التغطية مستمرة القاذف المضاد للدروع RPG-32 القصة و المواصفات المذهلة

بعض مزايا القادفة

الرأس الحربي

يمكن تزويد سلاح RPG-32 بسلاسة عديمة الارتداد بنوعين من الرؤوس الحربية ، TBG-32 الحرارية المتعدد الأغراض و ATG-32 ،او شحنة ترادفية شديدة الانفجار. يبلغ طول كل صاروخ 1 م ويزن 7.5 كجم.

يمتلك الرأس الحربي الترادفي عيار 105 مم القدرة على اختراق الدروع الفولاذية 650 مم خلف الحماية التفاعلية ، بينما يوفر الرأس الحربي الحراري 72.5 مم فتكًا كبيرًا ضد الأهداف المدرعة الخفيفة والتحصينات العسكرية والمباني.

بصريات RPG-32

يمكن تجهيز نظام الأسلحة المضادة للدبابات RPG-32 بأجهزة بصرية مختلفة مثل GS-1DN 1P81 البصري القياسي مع وحدة الرؤية الليلية NV / A-2. مع مجال رؤية بزاوية 12 درجة ، فإن رؤية GS-1DN لها مسافة تصويب تتراوح من 50 م إلى 700 م خلال النهار و 50 م إلى 350 م في الليل.

يمكن تجهيز السلاح اختياريًا بمنظور GS-2R الجديدة ليلاً ونهارًا باستخدام جهاز تحديد مدى الليزر ومشهد الرؤية الليلية NV / A-1.

يمتلك المنظار GS-2R مجال رؤية بزاوية 16.5 درجة ويمكن أن يعمل في درجات حرارة تتراوح بين -40 درجة مئوية و 50 درجة مئوية.

تفاصيل المشغل Nash-Shab Quad

يمكن للقاذفة الرباعية أن تحمل ما يصل إلى أربعة أسلحة مضادة للدروع RPG-32 في تكوين 2 × 2. وهي مزودة بمجموعة مستشعرات مثبتة على الجانب بما في ذلك كاميرا تلفزيونية وجهاز تصوير حراري ، يتم استخدامها لاكتشاف وتتبع الأشياء باستخدام الأشعة تحت الحمراء.

"يهدف نظام الأسلحة المضادة للدروع إلى هزيمة مجموعة متنوعة من الأهداف في ساحة المعركة مثل الدبابات المدرعة الثقيلة والمركبات المدرعة و الخفيفة والمخابئ والتحصينات والمباني والمعدات والقوات العسكرية في المناطق المفتوحة والمغلقة."

يتم وضع حزمة المستشعر لإصدار المشغل Quad-1 الجديد في المنتصف ، مما يتيح الكشف عن الهدف وتتبعه بشكل أفضل.

قاذفة Nash-Shab Quad-2 مجهزة أيضًا بأربعة أسلحة RPG-32 في تكوين 4 × 1 و يمكن تركيبها على مركبات قتالية مصفحة أيضًا.

التشغيل والتحكم

يتم تشغيل أسلحة Nash-Shab RPG-32 ، المركبة على قاذفات Quad و Quad-1 ، من محطة تحكم على مسافة آمنة تبلغ 300 متر ، باستخدام سلك. يتم تشغيل قاذفة Quad-2 المُركبة على السيارة باستخدام وحدة تحكم موجودة داخل السيارة.
 
مشاهدة المرفق 42794
أداء نظام سلاح RPG-32

يوفر سلاح RPG-32 مدى إطلاق فعال بين 200 م و 700 م وهو محصن ضد الإجراءات المضادة الإلكترونية ويمكنه التدمير الذاتي ضد الأهداف.

يا ريت توضح هذا التعليق إستاذي، ما الفرق بين 200 م و 700 م ؟
 
يا ريت توضح هذا التعليق إستاذي، ما الفرق بين 200 م و 700 م ؟

RPG-32 weapon system performance

The RPG-32 weapon offers effective firing range between 200m and 700m and is immune to electronic countermeasures and can self-destruct against the target
 
مجهود كبير و موضوع ***** خمس نجوم
من المهم ان نبدأ بالصناعة و لو بتجميع بسيط شرط ان لا نقف حيث نحن " كما حصل مع مصر " و رويداً رويداً نستقل بصناعتنا كما فعل اشقائنا الاتراك
 
سوال اخي @Nashab
ما العاجل في الموضوع ليتم وضع تنويه بجانب العنوان ؟


القصة الكاملة للموضوع، ثم تم تعديل العاجل اخي الكريم

و نشكر اخي العزيز Nashab


على هدا الجهد المبذول


 


أهم و أفضل مشروع عربي

لمضادات الدروع


و لسا أصبح لدينا الآن صاروخ مضاد للدروع ، و قريباً هناك قاذف آخر أردني بالكامل مطور من النشاب اللي نصفه اردني و نصفه روسي
ما شاء الله عليك أستاذ نشاب موضوع كافي و وافي لا يقل عن المواضيع التي سبقته .

