الكويت تستدعي القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الامريكية بالكويت

المنشار

لا غالب إلا الله 🇲🇦
عضو مميز
إنضم
11/12/18
المشاركات
22,179
التفاعلات
78,838
وزارة الخارجية الكويتية تستدعي القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الامريكية بالكويت


FUR5IeIX0AQiwhy.jpeg
 
موقف مشرف ويحسب لوزارة الخارجية لرد على صفاقه السفارة الامريكية ، والاتفاقيات الدبلوماسية تنص على ان السفاره تحترم قوانين وثقافة الدول


شذوذكم في بلادكم هذا شأنكم اما لدينا يجب ان تحترمون الدول وقوانينها

7F02C5B8-A5B6-475C-BD41-F2EC795C9BC2.jpeg
 
نحن ذاهبون إلى أين ؟!!!


شيء مقزز يريدون زرع أفكار مقززة و مثيرة للإشمئزاز لتدمير أجيال كاملة .

بدأت أشك أنها خطط ممنهجة لتقليل عدد سكان الارض عن طريق تشجيع المثلية الجنسية و الإجهاض و العنوسة
 
مرة اخرى تقدم الكويت نموذج مشرف تحية لهذا الوطن الصغير بمساحته و الكبير بفعله و مواقفه

قبل جائحة الكورونا بقليل كنت اتنزه على كورنيش البحر مقابل صخرة الروشة عندما لمحت مجموعة من المثليين
تستأجر احد قوارب النزهات و ترفع علم المثلية عليه و كالعادة بحماية السفارات الغربية التي رفعت اعلام المثلية على ساريات اعلامها !
 

سبب التحرك الكويتي بعد "إشارات دعم المثلية" من السفارة الأميركية​


علم المثليين

في خطوة مفاجئة، أعلنت وزارة الخارجية الكويتية، الجمعة، استدعاء القائم بأعمال السفارة الأميركية بالإنابة للاحتجاج على نشر السفارة في حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي مواد "تدعم المثلية" الجنسية.

وكانت السفارة الأميركية في الكويت نشرت على حسابيها على منصتي إنستغرام وتويتر صورة تظهر علم قوس قزح وذلك بمناسبة بداية شهر يونيو المخصص للاحتفال بمجتمع الميم.

وتضمنت المنشورات أيضا مقتطفات من تصريحات سابقة للرئيس الأميركي جو بايدن يقول فيها "يستحق كل الناس الاحترام والكرامة والقدرة على العيش دون خوف بغض النظر عمن هم أو من يحبون".




وأعلنت وزارة الخارجية الكويتية، الجمعة، أنها استدعت القائم بالأعمال بالإنابة جيم هوليستايدر "على خلفية نشر السفارة في حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي "إشارات وتغريدات تدعم المثلية".

وبحسب بيان الوزارة، فقد سلم مساعد وزير الخارجية لشؤون الأميركيتين بالإنابة نواف عبد اللطيف الأحمد المسؤول الأميركي "مذكرة تؤكد رفض دولة الكويت لما تم نشره وتشدد على ضرورة احترام السفارة للقوانين والنظم السارية في دولة الكويت والالتزام بعدم نشر مثل تلك التغريدات التزاما بما نصت عليه اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961".





وجاء التحرك الكويتي الرسمي بعد أن لجأ كثير من الكويتيين إلى وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن استيائهم من المنشورات التي ظهرت أيضا في حسابات السفارة الأميركية في السعودية والبحرين والإمارات، معتبرين أنها تتعارض مع المعتقدات الإسلامية في البلاد.

وفي هذا الإطار يرى المحلل السياسي الكويتي ساجد العبدلي أن الإجراء الذي اتخذته الحكومة الكويتية طبيعي "لأن الشارع رأى أن التغريدة لا تتماشى مع الواقع الكويتي ولم تحترم خصوصية المجتمع".

يقول العبدلي لموقع "الحرة" إن "المثليين وحقوقهم مسألة حساسة في الكويت، على اعتبار أنها تتعارض مع الجانب الديني وعادات وتقاليد المجتمع الكويتي"، مبينا أن "هذه الفكرة مرتبطة بالمجتمع العربي بشكل عام وليس في الكويت فقط".

ويعزو العبدلي سبب التحرك الذي قامت بها الحكومة الكويتية إلى ردة فعل الشارع القوية ضد التغريدة، مضيفا بالقول: "لو لم يكن هناك حراك شعبي وردة فعل قوية من الشارع، لربما كانت الحكومة الكويتية تجاهلت الأمر".

