الطيبي: إسرائيل سلمت السويد 192 رضيعا عربيا

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
64,096
التفاعلات
181,616
5df0eb75423604076b64cd3d.png

النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي أحمد الطيبي


كشف النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي أحمد الطيبي، أن تل أبيب سلمت في ثمانينات القرن الماضي 192 رضيعا عربيا للسويد.

وقال الطيبي خلال استجواب في "الكنيست" جرى اليوم الأربعاء "إن إسرائيل سلمت في ثمانينات القرن الماضي السويد 192 رضيعا طفلا عربيا ولدوا خارج نطاق الزواج".

وأضافت أن عملية التبني تمت بعد تغيير ديانتهم الإسلامية، وأن وزير الداخلية الإسرائيلي أرييه درعي يعترف بهذه المعلومات، ويؤكد صحتها.

المصدر: وكالة "معا" الفلسطينية
 
يعني 192 مسيحي سويدي عوض مسلمين مؤمنين بالله على ملة سيدنا ابراهيم :(:(


ممكن إسرائيل تكذب و تم تحويلهم إلى جنود من المستعربين

لا تنسى خارج نطاق الزواج​
 
لا حول و لا قوة الا بالله
الله أعلم بهم و بما حصل معهم
نسأل الله اللطف و المغفرة في الدنيا و الأخرة
 
لا حول و لا قوة الا بالله
الله أعلم بهم و بما حصل معهم
نسأل الله اللطف و المغفرة في الدنيا و الأخرة
لحد الساعة لا نعلم فحوى الفضيحة الفلسطينية هل تم تعميد الرضع ام إخضاعهم لأبحاث طبية وقتلهم بإستخراج الاعضاء كالقلب والطحال والكبد والكلي ؟؟ وجب عدم السكوت على هدا الموضوع كيفما كانت النتائج .
 
لحد الساعة لا نعلم فحوى الفضيحة الفلسطينية هل تم تعميد الرضع ام إخضاعهم لأبحاث طبية وقتلهم بإستخراج الاعضاء كالقلب والطحال والكبد والكلي ؟؟ وجب عدم السكوت على هدا الموضوع كيفما كانت النتائج .

أتفق معك فهذه جريمة ضد الإنسانية
 
رئيس كتلة القائمة المشتركة في الكنيست يؤكّد تسليم أكثر من 190 طفلاً عربياً إلى مراكز تبني سويدية بعد تحويل ديانتهم في أعوام الـ70 والـ80.

كشف رئيس كتلة القائمة المشتركة في الكنيست، أحمد الطيبي، عن تسليم وزارة الرفاه الإجتماعي في "إسرائيل" لـ 192 طفلاً عربياً خلال سنوات 1970-1980 من مراكز التبني في فلسطين المحتلة إلى منظّمات ومراكز رعاية وتبنّي في السويد.

وأثناء استجوابه، اعترف الوزير المنسق بين الحكومة والكنيست، يريف لفين، بتسليم الأطفال إلى السويد بسبب عدم قانونية الخطوة في "إسرائيل"، إذ يُلزم القانون تسليم الأطفال لعائلات من الدين نفسه.



أمّا الطيبي، فعبّر عن صدمته من جواب الوزير الصريح، وأشار إلى أنّ المعلومات تؤكّد تحويل دين الأطفال، قائلاً إنّه سيتابع القضية.

وحمّل الطيبي "إسرائيل" والوزارة مسؤولية ما حصل معتبراً أنّهم "لو كانوا يهودًا لما كانت هذه الخطوة لتتمّ".
 
لحد الساعة لا نعلم فحوى الفضيحة الفلسطينية هل تم تعميد الرضع ام إخضاعهم لأبحاث طبية وقتلهم بإستخراج الاعضاء كالقلب والطحال والكبد والكلي ؟؟ وجب عدم السكوت على هدا الموضوع كيفما كانت النتائج .


