متجدد العربات المدرعة الحديثة

هل تقصد مثل ما هو موضح بالفيديو

شاهد الدقيقة 9


كلا استاذيي الكريمين
امكانية انخفاض ورفع العربة اصبحت تقنية متوافرة للعديد من العربات منذ ان اخترع سيتروان هذه التقنية، انا اقصد ان التقنية التي تسمح لكل دولاب اي إطار بالحركة العامودية بمعزل عن الدولاب الذي على نفس المحور.
فيديو توضيحي في الدقيقة ١.٥١

 
تم تصميم Bushmaster لتوفير التنقل الأمن والمحمي لقوات المشاة الأسترالية من تسعة رجال لمسافات طويلة، جعلها دروعها وحمايتها من الألغام ذائعة الصيت في العراق وأفغانستان، في مشاركة القوات الأسترالية هناك، طلبت أستراليا الكثر من هذهي المدرعة، ولها استخدمات مختلفة، بإمكانها ان تكون عربة القيادة وقذائف الهاون والإسعاف والدفاع الجوي وتطهير الطريق والعبوات الناسفة.

892028-3x2-940x627.jpg


ydthdyh.jpg


Bushmaster_Counter_IED_Lane_Tarin_Kowt.jpeg


mG9O4d-2ibZK7NXxLfvCE_Z13Il5kJlCIp_QFr1wFA0.jpg
 
التعديل الأخير:
شكرا على المقال الذي نتمنى ان تنضوي تحت عنوانه كافة العربات الناقلة للجند وصولا لعربات التكنيكال.
بالنسبة لجزئية شكل باطن العربة والذي هو على شكل حرف V لحرف الانفجار وتشتيت طاقته،. يوضح الرسم التالي الفارق بين انفجار وقع تحت هيكل عربة قعرها مسطح واخر على شكل حرف V

مشاهدة المرفق 94686

ملاحظة : عربة سترايكر ليس لديها باطن على شكل حرف V لكن العربات من فئة إمراب جميعها لديها باطن أو بطن على شكل حرف V
 
لكن رغم التدريع الاضافي على العربة هامفي ، كانت بقائيته ضعيفة والسبب الاساس شكل باطن الهيكل ، والذي ظل نقطة ضعف رغم البطانة التي اضيفت لحمايته

مشاهدة المرفق 94691مشاهدة المرفق 94692

تعقيب صغير عن هذه الجزئية أخي الأدغال

حينما تواجه عربة مثل الهمر أو الهامڤي عبوة ناسفة مصنوعة من قذيفة مدفع عيار ١٢٠ ملم و حتى عيار ١٥٥ ملم فسوف تتمزق إلى أشلاء إذا كانت عملية زرع العبوة و إخفائها سليمة و في أفضل الأحوال ستنقلب الهمر إذا كان موقع العبوة بعيدا نسبيا عنها
و كذلك الأمر بالنسبة لعربات الإمراب و مدرعات برادلي و حتى دبابات الإبرامز

بعد فترة ليست بالقليلة تم التركيز على قذائف الدبابات و المدفعية التي يتم صنع العبوات الناسفة منها لذلك غيرٓ المسلحون و عناصر المقاومة و كذلك الإرهابيين من كلى الطرفين تكتيكاتهم و بدئوا ينتجون عبوات ناسفة خارقة للدروع ذات اطباق نحاسية بأحجام مختلفة و كانت اوزانها في إزدياد مضطرد و لم تكن توجد طريقة فعالة لحماية العربات ليس فقط من الإنفجار المباشر بل حتى من التأثير الجانبي للإنفجار المتمثل بالضغط اولا و الشظايا ثانيا سوى بصنع جهاز تشويش فعال على إشارة التفجير ناهيك عن إتباع تكتيكات مختلفة أثناء المسير في الدوريات و أثناء المعارك من شانها إرباك الشخص المسؤول عن التفجير و طبعا تمشيط المنطقة المراد تنفيذ الدوريات فيها بواسطة اعداد من جنود المشاة و المراقبة الجوية المستمرة و دوريات القناصين
 