ويتابع العبدلي أن "الحكومة الكويتية تتعامل بنوع من الذكاء مع القضايا التي تشغل الشارع، فهي تهتم بقضايا وتتجاهل قضايا أخرى" مشيرا إلى أنهم "وجدوا أن من الذكاء التعامل مع رأي الشارع حتى يوصلوا رسالة أنهم مجتمع يؤخذ برأيه والحكومة تتجاوب معهم".

على غرار معظم الدول العربية والإسلامية، تعتبر المثلية الجنسية في الكويت جريمة ومع ذلك، ألغت المحكمة الدستورية في الكويت في فبراير الماضي قانونا يجرم "التشبه بالجنس الآخر" في خطوة قالت منظمة العفو الدولية إنها مهمة لحقوق المتحولين جنسيا في المنطقة.

في تقريرها السنوي حول أوضاع حقوق الإنسان في العالم، قالت منظمة العفو الدولية في مارس الماضي إن أفراد من مجتمع الميم في أنحاء الشرق الأوسط تعرضوا للاعتقال والمحاكمة، وفي بعض الأحيان لاختبارات ترقى إلى مستوى التعذيب استنادا إلى ميولهم الجنسية الحقيقية أو المفترضة أو إلى هويتهم المتعلقة بالنوع الاجتماعي.

وأضافت أن "محاكم جنائية ظلت تعامل العلاقات الجنسية بالتراضي بين أفراد من الجنس نفسه باعتبارها جريمة، وكثيرا ما أصدرت أحكاما ضد رجال، وأحيانا ضد نساء، بموجب قوانين، تتعلق بالآداب العامة أو بنود خاصة".

تقول الدكتورة في علم الاجتماع سناء العاجي إن "هناك للأسف رهاب مجتمعي من موضوع المثلية، مبني على تصورات دينية وثقافية وسوء فهم عميق للمثلية وللمثليين" في المنطقة العربية.

وتضيف العاجي في حديث لموقع "الحرة" أن من المؤسف أن يكون "معظم الفاعلين السياسيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا يركبون على هذه الموجة لتحقيق مكاسب سياسية ولكي يعجبوا مواطنيهم".

وترى العاجي أنه "حتى من يُعتَبرون حداثويين أو يساريين أو ليبراليين منهم، لا يملكون الجرأة والشجاعة السياسية لكي يدافعوا عن الحريات الفردية وعن حق الأفراد في العيش بكرامة بغض النظر عن ميولهم الجنسية أو اختياراتهم الدينية".

في 2018 نشرت منظمة "هيومن رايتش ووتش" تقريرا عن "نضال مجتمع المیم في الشرق الأوسط وشمال أفریقیا" أشارت فيه إلى أن "الناشطين في تلك البلدان يواجهون عدائية الدولة بدرجات مختلفة".

وأضاف التقرير أن "العديد من دول المنطقة لا تعترف أصلا بمفاهيم مثل التوجه الجنسي أو الهوية الجندرية".

وقالت الباحثة في منظمة هيومن رايتس ووتش رشا يونس إنه "عندما تُصور الحكومات أفراد مجتمع الميم على أنهم تهديد للآداب العامة ووحدة الأسرة التقليدية والاستقرار الاجتماعي، فهي تستخدم رهاب المثليين والترانس كاستراتيجيات حكومية".

وأضافت أن هذه الاستراتيجية "تزيد من تأجيج الوصم الاجتماعي، حيث يستمر التمييز مع الإفلات من العقاب عندما لا يستطيع أفراد مجتمع الميم المتضررين اللجوء إلى القانون ولا يتمتعون بحماية السلطات.
 

الكويت.. إعلان رسمي بشأن "علم المثليين"​


توجيهات كويتية بشأن علم المثليين

نشرت وزارة التجارة والصناعة في الكويت، الأحد، منشورا بعنوان "شارك في الرقابة" يحض على الإبلاغ عن أي علم أو شعارات اعتبرتها تخالف "الآداب العامة"، وهي الخاصة بألوان علم المثليين.

وحسب المنشور فإن العلم "المخالف" يضم 6 ألوان فقط، فيما فرقت الوزارة بينه وبين ألوان الطيف العادية التي تضم 7 ألوان.

ودعا المنشور إلى "قم بإبلاغنا عن العلم أو أي شعارات أو جمل تدعو أو توحي بمخالفة الآداب العامة وشارك في الرقابة".

وفي بداية يونيو الجاري، أعلنت وزارة الخارجية الكويتية، الجمعة، استدعاء القائم بأعمال السفارة الأميركية بالإنابة للاحتجاج على نشر السفارة في حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي مواد "تدعم المثلية" الجنسية.

