كيف ذلك !!

الروس اصبحوا ضعاف، المدرسة العسكرية الروسية تخلفت عن الركب...
لا مقاتلات ، ولا درونات ولا حرب حديثة... الروس تقوقعوا في وهم الاسلحة النووية، لكن أؤكد لك النووي لن ينفعهم في شيء
كما البحرية الروسية نكتة العصر
 
روسيا بعد عام ٢٠١٠ اصبحت تدور في الفلك الصيني والكثير يوحدهم ،،، في حالة رفضت الشروط الروسية سوف تولد اتفاقية تعاون عسكري استراتيجي يؤسس لتحالف جديد بين الصين + روسيا (رؤيا موحدة ضد المخاطر + صناعات مشتركة + اتفاقيات دفاع مشترك)

تلك الامور الكلاسيكية انهارت بعد تكون العالم الجيوسياسي الجديد، الذي راينا فيه الناتو يدخل في خلافات مع الولايات المتحدة، والمانيا تعاكس فيه الاتحاد الاوروبي، وكوريا الجنوبية تخذل اليابان، والولايات المتحدة تخذل فرنسا ، وبريطانيا تخرج من الاتحاد الاوربي...
هذه الاحداث التي كسرت كل المسلمات الكلاسيكية في العلاقات الدولية لتعكس توجهات دولية جديدة لتكوين تحالفات مبينية على المصالح وليس على الايديولوجيات...
الصين من ناحية لها مصلحة في اسقاط روسيا للتخلص من قطب وقوة نووية تهدد طموح الصينيين انفسهم بان يجلسوا على عرش الاقتصاد العالمي.. كما ان سياسة الصين الاقتصادية ناجحة الى حد كبير فالصين متجهة لتكون اقوى قوة اقتصادية بدون منازع..
وفي نفس الوقت لها مصالح في عدم الاضرار بالاقتصاد الامريكي ، لان السوق الامريكي هو اكسجين الاقتصاد الصيني ، فلا اقتصاد صيني بدون زبناء امريكيين او اوروبيين...
كل ما ستحاول الصين فعله هو انهاء ازمة تايوان في غفلة من الجميع اثناء الحرب.. فتايوان ممكن ان تكون هي الصفقة السياسية التي ستقبلها الصين حتما..
تيوان مقابل عدم وصول التكنولوجية الصينية الى الروس..
 
