القوات الخاصة البريطانية S.A.S تدخلت في الجزائر سنة 2013 بشكل سري

Thewarrior0009

مهتم بالشؤون العسكرية
عضو مميز
إنضم
6/5/23
المشاركات
124
التفاعلات
648
IMG_3035.jpeg


كشف معهد بحث بريطاني عن دراسة حول تدخلات القوات الخاصة البريطانية في أنحاء العالم منذ سنة 2013 حيث قامت بعمليات في عدد من الدول العربية من بينها الجزائر سوريا ليبيا العراق السودان اليمن و عمان

Mapping of national and international credible newspapers, undertaken by research charity Action on Armed Violence, shows that, since 2011, UK Special Forces (UKSF) have been primed to contact or surveil hostile forces in Algeria, Estonia, France, Iran/Oman (Strait of Hormuz), Iraq, Kenya, Libya, Mali, Mediterranean (Cyprus), Nigeria, Pakistan, Philippines, Russia, Somalia, Sudan, Syria, Ukraine and Yemen.

في الجزائر يذكر التقرير على ان القوات الخاصة البريطانية SAS تدخلت في عملية عين أميناس سنة 2013 في الجزائر

Algeria: In January 2013, a small number of SAS counter-terrorism experts were flown to Algeria to provide advice and assistance in the aftermath of a gas plant massacre. The UK later offered training by British Special Forces to Algeria as part of a security partnership.

 
ألم يقولو أن جيشهم موجه لناتو ههههه الآن أصبحو يقومون بعمليات فوق أراضيهم 🤔
دولة مخترقة اشمن ناتو
هذا كلام العسكر الموجه للداخل هم في الحقيقة اضعف من بيت العنكبوت
 
كشف تقرير لصحيفة «الغارديان» البريطانية أن القوات البريطانية الخاصة المعروفة بـ«إس إي إس» شاركت في عمليات سرية في 19 دولة خلال السنوات الاثنتي عشرة الماضية، بما في ذلك نيجيريا والفلبين وروسيا، وكذلك في سوريا وأوكرانيا ومؤخراً السودان.

ووفقاً لمجموعة بحثية تسمى «العمل ضد العنف المسلح»، جمعت قائمة بأنشطة القوات الخاصة منذ عام 2011، بأنها تعمل بسرية مطلقة، دون أن يؤكد الوزراء أنشطتها علناً.

وبحسب تسريبات إعلامية، كشفت المجمعة البحثية عن صورة لأعضاء «إس إي إس» وخدمة القوارب الخاصة وفوج الاستطلاع الخاص، يتم نشرهم مراراً وتكراراً من قبل رئيس الوزراء ووزير الدفاع للقيام بمهام عالية الخطورة في بلدان لا تخوض المملكة المتحدة حرباً فيها.

وأوضح التقرير أن القوات الخاصة نشطة بشكل خاص في سوريا، مع ورود تقارير عن دخولها البلاد منذ عام 2012 لمساعدة الجماعات التي تقاتل ضد الرئيس السوري بشار الأسد. كما ورد أنه تم إرسالهم في عام 2013 لتحديد الأهداف العسكرية قبل التصويت ضد هذه العمليات من قبل الحكومة البريطانية.

انكشفت العمليات السرية للمجموعة «إس إي إس» عندما قتل أحد أعضائها، مات تونرو، في سوريا في عام 2018، وتم وصفه رسمياً بأنه عضو في كتيبة المظلات، وتبين فيما بعد أنه لم يقتل بعبوة ناسفة، وإنما بسبب تفجير عرضي لقنبلة يدوية كان يحملها زميله من الولايات المتحدة.

وتم الكشف عن 50 من أفراد الـ«إس إي إس» على أنهم موجودون في أوكرانيا في وقت سابق من هذا العام، في مستندات البنتاغون المسربة، على الرغم من أن بريطانيا ليست طرفاً رسمياً في الصراع، وكان عدد القوات الخاصة الأميركية والفرنسية هناك لا يزيد على 14 و 15 على التوالي.

