الصين تدرس إرسال قوات حفظ سلام إلى أفغانستان بعد انسحاب القوات الأمريكية

last-one

طاقم الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
إنضم
11/12/18
المشاركات
24,399
التفاعلات
57,947
8sF7cfJ.jpg


بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان ، قد تفكر بكين في إرسال قوة حفظ سلام إلى هذا البلد الواقع في آسيا الوسطى إذا كانت الظروف الأمنية هناك تشكل تهديدًا لمقاطعة شينجيانغ الصينية المجاورة ، كما يقول محلل استشاره موقع South China Morning Post.

يحذر سون تشي ، المتخصص في العلاقات الدولية في أكاديمية شنغهاي للعلوم الاجتماعية ، من أن "الوضع في أفغانستان يمكن أن يتحول إلى فوضى أكبر في المستقبل. يمكن أن تتكاثر الجريمة عبر الحدود وتهريب المخدرات وتهريب الأسلحة النارية". قوات الامن التابعة للحكومة الافغانية ليست قادرة على ضمان الامن الافغاني ".

ويتوقع الخبير أنه "إذا كان الوضع الأمني يشكل تهديدًا كبيرًا ، فيمكن للصين أن ترسل قوات حفظ سلام إلى جانب مساعدات إنسانية إلى المنطقة وفقًا لبنود ميثاق الأمم المتحدة لضمان أمن ومصالح الشعب والشركات الصينية". .

ويشير صن أيضًا إلى أن "الانسحاب من أفغانستان يسمح للولايات المتحدة بتعزيز وجودها العسكري في منطقتي آسيا والمحيط الهادئ والمحيط الهندي ، بهدف احتواء الصين" ، لذلك فمن "المحتمل جدًا" أن تزيد واشنطن من نشاطك العسكري. في بحر الصين الجنوبي وشبه جزيرة الصين والهند الصينية ".

من جانبه ، لا يعتقد وانغ جين ، الباحث في معهد شارهار في شمال الصين ، أن العملاق الآسيوي سوف يتورط في "الفوضى" في أفغانستان ، حيث توجد بالفعل منافسة شرسة في المنطقة.

"أهم عامل خارجي"

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان يوم الخميس ان القوات الاجنبية المتمركزة فى افغانستان يجب ان تنسحب "بطريقة مسؤولة ومنظمة" لمنع القوات الارهابية من استغلال الفوضى.

وأشار المتحدث إلى أن "الولايات المتحدة هي أهم عامل خارجي يؤثر على المشكلة الأفغانية". كما شدد على أن "القرارات والإجراءات ذات الصلة" لواشنطن "يجب أن تحترم بالكامل سيادة واستقلال ووحدة أراضي أفغانستان" ، وكذلك "تأخذ بجدية مسؤولية الحفاظ على نتائج السلام وإعادة الإعمار" لهذا البلد.

أعلن الرئيس الأمريكي ، جو بايدن ، يوم الأربعاء ، أن ما يقرب من 2500 جندي من بلاده الذين ما زالوا في أفغانستان سيعودون إلى ديارهم قبل 11 سبتمبر من هذا العام ، بالتزامن مع الذكرى العشرين لهجمات 11 سبتمبر. نعم ، السبب التي قدمتها واشنطن لنشر قواتها في الدولة الواقعة في آسيا الوسطى.


 
هذا أمر جديد
يبدو أن الصين تريد أن تجرب حظها في أفغانستان
يمكنها أن تحاول بحجة حماية مصالحها و
(( شركاتها )) و طبعا فتح طريق بري من الصين عبر أفغانستان مرورا (( بإيران )) و وصولا إلى تركيا ثم أوروبا

الخطر الصيني يقترب منا أكثر فأكثر مع الوقت و لحد الأن لا أرى لا تحالف عربي حقيقي جاد و لا تحالف إقليمي دولي
 
اكثر دولة لديها نفوذ بعد أمريكا هي الهند التي ترسل مساعدات و مبالغ مالية لحكومة كابل، لكن بعد رحيل القوات الأمريكية و عودة طالبان المتوقعة للحكم مرة أخرى ستتغير الأولوية لافغانستان و تنضم للتحالف مع الصين.

