طائرات النقل الأمريكية C-17 تتدفق من النرويج. التنظيف بعد الاستجابة الباردة السابقة أو شيء جديد؟

 

مديرة المخابرات الوطنية الاميركية: بوتين قد لا يستخدم السلاح النووي الا في حال تصور انه يخسر الحرب في أوكرانيا، او ان النيتو على وشك التدخل.

مديرة المخابرات الوطنية الاميركية: قد تحاول روسيا اعتراض المساعدة العسكرية الغربية لاوكرانيا انتقامًا من العقوبات ما يشكل بؤرة توتر محتملة.

مديرة المخابرات الوطنية الأميركية: نعتقد ان روسيا تواصل استخدام الخطاب النووي لردع الولايات المتحدة والغرب من زيادة المساعدات العسكرية المميتة لأوكرانيا.
 

مديرة المخابرات الوطنية الأميركية افريل هاينز: بوتين يستخدم مجموعة فاغنر بفعالية في اوكرانيا مؤخرًا.


مديرة المخابرات الوطنية الاميركية: نعتقد ان بوتين لن يكتفي بالانتصارات في شرقي أوكرانيا.
 
رفعت أوكرانيا أهدافها الحربية:
وزير الخارجية دميترو كوليبا يقول إن "صورة النصر" قد تحولت إلى تحرير كامل للأراضي من الاحتلال الروسي "
لا مزيد من DNR أو LNR أو شبه جزيرة القرم التي تضمها روسيا.

 

البنتاغون: بوتين يركز الآن على "الجسر البري".. وهذا موقف السفن الروسية بعد "موسكفا"​


الحرة - واشنطن
10 مايو 2022

القوات الروسية قامت بأكثر من 300 طلعة جوية في الساعات 24 الأخيرة

أكد مسؤول رفيع في البنتاغون، الثلاثاء، أن القوات الروسية نفذت أكثر من 300 طلعة جوية في الساعات 24 الأخيرة، مشيرا إلى أن القصف يركز على مدينتي دونباس وماريوبول، كما تم استهداف أوديسا.

وقال المسؤول إن الأجواء الأوكرانية لا يزال متنازع عليها، مضيفا أن معظم الغارات الجوية تنفذها المقاتلات الروسية من داخل الأجواء الروسية.

وتابع: "ليس لدينا مؤشرات على استخدام روسيا صواريخ تفوق سرعة الصوت في أوديسا. كما أنه لا توجد أي مؤشرات أيضا على عملية بحرية أو برية وشيكة ضد أوديسا".

وذكر المسؤول أن روسيا لا تزال تحتفظ بمعظم قدراتها القتالية، ولكنه لفت إلى أن القوات الروسية استنفدت الكثير من مخزونها من الذخائر الموجهة بدقة.

وأشار إلى أنه منذ استهداف الطراد موسكفا في البحر الأسود لم تقترب السفن الروسية هناك من السواحل الأوكرانية. كما أكد أن التقدم الروسي في دونباس لا يزال بطيئا ومتباينا، وأن التركيز الآن هو على محور إيزيوم.

وقال المسؤول: "لا يبدو لنا أن بوتين تخلى عن أي من أهدافه الاستراتيجية ولكن من الصعب التكهن بخططه المستقبلية" وأضاف: "تقييمنا أن تركيز بوتين في هذه المرحلة هو على السيطرة على دونباس وتأمين جسر بري مع شبه جزيرة القرم".

وأشار إلى أن موسكو عززت قدراتها في دونباس بكتيبتين قتاليتين ليصبح عدد الكتائب القتالية الروسية في أوكرانيا 99.

وذكر المسؤول أن نحو 89 من مدافع هاوتزر التسعين المخصصة لأوكرانيا باتت في أيدي القوات الأوكرانية، ولفت إلى أن نحو ٣٧٠ جنديا أوكرانيا أنهوا تدريباتهم في أكثر من مركز تدريب خارج أوكرانيا، كما أن نحو ٣٠ جنديا أوكرانيا على وشك الانتهاء من التدريب على الصيانة.

