس الجواب قلت للشخص الذي أجابني هل تصدق أن بائع ثلج جاسوس للأمريكان أم انه كان يبيع الثلج للأمريكان و لهذا قُتل ، إرتبك الرجل و قال لي أن هذا ما سمعه من غيره من الناس
قتل البشر كان يتم من خلال بلاغ أو وشاية و لا يُهم من القاتل و من القتيل المهم أن القتل مبرر و من ينفذه يتصور أنه مُخول من الله لفعل ذلك متناسيا أنه أي القاتل لديه ذنوب و عيوب أكبر من جبل طارق لكن لا يهم فهو من يحمل السلاح
هذه العقلية أدخلتنا في دوامة العنف الطائفي و القتل الغير مبرر و إسترخاص أرواح الناس
و الباقي يعرفه الجميع
نسأل الله أن يخرجنا من هذه الفتنة متوحدين و متأزرين و ان لا يفتن أحدا من خلقه و عباده الصالحين كما فُتنا
اللهم أمين يا رب العالمين
القاعدة و داعش كلها تتبع الفكرة الامريكية الصدمة و الرعب في اليمن تفجيرات و قتل في المستشفى و المساجد و الاثار و إمريكا