وكانت السفارة الأميركية في الكويت نشرت على حسابيها على منصتي إنستغرام وتويتر صورة تظهر علم قوس قزح وذلك بمناسبة بداية شهر يونيو المخصص للاحتفال بمجتمع الميم.

وتضمنت المنشورات أيضا مقتطفات من تصريحات سابقة للرئيس الأميركي جو بايدن يقول فيها "يستحق كل الناس الاحترام والكرامة والقدرة على العيش دون خوف بغض النظر عمن هم أو من يحبون".

وأعلنت وزارة الخارجية الكويتية، ردا على ذلك، أنها استدعت القائم بالأعمال بالإنابة جيم هوليستايدر "على خلفية نشر السفارة في حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي "إشارات وتغريدات تدعم المثلية".

وبحسب بيان الوزارة، فقد سلم مساعد وزير الخارجية لشؤون الأميركيتين بالإنابة نواف عبد اللطيف الأحمد المسؤول الأميركي "مذكرة تؤكد رفض دولة الكويت لما تم نشره وتشدد على ضرورة احترام السفارة للقوانين والنظم السارية في دولة الكويت والالتزام بعدم نشر مثل تلك التغريدات التزاما بما نصت عليه اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961".

وفي مارس الماضي ثارت حالة من الجدل في الكويت تنامت عبر العالم الافتراضي، عقب مقال لكاتب صحفي دعا فيه المجتمع المحلي للتعايش مع المثليين جنسيا، وأن يكون الناس "أكثر تفهما وإنسانية" مع هذه الفئة.

وفي صحيفة "القبس" قال أحمد الصراف إن مقاله "ليس دعوة لمواكبة الدول الأوروبية في تشريعاتها، ولو أن الوقت سيجبرنا على ذلك إن لم نقم به طواعية، ولكنه دعوة لأن نكون أكثر تفهما وإنسانية مع هؤلاء. فممارسة الرفض معهم واستخدام العنف لم يفلحا يوما، ولن يفلحا.. يوما!".

وهذه ليست المرة الأولى التي يتحدث فيها الصراف عن المثلية ويدافع عن حقوق المثليين. وقد أثارت مقالة مشابهة قبل عامين ردود فعل واسعة وانتقادات.

وقبل أيام صادرت السلطات السعودية ألعابا وقمصانا ومتعلقات للأطفال بألوان قوس قزح الذي يرمز لمجتمع الميم من محلات في الرياض، في إطار حملة حكومية لمكافحة "المثلية الجنسية"، على ما أفاد الإعلام الرسمي.

وتشمل المواد المصادرة ألعابا وقمصانا وقبعات وحافظات أقلام وتنانير ملونة بألوان قوس قزح، جميعها مخصصة للأطفال الصغار، بحسب تقرير بثته قناة الإخبارية الحكومية مساء الثلاثاء.

وقال مسؤول في وزارة التجارة التي تشرف على الحملة خلال التقرير المصور "لدينا جولة للشعارات التي تنافي العقيدة الإسلامية والآداب العامة وترويج الألوان المثلية وتستهدف الأجيال الناشئة".

واعتبر التقرير أنّ هذه الألوان تبعث بـ"رسائل مسمومة" للأطفال و"تغرس المثلية الجنسية في العقل الباطن للطفل".

وفي 2018 نشرت منظمة "هيومن رايتش ووتش" تقريرا عن "نضال مجتمع المیم في الشرق الأوسط وشمال أفریقیا" أشارت فيه إلى أن "الناشطين في تلك البلدان يواجهون عدائية الدولة بدرجات مختلفة".

وأضاف التقرير أن "العديد من دول المنطقة لا تعترف أصلا بمفاهيم مثل التوجه الجنسي أو الهوية الجندرية"
 

الأخطر من ذلك برامج الاطفال و الكرتون خاصةً الأمريكية التي تحاول زرع فكرة الشذوذ و الزواج المثليين عند الأطفال .

على كل أب وأم أن يراقبوا ابنائهم جيداً خصوصاً عند مشاهدة التلفاز أو لعب في الأجهزة الإلكترونية
 

السباحة تقر "فئة جديدة" للمتحولين جنسيا​


فرانس برس

19 يونيو 2022

فئة جديدة للسباحة

أعلن رئيس الاتحاد الدولي للسباحة، الكويتي حسين المسلم، الأحد عن توجه لإطلاق "فئة مفتوحة" من أجل السماح للرياضيين المتحولين جنسياً بالمنافسة في فئة منفصلة على مستوى النخبة.