تلك الامور الكلاسيكية انهارت بعد تكون العالم الجيوسياسي الجديد، الذي راينا فيه الناتو يدخل في خلافات مع الولايات المتحدة، والمانيا تعاكس فيه الاتحاد الاوروبي، وكوريا الجنوبية تخذل اليابان، والولايات المتحدة تخذل فرنسا ، وبريطانيا تخرج من الاتحاد الاوربي...
هذه الاحداث التي كسرت كل المسلمات الكلاسيكية في العلاقات الدولية لتعكس توجهات دولية جديدة لتكوين تحالفات مبينية على المصالح وليس على الايديولوجيات...
الصين من ناحية لها مصلحة في اسقاط روسيا للتخلص من قطب وقوة نووية تهدد طموح الصينيين انفسهم بان يجلسوا على عرش الاقتصاد العالمي.. كما ان سياسة الصين الاقتصادية ناجحة الى حد كبير فالصين متجهة لتكون اقوى قوة اقتصادية بدون منازع..
وفي نفس الوقت لها مصالح في عدم الاضرار بالاقتصاد الامريكي ، لان السوق الامريكي هو اكسجين الاقتصاد الصيني ، فلا اقتصاد صيني بدون زبناء امريكيين او اوروبيين...
كل ما ستحاول الصين فعله هو انهاء ازمة تايوان في غفلة من الجميع اثناء الحرب.. فتايوان ممكن ان تكون هي الصفقة السياسية التي ستقبلها الصين حتما..
تيوان مقابل عدم وصول التكنولوجية الصينية الى الروس..
لن يكون هنالك تفاهم صيني/امريكي الا بقبول الصين لنظام عالمي جديد اساسه بقاء هيمنة الولايات المتحدة فيه (بقاء الدولار كعملة اساسية دولية وربطة بالبترول والذهب / عدم اطلاق برنامج انترنيت صيني موازي للامريكي وتقسيم العالم الرقمي الى معسكرين/ دخول الصين في معاهدة الحد من الاسلحة النووية والناقلة لها/ القبول بالمصالح الامريكية في المنطقة وعدم التعرض لها/ تعديل الاتفاق التجاري ليقلل من تفوق الصين/ رفع الدعم للعملة الصينية من قبل حكومة الصين ورفع قيمة اليوان مما يسمح لتجاره عادلة مع امريكا بدل التفوق الصيني بسبب فرق العملة ورخص الايادي العاملة/ ايقاف سباق التسلح لبرامج معينة وعدم نشرها/اعادة جزء من الاستثمار التجاري داخل الولايات المتحدة/ قبول وتطبيق برنامج الملكية الفكرية/ قبول معاهدة الامن السيبراني) فاذا قبلت الصين على الجلوس وفق هذه النقاط وتقاسم النفوذ العالمي بينهم وقتها ستكون تايوان بلا معنى والايغور مجرد ارهابيين،،، اما عن روسيا فهي لم تكن لتنافس الاقتصاد الصيني وحتى في زمن الاتحاد السوفيتي كانت مسألة الصين محسومة وهذا ما تحدثت فية المعاهد البحثية الامريكية عام ١٩٨٢ - ١٩٨٤ ان الصين هي الخطر القادم وهي الصراع الاخطر لانها ستكون قوه اقتصادية منافسة ولاتحتاج الصين لازاحة روسيا لان الفارق الاقتصادي بينهم مأهول ولن تشكل روسيا اي تهديد للصين بقدر استفادت الصين من برامج روسيا/السوفيت المختلفة ومنها طورت برامجها ،، والاقتصاد الصيني دخل مرحلة استعباد الدول اقتصاديا من خلال جعل دول صناعية مهمة تعتمد على الصادرات الصينية بشكل كامل خذ مثال المانيا تعتمد على الصين في المستلزمات الصحية /الطبية بنسبة ٩٠٪ وهذا ماحذرت منه ميركل اتكلم عن (كمامات-ابر- اكياس مغذي- لصقات جروح- ضمادات...الخ) وبقية دول اوربا في وضع مماثل من نواحي اخرى او مشابهه مثل فرنسا وبريطانيا والدنيمارك...الخ فالاقتصاد الصيني حاليا في مرحلة الخروج على الاعتماد على الاقتصاد الامريكي من صادرات ويهدف الى الهيمنة المطلقة من خلال غزو الاسواق وعمليات الاغراق والاستحواذ وفتح اسواق جديدة واعادة الصناعات وتدويرها وتطويرها ببصمة صينية وهذا ما يحصل منذ ٢٠١٤ وحتى اليوم بشكل تدريجي وهنا كانت بوادر صعود الصدام الى هذه النقطة،،، الصين من مصلحتها دعم روسيا لاكمال مشروعها التوسعي وهو هدف مهم جدا لها وليس العكس
 
لن يكون هنالك تفاهم صيني/امريكي الا بقبول الصين لنظام عالمي جديد اساسه بقاء هيمنة الولايات المتحدة فيه (بقاء الدولار كعملة اساسية دولية وربطة بالبترول والذهب / عدم اطلاق برنامج انترنيت صيني موازي للامريكي وتقسيم العالم الرقمي الى معسكرين/ دخول الصين في معاهدة الحد من الاسلحة النووية والناقلة لها/ القبول بالمصالح الامريكية في المنطقة وعدم التعرض لها/ تعديل الاتفاق التجاري ليقلل من تفوق الصين/ رفع الدعم للعملة الصينية من قبل حكومة الصين ورفع قيمة اليوان مما يسمح لتجاره عادلة مع امريكا بدل التفوق الصيني بسبب فرق العملة ورخص الايادي العاملة/ ايقاف سباق التسلح لبرامج معينة وعدم نشرها/اعادة جزء من الاستثمار التجاري داخل الولايات المتحدة/ قبول وتطبيق برنامج الملكية الفكرية/ قبول معاهدة الامن السيبراني) فاذا قبلت الصين على الجلوس وفق هذه النقاط وتقاسم النفوذ العالمي بينهم وقتها ستكون تايوان بلا معنى والايغور مجرد ارهابيين،،، اما عن روسيا فهي لم تكن لتنافس الاقتصاد الصيني وحتى في زمن الاتحاد السوفيتي كانت مسألة الصين محسومة وهذا ما تحدثت فية المعاهد البحثية الامريكية عام ١٩٨٢ - ١٩٨٤ ان الصين هي الخطر القادم وهي الصراع الاخطر لانها ستكون قوه اقتصادية منافسة ولاتحتاج الصين لازاحة روسيا لان الفارق الاقتصادي بينهم مأهول ولن تشكل روسيا اي تهديد للصين بقدر استفادت الصين من برامج روسيا/السوفيت المختلفة ومنها طورت برامجها ،، والاقتصاد الصيني دخل مرحلة استعباد الدول اقتصاديا من خلال جعل دول صناعية مهمة تعتمد على الصادرات الصينية بشكل كامل خذ مثال المانيا تعتمد على الصين في المستلزمات الصحية /الطبية بنسبة ٩٠٪ وهذا ماحذرت منه ميركل اتكلم عن (كمامات-ابر- اكياس مغذي- لصقات جروح- ضمادات...الخ) وبقية دول اوربا في وضع مماثل من نواحي اخرى او مشابهه مثل فرنسا وبريطانيا والدنيمارك...الخ فالاقتصاد الصيني حاليا في مرحلة الخروج على الاعتماد على الاقتصاد الامريكي من صادرات ويهدف الى الهيمنة المطلقة من خلال غزو الاسواق وعمليات الاغراق والاستحواذ وفتح اسواق جديدة واعادة الصناعات وتدويرها وتطويرها ببصمة صينية وهذا ما يحصل منذ ٢٠١٤ وحتى اليوم بشكل تدريجي وهنا كانت بوادر صعود الصدام الى هذه النقطة،،، الصين من مصلحتها دعم روسيا لاكمال مشروعها التوسعي وهو هدف مهم جدا لها وليس العكس

