الغاية العميقة الروسية من جعل إيزيوم طعم تكتيكي وليمان مصيدة استراتيجية

الصيد الثمين

التحالف يجمعنا
عضو مميز
إنضم
26/4/22
المشاركات
920
التفاعلات
2,106
الغاية العميقة الروسية من جعل إيزيوم طعم تكتيكي وليمان مصيدة استراتيجية

6C2377E6-AD0A-484A-B3F7-EC2382745D53.jpeg



كلما تسارعت الحدث الروسي في أوكرانيا كلما زاد ذهولي بعمق التكتيكات والاستراتيجيات الروسية الأمريكية.

بعد مضي تسعة عشر يوم من محاولات النخبة الأوكرانية الفاشلة من تطويق وعزل بلدة ليمان الاستراتيجية في جمهورية دونيتسك التي تقارب بأهميتها مدينة كوبيانسك في إقليم خاركوف ولكن بشكل فرعي من ناحية الأهمية اللوجستية، وبعد انتهاء الاحتفال بنهاية الاستفتاء واتمام الانضمام للمناطق المستقلة الأوكرانية إلى روسيا الاتحادية الفيدرالية.

وبعد انتشار تشكيلات كبيرة من القوات الأوكرانية AFU في غابات ومناطق شجرية في محيط ليمان البعيد في مناطق تعتبر بيضاء ورمادي من ناحية تباين السيطرة الروسية، بدء الأوكران بهجوم جديد محاط بخباثة ومكر أنجلو أمريكي، حيث قامت ثلاثة ألوية أوكرانية بالهجوم من ثلاثة محاور بحيث يكون ملتقاها شمال وشرق ثم غرب وجنوب بلدة كرسني ليمان إلا أن قوات هجينة روسية متعددة الأشكال من الانفصاليين والمتعادين الروس والمرتزقة والمتطوعين المظليين الميكانيكيين DAR صدوا هجوم الألوية بثلاثة أفواج خاصة قتالية قوات كل فوج معزز 1500 محارب مقابل كل فوج لواء مدرع أو ميكانيكي قوامه 4000 أوكراني مقاتل تمكنت القوات المتحالفة DAR الروسية عندما تحولت إلى مستوى ألوية قتالية قوام اللواء فيها 6000 محارب من تعطيل عجلة تقدم الألوية الأوكرانية من خلال تنفيذ هجمات ارتدادية محدودة أجبرت الأوكران على التراجع تحت غطاء كبير من نيران المدفعية والراجمات والضربات المنتظمة الجوية.

إلا أن اللواء 34 الميكانيكي الأوكراني نشط من جديد وتحرك من جهة شمال ليمان ليكون رأس حربة الهجوم على بلدة ليمان الاستراتيجية والتي كان فيها لواء مدافع من القوات المتحالفة الأوكرانية الروسية على أن جميعها أصبح روسي.

وهنا كانت المفاجأة الروسية إذ وصلت قاذفة استراتيجية غالباً من نوع TU-22M3 وألقت مستودع التأثير الحراري الهائل أبو القنابل من الجيل الأول الفراغي وأفنت وبخرت كامل اللواء 34 الأوكراني قبل أن يصبح على مقربة من ضواحي ليمان.

وكانت الخطة الروسية من هذه الخطوة النوعية هي ردع وانهاء الهجمات الأوكرانية بهذا السلاح الحاسم وبشكل نهائي لأنه كان كبديل للأسلحة النووية التكتيكية.

إلا أن المفاجأة الصاعقة هي أن ردة الفعل الأوكرانية كانت عكسية!

وكل ذلك بسبب دهاء التحضيرات الأنجلو أمريكية القيادية المركزية للقوات المهاجمة الأوكرانية، والتي انتقمت منها المخابرات الروسية خلال اجتماع أمني أوكراني فيما بعد، فقد ضللت تلك القيادات المركزية الغربية البائدة تشكيلات الألوية المنتخبة الأوكرانية، بإعلامها أن لواء الطليعة الهجومية 34 الأوكرانية البائد أصبحت على مقربة من الضواحي الشمالية من بلدة ليمان وأنه على باقي الألوية المتابعة على المحاور الشرقية والغربية بالتقدم إلى الضواحي المقابلة لتلك المحاور، والتركيز بشكل مركز ومتتابع على المحور الشمالي بشكل خاص حيث بلغ عدد الألوية التي أوكل لها هذا الأمر ستة ألوية قوامها 24 ألف مهاجم وعدد مماثل لصد ألوية الصد والإنقاذ المتحالفة DAR التابعة للقيادة الروسية، وكان بذلك قوام القوات المتحالفة الروسية 18 ألف مدافع موزعين على ثلاثة ألوية قتالية، مقابل 48 ألف مهاجم من قوات AFU موزعين على 12 لواء هجومي.

وما كان أمام القيادة الروسية إلا واحد من أمرين إما تطبيق سياسة السهم المكسور العسكرية الأمريكية ذات الأصول البريطانية، من خلال قصف جميع التكتلات القتالية التلاحميه بمستودعات أبو القنابل الحرارية الإقصائية، أو تنظيم دعم جوي جراحي ومدفعي يدار من قوات متخصصة خاصة روسية تابعة للقوات المتحالفة الروسية تسهل انسحاب تلك القوات بأقل أضرار ميدانية، فركنت القيادة الروسية للخيار الثاني.

وهذا حقيقة محور الخلاف مع قدروف الذي اختار الخيار الأول ولكن بضربة واحدة ساحقة نووية تكتيكية بقوة تأثير تفوق تأثير وفتك أبو القنابل الفراغي بثمانية مرات، وذلك من باب أن بقاء المقاومة المتحالفة سوف يؤدي إلى فنائها المؤكد بعد تطويقها وعزلها، مع بقاء ونجاة أعداد كبيرة من قوات وحدات القوات الهجومية الأوكرانية AFU لأن قدروف ضد تكتيك الانسحاب جملة وتفصيلاً ما دام يوجد إمكانية لتحقيق النصر بطريقة بديلة، وأن عملية الدعم بقوات متحالفة إضافية سوف يكون على حساب إضعاف باقي الجبهات المقابلة للجبهات القتالية الأوكرانية.