لكن هذا التجديد في قوانين الاتحاد الدولي للسباحة لن يسمح للعديد من الرياضيين المتحولين جنسياً بالمشاركة في المسابقات النسائية لفئة النخبة.

وقال المسلم في الكونغرس الاستثنائي للاتحاد الدولي "لا أريد أن يُقال لأي رياضي إنه لا يستطيع المنافسة على أعلى مستوى"، مضيفاً "سأشكل مجموعة عمل لإنشاء فئة مفتوحة في بطولاتنا. سنكون أول اتحاد يقوم بهذه الخطوة".

وكان المسلم يتحدث بعدما كشف الاتحاد الدولي للسباحة (فينا) عن اعتماده سياسة الشمولية التي وافق عليها الأعضاء بعد ذلك.

وقال المدير التنفيذي للاتحاد الدولي برنت نوفيكي إن الهيئة الناظمة للسباحة العالمية مصممة على أن تبقي الفصل في المنافسة بين الرجال والنساء.

وأضاف أن الاتحاد الدولي "يدرك أن بعض الأفراد قد لا يكونون قادرين على المنافسة في الفئة التي تتوافق بشكل أفضل مع جنسهم القانوني أو الهوية الجنسية".

وقال إنه بموجب القواعد، ستكون مسابقات الذكور مفتوحة أمام الجميع، لكن "لا يمكن للرياضيين المتحولين جنسياً من الذكور إلى الإناث وللرياضيين ثنائيي الجنس التنافس في مسابقات السيدات أو تسجيل رقم قياسي عالمي، إلا إذا تمكنوا من إثبات أنهم لم يختبروا أي عنصر من عناصر البلوغ الذكري".

وفي النقاش الذي أعقب ذلك، كان الطبيب كريستر ماغنوسون، العضو السويدي في اللجنة الطبية للاتحاد الدولي، من بين الذين اشتكوا من تداعيات أن يضطر صبيان بعمر العاشرة إلى تقرير بدء عملية التحول الجنسي.

في العام الماضي، أعلنت اللجنة الأولمبية الدولية عن مبادئ توجيهية لكنها طلبت من الاتحادات إصدار قانون "خاص بكل رياضة"
وشكل الاتحاد الدولي للسباحة ثلاث لجان خبراء، واحدة طبية وواحد قانونية وأخرى مكونة من الرياضيين، للنظر في هذه المسألة.

ووجدت اللجنة الطبية أن الرجال الذين يتحولون الى امرأة احتفظوا بأفضلية.
وأوضحت الطبيبة ساندرا هانتر من جامعة ماركيت في ميلووكي أن "بعض المزايا التي يكتسبها الذكور في سن البلوغ هي مزايا هيكلية ولا يخسرونها عند كبت الهرمونات".

وعددت هانتر المزايا الهيكلية الذي يحتفظ بها المتحولون من رجال الى سيدات وهي "رئة أكبر وقلب أكبر، عظام أطول، قدمان ويدان أكبر حجماً".

وخلص الخبراء القانونيون الى أن سياسة استبعاد معظم السباحين المتحولين جنسياً "ستكون قانونية"، وفق ما نقلت "فرانس برس".

ونيابة عن لجنة الرياضيين، قالت السباحة الأسترالية كايت كامبل، الفائزة بأربع ذهبيات أولمبية، إن "دوري هو الوقوف هنا اليوم وإخبار الأشخاص المتحولين بأننا نريدكم أن تكونوا جزءاً من مجتمع السباحة الأوسع... لكن أيضاً أن أقف هنا وأقول... +استمعوا الى العِلم+".

وفي الولايات المتحدة، دخلت السباحة في جدل بشأن تنافس النساء المتحولات جنسياً ضد النساء اللواتي ولدن اناثاً، وباتت ليا توماس وجه القضية.

ونافست توماس، المتخصصة في السباحة الحرة، مع فريق الرجال في جامعة بنسلفانيا من 2017 الى 2019، لكن بعد عملية التحول الجنسي وخضوعها للعلاج الهرموني المطلوب، شاركت في فريق السيدات هذا الموسم.

وباتت توماس أول رياضية معروفة من المتحولين جنسياً تفوز بلقب ضمن مسابقات النخبة في الولايات المتحدة عندما تفوقت على صاحبة الميدالية الفضية الأولمبية إيما ويانت في سباق 500 متر حرة في أتلانتا في مارس الماضي.
 
اللهم إنا نتبرء من هؤلاء الفجار الزنادقة في جمهورية ألمانيا الاتحادية، والاسلام واضح لا لقوم لوط عليهم اللعنة إلى يوم الدين.