القاذفة تأتي بقدرات عالية هي :

المدى 700 م

القدرة على الاختراق : 750 ملم في الدروع RHA و 1500 ملم في الخرسانة

إمكانية إعادة تلقين حتى 200 مرة قبل الإستبدال

و هذه المواصفات أكثر من ممتازة لا ننسى أنها صناعة محلية أردنية

القاذف له عدم مميزات فريدة جداً ، أذكر أهمها بإختصار ::

بساطة القاذف و تصميمه الفريد ، نحن نتكلم عن القطعة الرئيسية للقاذف طولها فقط 360 ملم يركب عليها المنظار ، في حالة السكون او الحركة يكون القاذف 6G40 وزنه 3 كغم و المنظار GS-2R وزنه 2.4 كغم يكون قطره اصغر و بالتالي يوضع داخله ، يعني القطع الرئيسية لا يزيد وزنها عن 5.5 كغم و بطول 360 ملم فقط !

تقوم خرطوشة القذائف (الكبسولة/الغلاف) المصنوعة من الألياف الزجاجية Fiberglass بدور السبطانة و يكون طول القاذف مع القذيفة جاهزة للإطلاق هو 1500ملم تقريباً ، و بالتالي بعد الإنتهاء من الإطلاق يتم التخلص منها فوراً ولا يبقى لديك سوى القاذف و المنظار حيث يتم طويه داخل القاذف و وزنهم 5.5 كغم فقط ، مما يتيح للجندي التحرك بسرعة و مرونة عالية ، و تبسيط القاذف بحيث ما يبقى معك الا قطعتين بطول 360 ملم و وزن 5.5 كغم ، بعكس RPG-29 اللي يتطلب منك إعادة تفكيك السبطانة المجزئة إلى جزئين و بطول أكبر يصل إلى 1000 ملم بوضع الحركة و النقل و 1800 ملم في وضع إطلاق النار عدى عن تعقيده !

تعدد العيارات ، كما ذكر التقرير الأول ، الهدف الرئيسي لإهتمام الاردن بالقاذف ليس التعامل مع الدروع و الدبابات التي تشكل نسبة 10% من الأخطار في المعركة عن طريق القذيفة الترادفية المضادة للدروع PG-32V من عيار 105 ملم، بل كان الإهتمام الرئيسي هو التعامل مع الأخطار التي تمثل 90% من الأخطار في المعركة و هم البشر و القوات البشرية المعادية و المخابئ و الخنادق و المدرعات و العربات الخفيفة و المشاة و بالتالي تم تطوير القذيفة شديدة الانفجار TBG-32/V من عيار 72.5 ملم ، بحيث يتم إستخدام قذائف مخصصة عالية التكلفة للأهداف عالية القيمة العملياتية كالدبابات و الدروع ، و قذائف مخصصة منخفضة التكلفة للتعامل مع باقي الاهداف الاقل قيمة عملياتياً .. و هذا يتم ضرب اكثر من عصفور بحجر ، أولاً القذيفة TBG-32/V أخف وزناً 3 كغم و اقل من القذيفة PG-32/V الأثقل 7 كغم و بالتالي يمكن للجندي حمل عدد قذائق متشظية ضعف عدد القذائف الترادفية ! ثانياً هي أقل تكلفة و يمكن إستغلال ذلك في المعركة بأفضل شكل .

قدرة الإختراق للقذيفة PG-32/V الترادفية في الدروع المتجانسة RHA بدون وجود الدروع التفاعلية المتفجرة ERA هي 1000 ملم ، و قدرة الإختراق في الدروع المتجانسة RHA مع وجود الدروع التفاعلية المتفجرة ERA هي 750 ملم
و قدرة الإختراق للقذيفة TBG-32/V المتشظية في الدروع المتجانسة RHA هي 500 ملم

المدى الفعّال للقذيفة PG-32/V الترادفية هو 500 متر و المدى الأقصى هو 700 ملم (مدى المنظار الأقصى)
المدى الفعّال للقذيفة TBG-32/V المتشظية هو +700 متر (عند إستهداف منطقة حيث تنفجر القذيفة قريباً من الهدف لتوزيع الشظايا في تلك المنطقة) و المدى الأقصى هو 700 متر (عند إستهداف نقطة معينة و هو مدى المنظار الأقصى)