وإنما التغيرات المستمرة من بوتين للقيادات العليا الميدانية ليس بسبب الإخفاق واخطاء تلك القيادات، بقدر ترك الفرصة لكافة القيادات العلية الخبيرة لكسب تلك الخبرات الميدانية العملياتية، وتفويت الفرصة والوقت الكافي للمخابرات الغربية وخاصة الأنجلو أمريكية من استقطاب تلك القيادات للعاملة داخل القيادات الروسية أو دراسة طرق تفكير تلك القيادات الميدانية، من قبل تلك الأطراف الاستخباراتية.

وأكبر دليل على كلامي أن تلك القيادات التي غير أكثرها كانت بالآونة الأخيرة تحت أنظار وإشراف وإطلاع وزير الدفاع ورئاسة الأركان الروسية.

وفي خسارة ليمان كانت أيضاً تحت إشراف بوتين أيضاً.

وتكتيك الانسحاب من ليمان كان بمباركة من وزارة الدفاع الروسية، لأنه كان فيه نجاة لقوات محور دفاعي هام، ونقلهم إلى مواقع أكثر نفع وفائدة من الناحية الدفاعية وأكثر جدوى قتالية.

ومن ناحية أخرى هذا التكتيك باستقطاب 13 لواء هجومي أوكراني واشغاله والذين يمثلون أكثر من نصف قوات النخبة الهجومية الأوكرانية المتواجد في إقليم خاركوف ليتثنى للقوات المتحالف وقوات روسية المدرعة الاحتياطية القيام بهجمات مرتدة كثيفة وقوية من عدة محاور أرجعت الهيمنة على مدينة كوبيانسك الأكثر أهمية وحيوية واستراتيجية من بلدة كرسني ليمان من الناحية اللوجستية!

ذلك لأن كوبيانسك نقطة إمداد هامة عامة للعموم الجبهات الشرقية، أما ليمان فنقطة إمداد فرعية للجبهات الأمامية.

ولأن ليمان بلدة أكثر من أن تكون مدينة، وليس فيها كثافة أبنية حضرية بل مليئة بالمساحات المفتوحة فصيد الأهداف الثقيلة والتجمعات البشرية فيها سهل لأنها أكثرها مكشوف وسهل الرصد والاستهداف لذلك وجدت وزارة الدفاع أن الانسحاب منها أكثر فائدة من الناحية العسكرية.

وإشراف بوتين المباشر للواقع الميداني سود القرارات التكتيكية الميدانية على الأبعاد الاستراتيجية السياسية، التي أفشلت من قبل العمليات الميدانية داخل البيئات الحضرية داخل العاصمة الأوكرانية كييف.

ولكن مع جعل الريادة لمجموعة المخابرات الروسية وخاصة العسكرية العين الناظرة الحقيقية للقوات المسلحة الروسية.
 
الغاية العميقة الروسية من جعل إيزيوم طعم تكتيكي وليمان مصيدة استراتيجية



كلما تسارعت الحدث الروسي في أوكرانيا كلما زاد ذهولي بعمق التكتيكات والاستراتيجيات الروسية الأمريكية.

بعد مضي تسعة عشر يوم من محاولات النخبة الأوكرانية الفاشلة من تطويق وعزل بلدة ليمان الاستراتيجية في جمهورية دونيتسك التي تقارب بأهميتها مدينة كوبيانسك في إقليم خاركوف ولكن بشكل فرعي من ناحية الأهمية اللوجستية، وبعد انتهاء الاحتفال بنهاية الاستفتاء واتمام الانضمام للمناطق المستقلة الأوكرانية إلى روسيا الاتحادية الفيدرالية.

وبعد انتشار تشكيلات كبيرة من القوات الأوكرانية AFU في غابات ومناطق شجرية في محيط ليمان البعيد في مناطق تعتبر بيضاء ورمادي من ناحية تباين السيطرة الروسية، بدء الأوكران بهجوم جديد محاط بخباثة ومكر أنجلو أمريكي، حيث قامت ثلاثة ألوية أوكرانية بالهجوم من ثلاثة محاور بحيث يكون ملتقاها شمال وشرق ثم غرب وجنوب بلدة كرسني ليمان إلا أن قوات هجينة روسية متعددة الأشكال من الانفصاليين والمتعادين الروس والمرتزقة والمتطوعين المظليين الميكانيكيين DAR صدوا هجوم الألوية بثلاثة أفواج خاصة قتالية قوات كل فوج معزز 1500 محارب مقابل كل فوج لواء مدرع أو ميكانيكي قوامه 4000 أوكراني مقاتل تمكنت القوات المتحالفة DAR الروسية عندما تحولت إلى مستوى ألوية قتالية قوام اللواء فيها 6000 محارب من تعطيل عجلة تقدم الألوية الأوكرانية من خلال تنفيذ هجمات ارتدادية محدودة أجبرت الأوكران على التراجع تحت غطاء كبير من نيران المدفعية والراجمات والضربات المنتظمة الجوية.

إلا أن اللواء 34 الميكانيكي الأوكراني نشط من جديد وتحرك من جهة شمال ليمان ليكون رأس حربة الهجوم على بلدة ليمان الاستراتيجية والتي كان فيها لواء مدافع من القوات المتحالفة الأوكرانية الروسية على أن جميعها أصبح روسي.

وهنا كانت المفاجأة الروسية إذ وصلت قاذفة استراتيجية غالباً من نوع TU-22M3 وألقت مستودع التأثير الحراري الهائل أبو القنابل من الجيل الأول الفراغي وأفنت وبخرت كامل اللواء 34 الأوكراني قبل أن يصبح على مقربة من ضواحي ليمان.

وكانت الخطة الروسية من هذه الخطوة النوعية هي ردع وانهاء الهجمات الأوكرانية بهذا السلاح الحاسم وبشكل نهائي لأنه كان كبديل للأسلحة النووية التكتيكية.

