الكرملين:

الهجمات من أوكرانيا على مناطق حدودية في روسيا يستلزم ردا.

سنرد إذا حاول أي طرف التدخل في أوكرانيا أو إعاقة عملياتنا العسكرية.
 



هل سلاح الجو الروسي يملك حرية التحليق في كل سماء اوكرانيا ....

الجواب : لا ..

هل يملك الطيران الروسي حرية التحليق في جبهات القتال شرق اوكرانيا على ارتفاع عالي آمن من الصواريخ المحمولة على الكتف التي تملكها اوكرانيا و المنتشرة بكثافة عالية في جبهات القتال (و التي يمكنها الوصول لارتفاع 7 كم) ....

الجواب : نعم لحد ما .. لان ذلك مخاطرة كبيرة بسبب احتمال وجود انظمة دفاع جوي يمكنها بلوغ ارتفاعات عالية منتشرة قريباً من الجبهة ..

و عندما يحلق على ارتفاع عالي في الجبهات شرق اوكرانيا ..
هل يملك الطيران الروسي ذخائر ذكية لاستهداف القوات الاوكرانية و هل هي كافية ..

الجواب : لا .. لان اهم ما يملكه الطيران الحربي الروسي ضد الاهداف البرية هي صواريخ kh-25 ذات المدى المحدود و هذه تطلق من ارتفاع 500-5000 متر و هذا الارتفاع ضمن قدرات عدة انواع من الصواريخ المحمولة على الكتف المنتشرة بكثافة في جبهات الشرق الاوكراني .. اما بقية انواع الذخيرة جو ارض الموجه الاحدث فكمياتها محدودة جداً و بعضها لم يدخل الخدمة اصلاً .. و الصواريخ التي يوجد منها كميات هي للمواقع المحصنة مثل صواريخ Kh-29 و صواريخ Kh-59 .. و لا تصلح لهذه المهمة ..


اذاً .. ماذا يوجد لدى روسيا خيارات في الدعم الجوي لقواتها .. !!؟

لديهم سلاح المروحيات و هي افضل ما يملكون للدعم الجوي لقواتهم .. مع ذخيرة ذكية فعّالة .. و لكن كثافة انتشار الصواريخ المضادة المحمولة على الكتف يقيد استخدام المروحيات الهجومية بشكل كبير ..

لديهم خيار القصف من ارتفاع منخفض باستخدام قاذفاتهم سوخوي Su-24 و Su-25 مع مخاطرة كبيرة للاسقاط .. و هذا الاسلوب غير فعال لان الذخيرة المستخدمة غالباً هي قنابل غير موجهة ..

يملكون عدد محدود من الدرونات المسلحة .. و هذه لها فعالية و لكن عددها محدود جداً ..

افضل ما يملكه الروس لتقديم دعم جوي قريب لقواتهم هو استخدام الدرونات في التوجيه الليزري لذخيرة المدفعية الموجهة بالليزر .. و استخدام الدرونات بكشف مواقع القوات الاوكرانية لتنفيذ ضربات بصواريخ بالستية و صواريخ الراجمات ..

اما الطيران الحربي الروسي النفاث .. دوره فاشل جداً بسبب افتقاده لبودات الاستطلاع و التهديف و افتقاده للذخيرة الموجهة البعيدة المدى ..

كمقارنة .. الصين تملك الكثير من خيارات الدعم الجوي .. رغم انهم يستخدمون طيران روسي او مستنسخ من الروسي .. الا انهم دمجوا مع طائراتهم ذخيرة جو ارض ذكية منوعة من تطويرهم .. و يملكون عدة انواع من الدرونات المسلحة و يملكون درونات انتحارية و صواريخ متسكعة ..