الصين و أفغانستان لديهما حدود قصيرة لا تتعدى 20 كلم و هي عند إقليم تشينجيانج الصيني و تخاف الصين ان تكون قاعدة للجهاديين التركستان.

لكن على العموم طالبان تتمتع بعلاقات جيدة و طيبة مع حكومة بيكين، منها شبكة حقاني المتطرفة في الحركة.

أفغانستان دولة غنية بالثروات المعدنية و الصين بالطبع تريد نصيب منها و قد تكون طريق و ممر لطريق الحرير الذي سيمر إلى إيران عبر أفغانستان.

من المستحيل الهند مجاراة الصين في الاستثمارات و النفوذ، في المنطقة على الهند الاهتمام بوضعها الداخلي.

الصين احتاجت 30 سنة لتقوية الجبهة الداخلية، الهند الان مازالت تعاني أزمات مالية و اقتصادية و مشاكل داخلية من الفقر المدفع و بنية تحتية ضعيفة
 
اكثر دولة لديها نفوذ بعد أمريكا هي الهند التي ترسل مساعدات و مبالغ مالية لحكومة كابل، لكن بعد رحيل القوات الأمريكية و عودة طالبان المتوقعة للحكم مرة أخرى ستتغير الأولوية لافغانستان و تنضم للتحالف مع الصين.

الصين و أفغانستان لديهما حدود قصيرة لا تتعدى 20 كلم و هي عند إقليم تشينجيانج الصيني و تخاف الصين ان تكون قاعدة للجهاديين التركستان.

لكن على العموم طالبان تتمتع بعلاقات جيدة و طيبة مع حكومة بيكين، منها شبكة حقاني المتطرفة في الحركة.

أفغانستان دولة غنية بالثروات المعدنية و الصين بالطبع تريد نصيب منها و قد تكون طريق و ممر لطريق الحرير الذي سيمر إلى إيران عبر أفغانستان.

من المستحيل الهند مجاراة الصين في الاستثمارات و النفوذ، في المنطقة على الهند الاهتمام بوضعها الداخلي.


الصين احتاجت 30 سنة لتقوية الجبهة الداخلية، الهند الان مازالت تعاني أزمات مالية و اقتصادية و مشاكل داخلية من الفقر المدفع و بنية تحتية ضعيفة

كلام سليم ١٠٠%
 
اكثر دولة لديها نفوذ بعد أمريكا هي الهند التي ترسل مساعدات و مبالغ مالية لحكومة كابل، لكن بعد رحيل القوات الأمريكية و عودة طالبان المتوقعة للحكم مرة أخرى ستتغير الأولوية لافغانستان و تنضم للتحالف مع الصين.

الصين و أفغانستان لديهما حدود قصيرة لا تتعدى 20 كلم و هي عند إقليم تشينجيانج الصيني و تخاف الصين ان تكون قاعدة للجهاديين التركستان.

لكن على العموم طالبان تتمتع بعلاقات جيدة و طيبة مع حكومة بيكين، منها شبكة حقاني المتطرفة في الحركة.

أفغانستان دولة غنية بالثروات المعدنية و الصين بالطبع تريد نصيب منها و قد تكون طريق و ممر لطريق الحرير الذي سيمر إلى إيران عبر أفغانستان.

من المستحيل الهند مجاراة الصين في الاستثمارات و النفوذ، في المنطقة على الهند الاهتمام بوضعها الداخلي.


الصين احتاجت 30 سنة لتقوية الجبهة الداخلية، الهند الان مازالت تعاني أزمات مالية و اقتصادية و مشاكل داخلية من الفقر المدفع و بنية تحتية ضعيفة
طالبان تعادي الصين بسبب تركستان الشرقية المحتلة
 
طالبان تعادي الصين بسبب تركستان الشرقية المحتلة

إذا غيرت طالبان من نهجها السياسي أو العقائدي فسوف تجعل من مصالحها مع الصين أولوية
لكن إذا بقي نفس النهج الإسلامي فسيعادون الصين

و هنا يا إخوان و بعد فترة من الزمن ستعود
(( ريما لعادتها القديمة ))

حيث ستدعم أمريكا و الغرب الجهاديين في أفغانستان ضد (( الكفار الشيوعيين )) و قسم من الشعب الأفغاني سينظم تحت لواء الحركة و القسم الأخر سوف يناصر المحتل
(( الأسيوي )) الأقرب إليه عرقيا
و ستعود أيام الخير

Let's Teach these communists a lesson
 
سبحان الله
افغانستان مقبرة الإمبراطوريات بريطانيا الاتحاد السوفيتي امريكا

فعلا سبحان الله

الشعب صبور على المحن و عنيد مع المحتل و يحسن إستعمال طبيعة البلاد الجبلية
 
إذا غيرت طالبان من نهجها السياسي أو العقائدي فسوف تجعل من مصالحها مع الصين أولوية
لكن إذا بقي نفس النهج الإسلامي فسيعادون الصين

و هنا يا إخوان و بعد فترة من الزمن ستعود
(( ريما لعادتها القديمة ))

حيث ستدعم أمريكا و الغرب الجهاديين في أفغانستان ضد (( الكفار الشيوعيين )) و قسم من الشعب الأفغاني سينظم تحت لواء الحركة و القسم الأخر سوف يناصر المحتل
(( الأسيوي )) الأقرب إليه عرقيا
و ستعود أيام الخير

Let's Teach these communists a lesson
الموقف معروف ومحسوم ولا يوجد لدى طالبان مصالح تخاف عليها
 
طالبان تعادي الصين بسبب تركستان الشرقية المحتلة
هل هناك دليل على ذلك، لاني اعرف العلاقة بين طالبان و الصين كانت جيدة حتى منذ حرب ضد الجيش السوفياتي و الذي كان غريب كيف حكومة الصين الشيوعية تدعم حركة إسلامية ضد حكومة أفغانستان الشيوعية.

انظر باكستان و إيران لديها نفوذ قوي داخل طالبان و بالطبع هما حليفا الصين في المنطقة و الحركة لديها سفير في بكين و عندها علاقات ممتازة و قيادي الحركة زاروا بكين في الكثير من الفترات.

لا أعتقد أن طالبان ستعادي الصين، حتى و لو دعمها الغرب، لأنها اخدت العبرة مما حصل في سنة 2000.

اما بالنسبة لمقاتلي الايغور لا أعتقد الان قد يقوضون حكومة الصين داخل إقليم تشينجيانج.

الآن 60% من الإقليم يحكمه العرق الهان الصيني و الحزب الشيوعي يعمل على تغيير ديمغرافية الاقليم لجعل الهان هم الاغلبية.


بالعكس اي حركة من الايغور ستكون سبب للصين في طرد ما تبقى منهم إلى خارج البلاد و تهجيرهم اكثر.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
هل هناك دليل على ذلك، لاني اعرف العلاقة بين طالبان و الصين كانت جيدة حتى منذ حرب ضد الجيش السوفياتي و الذي كان غريب كيف حكومة الصين الشيوعية تدعم حركة إسلامية ضد حكومة أفغانستان الشيوعية.

انظر باكستان و إيران لديها نفوذ قوي داخل طالبان و بالطبع هما حليفا الصين في المنطقة و الحركة لديها سفير في بكين و عندها علاقات ممتازة و قيادي الحركة زاروا بكين في الكثير من الفترات.

لا أعتقد أن طالبان ستعادي الصين، حتى و لو دعمها الغرب، لأنها اخدت العبرة مما حصل في سنة 2000.

اما بالنسبة لمقاتلي الايغور لا أعتقد الان قد يقوضون حكومة الصين داخل إقليم تشينجيانج.

الآن 60% من الإقليم يحكمه العرق الهان الصيني و الحزب الشيوعي يعمل على تغيير ديمغرافية الاقليم لجعل الهان هم الاغلبية.


بالعكس اي حركة من الايغور ستكون سبب للصين في طرد ما تبقى منهم إلى خارج البلاد و تهجيرهم اكثر.
طالبان تعادي الصين وإيران
دليل على ذلك تلويح الصين بارسال قوات الى افغانستان
 
عودة
أعلى