إلا أن المفاجأة الصاعقة هي أن ردة الفعل الأوكرانية كانت عكسية!

وكل ذلك بسبب دهاء التحضيرات الأنجلو أمريكية القيادية المركزية للقوات المهاجمة الأوكرانية، والتي انتقمت منها المخابرات الروسية خلال اجتماع أمني أوكراني فيما بعد، فقد ضللت تلك القيادات المركزية الغربية البائدة تشكيلات الألوية المنتخبة الأوكرانية، بإعلامها أن لواء الطليعة الهجومية 34 الأوكرانية البائد أصبحت على مقربة من الضواحي الشمالية من بلدة ليمان وأنه على باقي الألوية المتابعة على المحاور الشرقية والغربية بالتقدم إلى الضواحي المقابلة لتلك المحاور، والتركيز بشكل مركز ومتتابع على المحور الشمالي بشكل خاص حيث بلغ عدد الألوية التي أوكل لها هذا الأمر ستة ألوية قوامها 24 ألف مهاجم وعدد مماثل لصد ألوية الصد والإنقاذ المتحالفة DAR التابعة للقيادة الروسية، وكان بذلك قوام القوات المتحالفة الروسية 18 ألف مدافع موزعين على ثلاثة ألوية قتالية، مقابل 48 ألف مهاجم من قوات AFU موزعين على 12 لواء هجومي.

وما كان أمام القيادة الروسية إلا واحد من أمرين إما تطبيق سياسة السهم المكسور العسكرية الأمريكية ذات الأصول البريطانية، من خلال قصف جميع التكتلات القتالية التلاحميه بمستودعات أبو القنابل الحرارية الإقصائية، أو تنظيم دعم جوي جراحي ومدفعي يدار من قوات متخصصة خاصة روسية تابعة للقوات المتحالفة الروسية تسهل انسحاب تلك القوات بأقل أضرار ميدانية، فركنت القيادة الروسية للخيار الثاني.

وهذا حقيقة محور الخلاف مع قدروف الذي اختار الخيار الأول ولكن بضربة واحدة ساحقة نووية تكتيكية بقوة تأثير تفوق تأثير وفتك أبو القنابل الفراغي بثمانية مرات، وذلك من باب أن بقاء المقاومة المتحالفة سوف يؤدي إلى فنائها المؤكد بعد تطويقها وعزلها، مع بقاء ونجاة أعداد كبيرة من قوات وحدات القوات الهجومية الأوكرانية AFU لأن قدروف ضد تكتيك الانسحاب جملة وتفصيلاً ما دام يوجد إمكانية لتحقيق النصر بطريقة بديلة، وأن عملية الدعم بقوات متحالفة إضافية سوف يكون على حساب إضعاف باقي الجبهات المقابلة للجبهات القتالية الأوكرانية.

وإنما التغيرات المستمرة من بوتين للقيادات العليا الميدانية ليس بسبب الإخفاق واخطاء تلك القيادات، بقدر ترك الفرصة لكافة القيادات العلية الخبيرة لكسب تلك الخبرات الميدانية العملياتية، وتفويت الفرصة والوقت الكافي للمخابرات الغربية وخاصة الأنجلو أمريكية من استقطاب تلك القيادات للعاملة داخل القيادات الروسية أو دراسة طرق تفكير تلك القيادات الميدانية، من قبل تلك الأطراف الاستخباراتية.

وأكبر دليل على كلامي أن تلك القيادات التي غير أكثرها كانت بالآونة الأخيرة تحت أنظار وإشراف وإطلاع وزير الدفاع ورئاسة الأركان الروسية.

وفي خسارة ليمان كانت أيضاً تحت إشراف بوتين أيضاً.

وتكتيك الانسحاب من ليمان كان بمباركة من وزارة الدفاع الروسية، لأنه كان فيه نجاة لقوات محور دفاعي هام، ونقلهم إلى مواقع أكثر نفع وفائدة من الناحية الدفاعية وأكثر جدوى قتالية.

ومن ناحية أخرى هذا التكتيك باستقطاب 13 لواء هجومي أوكراني واشغاله والذين يمثلون أكثر من نصف قوات النخبة الهجومية الأوكرانية المتواجد في إقليم خاركوف ليتثنى للقوات المتحالف وقوات روسية المدرعة الاحتياطية القيام بهجمات مرتدة كثيفة وقوية من عدة محاور أرجعت الهيمنة على مدينة كوبيانسك الأكثر أهمية وحيوية واستراتيجية من بلدة كرسني ليمان من الناحية اللوجستية!

ذلك لأن كوبيانسك نقطة إمداد هامة عامة للعموم الجبهات الشرقية، أما ليمان فنقطة إمداد فرعية للجبهات الأمامية.

ولأن ليمان بلدة أكثر من أن تكون مدينة، وليس فيها كثافة أبنية حضرية بل مليئة بالمساحات المفتوحة فصيد الأهداف الثقيلة والتجمعات البشرية فيها سهل لأنها أكثرها مكشوف وسهل الرصد والاستهداف لذلك وجدت وزارة الدفاع أن الانسحاب منها أكثر فائدة من الناحية العسكرية.

وإشراف بوتين المباشر للواقع الميداني سود القرارات التكتيكية الميدانية على الأبعاد الاستراتيجية السياسية، التي أفشلت من قبل العمليات الميدانية داخل البيئات الحضرية داخل العاصمة الأوكرانية كييف.

ولكن مع جعل الريادة لمجموعة المخابرات الروسية وخاصة العسكرية العين الناظرة الحقيقية للقوات المسلحة الروسية.

