الصين تحول الاقمار الصناعية المعطلة إلى أسلحة ضد الأقمار الصناعية الأمريكية

خالد

التحالف يجمعنا
عضو قيادي
إنضم
21/5/19
المشاركات
18,269
التفاعلات
53,749


:شعار بانر المنتدى :


الصين تحول الاقمار الصناعية المعطلة

كأسلحة ضد الأقمار الصناعية الأمريكية ، وفقًا لوكالة الاستخبارات العسكرية



upload_2019-12-10_10-44-26.png


تعمل الصين على تطوير قدرات فضائية متطورة مثل "فحص وإصلاح الأقمار الصناعية" وتنظيف الحطام - "على الأقل بعضها يمكن أن يعمل" كأسلحة ضد الأقمار الصناعية الأمريكية ، وفقًا لوكالة الاستخبارات العسكرية الامريكية


ويقول البنتاغون إن تنظيف الحطام الفضائي فمن قبل الصين قد يكون غلاف لقصة مختلفة و مشروع عسكري لتحويل الاقمار القديمة إلى اسلحة ضد شبكة الاقمار الصناعية الامريكية

وقالت الوكالة يوم الاثنين في منشور غير مصنف حول تهديدات الأقمار الصناعية الأمريكية إن الزيادة في ما يدور في الأساس حول القمامة التي يمكن أن تدمر أو تدمر قمرا صناعيا "لها انعكاسات على صناع السياسة في جميع أنحاء العالم وتشجع على تطوير تكنولوجيا إزالة الحطام الفضائي" .


لكن "هذه التكنولوجيا ذات استخدام مزدوج لأنه يمكن استخدامها لتدمير قمر صناعي آخر".


وكان رد وزارة الخارجية الصينية يوم الثلاثاء إن المزاعم الأمريكية "لا أساس لها من الصحة".

وقالت المتحدثة هوا تشون ينج في مؤتمر صحفي في بكين "لقد حددت الولايات المتحدة الفضاء الخارجي مؤخرًا على أنه ساحة معركة وأعلنت عن إنشاء قوة للفضاء الخارجي". "لذلك قد يؤدي هذا إلى حقيقة تسليح الفضاء الخارجي وتعريضه للخطر".

يوجد حوالي 21000 جسم كبير في الفضاء و توجد اجسام لا يقل حجمها عن 10 سنتيمترات (4 بوصات) يتم تعقبها وفهرستها في مدار الأرض ، هناك حوالي 1800 فقط من الأقمار الصناعية النشطة ، وفقًا لوكالة الدفاع الامريكية و الباقي هو الحطام ، بما في ذلك أجزاء من المركبة الفضائية.

و يأتي أكثر من ثلث جميع الحطام المسجل للصين و روسيا و أهم حدثين : استخدام الصين لصاروخ في عام 2007 لتدمير قمر صناعي عتيق والاصطدام العرضي بين قمر اتصالات أمريكي وقذيفة روسية قديمة تسبح في الفضاء في عام 2009.

من عام 1998 إلى عام 2017 ، قامت محطة الفضاء الدولية ، التي تقع في مدار أرضي منخفض ، بمناورة 25 مرة على الأقل لتجنب الاصطدام المداري المحتمل ، حسبما ذكرت وكالة الاستخبارات.

https://www.bloomberg.com/news/arti...bris-cleanup-may-be-cover-story-pentagon-says


 
رفض صيني روسي لعسكرة وتسليح الفضاء الخارجي

حذرت روسيا والصين من مخاطر تحويل الفضاء الخارجي إلى ساحة للمواجهة العسكرية وسباق التسلح، وشددتا على أهمية إطلاق الحوار بشأن أمن الفضاء ووضع وثائق دولية بهذا الخصوص.

جاء ذلك في بيان “حول الوضع في العالم” المشترك صدر عن الكرملين عقب المباحثات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الصيني شي جين بينغ التي أجراها الزعيمان، اليوم الثلاثاء، في مقر الرئاسة الروسية.