ما هي قدراته على تجاوز أنظمة الدفاع النشطة مثل نظام تروفي (Trophy) الصهيوني المستخدم في الدبابة ميركافا ؟؟؟
المصادر تقول انه يمكنه التعامل مع أنظمة الحماية النشطة APS عن طريق نفس الرأس الترادفي Tandem ، لا أعلم بهذه الجزئية ممكن الأستاذ أنور يفيدنا حولها @anwaralsharrad ، لكن أغلب المصادر الأخرى ربطت بينه و بين RPG-30 الذي يطلق قذيفتين واحدة تكون الفخ للنظام ليتصدى لها ، و قبل ان يلقم المقذوف المضاد الثاني تكون القذيفة الاصلية للقاذف و المخصصة لضرب الهدف قد وصلت لهدفها و ضربته ، لكن حسب علمنا جميعاً أنه هذه ميزة فقط في RPG-30 و ليس RPG-32
اتسائل هل يمكن للاردن تطوير القاذف مع طرف اخر بعيد عن الروس ؟
هل يمكن تطوير قادفة الصواريخ RPG-32
حسب مدير شركة جدارا التنفيذي العميد المتقاعد أيمن ممشوقة ، يقول أنه الشركة حالياً تقوم بتطوير قاذف جديد تماماً حيث يقومون بتطوير قدرة الإختراق و المدى من قاذف النشاب طبعاً
استقبل وزير الدفاع التونسي في مكتبه سعادة ماهر الطراونة سفير المملكة الأردنية الهاشمية في تونس لمناقشة تعزيز التعاون العسكري ولا سيما في مجال الصناعة العسكرية المشتركة بين البلدين الشقيقين

مشاهدة المرفق 42790مشاهدة المرفق 42791


هل ستتمكن تونس من الحصول على نشاب الاردني ؟؟
أخي الغالي تونس فعلاً كانت من أوائل الدول التي حصلت عليه و ظهر لديهم قبل أيام

أخاف ننتقد القاذف يزعل علينا النشاب :oops: بصراحة لدي مآخذ عديدة على السلاح !!!
تفضل أستاذنا قل ما تريده ، و اتمنى ذلك بدون اي مجاملات ، و نناقش كل شيء بالمنطق و المصادر المتاحة التي أدرجت الكثير منها
سوال اخي @Nashab
ما العاجل في الموضوع ليتم وضع تنويه بجانب العنوان ؟
القصة الكاملة للموضوع، ثم تم تعديل العاجل اخي الكريم
و نشكر اخي العزيز Nashab
على هدا الجهد المبذول
بالخطأ يا أخوة ، إعذروني لم أنتبه
مجهود كبير و موضوع ***** خمس نجوم
من المهم ان نبدأ بالصناعة و لو بتجميع بسيط شرط ان لا نقف حيث نحن " كما حصل مع مصر " و رويداً رويداً نستقل بصناعتنا كما فعل اشقائنا الاتراك
الشركة بالفعل صنعت صاروخ مضاد للدروع من طراز Terminator صغير العيار 107 ملم و هو نسخة من صاروخ RK-2 Corser الأوكراني بمكونات اردنية ، و هناك قاذف RPG جديد تقوم الشركة بتطويره حالياً
 
هناك مثلاً تجربة لرماية القذيفة High Explosive شديدة الإنفجار المتشظية TBG-32/V على مبنى مبني من الخرسانة المسلحة ! تخيلوا فيه داخله بشر او اي كائن حي ماذا كان سيحصل له ؟


 
فأنه يعمل بنظام الصعق كهربائي لمحرك القذيفة ، لكنه لا يحتاج أي بطارية أو إعادة الشحن أو نظام الشحن المكثف (بدون مبدأ المواسع-المكثف Capacitor) حيث يتم إنشاء نبضة كهربائي بواسطة مولد خاص بالقاذف ، مما يزيد من موثوقيته أكثر عن غيره
وتجدر الإشارة أيضاً إلى عدم وجود وحدات تزويد الطاقة في RPG-32 ، على الرغم من أن نظام القاذف إطلاق القنابل هو كهربائي ، لقد قمنا بتطوير مولدات خاصة تمنح الطاقة اللازمة لتوفير الشحنة الصاعقة لإطلاق القذيفة. هناك بطارية في أحد أنواع المناظير ، لكن هذا المنظار يمكن أن يعمل بدونها.

