الصحراء المغربية القصة الكاملة للعلاقات الإسرائيلية الإماراتية

القائمون هم حصاد المجتمع الإسلامي و تجربته السياسية وبذور المستبد العادل , أليس هذا هو الحق ؟!! , كمثال المجتمع الهندي البوذي هل يمثل البوذية ؟ ام لا , و المجتمع اليهودي في اسرائيل ؟ هل يمثل اليهودية ؟ و مجتمع الكنيسة الكاثوليك , و مجتمع المذهب الجعفري و السلفي .. الخ بكل تأكيد القياس على الكتلة الوازنة و ليس الشاذ , الشاذ يحفظ و لا يقاس عليه .
 
شلال خان :D عدن تمثل العالم العربي ، تم العالم الذي لا يعرف من اين يبدأ أو ما هو مصيره تم قيم تعليق المشاكل على الدما وترك الفاعل الصانع الحقيقي لكل هذه الدما .



المشكلة ليست في الإمارات أو مصر أو تيار ما المشكلة في الشعوب نفسها المحطة و الفاقدة للهوية .



هذا الفديو يختصر تجربة الإمارات العربية المتحدة في دولة الجنوب العربي. فرجة ممتعة آخر المقطع ممتع.
 
الحكومات إفراز الشعوب . .اقرأ قول الله تعالى: وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً [الأنعام:129] أي: نجعل الظالم فوق الظالم، بماذا؟ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ [الأنعام:129] فإذا ظلمت الرعية سلطت عليها الرعاة، وإذا صلحت الرعية صلح الرعاة، وكذلك بالعكس: إذا صلح الراعي صلحت الرعية

اختلف معك ...كلامك صحيح بحالة ان الشعوب انتخبت الحكام وهو لم يحصل ..هؤلاء الحكام جاؤوا عبر السيف او الانقلاب العسكري ولم يسمحو بالتعددية السياسية او السماع لصوت الديمقراطية او الشورى ولا يسمحون للشعب بذلك ... لذلك لايعتبرو افراز حقيقي للشعب ..
 
اختلف معك ...كلامك صحيح بحالة ان الشعوب انتخبت الحكام وهو لم يحصل ..هؤلاء الحكام جاؤوا عبر السيف او الانقلاب العسكري ولم يسمحو بالتعددية السياسية او السماع لصوت الديمقراطية او الشورى ولا يسمحون للشعب بذلك ... لذلك لايعتبرو افراز حقيقي للشعب ..

يا ستاذي وعبر ألف سنة و حال المسلمين السياسي مماثل للحالة الآن ، الشعوب المسلمة غير فاعلة ومؤثرة سياسياً ، و تدور حول الأشخاص لا حول المؤسسات او المنظمات .

ثم حتى في الانتخابات لا صوت و لا تأثر لهم ، في امريكا يعتقد البعض بحرمة الانتخابات و الآخر ينتخب من يشتمه و الآخر يقسم المجتمع الإسلامي لطبقات إجتماعية و أعراق .
 
الحكومات إفراز الشعوب . .اقرأ قول الله تعالى: وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً [الأنعام:129] أي: نجعل الظالم فوق الظالم، بماذا؟ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ [الأنعام:129] فإذا ظلمت الرعية سلطت عليها الرعاة، وإذا صلحت الرعية صلح الرعاة، وكذلك بالعكس: إذا صلح الراعي صلحت الرعية
لاتفسر الايه على هواك اخي بحثت عن تفسير الايه ولم اجد ماتقول !!!!

قال سعيد ، عن قتادة في تفسيرها : وإنما يولي الله الناس بأعمالهم ، فالمؤمن ولي المؤمن أين كان وحيث كان ، والكافر ولي الكافر أينما كان وحيثما كان ، ليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي . واختاره ابن جرير .
 
لاتفسر الايه على هواك اخي بحثت عن تفسير الايه ولم اجد ماتقول !!!!

قال سعيد ، عن قتادة في تفسيرها : وإنما يولي الله الناس بأعمالهم ، فالمؤمن ولي المؤمن أين كان وحيث كان ، والكافر ولي الكافر أينما كان وحيثما كان ، ليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي . واختاره ابن جرير .