 
اللهم إنا نتبرء من هؤلاء الفجار الزنادقة في جمهورية ألمانيا الاتحادية ،والاسلام واضح لا لقوم لوط عليهم اللعنة إلى يوم الدين



اعوذ بالله

الناس انجنت خلاص
 
لا الناس لم تجن ولم يتم تبليسها من قبل إبليس نعلة الله عليه، بل هي مقصودة لضرب مصداقية الدين الإسلامي بأن الدين الإسلامي دين وسطي منفتح على الحضارة الغربية والله والرسول والمؤمنون نتبرء من هؤلاء الشواذ، لا حلال لما حرمه الله والرسول وقوم لوط ملعونين في السماء والأرض ولن نقبل من الكفار أن يفتنوننا في شرع الله، ما حرمه الله والرسول كان وسيبقى ولو كره الكافرون إلى يوم القيامة.
 
لا الناس لم تجن ولم يتم تبليسها من قبل إبليس نعلة الله عليه، بل هي مقصودة لضرب مصداقية الدين الإسلامي بأن الدين الإسلامي دين وسطي منفتح على الحضارة الغربية والله والرسول والمؤمنون نتبرء من هؤلاء الشواذ، لا حلال لما حرمه الله والرسول وقوم لوط ملعونين في السماء والأرض ولن نقبل من الكفار أن يفتنوننا في شرع الله، ما حرمه الله والرسول كان وسيبقى ولو كره الكافرون إلى يوم القيامة.
لقد تجنبت جميع المجتمعات والثقافات إضفاء الشرعية على هذه السلوكيات الشريرة والحيوانية
وكل الحضارات أو المجتمعات التي تبنت هذا السلوك انتهى بها الأمر إلى التدمير بعنف وبالنار والكبريت مدن سدوم وعمورة قوم لوط في القرآن ومدينة بومبي في ايطاليا.
 
القضية مفضوحة وهي دعم انتشار الشواذ جنسيا وضرب قيم الأخلاق الحميدة، هم دعاة النار بمخطط بدأ يلوح في الأفق مع الازمة العالمية في كل المجالات، يصغون مخططاتهم لضرب مصداقية الأديان السماوية الثلاث، هؤلاء هم الماسونين، لا اخلاق لا ديانة حلفهم هو الشيطان الرجيم، اتذكر جيدا مقطعاً كان فيه الشيخ الراحل عبد الحميد كشك أن قال فيه أن عضو في البرلمان الكندي قال باللسان الفاضح عوض أن أقول كلمة Hi فإني اقبل زميلي بالفم، هذه هي الفاحشة ولن يتاخروا عن إصدار مراسيم تبيح الزنى واللواط لتعم الفاحشة بين كل الشعوب، واذا عمت الفحشاء والمنكر، سهل عليهم بسط عرش الشيطان على الأرض في انتظار خروج عدو الله المسيح الدجال.
 
محفل الماسونية العالمية نعلة الله عليهم أجمعين ينشرون الزنى واللواط رغم أنف الجميع

 
القضية مفضوحة وهي دعم انتشار الشواذ جنسيا وضرب قيم الأخلاق الحميدة، هم دعاة النار بمخطط بدأ يلوح في الأفق مع الازمة العالمية في كل المجالات، يصغون مخططاتهم لضرب مصداقية الأديان السماوية الثلاث، هؤلاء هم الماسونين، لا اخلاق لا ديانة حلفهم هو الشيطان الرجيم، اتذكر جيدا مقطعاً كان فيه الشيخ الراحل عبد الحميد كشك أن قال فيه أن عضو في البرلمان الكندي قال باللسان الفاضح عوض أن أقول كلمة Hi فإني اقبل زميلي بالفم، هذه هي الفاحشة ولن يتاخروا عن إصدار مراسيم تبيح الزنى واللواط لتعم الفاحشة بين كل الشعوب، واذا عمت الفحشاء والمنكر، سهل عليهم بسط عرش الشيطان على الأرض في انتظار خروج عدو الله المسيح الدجال.
في بلدنا ، المغرب نفسه ، هؤلاء الشياطين ، من خلال منظمة غير حكومية ، يطالبون بالفعل بتغيير القوانين لإلغاء عقوبة الزنا.
 
في بلدنا ، المغرب نفسه ، هؤلاء الشياطين ، من خلال منظمة غير حكومية ، يطالبون بالفعل بتغيير القوانين لإلغاء عقوبة الزنا.
هي بداية اللاعودة في كل المجتمعات ولا تقتصر على بلد دون غيره، إذا لم تنهض الأمم من سباتها ستكون الكارثة الإنسانية وتقرب هذه الأرض لاستقبال المسيح الدجال.
 
عودة
أعلى