تعقيب صغير عن هذه الجزئية أخي الأدغال

حينما تواجه عربة مثل الهمر أو الهامڤي عبوة ناسفة مصنوعة من قذيفة مدفع عيار ١٢٠ ملم و حتى عيار ١٥٥ ملم فسوف تتمزق إلى أشلاء إذا كانت عملية زرع العبوة و إخفائها سليمة و في أفضل الأحوال ستنقلب الهمر إذا كان موقع العبوة بعيدا نسبيا عنها
و كذلك الأمر بالنسبة لعربات الإمراب و مدرعات برادلي و حتى دبابات الإبرامز

بعد فترة ليست بالقليلة تم التركيز على قذائف الدبابات و المدفعية التي يتم صنع العبوات الناسفة منها لذلك غيرٓ المسلحون و عناصر المقاومة و كذلك الإرهابيين من كلى الطرفين تكتيكاتهم و بدئوا ينتجون عبوات ناسفة خارقة للدروع ذات اطباق نحاسية بأحجام مختلفة و كانت اوزانها في إزدياد مضطرد و لم تكن توجد طريقة فعالة لحماية العربات ليس فقط من الإنفجار المباشر بل حتى من التأثير الجانبي للإنفجار المتمثل بالضغط اولا و الشظايا ثانيا سوى بصنع جهاز تشويش فعال على إشارة التفجير ناهيك عن إتباع تكتيكات مختلفة أثناء المسير في الدوريات و أثناء المعارك من شانها إرباك الشخص المسؤول عن التفجير و طبعا تمشيط المنطقة المراد تنفيذ الدوريات فيها بواسطة اعداد من جنود المشاة و المراقبة الجوية المستمرة و دوريات القناصين
شكراً على الشرح الرائع
 
AT 105 SAXON هي من المدرعات التي كانت محمية جيدا من الألغام، ويرجع السبب إلى إرتفاع الهيكل من الأرض، وهي تم تصميمها لقوات المشاة البريطانية، حيث أنها ستنتقل من المملكة المتحدة إلى ألمانيا الغربية إذا اندلعت حرب من جديد في أروبا، بسبب الحرب الباردة والصراع بين الكتلة الشرقية الشيوعية والغربية الرأسمالية، ولقد شاركت في البلقان، والحرب العالمية ضد (الإرهاب) في العراق وأفغانستان، وقد استند الهيكل إلى شاحنة Bedford TM، لتخفيض كلفت التصنيع.

AT-105_Saxon_4x4_armoured_vehicle_personnel_carrier_United_Kingdom_British_Army_defense_indust...jpg


28053535388_72ff2cc49d_b.jpg


saxon_l2.jpg


Saxon-mine-damage-SFOR-01.jpg


51ca6cdf88c772f093a19711ab90a5bd.jpg
 
مدرعة Mastiff هو نسخة الجيش البريطاني من Cougar MRAP، والتي أنقذت الآلاف من الجنود الأميركيين في العراق وأفغانستان، بعد الكوارث التي سببتها العربة العسكرية ذات التدريع الخفيف جداً Humvee، على عكس طراز Cougar الأمريكي يحتوي Mastiff على صفيحة مدرعة على الجانبين بدلاً من النوافذ الجانبية، ومجهز بدرع BAR.

مشاهدة المرفق 94855

مشاهدة المرفق 94856
المقصود بي BAR ARMOUR، هي دروع القضبان أو القفصية.

1434663151114.JPG


13986901569_9c3ee76bb2_b.jpg


The Bar Armour on the Mastiff 1 is designed to stop Rocket Propelled Grenades.jpeg



والسبب هوا.