هل لاحظ أحد المولد الذاتي الكهربائي الصاعق لقذائف القاذف RPG-32 و ليس مثل الميكانيكي في RPG-7 اللي إحتمالية تعطله أكبر

index.php
 
كنت مشغول استاذي اطلعت على بعض المنشورات فقط ، سأطلع الليلة على المنشور ونناقش الامور التقنية ان شاء الله.
مبدئياً هذه اول مرة ارى موضوع جامع عن ما نشر عن القاذف ، احسنت
كان انطباعي السابق فقط حول جزئية المدى القصير للقاذف ، لكن حالما اعيد قراءة ما نشرت قد نعيد ونناقش هذه الجزئية ان شاء الله
 
ماشاء الله موضوع دسم ومتكامل
لسلاح اكثر من رائع
نظرا لكثره المعلومات قررت ان اقراه يوم الجمعه وبالفعل ازداد اعجابي بالسلاح فهو بلا منازع افضل قاذف كتفي في المنطقه
سمعت ان مصر تعاقدت عليه بعدد ١٠ الاف قاذف اتمني ان يكون ذلك صحيحا
هذا القاذف يمثل جحيم لاي دبابه او مدرعه في حرب المدن
ولكن في المناطق المفتوحه لن يكون مؤثر نظرا للمدي الصغير نسبيا ولكن كل سلاح له استخدام ومهمه معينه
اما فكره تركيبه علي عربه دفع رباعي اراها غير عمليه
لان ميزه السلاح الاساسيه هي الحركيه العاليه وامكانيه استخدامه من فرد واحد وخصوصا في حروب المدن فهو قاذف كتفي وليس صاروخ مضاد للدبابات مثل الكورنيت او التاو
بانتظار ان نري صاروخ مضاد للدبابات اردني وان يكون علي قدر عالي من الكفاءه مثل ال RPG 32 في فئته
بالتوفيق للملكه الاردنيه الهاشميه
تحياتي
 

تقنية خداع أنظمة الحماية النشطة للدبابات APS ذات أهمية خاصة أيضاً ، نظام الحماية النشط للدبابات او المدرعات هو نظام يتكون من رادار و قذائف مضادة مرتبط بنظام لرصد القذائف و الصواريخ التي تستهدف الدبابة أو المدرعة.
من الناحية العملية يبدو الأمر على هذا النحو :: يقوم نظام الحماية النشط APS المثبت في الدبابة برصد القذيفة التي تقترب من الدبابة ، حيث يقوم النظام بإطلاق قذيفة مضادة خاصة تنفجر بجوار قذيفة العدو ، أو تدمرها أو تتسبب في إتلافها بشدة ، لذلك في RPG-32 تم تركيب نظام لإطلاق النار الترادفي ، والذي و لجزء من الثانية قبل إطلاق المقذوف الرئيسي ، يطلق مقذوفاً آخر (خداعي) لنظام الحماية النشط ، حيث يتم تشغيل نظام الحماية النشط للدبابة ، و القذيفة التالية (الحقيقي) تقوم بضرب الدبابة بحيث لم يعد لدى نظام الحماية النشط الوقت الكافي للرد على المقذوف الحقيقي !

هذا الوصف إستاذي خاص بالقاذف RPG-30 الذي يطلق في آن واحد رؤوس ثنائية لخداع أنظمة APS وليس له علاقة بالسلاح RPG-32 !!!!
 
الموضوع جميل ومتعوب عليه لكنه للأسف تضمن العديد من المغالطات و "المبالغات" حول بعض مواصفات السلاح !!! أورد الأخ النشاب بعض الفقرات (باللون الأسود) التي تستحق المناقشه والتعليق من قبلنا (باللون الأحمر) وهي كالتالي :

- لذا فإن RPG-32 عبارة عن قاذف قنابل يدوي متعدد الإستخدامات وقابل لإعادة الإستخدام ، و إعتماداً على نوع الهدف الذي سيتم إستهدافه ، يمكن تزويده بقذائف من مختلف العيارات إما 72.5 ملم أو 105 ملم.
- في الحقيقة للقاذف RPG-32 زمن خدمة يبلغ 200 رمية (سبطانة من ألياف الزجاج المدعم بمواد مركبة). في هذه الجزئية نلاحظ على سبيل المثال أن القاذف RPG-7 بسبطانته الفولاذية يمتلك مدى خدمة ممتد وغير محدد !!

- يشتمل القاذف على نظام رؤية بصرية يبلغ طوله 36 سم ووزنه 3 كجم. منظار تسديد بصري GS-2R وهو مجهز بحاسوب بالستي وكذلك محدد مدى ليزري LRF.
- وجود محدد مدى ليزري عامل قلق وإرباك للسلاح ومستخدمه لأنه سوف يستثير أنظمة التحذير الليزري في دبابات المعركة أو عربات القتال الأخرى التي يتجهز أغلبها الآن بهذه الأنظمة وتحذرها من وجود تهديد معاد. هذا الأمر سيسمح للعربات المجهزة بأنظمة تحذير ليزري بالرد وتوجيه نيرانها لموضع إطلاق القاذف الكتفي ربما حتى قبل أن يطلق هذا الأخير نيرانه.