السلام عليكم أخي @الصيد الثمين

هل هناك مصدر لما تفضلت به من معلومات ؟

بصراحة أنا أختلف معك في موضوع أصل الإنسحابات و أنها في الأساس غاية إستراتيجية

قائد القوات المسؤولة عن الدفاع عن ليمان أخذ الذخائر و عربات الإتصالات و إنسحب لمسافة 150 كلم خارج المدينة

كلامي هذا مصدره الأخبار و معلومات من تويتر ، نعم ستقول أن هذه ليست مصادر رصينة لكن ألقي نظرة على هذا الكلام

الصحفي العسكري الروسي رومان سابونكوف يشرح اسباب الفشل الروسي في خيرسون :
1- لاتناوب ،وتخوض وحدات من اللواء 126 قتالا منذ مارس آذار. ذهب المقاتلون في أحسن الأحوال في إجازة لمدة 5 أيام. سبعة أشهر على خط المواجهة ، أخرجت المعارك المستمرة والإصابات والخبرات التي تم إطلاقها من الفريق لمدة سبعة أشهر متتالية. في نهاية شهر أغسطس ، قام هؤلاء الرجال بالضرب على لواء ترانسكارباثيان 128 التابع للقوات المسلحة لأوكرانيا حتى أعلن الحداد هناك. بعد ذلك ، تم ترك نفس الأشخاص في مناصبهم. تناوب الأوكرانيون ، وجلبوا وحدات دبابات إضافية ، وبعد شهر طردوا قواتنا من مواقعهم.

المعجزات لا تحدث مهما كان الأبطال محاربينا ، إذا كانت القرية دافعت بـ 15 شخصًا ، وكان العدو يدق على الوحدات بالهجمات والقصف لمدة سبعة أشهر متتالية ، ثم عاجلاً أم آجلاً ستفقد الوحدة فعاليتها القتالية .

2. بالحكم على طبيعة الخسائر ، استخدم العدو تكتيكات الحصار بين لاعبينا الدفاعيين. في ظروف النقص الشديد في المشاة ، جلس جنودنا في نقاط قوية ، أي في القرى والمزارع. خلال أشهر الاستطلاع ، وجد العدو أماكن يمكن أن يخترقها بين خطوط الدفاع. علاوة على ذلك ، فإن إدخال الوحدات المتنقلة في عجلة من أمره. تم تفريغ أوامر قواتنا بشكل كبير ، وصمدت أوبورنيكي ، لكن إما لم يكن هناك احتياطي متنقل لوقف الاختراق ، أو لم يكن ذلك كافياً.

صمد المدافعون ، لكن على الفور ، خلال الساعات الأولى ، وجدوا أنفسهم محاصرين ، قاتلوا حتى تم استنفاد عتادهم علاوة على ذلك ، كان لدى الأوكرانيين القليل من القوات لدرجة أنهم لم يقبضوا على الأشخاص المحاصرين ، جاءت الأغلبية إلينا.

كان الطقس غير متطاير ، ولم يستخدم كلا الجانبين المدفعية بشكل خاص. أولئك. من المنطقي أن نفترض أنه إذا كان لدينا عدد معين من الكتائب التكتيكية المجهزة بمروحيات ثقيلة قادرة على الرؤية لعدة كيلومترات ، فإن الاختراق قد توقف. لكن ليس لدي بيانات تفيد بأن الناقلات قاتلت حتى النهاية ، أعتذر إذا كان الأمر كذلك


3 - أفاد الرجال من الميدان على نطاق واسع أن شاراتنا التكتيكية قد تم تطبيقها على معدات العدو ، أي "Z" و "V" اللذان أحدثا ارتباكاً في الساعات الأولى من المعركة عندما انهارت الجبهة. إذا كان الأمر كذلك ، فإن العدو لديه نظام تحكم في المعركة يركز على الشبكة ، عندما تكون جميع الوحدات في ساحة المعركة مقيدة بشبكة ويتم تمييزها على أجهزة الكمبيوتر ، ناهيك عن كتيبة - فوج. وهكذا ، حتى رقيب سرية في عربة همفي ، أو مركبة قتال مشاة أو T-64 يرى على الشاشة أماكن تواجد أصدقائه ، وأين هم غرباء ، ولا يهتم بالعلامات الموجودة على الدرع. إذا كان الأمر كذلك ، فهذا سيء للغاية ، لأنه. هذا مستوى جديد نوعيًا للقيادة والسيطرة. وتراجعنا هو نتيجة فقدان المعادلة.
 
السلام عليكم أخي @الصيد الثمين

هل هناك مصدر لما تفضلت به من معلومات ؟

بصراحة أنا أختلف معك في موضوع أصل الإنسحابات و أنها في الأساس غاية إستراتيجية

قائد القوات المسؤولة عن الدفاع عن ليمان أخذ الذخائر و عربات الإتصالات و إنسحب لمسافة 150 كلم خارج المدينة

كلامي هذا مصدره الأخبار و معلومات من تويتر ، نعم ستقول أن هذه ليست مصادر رصينة لكن ألقي نظرة على هذا الكلام

الصحفي العسكري الروسي رومان سابونكوف يشرح اسباب الفشل الروسي في خيرسون :
1- لاتناوب ،وتخوض وحدات من اللواء 126 قتالا منذ مارس آذار. ذهب المقاتلون في أحسن الأحوال في إجازة لمدة 5 أيام. سبعة أشهر على خط المواجهة ، أخرجت المعارك المستمرة والإصابات والخبرات التي تم إطلاقها من الفريق لمدة سبعة أشهر متتالية. في نهاية شهر أغسطس ، قام هؤلاء الرجال بالضرب على لواء ترانسكارباثيان 128 التابع للقوات المسلحة لأوكرانيا حتى أعلن الحداد هناك. بعد ذلك ، تم ترك نفس الأشخاص في مناصبهم. تناوب الأوكرانيون ، وجلبوا وحدات دبابات إضافية ، وبعد شهر طردوا قواتنا من مواقعهم.

المعجزات لا تحدث مهما كان الأبطال محاربينا ، إذا كانت القرية دافعت بـ 15 شخصًا ، وكان العدو يدق على الوحدات بالهجمات والقصف لمدة سبعة أشهر متتالية ، ثم عاجلاً أم آجلاً ستفقد الوحدة فعاليتها القتالية .

