المساعدات الامريكية لدول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

السلاجقة

ملازم
إنضم
22/12/19
المشاركات
98
التفاعلات
468
المساعدات الامريكية لدول
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

Ec3ogv2WkAEcBcc.jpeg.jpg


• الجزائر: مبلغ 2 مليون دولار من المساعدات الصحية لدعم استجابة الجزائر لكوفيد-19 والتخفيف من تأثيرها على المجتمع الجزائري من خلال تعزيز التواصل حول المخاطر وكذلك مناهج مشاركة المجتمع في إطار خطة الاستعداد والاستجابة للحكومة الجزائرية.

• مصر: سيوفر حوالي 200,000 دولار من المساعدات الإنسانية بحساب مساعدات الهجرة واللاجئين خدمات الصحة العقلية والعناية النفسية وكذلك خدمات الحماية للسكان المستضعفين أثناء فترة الجائحة، بما في ذلك اللاجئين والمجتمعات المضيفة. كما أن مساعدات استجابة كوفيد-19 هي إضافة لمبلغ 28.2 مليار دولار التي قدمتها الولايات المتحدة لمصر خلال العشرين سنة الماضية، بما في ذلك 646.4 مليون دولار كمساعدات صحية.

• العراق: أكثر من 46 مليون دولار كمساعدات لكوفيد-19 للعراق تشمل أكثر من 33.1 مليون دولار كمساعدات صحية وإنسانية ضمن حساب الكوارث الدولية التي تساعد في تحضير المختبرات وتنفيذ خطة طوارئ الصحة العامة لنقاط الدخول وتفعيل اكتشاف الحالات والمراقبة القائمة على الأحداث لتساعد في منع تفشي الأمراض في المستقبل وما هو أكثر من ذلك. ويشمل التمويل أكثر من 13 مليون دولار كمساعدات إنسانية بحساب الهجرة واللاجئين من أجل مساعدة السكان المستضعفين أثناء فترة الجائحة، بما في ذلك اللاجئين والمجتمعات المضيفة. وتستند هذه المساعدات إلى استثمارات الحكومة طويلة الآجل في العراق، والتي تصل إلى 70 مليار دولار من إجمالي المساعدات في السنوات العشرين الماضية، بما في ذلك ما يقرب من 4 مليار دولار في قطاع الصحة.

• الأردن: أكثر من 18.7 مليون دولار من المساعدات تشمل ما يقرب من 7.2 مليون دولار من المساعدات الإنسانية بحساب الهجرة واللاجئين لدعم جهود الاستجابة لكوفيد-19 من أجل السكان في الأردن، بما في ذلك اللاجئين والمجتمعات المضيفة وكذلك مبلغ 10.1 كليون دولار من المساعدات الإنسانية بحساب الكوارث الدولية لتقديم مساعدات المساعدات الغذائية الطارئة ومبلغ 1.5 مليون دولار كمساعدات صحية، والتي ستدعم الوقاية من العدوى والحد من انتشار المرض فضلا عن تعزيز المختبرات لإجراء فحص واسع النطاق لكوفيد-19. كما تقود الولايات المتحدة دعم المانحين للحكومة الأردنية وتنسيق المساعدات المنقذة للحياة وترتيب أولويات الاستثمارات من أجل الاستجابة السريعة في الوقت الحاضر والتخطيط المسبق مع تطور التهديد. ويبلغ إجمالي استثمارات الحكومة الأمريكية في العشرين الماضية وحدها أكثر من 18.9 مليار دولار، بما في ذلك أكثر من 1.8 مليار دولار للصحة.

• لبنان: مبلغ 28.3 مليون دولار كمساعدات إلى لبنان تشمل 18. 3 مليون مساعدات إنسانية بحساب الكوارث الدولية للاستجابة لأنشطة كوفيد-19 التي تستهدف المستضعفين اللبنانيين، مثل دعم المنشأت الصحية الخاصة لفرز المرضى وإدارتهم وإحالتهم بشكل صحيح وكذلك ضمان استمرار الخدمات الصحية الأساسية وتنفيذ الاتصالات المتعلقة بالمخاطر وأنشطة التوعية المجتمعية فضلا عن زيادة الوصول إلى المياه والصرف الصحي والنظافة وتقديم المساعدات الغذائية الطارئة للاجئين السوريين والمستضعفين اللبنانيين. وسيدعم مبلغ 10 مليون دولار كمساعدات إنسانية بحساب مساعدات الهجرة واللاجئين جهود الاستجابة لكوفيد-19 ومساعدة اللاجئين والمجتمعات المضيفة في لبنان. وتضاف هذه المبالغ إلى حوالي 4.9 مليار دولار كمساعدات ثنائية، بما في ذلك أكثر من 187 مليون دولار للصحة، التي قدمتها الولايات المتحدة إلى لبنان في السنوات العشرين الماضية. كما إن الولايات المتحدة قدمت أكثر من 2.3 مليار دولار كمساعدات إنسانية من أجل الاستجابة للأزمة السورية في لبنان بالإضافة إلى التمويل الثنائي.

