القوات الروسية ربما تستعد لمغادرة محطة الطاقة النووية

قال رئيس شركة الطاقة النووية التي تديرها الدولة في أوكرانيا يوم الأحد إن هناك مؤشرات على أن القوات الروسية ربما تستعد لمغادرة محطة زابوريزهزهيا للطاقة النووية الضخمة التي سيطرت عليها في مارس بعد وقت قصير من غزوها ، حسبما ذكرت رويترز.
مثل هذه الخطوة ستكون تغييرًا رئيسيًا في ساحة المعركة في منطقة زابوريزهزيا الجنوبية الشرقية المحتلة جزئيًا حيث بالكاد تغير خط المواجهة منذ شهور. أثار القصف المتكرر حول المحطة مخاوف من وقوع كارثة نووية.
معناها أن المحطة قابلة للانفجار في أي لحظة.
 
معناها أن المحطة قابلة للانفجار في أي لحظة.
لا يا سيدى . المحطة غير قابلة للأنفجار . هذه المحطة يوجد بها أربع مفاعلات ذرية تعتمد على تقنية يورانيوم-زوركونيوم رود و يولد كل مفاعل أكثرمن 150 ميجاوات و هذه التقنية تسمح للمشغل برفع درجة التشغيل أو خفضها بسهولة نسبية مع وجود الماء الثقيل و مضخات كهربائية للتبريد بأستخدام الماء العادى.

المهم من القصة دى أن الأربع مفاعلات تقريبا منذ الغزو توقفوا عن العمل تدريجيا وبدا المشغلين الاوكران بتبريد المفاعلات بالمضخات الكهربائية و الماء العادى و الامور تسير على ما يرام .
نرجع للسبب الرئيسى فى أحتمال ترك الروس للمحطة إلا و هو الغباء الروسى المحض حيث كدس الروس الجنود و الاسلحة و الذخائر و المدفعية فى منطقة نفوذ المحطة لعلمهم أن الاوكران لن يتجرأوا و يقذفوا المحطة التى تولد 20% من طاقة أوكرانيا الكلية و يتسببوا فى حادث نووى كبير .

و لكن لسوء حظهم يبدوا أن الخبراء الاوكران بأغلاقهم المفاعلات الأربع عن العمل و سحب قضبان الوقود النووى و القيام بتبريد منطقة التبادل الحرارى أوقف خطورة المفاعلات و هذا اولا
ثانيا يبدوا أن المخابرات الأوكرانية و الغربية كانت نشطة فى منطقة المفاعل و تم رصد مناطق تكدس السلاح و المدفعية و الذخائر داخل المحطة بدقة و تم أصطياد هذه التجمعات بمنتهة الدقة و كبدت خسائر كبيرة جدا للروس طوال الفترة الماضية. لذلك يفكر الروس بتركها.

ثالثا:قام الروس بنهب كل شئ تقريبا فى هذه المحطة فى فترة أحتلالها و أهم ما نهبه الروس هو قضبان الوقود اليورانيوم زوركنيوم المستنفذة و هى الثروة الحقيقية فى هذه المحطة و بهذا حرموا أوكرانيا من مصدر مهول للبلوتونيوم كان يمكن استخدامه لصناعة قنابل ذرية

قصف المفاعلات و أماكن تخزين الوقود المستنفذ ستؤدى إلى تلوث واسع الانتشار (قنبلة قذرة) و لكن تصميم مبنى المفاعلات تسمح لها بتحمل هزات زلزالية 7 رخيتر و حوائط خراسانية سمك 200 سم
 
لا يا سيدى . المحطة غير قابلة للأنفجار . هذه المحطة يوجد بها أربع مفاعلات ذرية تعتمد على تقنية يورانيوم-زوركونيوم رود و يولد كل مفاعل أكثرمن 150 ميجاوات و هذه التقنية تسمح للمشغل برفع درجة التشغيل أو خفضها بسهولة نسبية مع وجود الماء الثقيل و مضخات كهربائية للتبريد بأستخدام الماء العادى.

المهم من القصة دى أن الأربع مفاعلات تقريبا منذ الغزو توقفوا عن العمل تدريجيا وبدا المشغلين الاوكران بتبريد المفاعلات بالمضخات الكهربائية و الماء العادى و الامور تسير على ما يرام .
نرجع للسبب الرئيسى فى أحتمال ترك الروس للمحطة إلا و هو الغباء الروسى المحض حيث كدس الروس الجنود و الاسلحة و الذخائر و المدفعية فى منطقة نفوذ المحطة لعلمهم أن الاوكران لن يتجرأوا و يقذفوا المحطة التى تولد 20% من طاقة أوكرانيا الكلية و يتسببوا فى حادث نووى كبير .