2. بالحكم على طبيعة الخسائر ، استخدم العدو تكتيكات الحصار بين لاعبينا الدفاعيين. في ظروف النقص الشديد في المشاة ، جلس جنودنا في نقاط قوية ، أي في القرى والمزارع. خلال أشهر الاستطلاع ، وجد العدو أماكن يمكن أن يخترقها بين خطوط الدفاع. علاوة على ذلك ، فإن إدخال الوحدات المتنقلة في عجلة من أمره. تم تفريغ أوامر قواتنا بشكل كبير ، وصمدت أوبورنيكي ، لكن إما لم يكن هناك احتياطي متنقل لوقف الاختراق ، أو لم يكن ذلك كافياً.

صمد المدافعون ، لكن على الفور ، خلال الساعات الأولى ، وجدوا أنفسهم محاصرين ، قاتلوا حتى تم استنفاد عتادهم علاوة على ذلك ، كان لدى الأوكرانيين القليل من القوات لدرجة أنهم لم يقبضوا على الأشخاص المحاصرين ، جاءت الأغلبية إلينا.

كان الطقس غير متطاير ، ولم يستخدم كلا الجانبين المدفعية بشكل خاص. أولئك. من المنطقي أن نفترض أنه إذا كان لدينا عدد معين من الكتائب التكتيكية المجهزة بمروحيات ثقيلة قادرة على الرؤية لعدة كيلومترات ، فإن الاختراق قد توقف. لكن ليس لدي بيانات تفيد بأن الناقلات قاتلت حتى النهاية ، أعتذر إذا كان الأمر كذلك


3 - أفاد الرجال من الميدان على نطاق واسع أن شاراتنا التكتيكية قد تم تطبيقها على معدات العدو ، أي "Z" و "V" اللذان أحدثا ارتباكاً في الساعات الأولى من المعركة عندما انهارت الجبهة. إذا كان الأمر كذلك ، فإن العدو لديه نظام تحكم في المعركة يركز على الشبكة ، عندما تكون جميع الوحدات في ساحة المعركة مقيدة بشبكة ويتم تمييزها على أجهزة الكمبيوتر ، ناهيك عن كتيبة - فوج. وهكذا ، حتى رقيب سرية في عربة همفي ، أو مركبة قتال مشاة أو T-64 يرى على الشاشة أماكن تواجد أصدقائه ، وأين هم غرباء ، ولا يهتم بالعلامات الموجودة على الدرع. إذا كان الأمر كذلك ، فهذا سيء للغاية ، لأنه. هذا مستوى جديد نوعيًا للقيادة والسيطرة. وتراجعنا هو نتيجة فقدان المعادلة.
نعم الانسحاب كان منتظم جداً لأنه لم يكن عبثي وعشوائي بل كان بدعم مدفعي دقيق وغطاء جوي منتظم.
 
وفقاً لتحليل صحيفة التايمز لندن فهناك توقعات لتجربة روسيا لقنابل نووية تكتيكية.
والحقيقة الغالب أن روسيا قد تجرب أسلحة سرية حرارية مهولة التأثير بقوة القنابل النووية التكتيكية ولكن بدون أي آثار إشعاعية وقد تصل قوتها التأثيرية إلى 5000 طن من مادة ت.ن.ت الشديدة الانفجار أي ما يعادل قوة تأثير أبو القنابل الفراغي فواب FOAB بعشرين ضعف!
وإن طابق هذا التحليل الواقع فإن ذلك سوف ينهي تلك الحرب لا محالة بوقت قياسي أمام ذهول غربي لتلك القدرة الافنائية الروسية.
ولكن حتى الآن لا أعتقد أن الأمور خرجت عن سيطرة الروس من الناحية التقليدية.
 
وما حدث في ليمان هو بعد تكتيكي لمصيدة استراتيجية البعد الاستراتيجي بها في استمرار جر االقوات الأوكرانية إلى أماكن ضعيفة التحصين ومكشوفة على الروس ووسائهم الجوفضائية بما في ذلك تنقالاتهم الحيوية، وهذا يضاعف بنك الأهداف لأسلحة الاستهداف الضاربة الروسية، ويسهل النيل منها بمعدلات تصعيدية مفتوحة للضربات الدقيقة الجراحية.
والبعد الاستراتيجي يكمن بخلق ذريعة قانونية بتسريع قرار بوتين بتحويل العملية العسكرية الخاصة إلى بداية حرب روسية مفتوحة حقيقية.
والبعد الاستراتيجي بإعادة تفعيل استراتيجية توسيع الرقعة الخاضعة لروسيا إلى ما وراء الأماكن المنضمة الروسية، لضمان مساحة آمنة ضد المباغتة بالهجمات الأوكرانية.
 
وبالنهاية الأمور تقاس بنتائجها والمعركة لا زالت قائمة بين قبض وبسط، وحتى تسوغ هذه الاستراتيجيات التي ذكرناها سالفاً بشكل صحيح يجب أن تبنى على قواعد محرضة حقيقية، لتغطية وقوننت ردود الأفعال الجوانب السياسية.
أي نعم الجبهات الروسية الأوكرانية تخترق بسبب التفوق الأوكراني بالعدة والعتاد نتيجة الامدادات الغربية المفتوحة المعلنة والسرية.
ولأن القوات الروسية أكثرها قوات دعم وإسناد مدفعية وجوية، وقوات الالتحام فيها أكثرها قوات حركة هجومية سريعة التدخل نشطة وحيوية، وليست قوات دفاعية والقوات المدافعة منها تعادل 5% من نسبة المقابل الأوكراني، وأكثرها مليشيات متحالفة إنفصالية من المناطق الأوكرانية المنضمة للأراضي الروسية، مع وحدات مرتزقة محترفة مساعدة روسية وغير روسية.
والوسيلة الأسلم للصمود بالمرحلة الحالية هو بالدفاع النشط والحيوي بعمليات الكر والفر التكتيكية، ريثما تتشكل خطوط دفاعية متخصصة روسية، من جنود التعبئة الجزئية.
أو يتم الإعلان عن التحول من الاستراتيجيات المحدودة الخاصة بالعملية الروسية الخاصة، إلى استراتيجية الحرب الطاحنة الشمولية.
وحينها نرى الوجه الحقيقي المهيب لقوات النخبة الثقيلة الجارفة الروسية.
 