20170325124032.jpeg


وأشار الطرفان في البيان إلى أن “تزايد خطر عسكرة الفضاء الخارجي وتحويله إلى ساحة للمواجهة العسكرية سيؤدي إلى تقويض الأمن الاستراتيجي وسيهدد الأمن العالمي”.

وشدد الرئيسان على أهمية إطلاق عملية تفاوض ووضع وثائق دولية بخصوص هذا الموضوع على أساس مشروع الاتفاقية الروسية الصينية حول منع نشر الأسلحة في الفضاء الخارجي واستخدام القوة أو التهديد باستخدامها ضد الأجسام الفضائية، التي تم عرضها بصيغتها المعدلة في مؤتمر نزع السلاح الذي انعقد في جنيف 10 يونيو من العام 2014.



وجاء في نص البيان الروسي الصيني: “من المهم تشجيع المبادرة الدولية للالتزام السياسي بعدم السعي إلى البدء أولا بنشر الأسلحة في الفضاء، ويتوافق ذلك مع الأهداف المنشودة في المشروع الروسي الصيني المذكور، ويلبي غرض عدم عسكرة الفضاء الخارجي”.

يذكر أن معاهدة الفضاء الخارجي المعتمدة عام 1967 تحظر نشر أسلحة الدمار الشامل في الفضاء الخارجي وعسكرة القمر والأجسام الفضائية الأخرى”.

المصدر: الكرملين

http://www.chinabelaraby.com/رفض-صيني-روسي-لعسكرة-وتسليح-الفضاء-الخ/


 
السباق إلى عسكرة الفضاء... 60 عامًا من التجسس


2017032594139.jpeg


تحوّل الفضاء إلى ساحة للتنافس العسكري، وذلك من خلال استخدام الأقمار الصناعية في التجسس، وتوفير المعلومات للحكومات والجيوش المختلفة و نشر الصواريخ الاستراتيجية و التكتيكية في الفضاء

يمكن القول، إنّ إطلاق الصين لأقمار صناعيّة، في السنوات والأشهر القليلة الماضية، أدخلها في سباق مع الزمن، لمزاحمة الولايات المتحدة الأميركية وروسيا في هذا المجال.

بدأ التوجه نحو عسكرة الفضاء عام 1957، عندما أطلق الاتحاد السوفييتي قمر "سبوتنيك 1"، كأول قمر صناعي للأغراض العسكرية، وذلك في إطار الحرب الباردة ضد الولايات المتحدة الأمريكية.

وبالرغم من احتراق القمر السوفييتي بعد شهرين من إطلاقه، إلا أنه أشعل شرارة سباق محموم بين القوى الدولية، حافظت فيه واشنطن، تتلوها موسكو، على تفوق كبير عالمياً.

وبرزت بكين أخيراً في هذا المجال، وتوجت مساعيها بنجاح إرسال القمر "جاوفن 4" إلى الفضاء، في ديسمبر/كانون أول 2015 الماضي، الذي يعد الأكثر تطوراً ودقة في نقل الصور الملونة عالية الجودة.

وبالرغم من حديث الصين أن الهدف الرئيسي من القمر هو التنبؤ بالكوارث الطبيعية، إلا أن إمكانياته المتقدمة تسمح له بأن يرصد بشكل دائم مساحة تبلغ مساحتها نحو 7 آلاف كيلومتر مربع، وتتخذ من الصين مركزاً لها، الأمر الذي يتيح للقمر مراقبة التحركات في جميع الدول المحيطة بالصين، والمحيطين، الهادئ والهندي، وصولاً إلى الشرق الأوسط، وشرق أوروبا.

ووفق تقرير لمجلة "بوبيلر ساينس" العلمية الأمريكية، نشر في يناير/كانون أول الماضي، سيسمح هذا القمر الجديد للصين مراقبة المواقع الاستراتيجية لعدد من الدول، مثل مرافق أسلحة الدمار الشامل والقواعد البحرية، كونها تقع داخل نطاق رصد القمر.

