الصهاينة ينشرون تجربة تُدمر فيها طائرات بدون طيار (UAV) عن طريق الليزر..

ARSLAN

التحالف يجمعنا🏅
كتاب المنتدى
إنضم
20/5/21
المشاركات
745
التفاعلات
2,847
1624307454711.png

UAV struck down by a laser beam fired from aircraft: Israel MoD image


أكملت منظمة الأبحاث التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية (MoD) وMafat Elbit Systems والقوات الجوية سلسلة من التجارب تم خلالها اعتراض الطائرات بدون طيار في نطاقات مختلفة وارتفاعات طيران باستخدام نظام ليزر جوي مثبت على متن طائرة.

1624307711357.png

أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن القدرة على تدمير التهديدات الجوية من الجو هي قدرة مبتكرة مع إمكانية حدوث تغيير استراتيجي في قدرة الدفاع الجوي لدولة إسرائيل.

يُظهر مقطع فيديو أصدرته شركة Elbit Systems طائرتين بدون طيار تقلع وتم إسقاطهما بنجاح باستخدام شعاع ليزر. ثم تخرج الطائرة بدون طيار عن السيطرة مع اشتعال النار في جسمها.


1624307793299.png


أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية عن التجربة الناجحة على حسابها على تويتر مصحوبة بصور طائرة تحمل وحدة الليزر. في إحدى الصور ، يقوم الليزر بإحداث ثقب في جسم طائرة بدون طيار مما يؤدي إلى غرقها .

1624307870789.png

حتى الآن ، تركز الحلول المضادة للطائرات بدون طيار على تدمير الطائرات بدون طيار من الأرض باستخدام الصواريخ والبنادق والأسلحة الهجومية الإلكترونية. ربما يكون هذا هو أول استخدام من نوعه للليزر لإسقاط الطائرات بدون طيار من الجو.



وفي الوقت نفسه ، غردت شركة Elbit Systems أيضًا عن الاستخدام الناجح لنظام سلاح الليزر عالي الطاقة المحمول جواً. اعترضت الطائرات بدون طيار في الجو على نطاقات وارتفاعات مختلفة. مما جعل إسرائيل من أوائل الدول التي أظهرت هذا المقدرة.
. قال الجنرال يانيف روتيم ، رئيس قسم البحث والتطوير العسكري ، إن هذه كانت المرحلة الأولى من تطوير نظام ليزر عالي الطاقة محمول جواً. “لقد قمنا بتركيب ليزر متقدم على متن طائرة ذات بصريات وقدرات تعقب متطورة واعترضنا عددًا من الطائرات بدون طيار ضمن مدى يزيد عن كيلومتر واحد. سقطت جميع الطائرات بدون طيار التي تم اعتراضها في البحر ".

ونقل عنه قوله في الفيديو "نريد تطوير نظام ليزر قادر على اعتراض الطائرات بدون طيار والصواريخ وأي تهديدات أخرى لدولة إسرائيل"



 
سلاح عقيم وإهدار للمال !!!!!!! لماذا برأيكم ؟؟
يحتاج إلى قدر كبير من الطاقة ،مكلف للغاية ، يتأثر بالعوامل الجوية (الغيوم وسطوع الشمس ،وبخار الماء الخ..) كما أن هناك شىء أخر من خصائص الضوء ((أنه يمكن عكس شعاش الليزر من على سطح عاكس:cool: ))
 
يحتاج إلى قدر كبير من الطاقة ،مكلف للغاية ، يتأثر بالعوامل الجوية (الغيوم وسطوع الشمس ،وبخار الماء الخ..) كما أن هناك شىء أخر من خصائص الضوء ((أنه يمكن عكس شعاش الليزر من على سطح عاكس:cool: ))

أضف لذلك المدى المحدود، التسخين المفرط عند إطلاق النبضات، الدقة المتطلبة واحتمالية تأمينها، قابلية مواجهة هجمات جماعية لطائرات الدرون ... القائمة تطول.
 