• ليبيا: إن مبلغ 12.4 مليون دولار كاستجابة لكوفيد-19 يشمل مبلغ 3.5 مليون دولار بحساب صندوق الدعم الاقتصادي لمساعدة البلديات على إضفاء الطابع الرسمي على وظائف الاستجابة للأزمات وتطوير خطط إدارة الطوارئ وتدريب الفرق على الاستجابة لحالات الطوارئ. كما ستعمل المساعدات على توسيع رسائل التوعية العامة والتثقيف والإرشاد أثناء أزمة كوفيد-19. وتشمل أيضا 6 مليون دولار من المساعدات الإنسانية بحساب الكوارث الدولية المقدمة إلى ليبيا لدعم التواصل بشأن المخاطر وتحسين إدارة الحالات وتعزيز التنسيق من أجل استجابة فعالة لكوفيد-19. كما إنها تعزز الوقاية من العدوى والحد منها بالإضافة إلى ما يقرب من 3 مليون دولار من المساعدات الإنسانية بحساب مساعدات الهجرة واللاجئين من أجل مساعدة المستضعفين من السكان أثناء فترة الجائحة، بما في ذلك اللاجئين وكذلك المهاجرين المستضعفين والمجتمعات المضيفة.

• المغرب: إن ما يقرب من مبلغ 7.7 مليون دولار كاستجابة إجمالية لتمويل كوفيد-19 يشمل 4 مليون دولار بحساب صندوق الدعم الاقتصادي لدعم الانتعاش الاجتماعي والاقتصادي بين السكان المهمشين والمستضعفين بين سكان المناطق الحضرية والريفية من خلال برنامج الإغاثة النقدية وكذلك مبلغ 3.7 مليون دولار للمساعدات الصحية التي تساعد في إعداد أنظمة المختبرات وتفعيل اكتشاف الحالات والمراقبة القائمة على الأحداث فضلا عن دعم الخبراء الفنيين للاستجابة والتأهب وتعزيز التواصل بشأن المخاطر وما هو أكثر من ذلك. وتضاف هذه المساعدات إلى الاستثمارات الطويلة الآجل في المغرب والتي تصل إلى أكثر من 2.6 مليار دولار على مدى السنوات العشرين الماضية، بما في ذلك 64.5 مليون دولار للصحة.

• سوريا: إن مبلغ أكثر من 31 مليون دولار من المساعدات إنسانية كاستجابة لكوفيد-19 إلى سوريا يدعم الاتصالات بشأن المخاطر ومراقبة المرض والماء وكذلك الصرف الصحي وبرامج النظافة والوقاية من العدوى والحد منها. وتنضم هذه المساعدات إلى عقود من الاستثمارات الأمريكية للشعب السوري، بما في ذلك أكثر من 10 مليار دولار من المساعدات الإنسانية للمحتاجين داخل سوريا واللاجئين السوريين والمجتمعات المضيفة منذ بداية النزاع. ويسري عدد من إجراءات التخويل والإعفاءات من العقوبات الأمريكية فيما يتعلق بتقديم المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الأدوية واللوازم الطبية في جميع أنحاء سوريا.

• تونس: إن مبلغ 600 ألف دولار كمساعدات صحية سيساعد في إعداد أنظمة المختبرات وتفعيل اكتشاف الحالات والمراقبة القائمة على الأحداث وكذلك دعم الخبراء التقنيين للاستجابة والتأهب وتعزيز التواصل بشأن المخاطر وما هو أكثر من ذلك. كما استثمرت الولايات أكثر من 7 مليون دولار للصحة.

• الصفة الغربية/غزة: إن مبلغ 5 مليون دولار بحساب مساعدات الكوارث الدولية يساعد على تقديم مساعدات فورية منقذة للحياة في الضفة الغربية.

• اليمن: إن مبلغ أكثر من 5 مليون دولار كمساعدات إنسانية سيدعم جهود الاستجابة لكوفيد-19 لمساعدة اللاجئين والمهاجرين المستضعفين والنازحين في الداخل والمجتمعات المضيفة. وقامت الولايات المتحدة في السنوات العشرين الماضية بتقديم حوالي 4 مليار دولار من إجمالي المساعدات للتنمية الطويلة المدى في اليمن، بما في ذلك ما يقرب من 132 مليون دولار للصحة.

• الجهود الإقليمية في الشرق الأوسط: مبلغ 3 مليون دولار كمساعدات إنسانية بحساب مساعدات الهجرة واللاجئين لمساعدة السكان المستضعفين أثناء فترة الجائحة.
 
اغلب تلك الأموال تذهب في جيوب الفاسدين، حتى لو كان الاقتصاد في الحضيض، لو راينا مساعدات الاتحاد الأوروبي و الولايات المتحدة الأمريكية و الصين لوجدنا عشرات المليارات متراكمة من عشرات السنين و لكن لا بنية تحتية و لا شيء، هذه الطريقة علمت الفاسدين فقط التسول و استغلال المليارات للنهب المال العام و الحالة اللبنانية مثال واضح
 
عودة
أعلى