وبحسب التقرير، إنه في يونيو 2015، منح رئيس الوزراء البريطاني الأسبق، ديفيد كاميرون، الذي كان رئيساً للوزراء آنذاك، تفويضاً مطلقاً للقوات الخاصة بعد وقت قصير من مقتل 38 شخصاً - من بينهم 30 بريطانياً - على يد إرهابيين في فندق شاطئي في تونس للقبض عليهم أو قتلهم.

قال إيان أوفرتون، المدير التنفيذي لـ«العمل ضد العنف المسلح»: «إن الانتشار المكثف للقوات الخاصة البريطانية في العديد من البلدان على مدى العقد الماضي يثير مخاوف جدية بشأن الشفافية والرقابة الديمقراطية... وإن الافتقار إلى موافقة البرلمان والمراجعات بأثر رجعي لهذه البعثات أمر مقلق للغاية».

وفي مارس (آذار) الماضي، بدأ تحقيق عام في مزاعم بأن القوات الخاصة كانت مسؤولة عن 54 عملية قتل في أفغانستان بين عامي 2010 و2011، عادة في غارات ليلية.



وشاركت القوات الخاصة في إنقاذ عشرات الدبلوماسيين البريطانيين وعائلاتهم من الخرطوم في أبريل (نيسان) بعد اندلاع العنف هناك، وأجلتهم إلى مطار شمالي العاصمة، عندما كانوا معرضين للخطر.

وتشارك القوات الخاصة بشكل متكرر في عمليات إنقاذ الرهائن، وكذلك عمليات التهريب، حيث حاول قوات الكوماندوز البريطانية الخاصة إنقاذ بريطاني وإيطالي احتجزتهما جماعة متشددة في نيجيريا في عام 2012 وفشلت في ذلك، ولكن تم إنقاذ محتجزين في الفلبين بنجاح في عام 2019 في مهمة ساعدت القوات الخاصة البريطانية في التخطيط لها.

وتشمل القائمة الكاملة للدول: الجزائر وإستونيا وفرنسا وعمان والعراق وكينيا وليبيا ومالي وقبرص، وباكستان، والصومال واليمن.

وتم إرسال القائمة إلى وزارة الدفاع البريطاني على الرغم من أن الوزارة تقول بشكل روتيني إنها لا تعلق على نشاط القوات الخاصة.

وعلق متحدث باسم وزارة الدفاع: «إنها سياسة النجاح الطويلة».
 
مشاهدة المرفق 130516


كشف معهد بحث بريطاني عن دراسة حول تدخلات القوات الخاصة البريطانية في أنحاء العالم منذ سنة 2013 حيث قامت بعمليات في عدد من الدول العربية من بينها الجزائر سوريا ليبيا العراق السودان اليمن و عمان

Mapping of national and international credible newspapers, undertaken by research charity Action on Armed Violence, shows that, since 2011, UK Special Forces (UKSF) have been primed to contact or surveil hostile forces in Algeria, Estonia, France, Iran/Oman (Strait of Hormuz), Iraq, Kenya, Libya, Mali, Mediterranean (Cyprus), Nigeria, Pakistan, Philippines, Russia, Somalia, Sudan, Syria, Ukraine and Yemen.

في الجزائر يذكر التقرير على ان القوات الخاصة البريطانية SAS تدخلت في عملية عين أميناس سنة 2013 في الجزائر

Algeria: In January 2013, a small number of SAS counter-terrorism experts were flown to Algeria to provide advice and assistance in the aftermath of a gas plant massacre. The UK later offered training by British Special Forces to Algeria as part of a security partnership.


فرنسا ايضا قامت بتهريب ناشطة سياسية جزائرية من الجزائر كانت مطلوبة للعدالة دون علم السلطات الجزائرية
 
عودة
أعلى