وفقاً لإحصائيات الإصابات البالستية الناجمة عن الشظايا والمسجلة خلال السنوات 2001-2010، فقد اعتبرت مقذوفات RPG-7 أحد أكثر الأسلحة تسبباً في حالات الوفيات والإصابات القاتلة للجنود في العراق وأفغانستان. لذا، يعتقد العديد من الخبراء أن أفضل وسيلة لمواجهة هذا النوع من الذخائر تكمن في تزويد العربات المدرعة وتجهيزها بشبكات حاجزة net screens أو دروع قفصية تعمل على تخفيف الضرر أو منع تشكيل نفاث الشحنة المشكلة باستثمار آليتي عمل مختلفتين (الشرح للأسفل).. الدروع القفصية يتم تركيزها على محيط المنطقة الخلفية من الهيكل التي تتضمن المحرك وناقل الحركة والدولاب الحي، وكذلك على المنطقة الخلفية للبرج التي تحوي مخزون الذخيرة !!

1- في الآلية الأولى، تعمل عناصر الشبكة على تشويه deform الغطاء المخروطي للمقذوف بطريقة معينة (إحداث طعجة أو انبعاج بالغطاء البالستي الخارجي) بحيث تحقق اتصاله وتماسه مع المخروط الداخلي الموصل للتيار الكهربائي conductive cone. هذا التماس يتسبب في حدوث دارة قصيرة short-circuited في الصمام الكهروضغطي للمقذوف وبالتالي الإخفاق في إيقاد المادة المتفجرة الرئيسة في الرأس الحربي.

2- أما آلية العمل الثانية فتكون موجهه نحو تشويه البطانة المخروطية الداخلية للشحنة المشكلة وكذلك الأمر بالنسبة للمادة المتفجرة، وبالتالي الإخلال بشروط تكون النفاث بالشكل الصحيح.
 
التعديل الأخير:
المركبات الحديث لنقل الجنود.


مشاهدة المرفق 91949

وتبدأ القصة في الحرب الحدودة في جنوب أفريقيا، وفي الثمانينيات تطوير المركبات التي تحمي من كل من الألغام والكمائن والنيران المباشرة، عندما بدأ تهديد العبوات الناسفة وأدوات التفجير المترجلة (IED) بالظهور في العراق وأفغانستان خلال القرن الحادي والعشرين (الحرب العالمية ضد الإرهاب)، شكلت هذه التصميمات نقطة البداية لبرنامج المركبات الأمريكية المحمية من الكمائن والمقاومة للألغام (MRAP).

مشاهدة المرفق 91950

وكانت البداية مع عربات Buffel الجاموسة، تم بناؤه في جنوب إفريقيا خلال حرب الحدود الجنوب أفريقي، وهي سلسلة من الصراعات التي وقعت في جنوب غرب إفريقيا (ناميبيا حاليًا) وأنغولا وزامبيا من عام 1966 إلى عام 1990.

مشاهدة المرفق 91951

بينما الآن تستخدمت العديد من المركبات هياكل على شكل حرف V أو قارب أو رقم ٧ في وقتنا الحاضر، لإبعاد انفجارات الألغام بعيدًا على جوانبها السفلية، كانت Buffel أول مركبة تتمتع بهذه القدرات، كأولوية في موجز التصميم.

مشاهدة المرفق 91952

وادى هذا كما ذكرنا سلفً، تصميمه إلى مفهوم حماية الكمائن المقاومة للألغام (MRAP) في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين ، مما أدى إلى بناء عشرات الآلاف من المركبات المماثلة للاستخدام في العراق وأغغانستان مثل COUGAR و MAXXPRO و M-ATV.

أو التسمية الإنكليزية Buffalo والتي تعني الجاموس هي عربة قتال مدرعة بالإضافة لكونها عربة MRAP وجاءت لتخلف العربة Bosvark التي بدورها عرضت حماية محدودة للسائق من عصف الإنفجارات!! مصمم هذه العربات وصاحب السبق في تطويرها هو الدكتور "فيرنون جوينت" Vernon Joynt الذي يعتبر الخبير الأول في العالم والمتخصص في تصميم هياكل العربات المقاومة للانفجارات (عمل في الوحدة الكيميائية التطبيقية لهيئة البحث العلمي والصناعي التي أصبحت لاحقاً شركة Mechem وهي جزء حالياً من شركة Denel).