حين تتحرك الجيوش الصينية نحو روسيا انذاك سأغير رايي، فعليا روسيا تحتاج التكنولوجيا الصينية اليوم، وهذا التعاون لم اره الى هذه اللحظة..
اما الدعم السياسي فهو مجدر لباقة ديبلوماسية..
 
حين تتحرك الجيوش الصينية نحو روسيا انذاك سأغير رايي، فعليا روسيا تحتاج التكنولوجيا الصينية اليوم، وهذا التعاون لم اره الى هذه اللحظة..
اما الدعم السياسي فهو مجدر لباقة ديبلوماسية..
بالعكس التعاون موجود وبقوة،، روسيا ساعدت الصين قبل سنتين من بناء برنامج الانذار المبكر الصيني وبناء الدفاع الجوي لمواجهة امريكا وساعدتها في تقنية بناء الغواصات الهجومية /النووية وبناء حاملات الطائرات وبرامج محركات الطائرات وغيرها من البرامج العسكرية عدا عن التمارين العسكرية والمناورات العسكرية المشتركة والتنسيق الامني والدفاعي المشترك وعن الشق المدني في مجال الفيزياء الكمية والصناعات الكيميائية والفضائية وصناعة الطيران المدني وبعض الصناعات المواد المركبة،،، اما مسألة اعلان حلف/تحالف فهذه اوراق ضغط توزع حسب الظروف
 
الروس اصبحوا ضعاف، المدرسة العسكرية الروسية تخلفت عن الركب...
لا مقاتلات ، ولا درونات ولا حرب حديثة... الروس تقوقعوا في وهم الاسلحة النووية، لكن أؤكد لك النووي لن ينفعهم في شيء
كما البحرية الروسية نكتة العصر

كلامك صحيح لكن الحرب مع أوكرانيا الأمر مختلف فالأوكران متاقربين مع المدرسة العسكرية الروسية ( مدرسة الإتحاد السوفيتي ) و الروس لديهم افضلية الاعداد الكبيرة سواء الأليات أو المشاة
 
نعم في حالة تمت الموافقة على بعض شروط روسيا عدا هذا الكلام اغلب الصحف الاوربية تتحدث عن ابتلاع شرق اوكرانيا الى نهر الدنيبر + الساحل بأكمله الى مابعد اوديسا

الامر كله عبارة عن ضغوط ومساومات للحصول على أكبر قدر من المكاسب .
 
أخبر فلاديمير بوتين جو بايدن أن روسيا ستتصرف لضمان أمنه بنفس الطريقة التي ستتصرف بها الولايات المتحدة

قال مستشار الرئيس الروسي خلال مؤتمر صحفي ، يوري أوشاكوف ، إن المحادثة الهاتفية بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة ، فلاديمير بوتين وجو بايدن ، كانت "مخصصة بالكامل لقضايا الضمان الأمني" وكانت مثمرة.