و لكن لسوء حظهم يبدوا أن الخبراء الاوكران بأغلاقهم المفاعلات الأربع عن العمل و سحب قضبان الوقود النووى و القيام بتبريد منطقة التبادل الحرارى أوقف خطورة المفاعلات و هذا اولا
ثانيا يبدوا أن المخابرات الأوكرانية و الغربية كانت نشطة فى منطقة المفاعل و تم رصد مناطق تكدس السلاح و المدفعية و الذخائر داخل المحطة بدقة و تم أصطياد هذه التجمعات بمنتهة الدقة و كبدت خسائر كبيرة جدا للروس طوال الفترة الماضية. لذلك يفكر الروس بتركها.

ثالثا:قام الروس بنهب كل شئ تقريبا فى هذه المحطة فى فترة أحتلالها و أهم ما نهبه الروس هو قضبان الوقود اليورانيوم زوركنيوم المستنفذة و هى الثروة الحقيقية فى هذه المحطة و بهذا حرموا أوكرانيا من مصدر مهول للبلوتونيوم كان يمكن استخدامه لصناعة قنابل ذرية

قصف المفاعلات و أماكن تخزين الوقود المستنفذ ستؤدى إلى تلوث واسع الانتشار (قنبلة قذرة) و لكن تصميم مبنى المفاعلات تسمح لها بتحمل هزات زلزالية 7 رخيتر و حوائط خراسانية سمك 200 سم
شكرا جزيلا على الشرح الوافي
 
"البنتاغون يدرس اقتراح بوينج لتزويد أوكرانيا بـ [مدى 150 كم] قنبلة صغيرة القطر يتم إطلاقها من الأرض (GLSDB) ... إنها تجمع بين GBU-39 SDB ومحرك الصاروخ M26 ... يمكن تسليم GLSDB في وقت مبكر من ربيع عام 2023. "

 
قالت الإدارة الروسية لمدينة إنيرهودار المحتلة ، إن محطة زابوريزهزهيا للطاقة النووية لا تزال تحت السيطرة الروسية. يأتي هذا الإعلان بعد أن أشار رئيس شركة الطاقة النووية التي تديرها الدولة في أوكرانيا إلى وجود مؤشرات على أن القوات الروسية ربما تستعد لمغادرة المحطة المحتلة. ونفى الكرملين هذه التقارير.
 
يتحول القتال في أوكرانيا إلى حرب الخنادق بينما تتطلع روسيا إلى اختراق الخط الدفاعى الأوكرانى

انحدر القتال حول بلدة باخموت بشرق أوكرانيا إلى مستنقع دموي مع ورود أنباء عن سقوط مئات القتلى والجرحى يوميًا ، حيث لم تتمكن القوات الروسية أو الأوكرانية من تحقيق تقدم كبير بعد شهور من القتال. مع قيام روسيا بنقل تشكيلات جديدة إلى المنطقة في الأسابيع الأخيرة ، بما في ذلك تعزيزات سابقة في منطقة خيرسون ، انحدر القتال في قطاع باخموت إلى حرب الخنادق التي تذكرنا بالحرب العالمية الأولى.
 
a736383344b777fc.jpg


أسنان التنين

الروس يبنون خط فاغنر (أسنان التنين) في لوهانسك أوبلاست

لمنع تقدم الدبابات الأوكرانية

طول هذا الخط يبلغ حوالي 30-50 كيلومترًا
a736383344b777fc.jpg


خلف "أسنان التنين" هناك أيضًا خط من الخنادق يقوم الروس بحفرها
FiflfEgXkAEJwQR
FifleEOXEAAHCd6

Fiflg_WXEAEPfcm


 
"البنتاغون يدرس اقتراح بوينج لتزويد أوكرانيا بـ [مدى 150 كم] قنبلة صغيرة القطر يتم إطلاقها من الأرض (GLSDB) ... إنها تجمع بين GBU-39 SDB ومحرك الصاروخ M26 ... يمكن تسليم GLSDB في وقت مبكر من ربيع عام 2023. "


السؤال هل سوف تصمد أوكرانيا أمام براثن روسيا حتى تستلم هذا السلاح الأمريكي الرائع؟!
 
يثير الهجوم المستمر في باخموت الكثير من الأسئلة حول سبب استمرار موسكو في تكبد مثل هذه التكاليف الباهظة فى الأفراد والمعدات هناك. خاصة بالنظر إلى ميزة أوكرانيا كمدافع أفضل تجهيزًا وتدريبًا.

لقطات لمركز قيادة أوكراني بالقرب من باخموت ، تُظهر نظرة جيدة جدًا على إمكانات مشاركة المعلومات على الجبهة ، بما في ذلك لقطات بطائرة بدون طيار تم بثها مباشرة عبر Google Meet.


