القواعد الجوية في ليبيا !!

ڤ

ڤلاد

7000643121409722145-942e84e67df2c9299a3d12a0ed34ff7d.jpg


السلام عليكم:
انشات هذا الموضوع لمتباعة التطورات في القواعد الجوية داخل التراب الليبي
لتبقى كمصدر ولا تتشتت المعلومات حولها بين المشاركات .



 
موضوع جميل ورائع

يرجى ترتيب وشرح القواعد الجوية بالاسم والترتيب

قاعدة معطن السارة الجوية وهي التي وقعت بها المعركة الشهيرة والمعروفة بحرب التويوتا وتقع على على بعد 60 كيلوا من الحدود التشادية الليبية ووضعها حالية مهجورة وخارج العمل



السار22.png


1594244775976.png




قصة المعركة :


وقعت معركة معطن السارة بين تشاد وليبيا في 5 سبتمبر 1987 خلال حرب تويوتا. وأخذت المعركة شكل هجوم مفاجئ من التشاد على قاعدة معطن السارة الجوية الليبية، بهدف القضاء على التهديد الذي تشكله القوات الجوية الليبية، والتي أحبطت بالفعل الهجوم التشادي على قطاع أوزو في شهر أغسطس. كان هذا الاشتباك هو الأول الذي يقع على أرض ليبية منذ بدء الصراع التشادي الليبي، وقد نجح الهجوم كليًا؛ حيث أوقع عددًا كبيرًا من الخسائر في الجانب الليبي وتكبد الجانب التشادي خسائر قليلة، كما ساهم في توقيع وقف إطلاق النار النهائي في 11 سبتمبر بين البلدين المتقاتلين.
في عام 1983، احتلت القوات الليبية التشاد دعمًا لـحكومة الوحدة الوطنية المؤقتة (GUNT) التي تقاتل الحكومة التشادية بقيادة حسين هبري. وساهمت التدخلات العسكرية الفرنسية في الحد من التقدم الليبي مع حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة باتجاه 16 درجة شمالاً موازية لخط الاستواء (المسمى الخط الأحمر)، ما أدى إلى تجميد الوضع على الأرض حتى عام 1986، عندما انقلبت معظم قوات حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة على أنصارها الليبيين. انتهز هبري الفرصة لقلب الوضع ضد عدوه وأمر قواته في ديسمبر بالهجوم على المواقع الليبية في شمال تشاد. وبدأت القوات في يناير 1987 بمعركة فادا وواصلت تقدمها بمعركة بئر كوره ووادي دوم، وأعلن القائد الأعلى لـالقوات المسلحة الوطنية التشادية حسن جاموس عن سلسلة من الانتصارات المهمة التي أجبرت القوات الليبية على الانسحاب إلى قطاع أوزو.

متجاهلاً مطالب فرنسا بضبط النفس، اتخذ هبري موقفًا مسلحًا تجاه الاحتلال الليبي لقطاع أوزو؛ فقد نجحت قواته في استعادة أوزو في 8 أغسطس، ولكنها تعرضت للصد في 28 أغسطس، والذي يرجع سببه جزئيًا إلى رفض فرنسا توفير تغطية جوية لمحاولة هبري استعادة أوزو.


قبل الهجوم الليبي الأخير، سحب هبري حسن جاموس ومعظم قواته المخضرمة؛ حيث خطط لمنحهم فرصة للراحة قبل القيام بهجوم جديد سيؤمن القطاع في النهاية. وانطلاقًا من الدور الحاسم الذي لعبته الضربات الجوية الليبية القريبة المدى في الهزيمة التي لاقاها هبري في أوزو، فقد توصل إلى أن أكبر ميزة لدى ليبيا كانت قدرتها على شن ضربات جوية لا تنتهي. وللقضاء على هذا التهديد، أمر هبري جاموس باصطحاب 2000 فرد من قواته وتدمير القاعدة الجوية الليبية الرئيسية في جنوب ليبيا، معطن السارة، التي تقع على بعد 60 ميلاً شمال الحدود التشادية الليبية. وربما شجع هبري على شن هذا الهجوم أيضًا، الإعلان العام لـالرئيس الفرنسي فرنسوا ميتيران في 3 سبتمبر بأن الخط الأحمر كان غير معمول به، وبالتالي لن تلتزم القوات الفرنسية في تشاد به بعد الآن.

حضرت تشاد التجهيزات العسكرية لما بدا أنه محاولة لاستعادة قطاع أوزو. وبدلاً من ذلك، قامت القوات المسلحة الوطنية التشادية، بتشجيع من الولايات المتحدة، التي أمدتها بـمعلومات استخباراتية عبر الأقمار الصناعية، بالهجوم على منطقة معطن السارة في 5 سبتمبر؛ حيث فاجأت الليبيين، وعلى ما يبدو الفرنسيين أيضًا، الذين جاء رد فعلهم رفض تقديم أي دعم استخباراتي أو لوجستي للقوات التشادية. وكانت قوات جاموس حريصة على تتبع الوديان وعدم كشف نفسها، كما أنها استفادت من غفلة الدوريات والأمن الليبي وعزمت على مباغتة حامية القاعدة الجوية والمدافعين عنها. ولإرباك الليبيين، تقدمت القوات المسلحة الوطنية التشادية أولاً جهة الشمال والشمال الغربي في الأراضي الليبية، ثم توجهت شرقًا وهبطت إلى منطقة معطن السارة، وهو ما جعل الضباط الليبيين يعتقدون أنهم تعزيزات وكانوا على وشك الانضمام إليهم.