التفسير مقتبس ، ليس تفسيري .


ثانيا لا تعارض مع التفسيريين المؤمنين يكون أقلية مع المؤمنين و الأكثرية من أهل الأرض مع الأكثرية .

ثم النظام السياسي الإسلامي واضح لا يحتاج إلى تفسير في الأصل منذ السقيفة و الدولة أو الدول تتبع دولة الرجل الأوحد ، سيد كل شيء سيد الحرب و السلام .
 
وبالمره مقدما اذا بتجيب حديث كما تكونو يولى عليكم للعلم ترا حديث ضعيف
 
لاتفسر الايه على هواك اخي بحثت عن تفسير الايه ولم اجد ماتقول !!!!

قال سعيد ، عن قتادة في تفسيرها : وإنما يولي الله الناس بأعمالهم ، فالمؤمن ولي المؤمن أين كان وحيث كان ، والكافر ولي الكافر أينما كان وحيثما كان ، ليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي . واختاره ابن جرير .


https://www.google.com/search?q=نجع...ndroid-huawei&sourceid=chrome-mobile&ie=UTF-8
 
قال العلامة ابن القيم رحمه الله في كتابه "مفتاح دار السعادة" :

( وتأمل حكمته تعالى في أن جعل ملوك العباد وأمراءهم وولاتهم من جنس أعمالهم

بل كأن أعمالهم ظهرت في صور ولاتهم وملوكهم

فإن استقاموا استقامت ملوكهم وإن عدلوا عدلت عليهم وإن جاروا جارت ملوكهم وولاتهم وإن ظهر فيهم المكر والخديعة فولاتهم كذلك

وإن منعوا حقوق الله لديهم وبخلوا بها منعت ملوكهم وولاتهم ما لهم عندهم من الحق وبخلوا بها عليهم

وإن أخذوا ممن يستضعفونه ما لا يستحقونه في معاملتهم أخذت منهم الملوك ما لا يستحقونه وضربت عليهم المكوس والوظائف وكل ما يستخرجونه من الضعيف يستخرجه الملوك منهم بالقوة

فعمالهم ظهرت في صور أعمالهم ،

وليس في الحكمة الإلهية أن يولي على الأشرار الفجار إلا من يكون من جنسهم

ولما كان الصدر الأول خيار القرون وأبرها كانت ولاتهم كذلك

فلما شابوا - يعني خلطوا عملهم بالسيء - شيبت لهم الولاة

فحكمة الله تأبى أن يولي علينا في مثل هذه الأزمان مثل معاوية وعمر بن عبد العزيز فضلاً عن مثل أبي بكر وعمر بل ولاتنا على قدرنا وولاة من قبلنا على قدرهم وكل الأمرين موجب الحكمة ومقتضاها ).

قال ابن عباس: إذا رضي الله عن قوم ولى أمرهم خيارهم ، وإذا سخط الله على قوم ولى أمرهم شرارهم. وقال ابن عباس: تفسيرها هو أن الله إذا أراد بقوم شرا ولى أمرهم شرارهم. يدل عليه قوله تعالى: "وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم"(تفسير القرطبي)

وقال ابن زيد: نسلط بعض الظلمة على بعض فيهلكه ويذله. وهذا تهديد للظالم إن لم يمتنع من ظلمه سلط الله عليه ظالما آخر. ويدخل في الآية جميع من يظلم نفسه أو يظلم الرعية.

وأخرج أبو الشيخ عن منصور بن أبي الأسود قال: سألت الأعمش عن قوله {وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا} ما سمعتهم يقولون فيه؟ قال: سمعتهم يقولون إذا فسد الناس أمر عليهم شرارهم.

وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مالك بن دينار قال: قرأت في الزبور: إني أنتقم من المنافق بالمنافق، ثم أنتقم من المنافقين جميعا، وذلك في كتاب الله قول الله {وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون}.

وأخرج البيهقي عن الحسن أن بني إسرائيل سألوا موسى فقالوا: سل لنا ربك يبين لنا علم رضاه عنا وعلم سخطه، فسأله فقال: يا موسى أنبئهم أن رضاي عنهم أن استعمل عليهم خيارهم، وأن سخطي عليهم أن استعمل عليهم شرارهم.