ومن المنتظر، وفق التقرير، ألا تقتصر المعلومات الواردة من أقمار التجسس الصناعية المستقبلية، بمختلف جنسياتها، على تحديد أماكن حاملات الطائرات أو قاذفات الصواريخ، فقريباً ستتمكن من إرسال لقطات مصورة على هيئة "فيديو حي" لاستعدادات القوات العسكرية.

تفوق أميركي




أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الخميس، إنشاء قيادة عسكرية أمريكية خاصة بالفضاء، في إطار جهود الحفاظ على هيمنة الولايات المتحدة في هذا المجال.

جاء ذلك خلال حفل أقيم بحديقة الورود بالبيت الأبيض، بحضور وزير الدفاع مارك إسبر، ونائب الرئيس مايك بنس، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال جوزيف دونفورد.

ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية عن ترامب قوله إن "البنتاغون (وزارة الدفاع) أنشأت قيادة الفضاء الأمريكية كجزء من جهود أوسع للحفاظ على هيمنة الولايات المتحدة".

ولفت إلى أن الفضاء مهم بالنسبة للدفاع الأمريكي، مضيفا أن قيادة الفضاء التي يرأسها لواء في سلاح الجو، "ستضمن عدم التشكيك أبدا أو تهديد الهيمنة الأمريكية على الفضاء".

واستدرك بالقول: "لكن لا توجد حتى الآن قوة فضائية".

من جانبها، قالت وزارة الدفاع الأمريكية، في بيان: "بتوجيه من رئيس الولايات المتحدة، أنشأ وزير الدفاع مارك إسبر قيادة الفضاء الأمريكية اليوم، لتصبح القيادة الحادية عشرة المقاتلة الموحدة، ويقودها اللواء جون و. ريموند الذي أقر تعيينه مجلس الشيوخ".

ونقل البيان عن إسبر قوله: "لضمان حماية المصالح الأمريكية في الفضاء، يجب أن نضع التركيز والطاقة والموارد اللازمة لهذه المهمة، وهذا بالضبط ما ستفعله قيادة الفضاء".

وأضاف: "الجنرال ريموند يدرك تمامًا الدور الحيوي الذي يلعبه الفضاء في الأمن القومي للولايات المتحدة وطريقة حياتنا، وهو خيار مثالي لقيادة هذه القيادة الجديدة".

وتابع أن "إنشاء قيادة الولايات المتحدة للفضاء كقيادة مقاتلة موحدة، هو الخطوة الحاسمة التالية نحو إنشاء قوة فضائية مستقلة هي الفرع السادس للقوات المسلحة".

من جهته، قال رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال جوزيف دونفورد، إن "الوصول المؤكد إلى الفضاء أمر حيوي عبر مجموعة كاملة من العمليات العسكرية. هذه الخطوة تضعنا على مسار للحفاظ على ميزة تنافسية في هذه الحرب الحاسمة لنطاق القتال".

المصدر

أظهر إحصاء حديث لـ"اتحاد العلماء المهتمين، وهو اتحاد أمريكي يعرف اختصاراً بـUCS، أن إجمالي عدد الأقمار الصناعية الموجودة حالياً في مداراتها بالفضاء، على اختلاف مهامها، يبلغ ألفاً و419 قمراً، منها 146 قمراً يمارس مهاماً عسكريةً.

ووفق هذه الاحصائية، التي صدرت في يونيو/حزيران الماضي، تأتي الولايات المتحدة الأميركية في صدارة الدول التي تمتلك أقماراً صناعية بإجمالي 576 قمراً، وتأتي الصين في المرتبة الثانية، بواقع 181 قمراً، في حين تمتلك روسيا 140 قمراً، الأمر الذي يظهر سيطرة أمريكية مستمرة على مجال الفضاء.

