العراق يفكر في شراء أنظمة S-400 الروسية

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
63,402
التفاعلات
180,332
1076469648.jpg



العراق يفكر في شراء أنظمة S-400 الروسية ،يقول نائب وتأتي هذه الخطوة للحصول على أسلحة دفاعية وسط توترات متصاعدة بين العراق والولايات المتحدة ، والتي تفاقمت بعد أن شن الجيش الأمريكي هجوما بطائرة بدون طيار على قافلة في مطار بغداد الدولي مما أسفر عن مقتل قائد قوة القدس الإيرانية.

نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن كريم علاوي ، عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي ، أن بغداد تدرس شراء أنظمة صاروخية روسية متقدمة من طراز S-400 وسط مخاوف من أن الولايات المتحدة قد تتوقف عن دعم العراق.

"نحن نتحدث مع روسيا حول صواريخ S-400 ولكن لم يتم توقيع أي عقود بعد. نحن بحاجة إلى الحصول على هذه الصواريخ ، خاصة بعد أن خيب آمالنا الأميركيين عدة مرات بعدم مساعدتنا في الحصول على أسلحة مناسبة ".
ولم تعلق وزارة الدفاع العراقية وكذلك البنتاغون ووزارة الخارجية الأمريكية على الأمر.

وأكد عضو آخر في لجنة الدفاع في البرلمان العراقي ، عبد الخالق العزاوي ، تحرك بغداد للتفاوض على شراء أنظمة الدفاع الجوي من موسكو.

وأشار العزاوي "لقد أذننا لرئيس الوزراء [العراقي] بالحصول على أسلحة للدفاع الجوي من أي بلد يريده وأن يقوم بإنفاق المال من أي بلد كان سواء من روسيا أو أي بلد آخر "
وسبق هذا البيان رئيس لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي محمد رضا ، حيث صرح في وقت سابق من هذا الأسبوع بأن بغداد استأنفت محادثاتها مع روسيا بشأن شراء أنظمة الدفاع الجوي S-300 ورفض توضيح.

في سبتمبر 2019 ، ذكرت وسائل الإعلام العراقية أن سلطات البلاد تسعى لشراء أنظمة الدفاع الجوي الروسية S-300. وطبقاً للتقارير ، فإن الفكرة كانت بسبب تردد الولايات المتحدة في تزويد العراق بأسلحة دفاع جوي حديثة.

التوترات الامريكية العراقية:

يأتي قرار العراق النظر في شراء صواريخ S-400 وسط التوترات بين بغداد وواشنطن التي اندلعت الأسبوع الماضي عندما شنت الولايات المتحدة غارة جوية بطائرة بدون طيار على مطار بغداد الدولي مما أسفر عن مقتل قاسم سليماني ، قائد قوة الحرس الثوري الإيراني فيلق القدس.

وأعقب الهجوم صدور قرار من البرلمان العراقي يدعو الحكومة إلى طرد القوات الأجنبية من البلاد وإلغاء طلب المساعدة من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة والذي تعاون مع بغداد لمحاربة داعش *.

بدورها ، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن واشنطن غير مستعدة للوفاء بمطالب العراق بسحب القوات الأمريكية وأن أي مناقشات مستقبلية مع بغداد ستقتصر على إعادة التشكيل مع العراقيين.

https://sputniknews.com/middleeast/202001121078013250-iraq-russia-s-400-missiel-systems-purchase/
 
في الاول لتترك العصابات الطائفية المهيمنة على السلطة في العراق نهب و سرقة خيراته ثم فليشتروا ما شاء لهم من السلاح !
ما دخلت إيران بلداً إلا و جعلته قاعاً صفصفاً لبنان على سبيل المثال , هل تتخيلوا يا رعاكم الله ان لبنان لم يتمكن من تسديد إشتراكه في الامم المتحدة و بالتالي فقد حق التصويت منذ سنتين ! ناهيك عن مديونية تبلغ اكثر من 100 مليار $ نهبها من تحكم في رقاب اللبنانيين منذ ثلاثة عقود و يبلغ سعر صرف الدولار اليوم في السوق الموازية 2500 ليرة فيما سعره الرسمي 1500 ليرة !
 
في الاول لتترك العصابات الطائفية المهيمنة على السلطة في العراق نهب و سرقة خيراته ثم فليشتروا ما شاء لهم من السلاح !
ما دخلت إيران بلداً إلا و جعلته قاعاً صفصفاً لبنان على سبيل المثال , هل تتخيلوا يا رعاكم الله ان لبنان لم يتمكن من تسديد إشتراكه في الامم المتحدة و بالتالي فقد حق التصويت منذ سنتين ! ناهيك عن مديونية تبلغ اكثر من 100 مليار $ نهبها من تحكم في رقاب اللبنانيين منذ ثلاثة عقود و يبلغ سعر صرف الدولار اليوم في السوق الموازية 2500 ليرة فيما سعره الرسمي 1500 ليرة !

1 دولار =
42000 تومان إيراني
2500 ليرة لبنانية
1200 دينار عراقي
1200 ليرة سورية
250 ريال يمني
1500 ليرة لبنانية
(48650)هذا العدد من العملات تستطيع شرائه ب 6 دولارات في دول يحتلها النظام الإيراني وفيها يفطر المواطن ممانعة ويتغدى مقاومة ويتعشى صمود وينام على تصدي ويحلم بالهجرة!
 

نائب يكشف عن تحرك لشراء منظومة "إس 400" الروسية

كشف عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان كريم عليوي عن ان "العراق تحرك فعلاً من أجل شراء منظومة "إس 400" الروسية، مبينا ان لجنته قدمت دراسة كاملة بهذا الصدد للحكومة ، لكن بسبب التطورات السياسية المتمثلة بالتظاهرات واستقالة الحكومة، ثم الوضع الصحي، تاخرت هذه العملية". وقال عليوي انه "بعد تصويت البرلمان على الحكومة الجديدة، سيكون لهذه الحكومة، تحرك سريع نحو موسكو من أجل اتمام هذه الصفقة، من أجل حفظ سيادة العراق، وعدم ترك اي ثغرة، أمنية ".


thebaghdadpost




 
عودة
أعلى