هل تعلم بقصص أطفال اليمن في إسرائيل؟!!​
 
هل تعلم بقصص أطفال اليمن في إسرائيل؟!!​

سمعت عن هذه الامر ذات مرة و اذا لم تخني الذاكرة فقد تم بيع أطفال يهود من اهل اليمن الى إسرائيل و تم إجراء تجارب عليهم
أرجو أن تصحح لي المعلومة أخ خالد
 
سمعت عن هذه الامر ذات مرة و اذا لم تخني الذاكرة فقد تم بيع أطفال يهود من اهل اليمن الى إسرائيل و تم إجراء تجارب عليهم
أرجو أن تصحح لي المعلومة أخ خالد


لم يتم بيع أحد القصة تبدأ تحت عنوان بساط الريح لمشروع نقل المواطنين اليمنيين اليهود من اليمن إلى إسرائيل عبر طرف ثالث

وبعد وصول اليمنيين داخل الأرضي الإسرائيلية تم عمل تحاليل قيل إنها روتينية لكن تم وقتها فصل مجموعة كبيرة من الأطفال عن ذويهم الأم و الأب بسبب تقارير طبية رسمية لكن هذه التقارير مزيفة و َمجرد وهم و خداع و تم أخذ الأطفال للمختبرات الطبية و إنتهت بمطالب حتى اليوم لمعرفة مصير الأطفال
 
الطرف الثالث هي سلطنة عُمان ثم البعض ذهب للولايات المتحدة الأمريكية وهم حتى الآن فيها و البعض ذهب إلى إسرائيل و البعض من يهود اليمن الآن يعيش في إسرائيل أو الأردن
 
اذكر من قصص حرب ٧٣ كان في سيناء معتقل و معسكر لليهود لدولة إسرائيل و كان بين الضباط ضابط مشرف على الحراسات من أصول يمنية و القصة بين طفل من سيناء عربي أرسلته المخابرات المصرية للاستطلاع لأن الجنود الإسرائيليين يستخدمون الأطفال في سيناء للخدمة و أعمال البقالة و الأعمال اليدوية و مع الوقت تعود الجنود على إستخدام الأطفال على هذه العمل بسبب الفقر و الشديد و للحصول على بعض الأرزاق و القليل من المال.
 


الجيل القديم




الجيل الجديد

في إسرائيل

 
وكانت بعض المعلومات حول الأبحاث

تقول

كان البحث عن جين ( جين يميز العرب وراثي )

لتطويره للاستخدامات العسكرية

و من دعم هذه الأبحاث العلمية هي

الولايات المتحدة الأمريكية

و انتهت إلى الفشل لعدم وجود جين مورث مميز للعرب بل خليط من الجينات حسب كل بلد عربي

 
لم يتم بيع أحد القصة تبدأ تحت عنوان بساط الريح لمشروع نقل المواطنين اليمنيين اليهود من اليمن إلى إسرائيل عبر طرف ثالث

وبعد وصول اليمنيين داخل الأرضي الإسرائيلية تم عمل تحاليل قيل إنها روتينية لكن تم وقتها فصل مجموعة كبيرة من الأطفال عن ذويهم الأم و الأب بسبب تقارير طبية رسمية لكن هذه التقارير مزيفة و همية و تم أخذ الأطفال للمختبرات الطبية و إنتهت بمطالب حتى اليوم لمعرفة مصير الأطفال

شكرا للتوضيح و هذه فعلا مأساة
 
شكرا للتوضيح و هذه فعلا مأساة


هي إسرائيل ماذا تتوقع و لا حول ولا قوة الا بالله

كانت الأسر تهرب لعدن للهجرة غير الشرعية إلى أرض الأحلام

 
الطرف الثالث هي سلطنة عُمان ثم البعض ذهب للولايات المتحدة الأمريكية وهم حتى الآن فيها و البعض ذهب إلى إسرائيل و البعض من يهود اليمن الآن يعيش في إسرائيل أو الأردن

تقصد كإسرائيليين أم يمنيين أم يهود ؟
 
عودة
أعلى