وكان أحدث الأقمار الصناعية التي أرسلتها واشنطن لأغراض جمع معلومات، قمر "إن آر أو إل 79"، وذلك في الأول من مارس/آذار الجاري، علمًا بأنه لم يتم الكشف عن المستهدفين من عمليات المراقبة.

أما روسيا، فتستعد وزراة دفاعها لإطلاق نظام مراقبة مداري جديد يهدف لتعزيز قدراتها الاستطلاعية، بالاعتماد على 3 أنواع لأقمار "رازدان" الصناعية الفضائية، بحسب ماذكر موقع "سبوتنيك" الروسي مطلع مارس/آذار الجاري.
ومن المنتظر أن يتم العمل بهذا النظام الحديث بدءًا من العام 2019 وحتى العام 2014، بعد أن يتم اطلاق القمر من قاعدة "بليستيك" لاطلاق الصواريخ، الموجودة على بعد 800 كيلومترًا شمالي العاصمة الروسية موسكو.
وتعتبر اليابان من الدول الحريصة على تطوير أقمارها الصناعية التجسسية، لمراقبة التحركات المتسارعة لجارتها كوريا الشمالية في مجالي التسليح والبرنامج النووي.

فقد أطلقت طوكيو في 17 مارس/آذار الجاري قمر"رادار 5"، وخصص لمراقبة كوريا الشمالية، عوضًا عن قمر آخر كان في الخدمة وتشرف مهمته على الانتهاء، بالإضافة إلى مهمة رصد الكوارث الطبيعية.

وأطلقت اليابان أول أقمارها الصناعية الهادفة للتجسس في العام 2003، عقب إطلاق بيونغ يانغ صاروخاً باليستياً متوسط المدى باتجاه اليابان، وغرب المحيط الهادئ عام 1998.

المنافسة الروسية-الأميركية

2017032594158.jpeg




بمجرد وصول القمر الصناعي الروسي "سبوتنيك 1" إلى مداره، عام 1957، حاولت إدارة الرئيس الأميركي الأسبق، دوايت أيزنهاور، الرد بالإعلان عن اقتحام بلاده لمجال الأقمار الصناعية، خاصةً بعد انتشار الأنباء عن القدرات الهائلة التي وصل إليها الروس آنذاك، وتمكنهم من مراقبة الأمريكيين في كافة شؤون حياتهم.

وبالفعل، أرسلت الولايات المتحدة الأمريكية منتصف 1959، قمرها التجسسي الأول، في إطار برنامج "كورونا"، الذي كان يحمل أيضًا اسم "ديسكفر"، والذي انتهت مهامهه عام 1972، واعتمد في عملية التقاط الصور على أفلام من شركة "كوداك" سمكها 70 ميلليمتر تنتج صورًا باللونين الأسود والأبيض.

وخلال فترة عمل برنامج "كورونا" والتي استمرت أكثر من 10 سنوات، تم إطلاق 145 قمر صناعي للتجسس، نجح منها 120 قمر في إتمام مهامه كاملة.

ووفق الموقع الأمريكي المختص بشؤون الفضاء، "سبيس"، فقد كانت القدرات المحدودة لشرائط الأفلام الخاص بأجهزة التصويرفي أقمار "ساموس" و"ميداس" المستخدمة ضمن برنامج "كورونا"، والتي لا يمكنها البقاء في مدارها أكثر من ساعات أو أيام قليلة، سببًا في سعي الولايات المتحدة الأميركية إلى انهاء العمل بها.

وفي العام 1970، بدأت الولايات المتحدة في إطلاق أقمار "كي إتش"، التي استمرت حتى العام 2013، ويعد "كي إتش 11" أول قمر لديه قدرة على التصوير الرقمي وتحديد الزمن الفعلي لعملية الرصد البصري.

يذكر أنه خلال تلك الفترة، ولمنافسة الطرف الأميركي، أطلق الاتحاد السوفيتي برنامجاً فضائياً باسم "زينيت"؛ تم في إطاره إرسال أكثر من 5 آلاف قمر صناعي تجسسي، على مدار 33 عامًا، بدءاً من العام 1961.

ويُشار إلى أن روسيا أعلنت صراحةً في مارس/آذار 2016 عن إطلاق قمر صناعي للتجسس وجمع المعلومات، حمل اسم "كوزموس 2515"، ضمن نظام الأقمار العسكري "بيرسونا"، وهو عبارة عن سلسلة من الأقمار الصناعية الاستطلاعية للاستشعار عن بعد، وتم إطلاق أول قمر في تلك السلسلة عام 2008، ثم 2013 و2015.



وإلى ذلك، فإن سلسلة "إن آر أو" الأميركية، التي أزيح الستار عنها عام 2004، تحت إشراف مكتب الاستطلاع الوطني الأميركي التابع لوزراة الدفاع، تعد أحد أهم برامج المراقبة الأميركية والعالمية، وسيستمر العمل بها حتى عام 2023، إلا أن قدراتها التجسسية لا تزال طي الكتمان، إلى حد كبير.


https://www.arab48.com/مجلة-عرب-48/مجلة-عرب-48/2017/03/25/السباق-إلى-عسكرة-الفضاء-60-عاما-من-التجسس
 
رفض صيني روسي لعسكرة وتسليح الفضاء الخارجي

حذرت روسيا والصين من مخاطر تحويل الفضاء الخارجي إلى ساحة للمواجهة العسكرية وسباق التسلح، وشددتا على أهمية إطلاق الحوار بشأن أمن الفضاء ووضع وثائق دولية بهذا الخصوص.

جاء ذلك في بيان “حول الوضع في العالم” المشترك صدر عن الكرملين عقب المباحثات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الصيني شي جين بينغ التي أجراها الزعيمان، اليوم الثلاثاء، في مقر الرئاسة الروسية.

20170325124032.jpeg


وأشار الطرفان في البيان إلى أن “تزايد خطر عسكرة الفضاء الخارجي وتحويله إلى ساحة للمواجهة العسكرية سيؤدي إلى تقويض الأمن الاستراتيجي وسيهدد الأمن العالمي”.

وشدد الرئيسان على أهمية إطلاق عملية تفاوض ووضع وثائق دولية بخصوص هذا الموضوع على أساس مشروع الاتفاقية الروسية الصينية حول منع نشر الأسلحة في الفضاء الخارجي واستخدام القوة أو التهديد باستخدامها ضد الأجسام الفضائية، التي تم عرضها بصيغتها المعدلة في مؤتمر نزع السلاح الذي انعقد في جنيف 10 يونيو من العام 2014.



وجاء في نص البيان الروسي الصيني: “من المهم تشجيع المبادرة الدولية للالتزام السياسي بعدم السعي إلى البدء أولا بنشر الأسلحة في الفضاء، ويتوافق ذلك مع الأهداف المنشودة في المشروع الروسي الصيني المذكور، ويلبي غرض عدم عسكرة الفضاء الخارجي”.

يذكر أن معاهدة الفضاء الخارجي المعتمدة عام 1967 تحظر نشر أسلحة الدمار الشامل في الفضاء الخارجي وعسكرة القمر والأجسام الفضائية الأخرى”.

المصدر: الكرملين

http://www.chinabelaraby.com/رفض-صيني-روسي-لعسكرة-وتسليح-الفضاء-الخ/




لانهم ببساطه لايستطيعون اللحاق بالولايات المتحده في هذا المجال
ثانيا الصين اخر من يتكلم عن الاخلاق في الابحاث لان ماتفعله بالبشر والحيوانات مخزي وتعمل تعديلات جينيه على بشر


(اصبحت اكره الحكومه الصينيه بقوووه ربما اكثر من الكيان المحتل والشيطان نفسه)
 
عودة
أعلى