الدكتور جوينت ساهم أيضاً في إنجاز التصاميم الرئيسة لنموذجين أمريكيين من عربات MRAP وهما الضخمة والأكثر تخصصاً "الجاموس" Buffalo، والعربة متعددة الاستخدامات الأصغر حجماً "كوغر" Cougar. الأولى طورت من قبل شركة Force Protection واستندت في تصميمها على سابقتها Casspir. هي كانت قادرة على مقاومة انفجار 21 كلغم من مكافئ TNT أسفل أي عجلة، أو 14 كلغم في أي موضع أسفل الهيكل الذي صمم على هيئة V. عربة الجاموس جهزت بذراع هيدروليكي ممتد hydraulic arm وآلة تصوير للبحث والتحقق من أدوات التفجير المرتجلة.

أغلب هذه العربات جهزت في مسرح العمليات بقفص حديدي لمواجهة هجمات المقذوفات العاملة بالدفع الصاروخي RPG (في تاريخ 19 يناير 2008، هجوم بأداة تفجير مرتجلة على عربة MRAP تابعة للجيش الأمريكي في بغداد سبب الضحايا الأولى بين الأطقم منذ قدوم هذا النوع من العربات).. العربة الثانية "كوغر" طورت من نفس الشركة وكانت قادرة على مقاومة انفجار على الأقل 14 كلغم من مكافئ TNT أسفل أي عجلة، و7 كلغم أسفل الهيكل المصمم على هيئة V.
 
فقط للتوضيح حول مقاومة هذا النوع من العربات لعصف الإنفجار، فنقول أن قدرة العربات المصفحة وعربات MRAP على مواجهة الشحنات الناسفة مقاسه بوزن مكافئ من متفجرات TNT (ثالث نتريت التولوين trinitrotoluene)، حيث يستخدم التعبير "TNT equivalence" لمقارنة أداء وتأثير مادة متفجرة معطاة ومقارنة ذلك بناتج من مادة TNT. وبكلمات أخرى، المكافئ يمثل كتلة متفجرات TNT التي يكون ناتج انفجارها عند نفس مستوى الطاقة energy level لوحدة كتلة مادة متفجرة قيد البحث والنظر. بشكل محدد، هو معرف كنسبة كتلة مادة TNT إلى وحدة كتلة مادة متفجرة أخرى التي ينتج عنها عند الانفجار نفس حجم ومقدار موجة العصف blast wave (أو زخم الضغط) عند ذات المسافة نصف قطرية لكل شحنة. على سبيل المثال، هو وجد أن انفجار 1 كلغم من متفجرات RDX في الهواء يكافئ 1.6 من متفجرات TNT لكل وحدة كتلة. بالنتيجة، 5 كلغم من متفجرات RDX سوف تكافئ 8 كلغم من TNT..


في الحقيقة، تولد جميع المتفجرات موجات عصف التي تعرض خصائص متماثلة تقريباً. مع ذلك، فإن السبب الرئيس لاختيار TNT كمرجع أو معيار متفجر هو توفر كمية كبيرة من البيانات التجريبية experimental data بشأن خصائص موجات الانفجار المرتبطة بهذه المادة المتفجرة. إذ يتوفر عدة طرق لتقرير وتحديد الخصائص المتفجرة للمتفجرات المختلفة، لكنهم لا ينتجون نفس القيم لمكافئ TNT. تعتمد هذه القيم على المؤشرات المميزة لعصف الانفجار، هندسة التحميل والمسافة عن الشحنة المتفجرة.


آلية تحرير الطاقة أثناء عملية الانفجار تكون متفاوتة اعتماداً على طبيعة المادة المتفجرة. قيمة مكافئ TNT تقاس وتقرر بشكل تجريبي measured experimentally وذلك بناء على عدد من الاختبارات المختلفة لقوة الانفجار والطاقة الناتجة مثل الحرارة والضغط بالغ الذروة peak pressure. مع ذلك، هذه الاختبارات ربما لا توافق بعضها البعض، حيث يمكن للمكافئة أن تتأثر بقوة بظروف وشروط الإجراءات المعتمدة للاختبار (أيضا نتائجها تتفاوت بعض الشيء من مختبر إلى مختبر ومن بلد إلى بلد آخر).. وأعتذر على الإطالة.
 