على وجه الخصوص ، شدد المسؤول على أن "النقطة الرئيسية التي أثارها الجانب الأمريكي خلال هذه المحادثة هي أن الرئيس بايدن صرح بوضوح أن الولايات المتحدة ليس لديها نية لنشر أسلحة هجومية في أوكرانيا".

وقال أوشاكوف "من المهم للغاية أن الرئيس بايدن شدد عدة مرات خلال المحادثة على أنه لا يمكنك بدء حرب نووية ، ولا يمكنك الانتصار فيها". وأضاف المستشار: "بايدن شدد أيضا على أن روسيا والولايات المتحدة يمكن ويجب عليهما لعب دور رئيسي في الجهود المبذولة لضمان السلام والأمن في كل من أوروبا وبقية العالم.

وبالمثل ، أشار أوشاكوف إلى أن بوتين أبلغ بايدن أن روسيا ستتصرف لضمان أمنه بنفس الطريقة التي ستتصرف بها الولايات المتحدة.

"قال الرئيس بوتين إنه يعلق أهمية كبيرة على هذه المحادثات ، لكن لا ينبغي أن تنحدر إلى محادثات غير منطقية. لذلك ، أولاً وقبل كل شيء ، لا نتوقع عملية التفاوض نفسها ، بل نتوقع نتائج ملموسة وفقًا لمخاوفنا التي أعربنا عنها ، على وجه الخصوص. على الورق ".


 
إستونيا تخطط لتزويد القوات المسلحة الأوكرانية بمدفعية وأنظمة صواريخ

 
 
فنلندا تصر على حقها في الانضمام إلى الناتو في تحد لروسيا

أعاد قعقعة السيوف الروسية في أوكرانيا إشعال الجدل في فنلندا حول ما إذا كان يتعين على الدولة الاسكندنافية الانضمام إلى الناتو ، متحدية بذلك مطالب موسكو التي تسعى للحد من توسع التحالف العسكري في أوروبا.

استخدم كل من الرئيس سولي نينيستو ورئيسة الوزراء سانا مارين خطابي العام الجديد للتأكيد على احتفاظ فنلندا بخيار السعي للحصول على عضوية الناتو في أي وقت.

وقال نينيستو: "دعنا نقول مرة أخرى: مساحة فنلندا للمناورة وحرية الاختيار تشمل أيضًا إمكانية الاصطفاف العسكري والتقدم لعضوية الناتو ، إذا قررنا نحن ذلك".

وأضافت مارين في حديثها المنفصل أن لكل دولة الحق في تقرير سياستها الأمنية ، مؤكدة: "لقد أظهرنا أننا تعلمنا من الماضي. لن نتخلى عن غرفتنا للمناورة ".

وقالت وزارة الخارجية الروسية الأسبوع الماضي إن انضمام فنلندا والسويد إلى الناتو "سيكون له عواقب عسكرية وسياسية خطيرة تتطلب استجابة مناسبة من الجانب الروسي".

في الوقت الذي تحشد فيه روسيا حوالي 100 ألف جندي على الحدود الشرقية لأوكرانيا ، من المقرر أن تجتمع واشنطن وموسكو والدول الأعضاء في الناتو لإجراء محادثات في أوائل يناير. ومن المقرر أن يتحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الأحد. فقد رفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في السابق استبعاد العمل العسكري وحذر من أن لديه "جميع أنواع" الخيارات إذا لم تتم تلبية مطالبه "بضمانات أمنية" للحد من توسع الناتو.

كل من فنلندا والسويد المجاورة لها عدم الانحياز عسكريا ولكن لديهما تعاون متزايد مع الناتو بالإضافة إلى علاقات ثنائية قوية مع أعضاء الحلف مثل الولايات المتحدة والنرويج والمملكة المتحدة.

ليس هناك أي شعور بفنلندا على وشك التقدم بطلب للحصول على عضوية الناتو ، لكن نشاط روسيا على حدود أوكرانيا وقائمة مطالبها قبل عيد الميلاد مباشرة أشعل الجدل الداخلي في هلسنكي إلى مستوى شوهد آخر مرة بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم.

كما حذر نينيستو الغرب من أنه يخاطر بتمكين روسيا إذا أزال التهديد بعمل عسكري محتمل. نقلاً عن وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر بشأن استرضاء ألمانيا النازية ، قال الرئيس الفنلندي: "كلما كان تجنب الحرب هو الهدف الأساسي لمجموعة من القوى ، كان النظام الدولي تحت رحمة أعتى أعضائه."

وقال بيتيري أوربو ، زعيم حزب الائتلاف الوطني المعارض الرئيسي ، وهو مؤيد منذ فترة طويلة لعضوية الناتو ، إن الوقت قد حان الآن لمناقشة ما إذا كان ينبغي على فنلندا التقدم بطلب أم لا ، وأنه يعتقد أن الانضمام سيحسن أمنها وأمن المنطقة المجاورة.

لقد اقترحت روسيا مؤخرًا أن عضوية الناتو المحتملة لفنلندا والسويد ستجبرها على الانتقام عسكريًا. مثل هذا الخطاب مستهجن وفي النهاية يقول المزيد عن أهداف روسيا النهائية أكثر من أهداف فنلندا أو السويد. قال أوربو يوم الخميس في منشور على موقع حزبه على الإنترنت: "فنلندا لا تشكل تهديدًا لروسيا الآن أو بأي طريقة أخرى".

قال أتى هارجان ، وهو جندي احتياطي نشط ورئيس المجموعة البرلمانية لحزب الخضر ، وعضو في الائتلاف الحكومي الحاكم المكون من خمسة أحزاب ، إن الحجج الداعية إلى انضمام فنلندا "تعززت" وأنه ينبغي للدولة أن تنضم على الفور.

يعتقد السياسيون البارزون في دول البلطيق الثلاثة أن العضوية الفنلندية والسويدية في الناتو ضرورية لتحسين الوضع الأمني على الحدود الغربية لروسيا وسط مخاوف ليس فقط بشأن أوكرانيا ولكن أيضًا بشأن بيلاروسيا واستخدامها للمهاجرين لاختبار بولندا وليتوانيا ولاتفيا.

قال ماركو ميكلسون ، رئيس لجنة الشؤون الخارجية البرلمانية في إستونيا ، إن انضمام فنلندا والسويد إلى الناتو "يمكن أن يجعل شمال أوروبا بأكملها أكثر استقرارًا وأمانًا".

فنلندا هي واحدة من الدول الأوروبية القليلة التي لم تقلل من قوتها العسكرية بشكل كبير بعد الحرب الباردة حيث أن حدودها التي يبلغ طولها 1340 كيلومترًا مع روسيا ، وذكريات الحرب الشتوية التي دارت رحاها ضد الاتحاد السوفيتي 1939-40 ، ضمنت الاحتفاظ بالمسائل الأمنية. أولوية عالية.

احتفظت فنلندا أيضًا بعلاقات دبلوماسية وتجارية وثيقة مع روسيا ، ويقول خبراء أمنيون إن نينيستو ربما يكون الزعيم الأوروبي الأكثر احترامًا من قبل نظيره الروسي بوتين ، الذي يجري معه محادثات منتظمة.


 
يعقد مسؤولو الناتو اجتماعًا "استثنائيًا"
وسط التعزيزات العسكرية الروسية على طول حدودها مع أوكرانيا

 
" جعجعة بلا طحين "
لن يكون هناك حرب بل ضغط لتحقيق مكاسب جيوسياسية بالنسبة لروسيا التي لن تتسامح مع إنضمام اوكرانيا للحلف الاطلسي
ما يهدد الامن القومي للروس

اوروبا لن تحتمل حرب خاصة المانيا و بولندا و التهديدات و التصريحات النارية من زعماء اوروبا هي بهدف الاستهلاك المحلي

اوكرانيا هي " الحديقة الخلفية " للكرملين , اليوم قالها بوضوح نائب وزير الخارجية سيرجي ريابكوف موقفًا ثابتًا. وقال إن العلاقات العسكرية لمنظمة حلف شمال الأطلسي مع أوكرانيا تمثل تهديدًا لروسيا حتى لو لم يتم قبولها رسميًا في الحلف.


 
الولايات المتحدة ترفض دعوة روسيا لوقف توسع الناتو قبل أيام من المحادثات

رفضت الولايات المتحدة والناتو يوم الجمعة دعوة روسية للتحالف العسكري لوقف توسعه شرقا. وسط التوترات حول أوكرانيا ، قدمت روسيا سلسلة من المقترحات الأمنية إلى الولايات المتحدة ، ومن أهم الطلبات الروسية ضمان عدم انضمام أوكرانيا إلى الناتو.

وقال وزير الخارجية أنطوني بلينكين بعد اجتماع افتراضي لوزراء خارجية الناتو "الناتو لم يعد أبدا بعدم قبول أعضاء جدد ؛ لم يستطع ولن يقبل ذلك".