هذا واقع عسكري و ليس تحيز .. و لحسن حظ روسيا انه لا يوجد مواجهات تقليدية مع الغرب .. لديها النووي الذي يمنع حصول هكذا مواجهة ..
قد تكون صورة ‏‏طائرة‏ و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏


 

مقطع فيديو يظهر قوات #LPR الدونباس الموالية لروسيا و # القوات الروسية تدخل مصنع زاريا

 
1652293363547.png
 




KYIV ، تعمل مدافع M777A2 الأمريكية بالفعل على خط المواجهة في أوكرانيا وتحقق نتائج و يسجل مقطع فيديو نشره الصحفي يوري بوتوسوف استخدام السلاح ضد المدفع الذاتي 2S3 Akatsiya الروسي عيار 152 ملم ، والمعروف أيضًا باسم SO-152 [بالروسية: СО-152] و يُظهر الفيديو أيضًا كيف يستعد الجيش الأوكراني لاستخدام مدافع M777A2.
 




KYIV ، تعمل مدافع M777A2 الأمريكية بالفعل على خط المواجهة في أوكرانيا وتحقق نتائج و يسجل مقطع فيديو نشره الصحفي يوري بوتوسوف استخدام السلاح ضد المدفع الذاتي 2S3 Akatsiya الروسي عيار 152 ملم ، والمعروف أيضًا باسم SO-152 [بالروسية: СО-152] و يُظهر الفيديو أيضًا كيف يستعد الجيش الأوكراني لاستخدام مدافع M777A2.

انفجار القذيفة الثانية قوي جدا
 
 

عملية سرية تنقذ أميركيا من قبضة الروس في أوكرانيا​


لم يكشف عن الموقع المحدد لاحتجاز ألكساندروف (تعبيرية)

ذاق أميركي احتجزته القوات الروسية لأكثر من شهر طعم الحرية بعد إنقاذه بمساعدة منظمة "Project Dynamo"، وفقا لما نقلته شبكة "فوكس نيوز " الأميركية.

وألقت القوات الروسية القبض على كيريليو ألكساندروف، 27 عاما، خلال محاولته الفرار مع زوجته وحماته من منزلهم في ضواحي خيرسون جنوبي أوكرانيا في أواخر مارس الماضي، واتهم بالتجسس.

وخضع ألكساندروف للتحقيق المكثف على أيدي القوات الروسية و وصل إلى بولندا، الأربعاء، حيث بدا منهكا، وقال للشبكة الأميركية: "أود أن أخبر الجميع أن يعودوا لعائلاتهم، الكثير من هؤلاء الروس لن يفهموا، والكثير من هؤلاء الأوكرانيين لن يفهموا".

وقالت "فوكس نيوز" إن المسؤولين الأميركيين توقعوا أن يتم نقل ألكساندروف إلى موسكو، ومحاكمته بأكثر من 12 تهمة بالتجسس لصالح الحكومة الأميركية، وأنه كان من المحتمل أن يواجه السجن لفترة تتجاوز 20 عاما.

وقال برايان ستيرن، مدير منظمة "Project Dynamo" والجندي المتقاعد الذي حارب في أفغانستان والذي ساهم بإزالة الركام عقب أحداث 11 سبتمبر، إن عملية إنقاذ أليكساندروف كانت المهمة "الأكثر صعوبة" خلال خبرته التي تمتد لحوالي 20 عاما.

وأضاف ستيرن كانت "بلا شك أصعب عملية قمتُ بها على الإطلاق"، وقال: "كانت عملية هروب من السجن دون سجن .. من أشخاص فظيعين يوصفون في نهاية المطاف بمجرمي حرب".

ولم تعلن تفاصيل عملية الإنقاذ، إلا أن ستيرن أشار إلى أنها تطلبت تعاون فريق من الأشخاص الموزعين عبر الولايات المتحدة وبولندا وأوكرانيا ورومانيا.

وكانت والدة أليكساندروف قد تواصلت مع المنظمة لمساعدة إنقاذ ابنها، وكانت من بين أول من استقبله في بولندا.