- هو يعمل بنظام الصعق كهربائي لمحرك القذيفة ، لكنه لا يحتاج أي بطارية أو إعادة الشحن أو نظام الشحن المكثف حيث يتم إنشاء نبضة كهربائي بواسطة مولد خاص بالقاذف.
- هذا التعليق يتحدث عن آلية الزناد العاملة بالإيقاد الكهربائي electrical ignition !! هذه الآلية تعمل على خلق نبضة كهربائية لإشعال شحنة دافع المقذوف !! في المقابل، القاذف RPG-7 يتحصل على آلية إيقاد ميكانيكية تعمل بالطرق، وهي أكثر كفاءة وأقل عرضة للضرر نتيجة بساطة عملها !!!

- القذيفة ذات العيار 105 ملم و تزن 7 كغم و هي مخصصة لضرب الأهداف المدرعة الثقيلة حيث تستطيع أن تخرق الدروع المتجانسة بسمك حوالي 1000 ملم !
- هذه المعلومة غير دقيقة والصحيح أن قدرة القذيفة على الإختراق في صفائح الفولاذ المتجانس لا تتجاوز 650 ملم بعد تجاوز الدروع التفاعلية المتفجرة، أو 750 ملم من دونها.

- يوجد الآن في الأردن معيار للسلاح يجب ألا يتجاوز الوزن الذي يحمله الجندي الواحد 28 كيلوغرام من السلاح و قذائفه ، هذا يعني أنه يمكن للجندي الواحد أن يحمل معه القاذف نفسه و المنظار و 7 قذائف من عيار 72 ملم أو 3 قذائف من عيار 105 ملم.
- عمليا لا يستطيع المقاتل الحركة والتنقل بأكثر من حاويتي إطلاق يبلغ إجمالي وزنهما مع وحدة التسديد 17 كلغم !!! فإذا حسبنا مع حمولة إضافية للفرد من سلاح شخصي وأمتعة وذخيرة وخوذة وصدرية واقية من الرصاص وغيرها، سنضيف للوزن السابق (17 كلغم) ليس أقل من 10 كلغم زائده، ليصبح إجمالي الوزن الذي سيحمله المقاتل 27 كلغم !!! فالحديث عن حمل ثلاثة قذائف من عيار 105 ملم مع وحدة التسديد هو حديث مبالغ فيه ونظري أكثر مما هو عملي. في المقابل، مع السلاح RPG-7 يمكن للمقاتل حمل 4 قذائف ثنائية الرؤوس من نوع PG-7VR مع القاذف RPG-7 بوزن إجمالي يبلغ 25 كلغم (بالطبع قضية تنوع ذخيرة RPG-7 وأفضليتها في هذه الجزئية على ما يمتلكه السلاح RPG-32 لم نناقشها هنا على الرغم من أنها قضية جوهرية وتدعم الإستخدامات المتعددة للسلاح).

المدى الأقصى للقاذف هو 700 متر والمدى المؤثر هو 450 متر .

- جزئية المدى التي ذكرها موضوع الأخ نشاب هي الأخرى تحتاج توضيح !! في الحقيقة المدى المباشر الأقصى للقاذف يتراوح ما بين 160 و 200 م، وفي الرمي غير المباشر (القوسي) يبلغ في أقصاه 700 م، ونحن هنا نتحدث عن تسديد النيران تجاه أهداف ثابتة وليس متحركة !! محدودية مدى السلاح في الرمي المباشر تعود لإنخفاض سرعة فوهته التي لا تزيد عن 140 م/ث. في المقابل، مع السلاح RPG-7 نرى أن سرعة الفوهة تبلغ 115 م/ث، ترتفع بعد إشتغال محرك التسيير إلى 300 م/ث.

- قامت شركة جدارا بتطوير منصة إطلاق تتكون من 4 قاذفات (كما في الصورة للأسفل) ونظام رؤية تلفزيوني نهاري مع محددة مدى ليزرية وكاميرا تصوير حراري ووحدة عرض. و يمكنها إطلاق عدة قذائف بالتتابع. يمكن استخدام المحطة كمحطة أرضية وكذلك على أنواع مختلفة من المركبات.

- شخصيا ومع محدودية مدى السلاح، أرى هذا التطوير عبثي وغير مجدي عملياتيا !!! فمن غير المعقول أن تواجه عربة معادية مسلحة بتسليح خفيف أو متوسط بقاذفه لا يتجاوز مداها تجاه الأهداف الثابتة 700 م !!!! بمعنى آخر، على العربة المحملة بقذائف النشاب أن تتقرب من الهدف (قد يكون مجهز بسلاح آلي من أي عيار) لمسافة قريبة جدا من أجل التسديد عليه وضمان الإصابة !!!

1594827455187.png


صور لبعض تفاصيل سلاح النشاب

1595009599391.png


1595009608312.png


1595009616072.png


1595009632502.png
 
التعديل الأخير:
Untitled.png

الصورة للأعلى من أرشيفي الخاص جداً تبين نظام أو "آلية الإطلاق الكهربائي" firing mechanism في السلاح RPG-32 والتي تشتمل على أداة مصممة خصيصا لتوليد نبضة كهربائية قصيرة electrical pulse بجهد فولطي معين من أجل إشعال شحنة دافع المقذوف في مؤخرة سبطانة السلاح (على وجه التقريب، نبضة كهربائية بطاقة 3-4 فولط تبدو كافية لإشعال دافع القذيفة). مجموعة آلية الإطلاق العاملة بالإيقاد الكهربائي في القاذف RPG-32 لا تحتاج لمصدر طاقة خارجي وتتضمن في تركيبها العام الأجزاء التالية: مولد نبضة كهربائية pulse generator، دافع أو قادح بنابض زنبركي spring plunger، ذراع تنصيب أو تسليح cocking lever، قفل للأمان safety lock، زناد أو زر الرمي trigger. مولد النبضة الكهربائية المثبت في حاويته الخاصة إلى اليمين من مقدمة سبطانة الإطلاق هو الجزء الأهم في هذه المجموعة والذي نجح المصممين الروس في تخفيض حجمه ووزنه ناهيك عن توفير تشغيل آمن وسلس للسلاح .

Untitled1.png

المولد الكهربائي ببساطة هو أداة لتحويل الطاقة الميكانيكية mechanical energy إلى طاقة كهربائية electrical energy بوجود مجال مغناطيسي، حيث يعمل هذا المولد على مبدأ الحث الكهرومغناطيسي electromagnetic induction والذي هو الأساس في توليد التيار التأثيري. المولد المدمج بآلية إطلاق السلاح RPG-32 يتضمن في حاويته البلاستيكية تجويف جانبي مع حجاب حاجز لاستقبال ضربة القادح، وصلات تماس كهربائية electrical contacts، وكذلك مستحث كهربائي inductor. وهذا الأخير يتضمن في بناءه العام ملف حلزوني حدد مكانه بالقرب من المغناطيس الحلقي، مكونات وعناصر دارة مغناطيسية، نابض إرجاع وقضيب دافع غير مغناطيسي (في المولدات الكهربائية، المستحث الكهربائي يستخدم كأداة لحجز وتخزين الطاقة الكهربائية ضمن حقله المغناطيسي ثم إطلاقها لاحقاً وتزويد الدارة الكهربائية بتلك الطاقة عندما تحتاجها).

1595087289709.png

 
التعديل الأخير:
الموضوع جميل ومتعوب عليه لكنه للأسف تضمن العديد من المغالطات و "المبالغات" حول بعض مواصفات السلاح !!! أورد الأخ النشاب بعض الفقرات (باللون الأسود) التي تستحق المناقشه والتعليق من قبلنا (باللون الأحمر) وهي كالتالي :

- لذا فإن RPG-32 عبارة عن قاذف قنابل يدوي متعدد الإستخدامات وقابل لإعادة الإستخدام ، و إعتماداً على نوع الهدف الذي سيتم إستهدافه ، يمكن تزويده بقذائف من مختلف العيارات إما 72.5 ملم أو 105 ملم.
- في الحقيقة للقاذف RPG-32 زمن خدمة يبلغ 200 رمية (سبطانة من ألياف الزجاج المدعم بمواد مركبة). في هذه الجزئية نلاحظ على سبيل المثال أن القاذف RPG-7 بسبطانته الفولاذية يمتلك مدى خدمة ممتد وغير محدد !!

- يشتمل القاذف على نظام رؤية بصرية يبلغ طوله 36 سم ووزنه 3 كجم. منظار تسديد بصري GS-2R وهو مجهز بحاسوب بالستي وكذلك محدد مدى ليزري LRF.
- وجود محدد مدى ليزري عامل قلق وإرباك للسلاح ومستخدمه لأنه سوف يستثير أنظمة التحذير الليزري في دبابات المعركة أو عربات القتال الأخرى التي يتجهز أغلبها الآن بهذه الأنظمة وتحذرها من وجود تهديد معاد. هذا الأمر سيسمح للعربات المجهزة بأنظمة تحذير ليزري بالرد وتوجيه نيرانها لموضع إطلاق القاذف الكتفي ربما حتى قبل أن يطلق هذا الأخير نيرانه.

- هو يعمل بنظام الصعق كهربائي لمحرك القذيفة ، لكنه لا يحتاج أي بطارية أو إعادة الشحن أو نظام الشحن المكثف حيث يتم إنشاء نبضة كهربائي بواسطة مولد خاص بالقاذف.
- هذا التعليق يتحدث عن آلية الزناد العاملة بالإيقاد الكهربائي electrical ignition !! هذه الآلية تعمل على خلق نبضة كهربائية لإشعال شحنة دافع المقذوف !! في المقابل، القاذف RPG-7 يتحصل على آلية إيقاد ميكانيكية تعمل بالطرق، وهي أكثر كفاءة وأقل عرضة للضرر نتيجة بساطة عملها !!!

- القذيفة ذات العيار 105 ملم و تزن 7 كغم و هي مخصصة لضرب الأهداف المدرعة الثقيلة حيث تستطيع أن تخرق الدروع المتجانسة بسمك حوالي 1000 ملم !
- هذه المعلومة غير دقيقة والصحيح أن قدرة القذيفة على الإختراق في صفائح الفولاذ المتجانس لا تتجاوز 650 ملم بعد تجاوز الدروع التفاعلية المتفجرة، أو 750 ملم من دونها.

- يوجد الآن في الأردن معيار للسلاح يجب ألا يتجاوز الوزن الذي يحمله الجندي الواحد 28 كيلوغرام من السلاح و قذائفه ، هذا يعني أنه يمكن للجندي الواحد أن يحمل معه القاذف نفسه و المنظار و 7 قذائف من عيار 72 ملم أو 3 قذائف من عيار 105 ملم.
- عمليا لا يستطيع المقاتل الحركة والتنقل بأكثر من حاويتي إطلاق يبلغ إجمالي وزنهما مع وحدة التسديد 17 كلغم !!! فإذا حسبنا مع حمولة إضافية للفرد من سلاح شخصي وأمتعة وذخيرة وخوذة وصدرية واقية من الرصاص وغيرها، سنضيف للوزن السابق (17 كلغم) ليس أقل من 10 كلغم زائده، ليصبح إجمالي الوزن الذي سيحمله المقاتل 27 كلغم !!! فالحديث عن حمل ثلاثة قذائف من عيار 105 ملم مع وحدة التسديد هو حديث مبالغ فيه ونظري أكثر مما هو عملي. في المقابل، مع السلاح RPG-7 يمكن للمقاتل حمل 4 قذائف ثنائية الرؤوس من نوع PG-7VR مع القاذف RPG-7 بوزن إجمالي يبلغ 25 كلغم (بالطبع قضية تنوع ذخيرة RPG-7 وأفضليتها في هذه الجزئية على ما يمتلكه السلاح RPG-32 لم نناقشها هنا على الرغم من أنها قضية جوهرية وتدعم الإستخدامات المتعددة للسلاح).

المدى الأقصى للقاذف هو 700 متر والمدى المؤثر هو 450 متر .

- جزئية المدى التي ذكرها موضوع الأخ نشاب هي الأخرى تحتاج توضيح !! في الحقيقة المدى المباشر الأقصى للقاذف يتراوح ما بين 160 و 200 م، وفي الرمي غير المباشر (القوسي) يبلغ في أقصاه 700 م، ونحن هنا نتحدث عن تسديد النيران تجاه أهداف ثابتة وليس متحركة !! محدودية مدى السلاح في الرمي المباشر تعود لإنخفاض سرعة فوهته التي لا تزيد عن 140 م/ث. في المقابل، مع السلاح RPG-7 نرى أن سرعة الفوهة تبلغ 115 م/ث، ترتفع بعد إشتغال محرك التسيير إلى 300 م/ث.

- قامت شركة جدارا بتطوير منصة إطلاق تتكون من 4 قاذفات (كما في الصورة للأسفل) ونظام رؤية تلفزيوني نهاري مع محددة مدى ليزرية وكاميرا تصوير حراري ووحدة عرض. و يمكنها إطلاق عدة قذائف بالتتابع. يمكن استخدام المحطة كمحطة أرضية وكذلك على أنواع مختلفة من المركبات.

- شخصيا ومع محدودية مدى السلاح، أرى هذا التطوير عبثي وغير مجدي عملياتيا !!! فمن غير المعقول أن تواجه عربة معادية مسلحة بتسليح خفيف أو متوسط بقاذفه لا يتجاوز مداها تجاه الأهداف الثابتة 700 م !!!! بمعنى آخر، على العربة المحملة بقذائف النشاب أن تتقرب من الهدف (قد يكون مجهز بسلاح آلي من أي عيار) لمسافة قريبة جدا من أجل التسديد عليه وضمان الإصابة !!!

1594827455187.png


لي عودة ان شاء الله لكل نقطة
 
1595096873383.png
في الحقيقة للقاذف RPG-32 زمن خدمة يبلغ 200 رمية (سبطانة من ألياف الزجاج المدعم بمواد مركبة). في هذه الجزئية نلاحظ على سبيل المثال أن القاذف RPG-7 بسبطانته الفولاذية يمتلك مدى خدمة ممتد وغير محدد !!
عمر سبطانة النشاب لا يقل عن 200 رمية ووزنه فقط 3كغم بينما عمر السبطانة المعدنية حوالي 1000 رمية ولكن مع وزن 7 كغم (وزن دون قذائف) طبعا دون الحديث عن الدقة الكارثية للربي جي 7

وجود محدد مدى ليزري عامل قلق وإرباك للسلاح ومستخدمه لأنه سوف يستثير أنظمة التحذير الليزري في دبابات المعركة أو عربات القتال الأخرى التي يتجهز أغلبها الآن بهذه الأنظمة وتحذرها من وجود تهديد معاد. هذا الأمر سيسمح للعربات المجهزة بأنظمة تحذير ليزري بالرد وتوجيه نيرانها لموضع إطلاق القاذف الكتفي ربما حتى قبل أن يطلق هذا الأخير نيرانه.

المحدد الليزري هي اضافة ويمكن الاكتفاء بنظام التسديد البصري

هو يعمل بنظام الصعق كهربائي لمحرك القذيفة ، لكنه لا يحتاج أي بطارية أو إعادة الشحن أو نظام الشحن المكثف حيث يتم إنشاء نبضة كهربائي بواسطة مولد خاص بالقاذف.
- هذا التعليق يتحدث عن آلية الزناد العاملة بالإيقاد الكهربائي electrical ignition !! هذه الآلية تعمل على خلق نبضة كهربائية لإشعال شحنة دافع المقذوف !! في المقابل، القاذف RPG-7 يتحصل على آلية إيقاد ميكانيكية تعمل بالطرق، وهي أكثر كفاءة وأقل عرضة للضرر نتيجة بساطة عملها !!!

الطرق ليس اكثر كفاءة لانه يتاكل ويتاثر بالظروف الجوية والاصلاح صعب بينما استبدال الموقد الكهرائي سهل جدا

مليا لا يستطيع المقاتل الحركة والتنقل بأكثر من حاويتي إطلاق يبلغ إجمالي وزنهما مع وحدة التسديد 17 كلغم !!! فإذا حسبنا مع حمولة إضافية للفرد من سلاح شخصي وأمتعة وذخيرة وخوذة وصدرية واقية من الرصاص وغيرها، سنضيف للوزن السابق (17 كلغم) ليس أقل من 10 كلغم زائده، ليصبح إجمالي الوزن الذي سيحمله المقاتل 27 كلغم !!! فالحديث عن حمل ثلاثة قذائف من عيار 105 ملم مع وحدة التسديد هو حديث مبالغ فيه ونظري أكثر مما هو عملي. في المقابل، مع السلاح RPG-7 يمكن للمقاتل حمل 4 قذائف ثنائية الرؤوس من نوع PG-7VR مع القاذف RPG-7 بوزن إجمالي يبلغ 25 كلغم (بالطبع قضية تنوع ذخيرة RPG-7 وأفضليتها في هذه الجزئية على ما يمتلكه السلاح RPG-32 لم نناقشها هنا على الرغم من أنها قضية جوهرية وتدعم الإستخدامات المتعددة للسلاح).


8892532247_6c5af77d14_b.jpg






صورة امام الجندي لحامل بثلاث قذائف كما في الاربي جي 7 (مع فارق الامان امكانية العطب اثناء النقل او نتيجة اي طرف جوي اعملياتي)

1595096873110.png



اما عن التنوع نشاب اختر الامر بقذفة متنوعة الاستخدام
1595097037583.png


- شخصيا ومع محدودية مدى السلاح، أرى هذا التطوير عبثي وغير مجدي عملياتيا !!! فمن غير المعقول أن تواجه عربة معادية مسلحة بتسليح خفيف أو متوسط بقاذفه لا يتجاوز مداها تجاه الأهداف الثابتة 700 م !!!! بمعنى آخر، على العربة المحملة بقذائف النشاب أن تتقرب من الهدف (قد يكون مجهز بسلاح آلي من أي عيار) لمسافة قريبة جدا من أجل التسديد عليه وضمان الإصابة !!

الجميع يعلم تجربة الجيش العراقي مع السيارات المفخخة ةالقاذف at4 اضافة انه كونسبت طبق غيما بعد على صاروخ التيرمانيتور
 
عمر القاذف RPG-7 وفق منشورات شركة روسو بورون اكسبورت ٢٥٠ اطلاقة وليس ١٠٠٠ اطلاقة ، النسخة الاميركية من القاذف من Airtronic مدة حياته ١٠٠٠ اطلاقة.

 
التعديل الأخير:
وايضاً اذا قارنا بين القاذف RPG-32 نشاب والقاذف RPG-7v2 وكذلك القاذف RPG-29 عند الرمي بالقذيفة ذات الحشوة الترادفية فقذائف القواذف الثلاثة يتمتعون بذات المدى الفعال عند الرمي المباشر اي ٢٠٠ متر ولا ميزة لاحدهما على الاخر لا في قدرة الخرق ولا في المدى .
 
عودة
أعلى