وأدلى الأمين العام للناتو بتصريحات مماثلة في وقت سابق اليوم. وقال "لن نتنازل عن المبادئ الأساسية ، بما في ذلك حق كل دولة في تقرير مسارها ، بما في ذلك نوع الترتيبات الأمنية التي تريد أن تكون جزءًا منها".


 
يقول رئيس الحلف إن الناتو يقف على أهبة الاستعداد للصراع في أوروبا

 
بدء مفاوضات بين الولايات المتحدة وروسيا بشأن الضمانات الأمنية

بدأت المفاوضات بين الولايات المتحدة وروسيا بشأن الضمانات الأمنية يوم الاثنين في مدينة جنيف السويسرية.

ويرأس الوفد الروسي نائب وزير الخارجية سيرجي ريابكوف ونائب وزير الدفاع الكسندر فومين. ويترأس الجانب الأمريكي وكيلة وزارة الخارجية ويندي شيرمان. في الوقت الحالي ، لم يتم تحديد موعد نهائي للاجتماع.

الحدث هو جزء من خطة مفاوضات ثلاثية بين القوتين. بالإضافة إلى ذلك ، تم تحديد موعد حوار بين روسيا وحلف الناتو في بروكسل ومحادثات في إطار منظمة الأمن والتعاون في أوروبا (OSCE) في فيينا.
 
نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف يعلق على نتائج الحوار مع الولايات المتحدة حول الضمانات الأمنية

لخص نائب وزير خارجية روسيا ، سيرجي ريابكوف ، اليوم الاثنين ، نتائج المفاوضات بشأن الضمانات الأمنية مع الجانب الأمريكي ، التي عقدت اليوم لمدة ثماني ساعات في جنيف (سويسرا).

وبحسب ريابكوف ، "كانت المحادثة ملموسة للغاية" و "جوهرية". "لقد أخذ الجانب الأمريكي مقترحاتنا على محمل الجد" وأتيحت الفرصة للدبلوماسيين الروس لفضح منطق ومضمون تلك المقترحات.

وقال ريابكوف "لم يكن من غير المتوقع بالنسبة لنا أن يقدم الجانب الأمريكي ، بلهجة التصريحات سيئة السمعة في الأيام والأشهر الأخيرة ، مزاعم بشأن وجود قوات روسية بالقرب من الحدود مع روسيا" ، مضيفًا أن الوفد الأمريكي أصدر تهديدات و تحذيرات حول غزو مزعوم لأوكرانيا. من جانبهم ، رفض دبلوماسيون روس أن يكون لدى موسكو خطط لبدء الصراع.

بالإضافة إلى ريابكوف ، ترأس الوفد الروسي نائب وزير الدفاع ألكسندر فومين. وترأس الجانب الأمريكي وكيلة وزارة الخارجية ويندي شيرمان.

الحدث ، الذي سبقه جولة أولية يوم الأحد ، هو جزء من خطة لمفاوضات ثلاثية بين القوتين. بالإضافة إلى ذلك ، تم تحديد موعد حوار بين روسيا وحلف الناتو في بروكسل ومحادثات في إطار منظمة الأمن والتعاون في أوروبا (OSCE) في فيينا.
 
روسيا بعد مفاوضات مع الناتو: "في مواجهة سياسة الردع سيكون هناك ردع مضاد ، لكنه ليس خيارنا"

علق نائب وزير خارجية روسيا ، الكسندر جروشكو ، اليوم الأربعاء ، على لقاء الناتو بشأن الضمانات الأمنية.

وأكد نائب المستشار ، الذي كان أحد رؤساء الوفد الروسي إلى جانب نائب وزير الدفاع ألكسندر فومين ، أن روسيا وحلف شمال الأطلسي ليس لديهما "أجندة موحدة وإيجابية لهذا اليوم".

عند وصف المحادثة مع ممثلي الحلف ، شدد المسؤول الكبير على أنها كانت "صريحة ومباشرة وعميقة ومكثفة ، لكنها في الوقت نفسه كشفت عن العديد من الخلافات حول القضايا الجوهرية". وأضاف أن إحدى المشاكل الرئيسية في هذا الصدد هي "أن الناتو يفهم مبدأ عدم التجزئة والأمن بشكل انتقائي: فهو في نظر الناتو موجود فقط لأعضاء الحلف".
 
عودة
أعلى