وبالرغم من عدد الحامية القوية البالغ 2500 مدافع ولواء الدبابات والمدفعية والتحصينات الشاملة، فقد تغلبت القوات التشادية بسرعة على القوات الليبية وسيطرت على القاعدة؛ مما أظهر بقوة عدم الكفاءة الاحترافية لـالجيش الليبي. وبينما كانت خسائر القوات المسلحة الوطنية التشادية طفيفة، تكبدت ليبيا خسائر هائلة، فقد قتل 1713 فردًا وتم أسر 300 آخرين، كما اضطر المئات إلى الفرار إلى الصحراء المحيطة. وتقدم التشاديون ليدمروا كل المعدات التي لم يستطيعوا حملها معهم أثناء عودتهم، من بينها 70 دبابة و30 ناقلة جنود مدرعة و8 محطات رادار وجهاز تشويش على الرادارات والعديد من صواريخ أرض-جو و26 طائرة، منها 3 طائرات ميكويان جيروفيتش ميج-23 وطائرة ميل مي-24 و4 طائرات داسو ميراج الثالثة؛ بالإضافة إلى تدمير مدرجي هبوط القاعدة. وبعد ذلك، سافر رطل القوات المسلحة الوطنية التشادية بدون أنوار تحت ضوء القمر والنجوم منسحبًا إلى الأراضي التشادية في 6 سبتمبر وأعلنت الحكومة التشادية أن المعركة "ينبغي سردها بحروف من ذهب في كتاب الانتصارات العظيم".


كان رد الفعل الأول للقذافي هو إلقاء اللوم على فرنسا في حدوث الهزيمة، واعترض على موقفها في تشاد. وبعد يومين من هجوم جاموس على معطن السارة، أقلعت قاذفتا قنابل توبوليف تو-22؛ توجهت واحدة لمهاجمة عاصمة تشاد نجامينا والأخرى إلى أبشي، ولكن الهجوم لم يكن ناجحًا نتيجة إسقاط طائرة التوبوليف التي كانت متوجهة لضرب العاصمة بواسطة سرية صاروخ أرض-جو هوك تابعة لـالجيش الفرنسي، بينما أجبرت الطائرة الثانية على العودة إلى ليبيا دون إسقاط قنابلها. وكان رد فعل ليبيا تجاه إسقاط الطائرة هو إدانة هجوم معطن السارة ووصفه علنًا بأنه "عملية عسكرية فرنسية-أمريكية مشتركة" وأضافت أن فرنسا والولايات المتحدة كانتا "وراء العدوان على ليبيا".

في الوقت الذي لم تخفِ فيه الولايات المتحدة استحسانها للهزيمة الليبية، وأضاف أحد المسؤولين الأمريكيين قائلاً، "إننا نطير من الفرح في كل مرة يهزم فيها التشاديون الليبيين"، كان رد فعل فرنسا مختلفًا؛ حيث عبّر وزير الدفاع الفرنسي أندريه جيرو عن "عميق الأسى" لتصاعد الموقف. ويبدو أن فرنسا وجدت أن معركة معطن السارة حققت نجاحًا كبيرًا جدًا على هبري واستسلمت لمخاوفها بأن المعركة كانت مجرد مرحلة أولى لاحتلال ليبيا بالكامل، وهو شيء أرادت فرنسا تجنبه بأي ثمن؛ وبالتالي، في 11 سبتمبر، ضغط ميتيران على هبري للاتفاق مع القذافي على وقف إطلاق النار، بينما وافق الزعيم الليبي نتيجة تثبيط الهمة الداخلي والعداء الداخلي. وبالرغم من تعرض اتفاق وقف إطلاق النار للعديد من الانتهاكات الثانوية، فقد طبق فعليًا، وبالتالي وضع نهاية للصراع التشادي الليبي.

ومع ذلك، تسببت الهزيمة أيضًا في جيشان عداء القذافي لفرنسا والولايات المتحدة والذي بلغ ذروته في دعم ليبيا لتفجيرات طائرة بان أم الرحلة رقم 103 المتوجهة من لندن إلى نيويورك فوق قرية لوكربي الإسكتلندية في 21 ديسمبر 1988 وتحطم الطائرة التابعة لخطوط يو تي إيه الرحلة رقم 772 المتوجهة من تشاد إلى باريس فوق النيجر في 19 سبتمبر 1989.