وأكد أن العقوبات تؤثر على قدرة روسيا على تجديد مخزونها من الذخائر الموجهة بدقة، لا سيما المكونات الإلكترونية التي تدخل في تصنيعها.

وقال مسؤول استخباراتي أميركي بارز إن 8 إلى 10 جنرالات روس قتلوا خلال الحرب في أوكرانيا، بحسب وكالة أسوشيتدبرس
وكشف الليفتانت جنرال سكوت بيريير، الذي يرأس وكالة استخبارات الدفاع، عن التقديرات، الثلاثاء، خلال شهادة أمام لجنة بمجلس الشيوخ.

وأضاف بيرير أمام أعضاء المجلس أنه بسبب افتقار روسيا لضباط صف، تعين على جنرالاتها المضي قدما والذهاب إلى مناطق القتال وانتهى بهم الأمر في مواقع خطيرة.

وأكد أن روسيا لجأت إلى أساليب عشوائية ووحشية رداً على المقاومة الأوكرانية. لكنه رأى أن روسيا تعتبر السلاح النووي أداة للتخويف والإخضاع، وأنه ليس هناك مؤشر على استخدام بوتين للقدرات النووية حتى الآن.
 

الاستخبارات الأميركية تحذر: بوتين سيستخدم السلاح النووي في هذه الحالة​


الحرة - واشنطن
10 مايو 2022

بوتين.. حسابات متشابكة

حذرت مديرة الاستخبارات الوطنية الأميركية، أفريل هاينز، الثلاثاء، من أن الرئيس فلاديمير بوتين، قد يفرض الأحكام العرفية في روسيا لدعم حربه على أوكرانيا، مشيرة إلى أنه قد يستخدم الأسلحة النووية حال واجه النظام الروسي تهديدا وجوديا.

وقالت هاينز، خلال جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأميركي، إن أهداف بوتين تتجاوز إمكانيات روسيا العسكرية، وأنه "لا يعتزم التوقف في دونباس ويخطط لحرب طويلة"، مشيرة إلى أن ذلك "يعني ذلك على الأرجح بأننا سنتحرك في الأشهر القليلة المقبلة على مسار يصعب التنبؤ به بشكل أكبر ويحتمل أن يكون تصعيديا أكثر".

وأضافت: "قد يفرض بوتين الأحكام العرفية في روسيا ويعمل على تصعيد العمل العسكري إذا ما رأى أنه يخسر، كما نرى تحركا روسيا للثأر من العقوبات الغربية على روسيا وعرقلة مسار الدعم الغربي لأوكرانيا"، مشيرة إلى أن الرئيس الروسي "يعول على تراجع عزيمة الغرب في دعم أوكرانيا".

وتابعت: "كذلك، إذا رأى بوتين أن الولايات المتحدة تتغاضى عن تهديداته فقد يأمر بتمرين نووي كبير، قد يستخدم فيه صواريخ عابرة للقارات وغواصات استراتيجية، حيث لا نزال نعتقد أن بوتين قد يستخدم السلاح النووي، إذا ما رأى تهديدا وجوديا للنظام الروسي".

هاينز وعلى يسارها بيرييل خلال جلسة الاستماع في مجلس الشيوخ الأميركي

هاينز وعلى يسارها بيرييل خلال جلسة الاستماع في مجلس الشيوخ الأميركي
وخلال الجلسة ذاتها قال مدير وكالة الاستخبارات العسكرية الأميركية، سكوت بيريير، إن روسيا استخدمت قدراتها العسكرية، لانتهاك سيادة أوكرانيا وفرض نظام عالمي جديد.

وكشف أن التقديرات تشير إلى مقتل ما بين ثمانية إلى عشرة جنرالات روس في أوكرانيا، مضيفا "قد نرى تحولا في الحرب الروسية على أوكرانيا بسبب انهيار الروح المعنوية للجنود الروس".