 
لماذا باخموت بالرغم من هذه الخسائر المروعة لروسيا؟؟

هناك عدة أراء على محاولة روسيا أحتلال هذه المدينة

اولها : حسب رئيس مديرية استخبارات الدفاع في أوكرانيا "من وجهة النظر العسكرية ، تتمتع باخموت بموقع ملائم للغاية لأنها تفتح طرقًا أخرى إلى مدن مثل سلوفيانسك [حوالي 20 ميلاً إلى الشمال الغربي] وكراماتورسك [على بعد خمسة أميال جنوب سلوفيانسك] وتشاسيف يار [حوالي خمسة أميال جنوب غرب باهكموت. ]. "

ثانيا:تحقيق أحد مطالب القيادة السياسية حيث قال مايكل كوفمان ، مدير الدراسات الروسية في CNA ، وهو معهد أبحاث في أرلينغتون بولاية فيرجينيا ، لصحيفة نيويورك تايمز: "لا يزال الجيش الروسي يتعامل مع مطالب سياسية غير واقعية لإظهار التقدم". "ولكن نظرًا لضعف جودة القوات المتاحة وانخفاض مخزون ذخيرة المدفعية ، فمن غير المرجح أن تكون ناجحة ، لأنه مرة أخرى يبدو أن الجيش الروسي يغذي الوحدات بشكل مجزأ دون دعم كافٍ." تسبب الهجوم في خسائر فادحة في كلا الجانبين ، حيث يضخ كل منهما موارد إضافية. استنزاف أوكرانيا هو أحد الأهداف الروسية المحتملة.

ثالثا:افترضت صحيفة الغارديان يوم الاثنين أن الجهود التي قادتها مجموعة فاغنر للاستيلاء على المدينة كانت في الواقع مشروع غرور ، حيث يُنظر إلى الانتصار هناك على أنه وسيلة لتعزيز صورة قائد مجموعة المرتزقة يفغيني بريغوزين في الدائرة الداخلية لبوتين.

استخدمت وحدة الإشارة طائرة بدون طيار Mavic 3 وقاذفة قنابل آلية Mk19 40 ملم لصد الهجوم الروسي. المجموعة المتقدمة من الجنوذ الروس هزمت تماما. وفر الجنود القلائل الذين بقوا على قيد الحياة في حالة ذعر. باخموت.

 
تستمر جهود أوكرانيا لاستعادة كينبورن سبيت

هي طرف ضيق من الأرض تمتد في البحر الأسود وآخر معقل لروسيا في ميكولايف أوبلاست ، وفقًا لما ذكرته ناتاليا هومينيوك ، المتحدثة باسم القيادة العملياتية في أوكرانيا الجنوبية. وقالت ، بحسب قناة UNITED24 Telegram ، إن العملية تعتمد ، من بين أمور أخرى ، على الأحوال الجوية.

 
يواجه الروس و الأوكران نقصًا في الذخيرة و المعدات

تواجه أوكرانيا تحديًا في استمرار عمل مدافع الهاوتزر. ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن ثلث مدافع الهاوتزر التي تم التبرع بها لأوكرانيا والبالغ عددها 350 مدفعًا خارج الخدمة في أي وقت. "تطلق القوات الأوكرانية آلاف القذائف المتفجرة على أهداف روسية كل يوم ، مستخدمة مدافع عالية التقنية قدمتها الولايات المتحدة وحلفاؤها. لكن هذه الأسلحة تحترق بعد شهور من الإفراط في الاستخدام ، أو تتعرض للتلف أو التدمير في القتال ، وقد أصيب العشرات منها تم نقله من ساحة المعركة لإجراء إصلاحات ، وفقًا لمسؤولين أمريكيين وأوكرانيين ".