وأخرج البيهقي من طريق عبد الملك بن قريب الأصمعي، ثنا مالك عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب قال: حدثت أن موسى أو عيسى قال: يا رب ما علامة رضاك عن خلقك؟ قال: أن أنزل عليهم الغيث إبان زرعهم وأحبسه إبان حصادهم، واجعل أمورهم إلى حلمائهم، وفيئهم في أيدي سمحائهم. قال: يا رب فما علامة السخط؟ قال: أن أنزل عليهم الغيث إبان حصادهم وأحبسه إبان زرعهم، واجعل أمورهم إلى سفهائهم، وفيئهم في أيدي بخلائهم. والله تعالى أعلم.

وقال العلامة المفسر الكبير ابن كثير في تفسير الآية :

"كذلك نفعل بالظالمين نسلط بعضهم على بعض ونهلك بعضهم ببعض، وننتقم من بعضهم ببعض جزاء على ظلمهم وبغيهم."

قال الطرطوشي في سراج الملوك ( ص 197) :
الباب الحادي والأربعون في " كما تكونوا يولى عليكم " .
لم أزل أسمع الناس يقولون : " أعمالكم عمالكم كما تكونوا يولى عليكم " إلى أن ظفرت بهذا المعنى في القرآن قال الله تعالى : " وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا " [ الأنعام : 129 ] ، وكان يقال : ما أنكرت من زمانك فإنما أفسده عليك عملك .

وقال عبد الملك بن مروان : ما أنصفتمونا يا معشر الرعية ، تريدونا منا سيرة أبي بكر وعمر ولا تسيرون فينا ولا في أنفسكم .

قال العجلوني في كشف الخفاء (2/166) : وفي فتاوى ابن حجر : وقال النجم : روى ابن ابي شيبة ، عن منصور بن أبي الأسود ، قال سألت الأعمش عن قوله تعالى : " وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا " [ الأنعام : 129 ] ما سمعتهم يقولون فيه ؟ قال : سمعتهم إذا الناس أمر عليهم شرارهم .
وروى البيهقي عن كعب قال : إن لكل زمان ملكا يبعثه الله على نحو قلوب أهله ؛ فإذا أراد صلاحهم بعث عليهم مصلحا ، وإذا أراد هلاكهم بعث عليهم مترفيهم .

و قال الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله في " اللقاء الشهري " ( ج 3 ) :

" وفي الأثر: [كما تكونوا يول عليكم] يعني: أن الله يولي على الناس على حسب حالهم، وهذا الأثر وإن لم يكن صحيحاً مرفوعاً إلى الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم لكنه صحيح المعنى، اقرأ قول الله تعالى: وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً [الأنعام:129] أي: نجعل الظالم فوق الظالم، بماذا؟ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ [الأنعام:129]

فإذا ظلمت الرعية سلطت عليها الرعاة، وإذا صلحت الرعية صلح الرعاة، وكذلك بالعكس: إذا صلح الراعي صلحت الرعية. "

وقال الشيخ العلامة ابن عثيمين في " اللقاء الشهري " :

[كثير من الناس يريد من الرعاة أن يكونوا على أكمل ما يكون ، ولا شك أننا نريد من الرعاة أن يكونوا على أكمل ما يكون ، لكننا لا نعطيهم في المعاملة أكمل ما يكون ، بمعنى أن بعض الرعية يقول: يجب أن يكون الراعي على أكمل ما يكون، ومع ذلك تجد الرعية على أنقص ما يكون.. أهذا عدل؟ لا والله ما هو بعدل، إذا كنت تريد أن تعطى الحق كاملاً ، فأعط الحق الذي عليك كاملاً ، وإلا فلا تطلب.

ومن حكمة الله عز وجل أن المُوَلَّى على حسب المولَّى عليه.. وهذه من الحكمة أن يكون المولى -ولي الأمر- على حسب من ولي عليه، إن صلح هذا صلح هذا ، وإن فسد هذا فسد هذا، وفي الأثر: [كما تكونوا يول عليكم] يعني: أن الله يولي على الناس على حسب حالهم،

وهذا الأثر وإن لم يكن صحيحاً مرفوعاً إلى الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم لكنه صحيح المعنى، اقرأ قول الله تعالى: وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً [الأنعام:129] أي: نجعل الظالم فوق الظالم، بماذا؟ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ [الأنعام:129] فإذا ظلمت الرعية سلطت عليها الرعاة، وإذا صلحت الرعية صلح الرعاة، وكذلك بالعكس: إذا صلح الراعي صلحت الرعية].

وقال في " لقاء الباب المفتوح " :

" ولاة الأمور من العلماء والأمراء عندهم خطأ كثير، لكن جاء في الأثر: (كما تكونوا يولّ عليكم). انظروا إلى أحوال الناس، فمن حكمة الله أن الولي والمولى عليه يكونون متساويين ،

كما قال تعالى: (وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ )[الأنعام:129]

كذلك يولي الله على الصالحين الصلحاء!!!...

وإذا نظرنا إلى أحوال الرعية وجدنا أنفسنا نحن الرعية عندنا تفريط في الواجبات وإخلال وتهاون، وتهافت على المحرمات، نجد الغش في المعاملات، والكذب والتزوير وشهادة الزور وأشياء كثيرة

، فلو أن الإنسان تعمق وسلط الأضواء على حال المجتمع الإسلامي اليوم لعرف القصور والتقصير، فالمجتمع الإسلامي مجتمع صدق ووفاء وأمانة، وكل هذه مفقودة الآن إلا ممن شاء الله. فإذا أضعنا نحن الأمانة فيما نحن أمناء فيه -وليس عندنا ولاية كبيرة- فكيف من له ولاية أمرنا؟ قد يكون أشد منا إضاعة للأمانة، لكن استقيموا يول الله عليكم من يستقيم.

ثم إن الأولى أيضاً، بل إن لم أقل الواجب أن ندعو لولاة الأمور سراً وعلناً، أن ندعو لهم بالتوفيق والصلاح والإصلاح؛ لأنهم ولاة أمورنا، أعطيناهم البيعة، فلابد أن نسأل الله لهم الصلاح حتى يصلح الله بهم،

ويذكر أن الإمام أحمد رحمه الله قال: (لو أعلم أن لي دعوة مستجابة لصرفتها للسلطان) لأنه إذا صلح السلطان صلحت الأمة، وهذا صحيح."
 
وبالمره مقدما اذا بتجيب حديث كما تكونو يولى عليكم للعلم ترا حديث ضعيف

شفته لهذا لم اقتبسه .
 
(وكذلك نولي بعض الظالمين بعضاً)

ليس لهذه الايه الكريمة علاقه بالحاكم والمحكوم
 
(وكذلك نولي بعض الظالمين بعضاً)

ليس لهذه الايه الكريمة علاقه بالحاكم والمحكوم

فيه الولاية العامة و الولاية الخاصة مثل ولاية الرجل على زوجته و الولاية العامة مثل ولاية الرجل لعموم المسلمين .
 
المسلم في ولاية الحاكم الولاية العامة يذهب إلى عدد من المدارس المختلفة .

مثل الشيعة أو الإباضة أو السلفيين .. إلخ و يختلف الرأي في الخروج على الحاكم حسب شروط كل مذهب و فرقة وفي النهاية الكل يقر بولاية المستبد العادل ..
 
..
 
نظام المستبد العادل هو القاسم المشترك بين كل الطوائف الإسلامية .
 
طبعا عادل حسب رأي كل طائفة و تفصيل هذا العدل .
 
نظام المستبد العادل هو القاسم المشترك بين كل الطوائف الإسلامية .
ممكن امثله على حكم المستبد العادل لاني حقيقةً لا أؤمن به
 
ممكن امثله على حكم المستبد العادل لاني حقيقةً لا أؤمن به

مثل الخلافة الأموية .. مستبد في الحكم و عادل حسب رأي طائفته ، مثل السيسي مثل عبد الملك الحوثي مثل حسن نصرالله .. الخ


مستبد سياسيا و طائفته تعتقد بعدله .
 
عودة
أعلى