وأكد بيريير، أن روسيا لجأت إلى أساليب عشوائية ووحشية رداً على المقاومة الأوكرانية.

لكنه رأى أن روسيا تعتبر السلاح النووي أداة للتخويف والإخضاع، وأنه ليس هناك مؤشر على استخدام بوتين للقدرات النووية حتى الآن، في وقت حذر فيه، من أن الصين تواصل توسيع ترساتنها النووية.

وحذر من أن "القدرات النووية الروسية والصينية تمثل مشكلة للقيادة الاستراتيجية في الولايات المتحدة".
 
 
 



:اوووه لا:
 

فورين أفيرز عن "انقلاب الكرملين".. كيف أحكم بوتين وأجهزته الأمنية قبضتهم على روسيا؟​


الحرة / ترجمات - دبي
10 مايو 2022

جهاز الأمن الفيدرالي الروسي يشدد قبضته على البلاد

في 20 ديسمبر 1999، خاطب فلاديمير بوتين، الذي كان يشغل منصب رئيس وزراء روسيا آنذاك، كبار المسؤولين في جهاز الأمن الفيدرالي الروسي (FSB) في مقره في لوبيانكا بالقرب من الميدان الأحمر في موسكو، قائلا بطريقة ساخرة: "لقد تم إنجاز مهمة التسلل إلى أعلى مستوى في الحكومة".

ضحك زملاؤه السابقون لكن النكتة كانت على روسيا بأكملها، وبعد ذلك بنحو أسبوعين، بات بوتين رئيسًا مؤقتًا لروسيا ومنذ بداية حكمه، عمل على تقوية الدولة لمواجهة فوضى رأسمالية ما بعد الاتحاد السوفيتي والدمقرطة غير المستقرة، ولتحقيق هذه الغاية، رأى أنه من الضروري رفع مستوى الأجهزة الأمنية في البلاد وتكليف مسؤولين أمنيين سابقين بمسؤولية الأجهزة الحكومية الهامة.

لكن في السنوات الأخيرة، تغير نهج بوتين أكثر فأكثر، وحلت البيروقراطية محل الشخصيات البارزة التي كانت تهيمن في السابق. ومع اعتماد الرئيس الروسي على هذه المؤسسات البيروقراطية لتعزيز سيطرته، نمت سلطتها مقارنة بأجهزة الدولة الأخرى، بحسب مجلة فورين أفيرز.

وأكدت المجلة أن ذلك أصبح واضحا في فبراير الماضي، عندما أعطى بوتين أوامره أولاً بالاعتراف باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك، ثم بعد أيام قليلة، لإرسال قوات روسية إلى أوكرانيا.

وأشارت إلى أنه في الأيام الأولى للحرب، بدت معظم أفرع الدولة الروسية في دهشة من تصميم بوتين على الغزو، وشكك بعض المسؤولين البارزين في حكمة القرار. لكن في الأسابيع التي تلت ذلك، اصطفت الحكومة والمجتمع على حد سواء خلف الكرملين.

ومع استمرار القتال، أصبحت المعارضة جريمة، ووجد الأفراد الذين كانوا يتمتعون بسلطة اتخاذ القرار - حتى لو كانت مقيدة - أنفسهم رهائن لمؤسسات هدفها الوحيد هو الأمن والسيطرة.

وأكدت المجلة أن ما حدث هو "انقلاب" جهاز الأمن الفيدرالي على نفسه، مشيرة إلى أن روسيا اعتادت أن تكون دولة تهيمن عليها قوات الأمن، ولكن الآن أصبحت دولة "بيروقراطية أمنية مجهولة الهوية مع وجود بوتين على رأسها".

بعد وصوله للسلطة، كان بوتين مقتنعاً بأن تعزيز "الأجهزة غير العادية" للدولة من شأنه أن يمنع الاضطرابات التي أدت إلى تفكك الاتحاد السوفيتي في عام 1991. وأن تعيين عملاء سابقين في المخابرات السوفيتية (KGB) في بعض المناصب يوفر بعض الاستقرار الاقتصادي والسياسي.