وذكرت المنظمة في بيان أن المفاوضات مع الخاطفين الروس دامت لأكثر من شهر قبل أن تتأخر الاتصالات ويبدأ الوقت بالنفاد،و أضافت "Project Dynamo" أن "نافذة فرصة فتحت" أمام الفريق الذي استغلها "لدعم قدراته وتنفيذ العملية".

ولم يتضح الموقع المحدد الذي ألقت فيه قوات موسكو القبض على ألكساندروف إلا أن "Project Dynamo" أكدت أنه كان في موقع يبعد 60 ميلا (96.5 كلم) خلف الخطوط الأمامية، في منطقة خاضعة لسيطرة القوات الروسية محاطة بالألغام.

وعندما سألته الشبكة عن تطلعاته للمستقبل أجاب ألكساندروف: "أرغب في العودة إلى المنزل فحسب، لا يمكنني التفكير حتى فيما قد يحصل خلال الساعة القادمة أو اليوم القادم".

يذكر أن منظمة "Project Dynamo" ساهمت في إخلاء المئات من أوكرانيا، منذ أن شنت روسيا هجومها العسكري في 24 فبراير الماضي.
 

روسيا تلجأ لغسالات الصحون والثلاجات لإصلاح معداتها العسكرية​

تقارير تفيد بأن روسيا اضطرت لإغلاق مصنعين للدبابات بسبب نقص المكونات

تلجأ القوات الروسية لاستخدام قطع غيار مأخوذة من غسالات الصحون والثلاجات لإصلاح معداتها العسكرية المعطوبة في أوكرانيا.

وقالت وزيرة التجارة الأميركية جينا ريموندو في جلسة استماع في الكونغرس: "لدينا تقارير من الأوكرانيين تفيد بأنهم وجدوا معدات عسكرية روسية مليئة بأشباه الموصلات التي أخذتها القوات الروسية من غسالات الصحون والثلاجات".

وأضافت ريموندو أن "هذا يثبت أن قيود التصدير التي تقودها الولايات المتحدة ضد روسيا، حرمتها من التكنولوجيا الأميركية"، مشيرة إلى أن هذه القيود "ساهمت في شل قدرة موسكو على الحفاظ على عمليتها العسكرية".

وبينت الوزيرة الأميركية أن "صادرات التكنولوجيا إلى روسيا تراجعت بنسبة 70 في المئة منذ فرض ضوابط التصدير هذه".
وكشفت أن هناك تقارير تفيد بأن روسيا اضطرت لإغلاق مصنعين للدبابات بسبب نقص المكونات".

وكانت الولايات المتحدة ودول غربية أخرى قيدت تصدير الرقائق والمكونات الإلكترونية الأخرى المصممة للاستخدام العسكري لروسيا على خلفية غزوها لأوكرانيا.

ويتطلب تصدير هذه الأجزاء ترخيصا حكوميا للمضي قدما حتى قبل الغزو الروسي الأخير لأوكرانيا.

وشددت القواعد الجديدة تلك القيود وحظرت أيضا بيع معظم الرقائق ذات الاستخدام المزدوج، والتي لها تطبيقات عسكرية وتجارية على حد سواء، للمستخدمين غير العسكريين في روسيا، بما في ذلك أولئك الذين يعملون في صناعات التكنولوجيا الفائقة.

وقال البيت الأبيض في وقت سابق أن الحظر من شأنه أن يقطع أكثر من نصف واردات روسيا عالية التقنية ويعيق قدرة البلاد على تنويع اقتصادها ودعم جيشها.

ويؤكد محللون أن معظم مصانع الرقائق حول العالم تستخدم برامج أو معدات مصممة في الولايات المتحدة، وفقا لواشنطن بوست،
وأظهرت الأبحاث السابقة أن الجيش الروسي يعتمد منذ فترة طويلة على الإلكترونيات الغربية، بينها الطائرات بدون طيار والمقاتلات.
 
عودة
أعلى