وهذه أول ثمار الاختراقات الروسية العكسية، نتيجة تشتيت قوات النخبة الأوكرانية بعمليات اختراقية متعددة.

 
وهذه أول ثمار الاختراقات الروسية العكسية، نتيجة تشتيت قوات النخبة الأوكرانية بعمليات اختراقية متعددة.


من أين أتى هذا المتحدث بهذا الكلام العجيب , جميع وسائل الأعلام حتى الروسية منها لم تذكر هذه الاحداث التى يذكرها هذا الرجل فى الفيديو , و حميع وسائل الاعلام غربية و شرقية تتحدث عن نجاح الهجوم الأوكرانى و فشل المدافعين الروس و تأخرهم فى الانسحاب من المدن الأوكرانية مما كبدهم الكثير من الخسائر و هذه بعض اللينكات كى تتأكد أن هذا الرجل لا يذكر الجقيقة https://www.lemonde.fr/international/article/2022/10/04/le-succes-brillant-des-offensives-
https://ara.tv/vy53m......ukrainiennes_6144321_3210.html
 
وبالنهاية الأمور تقاس بنتائجها والمعركة لا زالت قائمة بين قبض وبسط، وحتى تسوغ هذه الاستراتيجيات التي ذكرناها سالفاً بشكل صحيح يجب أن تبنى على قواعد محرضة حقيقية، لتغطية وقوننت ردود الأفعال الجوانب السياسية.
أي نعم الجبهات الروسية الأوكرانية تخترق بسبب التفوق الأوكراني بالعدة والعتاد نتيجة الامدادات الغربية المفتوحة المعلنة والسرية.
ولأن القوات الروسية أكثرها قوات دعم وإسناد مدفعية وجوية، وقوات الالتحام فيها أكثرها قوات حركة هجومية سريعة التدخل نشطة وحيوية، وليست قوات دفاعية والقوات المدافعة منها تعادل 5% من نسبة المقابل الأوكراني، وأكثرها مليشيات متحالفة إنفصالية من المناطق الأوكرانية المنضمة للأراضي الروسية، مع وحدات مرتزقة محترفة مساعدة روسية وغير روسية.
والوسيلة الأسلم للصمود بالمرحلة الحالية هو بالدفاع النشط والحيوي بعمليات الكر والفر التكتيكية، ريثما تتشكل خطوط دفاعية متخصصة روسية، من جنود التعبئة الجزئية.
أو يتم الإعلان عن التحول من الاستراتيجيات المحدودة الخاصة بالعملية الروسية الخاصة، إلى استراتيجية الحرب الطاحنة الشمولية.
وحينها نرى الوجه الحقيقي المهيب لقوات النخبة الثقيلة الجارفة الروسية.
لا أعلم من أين جأت بهذه الأستنتاجات فلا أحد سواك يتحدث عن هذه الأمور و لا يوجد أى مصدر لهذا الكلام على النت ,, ثانيا الروس الأن يتبعون سياسة الفر فقط و لا علاقة لهم بالكر خصوصا فى الجبهة الجنوبية و حتى تجهز كتائب التعبئة أمامها على الأقل شهرين و خلال هذه الفترة أذا أستمر الوضع الحالى سيصل الأوكران إلى موسكو
 
وفقاً لتحليل صحيفة التايمز لندن فهناك توقعات لتجربة روسيا لقنابل نووية تكتيكية.
والحقيقة الغالب أن روسيا قد تجرب أسلحة سرية حرارية مهولة التأثير بقوة القنابل النووية التكتيكية ولكن بدون أي آثار إشعاعية وقد تصل قوتها التأثيرية إلى 5000 طن من مادة ت.ن.ت الشديدة الانفجار أي ما يعادل قوة تأثير أبو القنابل الفراغي فواب FOAB بعشرين ضعف!
وإن طابق هذا التحليل الواقع فإن ذلك سوف ينهي تلك الحرب لا محالة بوقت قياسي أمام ذهول غربي لتلك القدرة الافنائية الروسية.
ولكن حتى الآن لا أعتقد أن الأمور خرجت عن سيطرة الروس من الناحية التقليدية.
لا تخشى أمريكا أستخدام الروس القنبلة المسمى (أبو كل القنابل ) و ذلك لسبب بسيط .. هو أن أمريكا عندها نفس القنبلة و لكن يسمونها (أم كل القنابل) و أستخدمت فى أفغانستان 2017 و أصغرها يزن 10000 كيلو و أكبرها سر من أسرار أمريكا و لذلك من السهل أمداد الأوكران بهذا السلاح رغم تكلفته العالية (16مليون دولار) لذلك أذا أستخدم الروس هذا السلاح سيرد الأوكران بمثله .. لذلك لا يستعجل الروس أستخدامه و خصوصا أذا أستخدمه الأوكران و بسبب التجمعات الحربية المركزةالروسية سيكون كارثيا على روسيا
 
من أين أتى هذا المتحدث بهذا الكلام العجيب , جميع وسائل الأعلام حتى الروسية منها لم تذكر هذه الاحداث التى يذكرها هذا الرجل فى الفيديو , و حميع وسائل الاعلام غربية و شرقية تتحدث عن نجاح الهجوم الأوكرانى و فشل المدافعين الروس و تأخرهم فى الانسحاب من المدن الأوكرانية مما كبدهم الكثير من الخسائر و هذه بعض اللينكات كى تتأكد أن هذا الرجل لا يذكر الجقيقة https://www.lemonde.fr/international/article/2022/10/04/le-succes-brillant-des-offensives-
https://ara.tv/vy53m......ukrainiennes_6144321_3210.html
هذا زميلنا عبد الجبار ال عبو عقيد ركن متقاعد من الجيش العراقي