 
أوكرانيا تعاني اليوم من مشاكل شائكة في عموم سلاحها المدفعي فمخزون صواريخ جملرس GMLRS بنوعية M30 و M31 الذان تطلقهم راجمات هيمارس الأوكرانية، نتيجة تمكن الروس من تدمير عدد كبير منها في مخازنها وزيادة إستهلاكها الحربي من جهة الأوكران، هذا إذا تجاهلنا تمكن الروس من تدمير عدد كبير منها بالقتل القاسي وتضليل عدد كبير أيضاً في الآونة الأخيرة بالقتل اللين أي بنظم التشويش الكهرومغناطيسية.
إضافة لبطئ التعويض لهذا النقص الكبير من الجهة الأمريكية، لذلك تسعى أمريكا لتعويض أو استبدال هذه الذخائر الذكية بذخائر بديلة مؤقتة متمثلة بالمقذوفات المدفعية من نوع اكسكاليبور Excalibur عيار 155 ملم الأمريكية التي تقارب بالمدى لقذائف جملرس حتى 70 كم مع تقارب القوة التدميرية.
إلا أن مدافع "ام ترايبل سفن" التي زودت أمريكا منه أوكرانيا بنحو 143 مدفع والتي تطلق هذه المقذوف الذكي حيد أكثرها إما تدميراً أو أرسل للصيانة في بولندا نتيجة الافراد بالاستخدام.
وتسعى أمريكا بالإتفاق مع شركة بوينغ لتزويد الهيمارس التي صدر منها إلى أوكرانيا كتيبتني أو نحو 36 راجمة، دمر منها الروس وفق تصريحاتهم 15 راجمة، نوع جديد معدل من قنابل الأقطار الصغير الجوية GBU-39 SDB نوع أرضي يقذف بأجسام صواريخ M26 عيار 227 ملم الخاصة براجمات هيمارس تصنف تلك القنابل تحتى اسم GLSDB تصل بالمدى بهذا الشكل حتى 160 كم وبشكل أكثر خفاء وتسللية من صواريخ جملرس وبمدى مضاعف.
ولكن هنا يجدر السؤال هل سوف تتمكن أوكرانيا من الصمود أمام براثن ذئاب الشتاء الروس حتى يتم تزويد أوكرانيا بهذه القذائف المتطورة الأمريكية حتى الربيع وهل سوف تنجح في حالة الصمود أوكرانيا من إيصال هذه المقذوفات إلى أهدافها دون أن تنال من أكثرها المضادات الروسية المتخصصة بصدها من نوع بانتسير وتور وتنغوسكا؟‍
 
لماذا باخموت بالرغم من هذه الخسائر المروعة لروسيا؟؟

هناك عدة أراء على محاولة روسيا أحتلال هذه المدينة

اولها : حسب رئيس مديرية استخبارات الدفاع في أوكرانيا "من وجهة النظر العسكرية ، تتمتع باخموت بموقع ملائم للغاية لأنها تفتح طرقًا أخرى إلى مدن مثل سلوفيانسك [حوالي 20 ميلاً إلى الشمال الغربي] وكراماتورسك [على بعد خمسة أميال جنوب سلوفيانسك] وتشاسيف يار [حوالي خمسة أميال جنوب غرب باهكموت. ]. "

ثانيا:تحقيق أحد مطالب القيادة السياسية حيث قال مايكل كوفمان ، مدير الدراسات الروسية في CNA ، وهو معهد أبحاث في أرلينغتون بولاية فيرجينيا ، لصحيفة نيويورك تايمز: "لا يزال الجيش الروسي يتعامل مع مطالب سياسية غير واقعية لإظهار التقدم". "ولكن نظرًا لضعف جودة القوات المتاحة وانخفاض مخزون ذخيرة المدفعية ، فمن غير المرجح أن تكون ناجحة ، لأنه مرة أخرى يبدو أن الجيش الروسي يغذي الوحدات بشكل مجزأ دون دعم كافٍ." تسبب الهجوم في خسائر فادحة في كلا الجانبين ، حيث يضخ كل منهما موارد إضافية. استنزاف أوكرانيا هو أحد الأهداف الروسية المحتملة.

ثالثا:افترضت صحيفة الغارديان يوم الاثنين أن الجهود التي قادتها مجموعة فاغنر للاستيلاء على المدينة كانت في الواقع مشروع غرور ، حيث يُنظر إلى الانتصار هناك على أنه وسيلة لتعزيز صورة قائد مجموعة المرتزقة يفغيني بريغوزين في الدائرة الداخلية لبوتين.

استخدمت وحدة الإشارة طائرة بدون طيار Mavic 3 وقاذفة قنابل آلية Mk19 40 ملم لصد الهجوم الروسي. المجموعة المتقدمة من الجنوذ الروس هزمت تماما. وفر الجنود القلائل الذين بقوا على قيد الحياة في حالة ذعر. باخموت.

أكثر خسائر روسيا في باخموت من المرتزقة من وحدات مشاة الاقتحام أي من قوات مجموعات فاغنر VGF وقوات المجموعات الأفغانية AGF.
 
أكثر خسائر روسيا في باخموت من المرتزقة من وحدات مشاة الاقتحام أي من قوات مجموعات فاغنر VGF وقوات المجموعات الأفغانية AGF.
الخسائر هى خسائر و لن يفيد فى شئ نوعية القتيل فى النهاية هى خسارة لروسيا و ليس لأحد اخر. ثانيا جل الخسائر من المجندين الروس الجدد للأسف و نخبة المشاة الروسية حيث لا تمثل المرتزقة الأفغانية نسبة 0.5% و قوات فاجنر نسبة 15% من القوات المهاجمة و لكن فاجنر هم من يقود الهجوم. و انت قلت سابقا أن نخبة المقاتلين هم المشاركين فى وحدات مشاة الأقتحام و المجندين الجدد يقومون بدور دفاعى فقط ليفسحوا لمشاة الأقتحام بالتفرغ للهجوم ,, لذلك فالخسائر الأكبر فى هذه النخبة من الجنود.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى