- إنضم
- 24/12/20
- المشاركات
- 862
- التفاعلات
- 4,674
كان لدي تساؤل عن الفرق بين القوات العسكرية والامنية، في احد المنتديات ولقد اجابني صديق وقرارات ان أنقلها هنا، من اجل الفائدة.
أولا الفرق في المهام والوصف الوظيفي
فالقوات العسكرية غير القوات الامنية وان كان فيهم تشابه شكليًا.
القوات العسكرية هي المسؤولة والمخولة باستخدام الاسلحة المختلفة للدفاع عن سيادة الدولة وحدودها الخارجية من اعتداءات عسكرية أجنبية.
وهي جزء من منظومة الأمن القومي بحكم انه عملها ما يتقصر على الاعمال التكتيكية في الحروب بل ايضا مساندة اي اعمال متعلقة بالامن القومي كمكافحة اسلحة التدمير الشامل والامراض المعدية والكوارث الطبيعية وحالات الطوارئ الوطنية والخ...
أما الأمن الداخلي فهي مؤسسات مسؤولة عن تنفيذ القانون المدني وحفظ حقوقهم المدنية وحماية المواطنين والممتلكات العامة والخاصة من العبث والجريمة والضبط الاداري للجرايم والتحقق منها وبرضه حفظ السلامة المرورية والسلامة العامة.
لذلك عسكرة الامن الداخلي ليست جيدة.
من ناحية التسليح عاد من اولمبياد ميونخ عام ٧٢ ومفهوم مكافحة الارهاب تكتيكيا بدأ فلذلك كثير من الدول اسست وحدات أمن داخلي يتم تدريبها مع القوات الخاصة العسكرية لتأهيلهم عالاشتباك التكيكي CQB وتحرير الرهاين وحماية الشخصيات والخ...
ومنها الFBI HRT الامريكان
GSG-9 الالمان
GIGN الفرنسيين
CTSFO بريطانيا
قوات الأمن الخاصة SSF في السعودية
وفيه JOAK في تركيا
الشاهد
حتى القوات ذي رغم تدريبها العالي الا انه ماتخوض عمليات ولا مهمات عسكرية او حربية فالتكتيكيات والمعدات اللي تستخدها فقط لاعمال الامن الداخلي.
أنتهاء
أولا الفرق في المهام والوصف الوظيفي
فالقوات العسكرية غير القوات الامنية وان كان فيهم تشابه شكليًا.
القوات العسكرية هي المسؤولة والمخولة باستخدام الاسلحة المختلفة للدفاع عن سيادة الدولة وحدودها الخارجية من اعتداءات عسكرية أجنبية.
وهي جزء من منظومة الأمن القومي بحكم انه عملها ما يتقصر على الاعمال التكتيكية في الحروب بل ايضا مساندة اي اعمال متعلقة بالامن القومي كمكافحة اسلحة التدمير الشامل والامراض المعدية والكوارث الطبيعية وحالات الطوارئ الوطنية والخ...
أما الأمن الداخلي فهي مؤسسات مسؤولة عن تنفيذ القانون المدني وحفظ حقوقهم المدنية وحماية المواطنين والممتلكات العامة والخاصة من العبث والجريمة والضبط الاداري للجرايم والتحقق منها وبرضه حفظ السلامة المرورية والسلامة العامة.
لذلك عسكرة الامن الداخلي ليست جيدة.
من ناحية التسليح عاد من اولمبياد ميونخ عام ٧٢ ومفهوم مكافحة الارهاب تكتيكيا بدأ فلذلك كثير من الدول اسست وحدات أمن داخلي يتم تدريبها مع القوات الخاصة العسكرية لتأهيلهم عالاشتباك التكيكي CQB وتحرير الرهاين وحماية الشخصيات والخ...
ومنها الFBI HRT الامريكان
GSG-9 الالمان
GIGN الفرنسيين
CTSFO بريطانيا
قوات الأمن الخاصة SSF في السعودية
وفيه JOAK في تركيا
الشاهد
حتى القوات ذي رغم تدريبها العالي الا انه ماتخوض عمليات ولا مهمات عسكرية او حربية فالتكتيكيات والمعدات اللي تستخدها فقط لاعمال الامن الداخلي.
أنتهاء