أضف لذلك المدى المحدود، التسخين المفرط عند إطلاق النبضات، الدقة المتطلبة واحتمالية تأمينها، قابلية مواجهة هجمات جماعية لطائرات الدرون ... القائمة تطول.
أنا أحب أن أقرء تعليقات بصدق أستاذى..
 
المفاهيم الأساسية لليزر أعطيت أولاً من قبل العالم الأمريكي "شارلز تاونس" Charles Townes، والعالمان السوفيتيان "ألكساندر بروكوروف" Alexander Prokhorov و"نيكولاي بازوف" Nikolai Basov الذين اشتركا في جائزة نوبل العام 1964. مع ذلك فمن المفيد القول أن أول تقدم في مجال استخدام الليزر للأغراض العامة تم الحصول عليه في العام 1960، عندما تمكن العالم الأمريكي "ثيودور ميمان" Theodore Maiman من مختبر البحث لشركة هيوز في كاليفورنيا من تسجيل براءة اختراع وإنتاج أول حزمة لأشعة الليزر من بلور الياقوت ruby crystal، ليتم بعد ذلك اكتشاف أنواع أخرى من حزم الأشعة الليزرية ويتطور استخدامها ليشمل كافة النواحي العسكرية والمدنية.

إن كلمة "ليزر" laser هي مختصر جملة "تضخيم الضوء بواسطة تحفيز الإنبعاثات الإشعاعية" حيث يعتبر الليزر مصدر قوي وفعال للضوء، لديه عدد من الملكيات الاستثنائية التي لا توجد في مصادر الضوء الأخرى الطبيعية مثل مصابيح التنغستن tungsten lamps، مصابيح الزئبق mercury lamps، الخ. إن الملكية الفريدة لليزر تكمن في أن موجاته المضيئة تنتقل مسافات طويلة جداً مع نسبة انحراف وحيود divergence قليلة جداً. صفة أخرى متلازمة باتجاهية وأحادية اللون ترتبط بهذه الأشعة الضوئية أيضاً. لذا، موجات الضوء في شعاع الليزر ليست فقط في نفس المظهر لكن أيضاً لها نفس طول الموجة خلال كافة مرحلة مسيرهم. فالميزة الرائعة لليزر هي في قدرته على تركيز طاقته في مستوى كثافة عالية جداً، حيث تبقى هذه الكثافة ثابتة تقريباً على المسافات الطويلة بسبب انخفاض حالة الانحراف والتباعد low divergence.

أما عن كيفية توليد حزمة الأشعة الليزرية، فالأمر يعتمد بالدرجة الأساس على معرفة التركيبة الفيزيائية لها، والتي تحدث بانبعاث الفوتونات photons من الذرة بعد أن يتم تحفيزها بطاقة خارجية، ويكون حدوث هذه العملية عند استخدام ذرات متشابهه لعناصر أو مركبات في حالتها الصلبة أو الغازية، وعند ذلك يكون انبعاث الفوتونات بطول موجي متساوي وبنفس التردد. ومن الممكن استخدام المضخمات البصرية amplifier optical لغرض تكثيف حزم الفوتونات، وحسب الطاقة المطلوب تجهيزها لتوليد حزمة دقيقة من أشعة الليزر وبطاقة عالية. هذه الحزمة كما ذكر، تكون ضيقة ومحدودة الانحراف خلال انتقالها عبر المسافات الطويلة جداً (على سبيل المثل لو سلط شعاع الليزر على سطح القمر فإن انتشار الضوء سيكون فقط عبر مساحة 3 كلم. في المقابل لو افترضنا تسليط شعاع ضوء عادي لديه القدرة على بلوغ سطح القمر، فإن شعاعه عند هذا المدى سينفتح ضمن مساحة مقدرة بنحو 40.000 كلم).
 
يحتاج إلى قدر كبير من الطاقة ،مكلف للغاية ، يتأثر بالعوامل الجوية (الغيوم وسطوع الشمس ،وبخار الماء الخ..) كما أن هناك شىء أخر من خصائص الضوء ((أنه يمكن عكس شعاش الليزر من على سطح عاكس:cool: ))
80d9618b80ac7283ac60be817acc64aa38642c33.jpg
 
عودة
أعلى