 
قاعدة الخادم :
طائرات روسية تزورها

Ilyushin Il-76
Tupolev Tu-134
An-32

يقول @Gerjon_ انه تاكد من نوع الطائرات في صور اكثر دقة لاكن ليس مسموح له بنشرها (لانه ليست لديه حسابات مدفوعة ويستخدم المجاني فقط)

EcgJsWNXYAQhUd6
Screenshot_20200710_132327.jpg
Screenshot_20200710_132343.jpg
Screenshot_20200710_132353.jpg
Screenshot_20200710_132406.jpg
Screenshot_20200710_132420.jpg
 
مطار بنينا الدولي العسكري

بنينا.png


يقع هذه المطار الذي جزء منه مدني وجزء عسكري ويوجد كتيبة دفاع جوي لحماية المطار من الشرق وموقعه جنوب مدينة بنغازي تحديدا بمنطقة بنينا وبه حدثت معركة مطار بنينا الشهيرة بين مجلس شورى بنغازي وقوات حفتر عام 2014 بعد سيطرة الاول على كامل المدينة والان يستقبل فقط رحلات دولية وكانت نتيجة هذه المعركة هي بداية معركة بنغازي وسيطرة حفتر على اغلب المدينة

خلفية المعركة
بعد أن تمكن مجلس شورى ثوار بنغازي من طرد قوات الجيش الليبي بقيادة خليفة حفتر من داخل مدينة بنغازي سعى المجلس إلى السيطرة على مطار المدينة فأطلق عملية سماها "عملية تحرير تحرير مطار بنينا والقاعدة الجوية".

استعملت أسلحة ثقيلة ومتوسطة وكذلك خفيفة مع قصف عشوائي في أعمال الاقتتال التي دامت لمدة أشهر إلى أن تمكنت قوات عملية الكرامة حسم المعركة لصالحها. بينما استعملت قوات مجلس شورى ثوار بنغازي أيضًا العمليات الإنتحارية في القتال. آمر قاعدة بنينا الجوية العقيد سعد محمد الورفلي قال أن قوات مجلس شورى ثوار بنغازي كانوا يطمحون للسيطرة على منطقة بنينا الإستراتيجية لتكون بمثابة قاعدة معيتيقة التي يسيطر عليها الإسلاميون. وقد وصل عدد الهجمات على المطار من قبل مجلس شورى ثوار بنغازي إلى 11 هجوم منذ الأول من سبتمبر 2014. وكان المطار قد أغلق منذ أن بدأت معركة عملية الكرامة في مايو 2014.

أدت المعركة الدائرة في منطقة بنينا للسيطرة على المطار المتواجد بها، إلى مقتل 634 من المدنيين والعسكريين، كما تسببت في مقتل العديد من القيادات البارزة بتحالف مجلس شورى ثوار بنغازي أثناء المعارك، من بينهم يحيى المقصبي، وسليم نبوس، وأبوطلحة التونسي، وقائد تنظيم أنصار الشريعة محمد الزهاوي المكنى بأبو مصعب. وقدرت السلطات المحلية بالمنطقة نسبة الدمار الذي تعرضت له البلدة بالـ20% من المباني الحكومية.

في 13 يوليو 2015، أصدرت لجنة حصر الأضرار بمجلس بنينا المحلي تقريرًا مفصل سلمته للحكومة الليبية، تبين فيه الأضرار التي لحقت بالطرق والمباني الحكومية والسكنية بالمنطقة، خلال الأعمال الاقتتالية بين قوات الجيش ومجلس شورى الثوار، بعد أعمال رصد دامت منذ مارس حتى 20 يونيو 2015، ونتج عنه رصد تضرر 1,076 مبنى.

منقول
 
كنت مخطئ ، لان القنابل المستخدمة ادت الى ضرر صغير ، ودقة الصور المستخدمة تعطي لامتار عدة پكسل واحد
لهذا تغيير بهذا الصغر في اغلب الحالات لايضهر في السنتنل :confused:


الضربة تمت مبالغة قوتها من قبل انصار حفتر وداعميه وان كنت اشك انها من طيران حفتر بسبب الاضرار البسيطة بالقاعدة
 
كنت مخطئ ، لان القنابل المستخدمة ادت الى ضرر صغير ، ودقة الصور المستخدمة تعطي لامتار عدة پكسل واحد
لهذا تغيير بهذا الصغر في اغلب الحالات لايضهر في السنتنل :confused:
الجهة التي توقعت انه ليس فيها ضرر ، من الصور لايوجد اي ضرر للمعدات فيها ، لكن يوجد اثر قصف قنبلة ضعيف يبدو انه من مسيرة
 
كنت مخطئ ، لان القنابل المستخدمة ادت الى ضرر صغير ، ودقة الصور المستخدمة تعطي لامتار عدة پكسل واحد
لهذا تغيير بهذا الصغر في اغلب الحالات لايضهر في السنتنل :confused:

الاعتراف بالخطأ كان يجب ان يكون فى نفس المكان فى ملف الساحة الليبية .
 
كان يجب وضع خريطة تفصيلية توضح جميع القواعد
الجوية الليبية وبصورة أفضل من خريطة العلم غير الواضحة ...
ثم بعد ذلك الاسترسال فى التفاصيل ووضع الصور الفضائية .
 
عودة
أعلى