هو يشرح الخرائط حسب أخبار الرسمية و يضع رسم توضيحي مبسط لخريطة الحرب

هو شخص محايد و اكاديمي عسكري يعني الرجل يتكلم عن علم و معرفة
 
وبالنهاية الأمور تقاس بنتائجها والمعركة لا زالت قائمة بين قبض وبسط، وحتى تسوغ هذه الاستراتيجيات التي ذكرناها سالفاً بشكل صحيح يجب أن تبنى على قواعد محرضة حقيقية، لتغطية وقوننت ردود الأفعال الجوانب السياسية.
أي نعم الجبهات الروسية الأوكرانية تخترق بسبب التفوق الأوكراني بالعدة والعتاد نتيجة الامدادات الغربية المفتوحة المعلنة والسرية.
ولأن القوات الروسية أكثرها قوات دعم وإسناد مدفعية وجوية، وقوات الالتحام فيها أكثرها قوات حركة هجومية سريعة التدخل نشطة وحيوية، وليست قوات دفاعية والقوات المدافعة منها تعادل 5% من نسبة المقابل الأوكراني، وأكثرها مليشيات متحالفة إنفصالية من المناطق الأوكرانية المنضمة للأراضي الروسية، مع وحدات مرتزقة محترفة مساعدة روسية وغير روسية.
والوسيلة الأسلم للصمود بالمرحلة الحالية هو بالدفاع النشط والحيوي بعمليات الكر والفر التكتيكية، ريثما تتشكل خطوط دفاعية متخصصة روسية، من جنود التعبئة الجزئية.
أو يتم الإعلان عن التحول من الاستراتيجيات المحدودة الخاصة بالعملية الروسية الخاصة، إلى استراتيجية الحرب الطاحنة الشمولية.
وحينها نرى الوجه الحقيقي المهيب لقوات النخبة الثقيلة الجارفة الروسية.
أخى عذرا و لكن أرجو منك ألا تثق فى الدعاية الروسية كثيرا فهذه عادتهم منذ الاتحاد السوفيتى على تضخيم قوتهم أعلاميا و فى الحقيقة هم غير ذلك و الشئ الوحيد الذى هو ثقيل عندهم الأن هو خيبتهم
 
هذا زميلنا عبد الجبار ال عبو عقيد ركن متقاعد من الجيش العراقي

هو يشرح الخرائط حسب أخبار الرسمية و يضع رسم توضيحي مبسط لخريطة الحرب

هو شخص محايد و اكاديمي عسكري يعني الرجل يتكلم عن علم و معرفة
أى علم و أى معرفة معرفة أخى . لقد أرسلت لك المراجع على عدم صحة كلامه . ثانيا هل هو فى أركان الجيش الروسى أو حتى مراسل حربى على الجبهة ..أنت دائما تسأل عن المصدر فى أى بوست أو رد على بوستاتك و لكى أوفر الوقت بحثت فى النت فلم أجد لكلامه أى مصدر فهذا الكلام الأن فى حكم العدم و لا صحة له حتى يصدر من مصدر أخر نفس الكلام و يؤكده
 
التعديل الأخير:
وما حدث في ليمان هو بعد تكتيكي لمصيدة استراتيجية البعد الاستراتيجي بها في استمرار جر االقوات الأوكرانية إلى أماكن ضعيفة التحصين ومكشوفة على الروس ووسائهم الجوفضائية بما في ذلك تنقالاتهم الحيوية، وهذا يضاعف بنك الأهداف لأسلحة الاستهداف الضاربة الروسية، ويسهل النيل منها بمعدلات تصعيدية مفتوحة للضربات الدقيقة الجراحية.
والبعد الاستراتيجي يكمن بخلق ذريعة قانونية بتسريع قرار بوتين بتحويل العملية العسكرية الخاصة إلى بداية حرب روسية مفتوحة حقيقية.
والبعد الاستراتيجي بإعادة تفعيل استراتيجية توسيع الرقعة الخاضعة لروسيا إلى ما وراء الأماكن المنضمة الروسية، لضمان مساحة آمنة ضد المباغتة بالهجمات الأوكرانية.

🤔 🤔 🤔 🤔 🤔

الكلام منطقي ننتظر و نرى هل سيدمر الروس جحافل القوات الأوكرانية المتقدمة

أم سيتمكن الأوكران من تحرير خيرسون و غيرها ثم التشبث بها طوال فترة الشتاء
 
لا أعلم من أين جأت بهذه الأستنتاجات فلا أحد سواك يتحدث عن هذه الأمور و لا يوجد أى مصدر لهذا الكلام على النت ,, ثانيا الروس الأن يتبعون سياسة الفر فقط و لا علاقة لهم بالكر خصوصا فى الجبهة الجنوبية و حتى تجهز كتائب التعبئة أمامها على الأقل شهرين و خلال هذه الفترة أذا أستمر الوضع الحالى سيصل الأوكران إلى موسكو

قوية هاذه الجملة (( إذا إستمر الوضع الحالي سيصل الأوكران إلى موسكو )) 😂😂😂😂
 
لا أعلم من أين جأت بهذه الأستنتاجات فلا أحد سواك يتحدث عن هذه الأمور و لا يوجد أى مصدر لهذا الكلام على النت ,, ثانيا الروس الأن يتبعون سياسة الفر فقط و لا علاقة لهم بالكر خصوصا فى الجبهة الجنوبية و حتى تجهز كتائب التعبئة أمامها على الأقل شهرين و خلال هذه الفترة أذا أستمر الوضع الحالى سيصل الأوكران إلى موسكو
الاستنتاج والتحليل يبنى على الفهم الصحيح للوقائع الميدانية وفهم التكتيكات والاستراتيجيات العسكرية الروسية، ومن أين سوف آتي بالخبر الصحيح الصريح في ظل سيطرة شبه مطلقة على الإعلام والميديا العالمية للقوى الأنجلو أمريكية.
إنما هو تحليل الحدث واستخلاص الحقيقة من جملة الأكاذيب والتحويرات للحقائق، لما يخدم البروباغندا الأنجلو أمريكية.
ما يحدث الآن واحد من عدة خيارات روسية، والتي منها على وجه الترجيح لا الحصر.
إما جر الأوكران إلى فخ محكم في العمق الجبهوي بعد إنهاك القوات الأوكرانية المهاجمة ثم عزلها عن إمداداتها اللوجستية والتي بطبيعة الحال سوف تصبح صعبة ومعقدة وسهلة المنال للضربات الجوية الروسية، ثم التطويق والحصار لتلك القوات في جيب مهلك تباد وتؤثر به، من قبل قوات إحتياطية هجومية نشطة وحيوية غالباً موجودة في شبه جزيرة القرم.
أو خلق الظروف المواتية والقانونية لاستخدام أسلحة غير تقليدية أو غير اعتيادية، نتيجة تهديد هذه القوات المهاجمة الأوكرانية لجزء من أراضي روسيا من ناحية الإخلال بالأمن القومي الروسي.
 