اسم الكتاب:البقاء على قيد الحياة -تاريخ مصور للمركبات المحمية من الألغام المصنعة في جنوب إفريقيا
عدد الصفحات:242

بعد تزايد خسائر القوات الامريكية في العراق بسبب العبوات الناسفه تم استبدال عربات الهامفي بهذه العربات والتي حدت من خسائر الارواح للجيش الامريكي بنسبة ٦٠/بالمئة بالاستفاده من تجربه جنوب افريقيا بهذا المجال لذا الكتاب مهم للمختصين والتقنيين مع وجود اكثر من ١٦٠ صوره مع شرح اليه وطريقة
مقاومتها للعبوات الناسفه

نبذة عن الكتاب

المركبات المحمية من الألغام والمقاومة للألغام والمحمية من الكمائن (MRAP) هي اليوم معايير قياسية في الولايات المتحدة ومعظم القوات المسلحة الغربية الرئيسية والعديد من الجيوش الأخرى نتيجة للحروب في العراق وأفغانستان. كان جيش جنوب إفريقيا يستخدم بشكل روتيني ناقلات الأفراد المدرعة المحمية من الألغام وعربات الدوريات منذ أربعين عامًا حتى لو بدت بدائية وغير مرغوب فيها. بعد بضع سنوات ، وصل جيش جنوب إفريقيا إلى المرحلة حيث يمكنه نشر مجموعات قتالية كاملة في مناطق القتال المجهزة فقط بالمركبات المحمية من الألغام ، بما في ذلك سيارات الإسعاف وشاحنات الإمداد. بحلول ذلك الوقت ، أصبحت المركبات المحمية من الألغام فعالة أيضًا للاستخدام في القتال ، بدلاً من مجرد النقل المحمي ، وكانت العربة Casspir هي المثال الرئيسي

أكثر من ذلك ، لقد أنقذوا عددًا لا يحصى من الجنود ورجال الشرطة من الموت أو الإصابة الخطيرة ، والمفاهيم الأساسية تعيش الآن في أنواع MRAP المختلفة في الخدمة اليوم. أدت الدروس القيمة التي تعلمها الجنوب أفريقيون من خلال تصميماتهم المبكرة لهذه المركبات التي أثبتت كفاءتها في القتال إلى أن تصبح البلاد واحدة من الشركات الرائدة عالميًا في تصميم مركبات MRAP التي يتم تصنيعها محليًا وتصديرها في جميع أنحاء العالم. Surviving the Ride هو حساب مصور رائع يضم أكثر من 120 من هذه المركبات الفريدة المطورة في جنوب إفريقيا ، والتي تمتد على مدى أربعين عامًا ، مع أكثر من 280 صورة ، العديد منها لم يُنشر من قبل.

نبذة عن الكاتب

هيلمويد رومر هيتمان محلل وكاتب مستقل في شؤون الدفاع والأمن القومي. وقد عمل مستشارًا للبرلمانيين ووزارة الدفاع ووزارة الدفاع والخدمات القتالية ومحامي الدولة وشركات الدفاع الجنوب أفريقية والأجنبية. نصح العديد من الأطراف أثناء صياغة الكتاب الأبيض لعام 1996 حول الدفاع ، وعمل في مجموعة عمل من مراجعة الدفاع لعام 1998 لاحقًا ، بالإضافة إلى خدمته في لجنة مراجعة الدفاع في 2011/14. وهو مراسل جنوب إفريقيا لمجلة Jane's Defense Weekly ودوريات دفاعية أخرى ، وقد ألف عدة كتب عن القوات المسلحة لجنوب إفريقيا. خدم كجندي احتياطي في جيش جنوب إفريقيا من 1970 إلى 1996 في مناصب مختلفة وحاصل على درجات علمية في الاقتصاد والإدارة العامة من جامعة كيب تاون وماجستير في دراسات الحرب من King's College London.

رابط تحميل الكتاب

 
عودة
أعلى