في محاولة للحفاظ على هذا الاستقرار، قرر بوتين عام 2020 تمديد رئاسته، واقترح تعديلات دستورية للالتفاف على حدود الولاية التي من شأنها عزله من منصبه في عام 2024.

منذ التصديق عليها، أعطت التغييرات الدستورية للدولة مجالًا واسعًا لمعالجة المشكلات التي تتراوح من وباء كورونا إلى الاحتجاجات الجماهيرية في بيلاروسيا إلى عودة المحامي المعارض الروسي أليكسي نافالني إلى موسكو.

وشددت الأجهزة الأمنية بقيادة رئيس الوزراء، ميخائيل ميشوستين، ومجموعة متنوعة من المديرين من المستوى المتوسط داخل بيروقراطية النظام، قبضتها على البلاد.

"انقلاب جهاز الأمن الفيدرالي"​

في 21 فبراير، خلال جلسة مجلس الأمن التي تم بثها على الصعيد الوطني لمناقشة الحرب على أوكرانيا، تعثر رئيس جهاز المخابرات الخارجية الروسي سيرغي ناريشكين، وبدأ أنه يتلعثم من الخوف.

بالنسبة للقرار الذي يترتب على غزو دولة مجاورة، فمن اللافت للنظر أن تناقشه أجهزة الدولة، لكن في روسيا كانت الكثير من المؤسسات خارج دائرة النقاش. فقد فوجئت المؤسسات الاقتصادية بهذا القرار، كما لم يكن الجيش على ما يبدو على علم بالخطة بأكملها أيضًا، وأمضى شهورًا في تحريك عشرات الآلاف من القوات حول الحدود، دون معرفة ما إذا كان سيُطلب منها الهجوم.

كما تم إخفاء عملية بوتين السرية حتى عن بعض قادة جهاز الأمن الفيدرالي المسؤولين عن تزويد الكرملين بالمعلومات الاستخبارية بشأن الوضع السياسي في أوكرانيا، وعلى سبيل المثال، لم يصدقوا تمامًا أن الغزو سيحدث.

ونقلت المجلة عن مصدر في الكرملين أن العديد من المسؤولين يتوقعون الآن كارثة شبيهة بالحرب في أفغانستان في الثمانينيات، والتي انتهت بانسحاب مشين وساعدت على تعجيل تفكك الإمبراطورية السوفيتية.

ولكن، وداخل أوساط حكومة أصبحت على نحو متزايد تكنوقراطية ومؤسساتية وغير شخصية، لم تعد مثل هذه الآراء مسموحًا بها.
ومع استمرار الصراع في شهره الثالث وتزايد الأدلة على جرائم الحرب، يواصل معظم المسؤولين والسياسيين دعم بوتين.

والتزمت بعض النخب الاقتصادية الكبيرة، على الرغم من أن البعض قد يتذمر في اللقاءات الخاصة، مثل رجل الصناعة الملياردير أوليغ ديريباسكا، الذي دعا مرارًا وتكرارًا إلى السلام.

وأطلقت الصحفية والكاتبة ماشا جيسن، على بوتين لقب "الرجل بلا وجه". واليوم، ومع ذلك، فإن وجهه هو الوجه الوحيد الذي يجلس على رأس بيروقراطية أمنية مجهولة تقوم بأوامره، بحسب المجلة الأميركية.

وأكدت المجلة أنه من غير المحتمل حدوث انقلاب، سواء في أروقة الكرملين أو في شوارع موسكو. لكنها أشارت إلى أن جهاز الأمن الفيدرالي هو وحده فقط القادر على إسقاط الرئيس.
 
استغرب من المحللين اللي يتوقعون سرعة الحسم العسكري في روسيا جميع الازمات في بلدانا العربية تجلس بالسنين مثال على ذلك اليمن سوريا العراق و كذلك أفغانستان
Screenshot_٢٠٢٢٠٥١١-١١٥٤٥٥_Chrome.jpg
 
عودة
أعلى