🤔 🤔 🤔 🤔 🤔

الكلام منطقي ننتظر و نرى هل سيدمر الروس جحافل القوات الأوكرانية المتقدمة

أم سيتمكن الأوكران من تحرير خيرسون و غيرها ثم التشبث بها طوال فترة الشتاء
تفوق وانتصار الأوكران على الروس أمر شبه محال، في حال التفوق الروسي الكبير وشبه المطلق بالقوى الحيوية الجوية، والتفوق الساحق بالقوة النووية، لا تتصوره وتتخيله حتى القوى الداعمة الغربية، وتجاوز هذا المحال هو معجزة سماوية.
ما يحدث يمكن تشبيهة بمحاولة فأر مناور صغير يريد أن يهلك دب كبير قد يغضبه وقد ينهكه، ولكن بالنهاية لن يحتمل منه إلا ضربة واحدة فقط تنهي كل شيء ويعود هذا الدب لحياته الطبيعية.
 
أخواني الأفاضل إن أوكرانيا تركز نخبتها القتالية الهجومية في الدونباس وخيرسون بشكل أساسي ثم باقي المناطق التي انضمت للتحالف الروسي.
وأن تكون قوياً في كل مكان معناها أنك ضعيف في كل مكان، وفق المفاهيم العسكرية.
والكرملين تعهد باسترجاع كل الأماكن التي أخذها منه الأوكران.
فما هي القوات المنتخبة الروسية الهجومية المتواجدة في المدن الحدودية ومنها بلغرود وتم من أجلها إعماء الأقمار الصناعية الغربيةبالطاقة الليزرية الروسية!
ولما أرسلت روسيا بشكل مبكر لنحو أكثر من 100 ألف من الدببة السيبيرية ومجموعات النخبة من الكتائب الهجومية التكتيكية إلى بيلاروسيا.
وكان أجدر وأجدى أن يتم إرسالها إلى الجبهات الساخنة الروسية الأوكرانية!
بإعتقادي لوجود قوات موازية ومكافئة بالطبيعة التشكيل القتالي والعدد والعتاد في القرم وعلى حدود المناطق الشرقية للدونباس، لذلك القوات الروسية تستبسل على الحفاظ على كوبيانسك المدينة اللوجستية، للتأمين الإستباقي اللوجستي للقوى النخبوية الروسية الهجومية.
 
أخواني الأفاضل إن أوكرانيا تركز نخبتها القتالية الهجومية في الدونباس وخيرسون بشكل أساسي ثم باقي المناطق التي انضمت للتحالف الروسي.
وأن تكون قوياً في كل مكان معناها أنك ضعيف في كل مكان، وفق المفاهيم العسكرية.
والكرملين تعهد باسترجاع كل الأماكن التي أخذها منه الأوكران.
فما هي القوات المنتخبة الروسية الهجومية المتواجدة في المدن الحدودية ومنها بلغرود وتم من أجلها إعماء الأقمار الصناعية الغربيةبالطاقة الليزرية الروسية!
ولما أرسلت روسيا بشكل مبكر لنحو أكثر من 100 ألف من الدببة السيبيرية ومجموعات النخبة من الكتائب الهجومية التكتيكية إلى بيلاروسيا.
وكان أجدر وأجدى أن يتم إرسالها إلى الجبهات الساخنة الروسية الأوكرانية!
بإعتقادي لوجود قوات موازية ومكافئة بالطبيعة التشكيل القتالي والعدد والعتاد في القرم وعلى حدود المناطق الشرقية للدونباس، لذلك القوات الروسية تستبسل على الحفاظ على كوبيانسك المدينة اللوجستية، للتأمين الإستباقي اللوجستي للقوى النخبوية الروسية الهجومية.
وربما هذا التأخر المتعمد في تفعيل دور قوات التدخل الخارجي الهجومية الروسية، في المناطق الساخنة القتالية هو القرار بالتبكير ببدء الهجمات العامة الشتوية للمرحلة الحالية، لأن هذه الهجمات الكبيرة الأوكرانية سوف تضعف جبهة الأوكران المنتخبة الشمالية، وتسهل سقوط كييف أمام براثن الدببة السيبيرية.
 
تفوق وانتصار الأوكران على الروس أمر شبه محال، في حال التفوق الروسي الكبير وشبه المطلق بالقوى الحيوية الجوية، والتفوق الساحق بالقوة النووية، لا تتصوره وتتخيله حتى القوى الداعمة الغربية، وتجاوز هذا المحال هو معجزة سماوية.
ما يحدث يمكن تشبيهة بمحاولة فأر مناور صغير يريد أن يهلك دب كبير قد يغضبه وقد ينهكه، ولكن بالنهاية لن يحتمل منه إلا ضربة واحدة فقط تنهي كل شيء ويعود هذا الدب لحياته الطبيعية.

وضع أوكرانيا أكثر تعقيدا مما وصفته أخي الكريم لكن إستعمال روسيا للسلاح النووي فقط لينتصرو في معارك تقليدية سيكون له تبعات كبيرة حتى روسيا لن تتحملها سواء على المدى الحالي أو البعيد
 
عودة
أعلى