يبدو أن السعودية تريد إستباق صعود بايدن إلى السلطة حتى تحسن علاقاتها المتوترة جداً مع تركيا بسبب إحتمال إعادة بايدن الإتفاقية النووية التي ألغاها ترامب وإلى جانب كسب ليونة أكبر من موقف تركيا في قضية إغتيال خاشقجي لأن هناك إحتمال لإعادة فتح الملف للضغط على ولي العهد السعودي وموقف تركيا من هذه القضية حاسم بالنسبة له ويأتي هذا بعد رسالة إيجابية أخرى حدثت عندما بعثت السعودية مساعدات إنسانية على إثر الزلزال الذي أصاب مدينة تركية قبل فترة
دعونا ننتظر حتى تتضح الأمور بصورة أفضل